أوقفت مصالح الشرطة بالمنطقة الإقليمية أولاد تايمة، ضواحي إقليم تارودانت، فتاة إثر نشرها “تدوينة” في حسابها على “فيسبوك”، أشارت فيها إلى إصابة شخص في المنطقة بمرض “كورونا”.
وتفاعلت المصالح الأمنية بأولاد تايمة بسرعة مع المنشور، حيث أفضت التحريات المفعلة إلى الاهتداء إلى صاحبة “التدوينة”، ليتم توقيفها قبل أن تأمر النيابة العامة المختصة بمتابعتها في حالة سراح.
وكانت وزارة الداخلية أفادت، في بلاغ لها، بأنه تم، مؤخرا، رصد تنامي إقدام بعض الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي وتطبيقات التراسل الفوري على الهاتف المحمول على نشر أخبار تضليلية وزائفة ومنسوبة إلى مؤسسات رسمية حول ما تصفه بإجراءات احترازية متخذة من طرف السلطات في إطار محاربة فيروس “كورونا” المستجد.
وأضاف البلاغ أن وزارة الداخلية “إذ تؤكد أن الإجراءات المتخذة في هذا الإطار يتم إعلانها من طرف المؤسسات المختصة من خلال إصدار بلاغات عبر القنوات الرسمية المخصصة لذلك، فإنها تهيب بالمواطنات والمواطنين ضرورة توخي الحذر أمام ترويج أخبار كاذبة ووهمية منسوبة لجهات رسمية بواسطة تقنيات التواصل الحديثة”.
كما تؤكد الوزارة أنه سيتم اتخاذ جميع التدابير القانونية من طرف السلطات المختصة لتحديد هويات الأشخاص المتورطين في الترويج لهذه الافتراءات والمزاعم.
يجب معاقبة كل من ينشر أخبار كاذبة
يجب الحكم عليها بغرامة مالية تقيلة يعني تلتميات مليون على الأقل حتى تكون عبرة للأخرين
صراحة الانسان شنو يستافد من خلق البلبلة او نقل خبر غير صحيح
يجب معاقبة هؤلاء الأشخاص الذين يتلاعبون وينشرون أخبارا زائفة لنشر الرعب في نفوس الناس
بنادم و لا مريض باللايكات و الاعجابات دون الاكثراث اذا كانت تدوينته ستخلق فوض. او فتنة بين الناس الله يهدي ما خلق
يجب معاقبتها بالسجن النافذ لتكون عبرة لكل من سولت له نفسه زعزعة المواطنين و نشر الرعب في نفوسهم
أنا لا أفهم كيف للإنسان أن تطاوعه نفسه ليختلق قصة كاذبة و يروجها بين الناس حقيقة العقول الفارغة أكبر خطر على المجتمع على السلطات أن تكون حازمة جدا للقطع مع هذا العبث الذي نعيش فيه.
هل هذا الفيروس كان موجودا قبل دجنبر 2019 ام خلق لاول مرة في التاريخ . لا يجب الحكم على كل من شك في شخص وبلغ . هل كل الوفيات السابقة والحالية واللاحقة خضعت وتخضع وستخضع للتحاليل ؟؟
اتقوا الله .
تفاعلت مصالح الامن بسرعة هائلة مع التدوينة في حين الذين ينهبون البلاد لااحد يتفاعل معهم
و مادا لو كان الخبر صحيحا فنا ينقد الأرواح و يأخد المجاورون حذرهم .
لا يخيفنا كرونا, ما يخيفنا هو قلة العمل في دولة غنية بالخيرات المنهوبة من المسؤولين الذين يقلدون المناصب العالية للنهب,كالفسفا ط, ومقالع الرمال, واعالي البحار,من يتقلدون الناصب المتوسطة مثل الامن وما فيهم من القضات ولا اعمم,والبسيطة متل الادارة الرشوة,
1. وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ ﴿الأعراف: ٣٤﴾
2. قُل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرًّا وَلَا نَفْعًا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّـهُ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ إِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَلَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ ﴿يونس: ٤٩﴾
3. وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّـهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِم مَّا تَرَكَ عَلَيْهَا مِن دَابَّةٍ وَلَـٰكِن يُؤَخِّرُهُمْ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ ﴿النحل: ٦١﴾
4. وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّـهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَىٰ ظَهْرِهَا مِن دَابَّةٍ وَلَـٰكِن يُؤَخِّرُهُمْ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللَّـهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيرًا ﴿فاطر: ٤٥﴾
ومن قال ربما على صواب. لقللة الأجهزة الكاشفة في المغرب لهدا الداء
الله يرزق الصبر , حقيقة على الدولة ان تعطي اعتبار لشعبها, ولو لاصحاب الكفاءات الذين يموتون غدرا في البلدان الاوربية, او غيرها
لا اتكلم علينا نحن الطبقة المهمشة العاطلة المحرومة من ابسط الاشياء التي لا قيمة لا, تعايشنا مع الفقر المدقن وتجاوزناه بفضل الله, وكان الدواء الاسلام , كتاب الله وسنة رسوله الكريم,عليه افضل الصلاة وازكى السلام,ولقاءنا امام المولى عز وجل خالق كل شيء,
المغرب جاءت امريكية عند صديقها وهي قاصر, قامت السلطات الدنيا ولم تقعد, ولو الامريكية في هناء وسعادة مع صديقها, ولم ترد الذهاب حتى تكتمل مدة عطلتها, اما ان كان الموت؟ فماذا عساكم سيقع؟
اما المغاربة ذو كفاءات عالية كمخترعين وووو مات, ولم تكن لهم دولتهم اعتبار ولم تذكرهم الله المستعان, وتريد منهم حب حب المواطنة, سؤلي كيف كيف ؟؟ وانا احب وطني لان الله خلقني وترعرعت فيه, وجعل في ذلك, اما اذا فكرت بالمنطق؟ وما يفعل بنا في الدولة والمسؤولين بلا حب حب له, حتى يحبونه هم المسءولون بصدق.
من مصلحة الدولة أن تكون الإصابات أقل بقليل إلى تحت الصفر ومن توفى بهذا الوباء فموته طبيعية وإذا لاحظ الناس في موقع من التراب الوطني إزدياد على المعتاد من الوفيات فالوباء مر من هنا
لا يجب إعطاء أهمية لهكذا منشورات