لقِيت مبادرة تبرع محسنة بأكثر من مليار لبناء مؤسسات تعليمية نواحي سلطات حملة إشادة وإعجاب من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، داعين المغاربة إلى القيام بأنشطة مماثلة عوض الإكثار من تشييد المساجد والعقارات، ومشيدين بفعلها الاستثنائي الذي قارنوه بما أقدمت عليه فاطمة بنت محمد الفهري القيرواني، وهي مؤسسة “جامعة القرويين”.
وتساءل الكثيرون عن أسباب غياب ثقافة المقاولة المواطنة في المجتمع المغربي، لاسيما لدى رجال ونساء الأعمال الذين يراكمون الملايير كل سنة، دون أن يكلفوا أنفسهم عناء تشييد مدرسة أو جامعة أو غيرها من المؤسسات، مشددين على أن الاقتصاد ينبني على أساس التنمية الاجتماعية على الصعيدين الوطني والمحلي.
أحد الناشطين في موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” وجه بعض الكلمات إلى نجية نظير، سيدة الأعمال التي تطوّعت لإنجاز مؤسسات تعليمية نواحي سطات، موردا: “شكرا للسيدة التي تبرعت بمليار لبناء مؤسسة تعليمية..شكرا للمهاجرين الذين “يتبرعون” بمليارات سنويا بادخارها في بنوك مغربية. تجد مدينة نصف سكانها هاجروا..والنصف الآخر يحتج من أجل نواة جامعية ومركز استشفائي حقيقي لعلاج السرطان”.
بدورها، علّقت ناشطة أخرى على الموضوع بقولها: “هذا هو الإحسان الحقيقي وليس بناء المساجد أو توزيع الزيت والدقيق على المواطنين في القرى، ثم التقاط الصور من أجل “البوز”. ليت المسؤولين الذين يُسيرون البلاد تأتيهم الغيرة والحرج من هذه السيدة وينهضون بالتعليم، لأننا أصبحنا نتذيّل التصنيف الدولي في جودة المدرسة العمومية”.
المبادرة الإيجابية أثارت استحسان الجميع دون استثناء، في ظل الواقع المأساوي للمدرسة العمومية المغربية، إذ شرعت “ناشطة فيسبوكية” في تعداد مناقب المتبرعة بالأموال، موردة: “إنها مواطنة صالحة تحب الخير لأبناء بلدها..أتمنى أن يحذو حذوها أصحاب الملايير، لأن المغرب في أمس الحاجة إلى المستشفيات والطرق والمدارس. لسنا في حاجة إلى المزايدات السياسية الفارغة”.
وفي وقت اختارت هذه الشريحة المجتمعية الثناء على سيدة الأعمال، توجهت فئة أخرى في مواقع التواصل الاجتماعي إلى عقد مقارنة بين الفعل الذي قامت به وباقي المبادرات التي تقدم عليها السلطات المعنية، لاسيما حينما يتعلق الأمر بتوزيع الحقائب والأدوات المدرسية، إذ قال أحد الناشطين: “تقوم الدنيا ولا تقعد لمّا يشرف عامل على توزيع حقائب مدرسية لا يتعدى سعر الواحدة منها أربعين درهما، والطامة الكبرى أن الحقيبة تحمل شعار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، الذي تحول إلى مؤشر سلبي يدل على فقر حامله”.
مبادرة طيبة..اللهم اجعلها في ميزان حسناتها…و اجعلها قدوة لكل مقتدر.
نتمنى كل من اخنوش والصفري .الخ أن يحدوا حدو هده المراة الجيدة
هدهد كان سبب في إسلام أمة ونملة غيرت مسار جيش وغراب علم البشر الدفن وحوت أنقد نبيا وفيل رفض هدم الكعبة اللهم إرزقنا بحيوان يغير الوضع في المغرب
سماهم في وجوههم السيدة وجهها نور على نور وواضح حبها لعمل الخير وليس كاغلب اغنياء المغرب الدين يحبون ويتلددون بجيوب الفقراء
كما يجب الاشارة الى نقطة مهمة نحن في دولة حيت يدفع فيها الفقير قبل الغني الضرائب ولها موارد مختلفة ادن مسؤولية بناء المستشفيات والمدارس والطرق مسؤولية الدولة ولا تحتاج الى صدقات ومحسنين
مبادرة طيبة من السيدة المحترمة لكن التبرع يتم دون إعلام و زوبعة لأخذ الأجر والثواب
بارك الله فيها و جازاها خيرا عنا و عن المغرب ككل . شكرا شكرا و شكرا هسبريس للنشر
اشكر هذه سيدة وجزاها الله خير واتمنى لي دور العجز رعاية متل هذه مبادرة الحسنة ..مثل هذه السيدة يعجز لسان عني كلام
تبارك الله و لكن لي دار شي خير يسترو،
اكيد الصماصرة تيخططو كيفاش ينصب على هد التبرع خاص هد السيدة توقف على شغلها ولا الفلوس مشات
نتمنى اموال هاد محسنة متبرعة تمشي فطريقيها والله لا يضيع اجر محسنيين وكنتمناو نبقاو نشوفو بحال هاد مبادرات طيبة لكتزيد تقة فشباب ومواطنين فهاد لبلاد والله يساهل على كل واحدوشكرا
شكرًا و تقديرا سيدتي، أين حمرة الخجل ايتها الأحزاب التي تغتني بأصواتنا؟
تحياتنا واكبارنا لهذه السيدة الغيورة على التعليم بالمغرب وهنيئا لاطفال منطقة سطات القروية…ساحكي لكم ما احسست به في الثانينيات بشركة بعين السبع حين قال لنا ممثل المانيا أريد ان يكون بلدي من الدول الاولى في العالم ..رجل الماني بمفرده يتكلم عن وطنه ويريد ان يصبح من الدول الاوائل عالميا انظروا الى وطنية هذا المواطن والله على ما اقوله شهيد….
لا يسعنا إلا أن ننوه بمبادرة السيدة نجبية سائلين الله عز وجل أن يبارك في مالها
ما لفت إنتباهي هو هؤلاء المحيطين بها الدين يكلفون مالية الدولة ملايين السنتيمات دون قيمة مضافة
زد على هدا أن متل هده المبادرات لا تعفي الدولة من تحمل مسؤليتها في هدا الباب
امرأة نور على نور سبحان الله
أين حكومة الخزي و العار من هذه السيدة تحية لها….لعنة الله على كل أقول كل من ساهم في وصول المغرب لما وصل إليه….. أتمنى أن أراهم يحترقون أما عيني قبل أن يحترقوا في نار جهنم اللهم إنك عالم بكل من فعل كل هذا فأرنا يا فيهم يا رب عظمتك وجبروتك وقوتك.
البلاد بخيرها و خميرها و نقلبو نتبرعو، زعما ثروة المغرب لناهبيها مانحاكموهم مانسولهم من اين لك هادا؟ و الخرين شي يهز شي شي و سعداتك افعل الخير، بلاد ولفو سعايا و مدان اليدين واخا البلاد عامرة خير و شفارة يحفنو ليهم و لولادهم… المهم دابا وصلنا و عرفنا و فهمنا خاصنا ندوزو لحاجة اخرى شنو هو الحل. لحقاش هاد الناس هادو غي زايدين فيه…
يجب ان تحرس بنفسها على عملية البناء وشراء المواد واللوازم وإلا سيتبخر المبلغ !!هذه حقيقة مع الأسف فأكيد هناك من تسيل لعابه على استحواذ هذه الاموال من رموز الفساد السلطوي والسياسي خصوصا في ضروف التسيب والاستهتار بكل القيم نتيجة انعدام المساءلة
كان على هده السيدة ان تتبرع بالشقق للفقراء الدين يسكنون تحت الخيام وفي الاكواخ. اما المدارس فالدولة لديها ميزانية خاصة ببناء المدارس.
Bravo Madame pour cette initiative. Certainement, vos parents, vos proches sont et nous tous marocains sont fiers de vous et vous souhaitant succès dans vos affaires beaucoup de santé réussite et demandant à Dieu qu il vous garde pour ces pauvres et pour votre petite famille.
En laissant les autres savourer leur retraite exceptionnelle. Accepter Madame mes sincères salutations
أقبل يديك و رأسك يا سيدتي الفاضلة…
أنت شعار المغربية الحرة الكريمة بمالها من أجل أن يرى أبناءنا النور و يمهدوا لمغرب غير الذي نعرف اليوم، مغرب أجدادنا الذين ضحوا بالغالي و النفيس في سبيل الوطن…
كان بإمكانك أن تصرفي هذا المال في مصرف آخر…حج و عمرة خامسة و عاشرة كما يفعل بعض المسلمين، لكن جزاءك عند الله أكبر من كل ذلك، لأن الدين الحق هو أن تفكر في الآخرين و همومهم و مآسيهم، لا أن يملأوا المساجد من غير طائل، و يتدينون تدين المظاهر غافلين عن العمل، لأن الدين عند الله المعاملة…
شكرا لك سيدتي ليس على مالك فالمال فان، و لكن على هذا الدرس الثمين الذي قدمت للمغاربة…حفظك الله وكثر من أمثالك…
ونعم المواطنة. مازال الخير في البلاد. إلا أنها كان عليها التقاط الصورة لوحدها هي من تبرعت و ليس المحيطين بها. الذين ينتظرون المناسبات لالتقاط الصور .
ربي سيزيدك غنا في الدنيا اما الصراط ستمرين منه الى جنة الفردوس وهذا جزاء المحسنين من عند الله. لقد لقنت درسا قاسيا للمغفلين الذين هم عن صراط المستقيم ساهون. لقد احسنت وتصدقت فجزاء المحسنين من عند الله لا تعد ولا تحصى. شكرا لك اختي لما فعلت ولروحك الوطنية.
اللهم كثر من أمثالها، وهي مناسبة للأغنياء والأثرياء للمساهمة في الرقي ببلدهم والمساهمة في التضامن، الله إتقبل من الجميع.
يا ليت هؤلاء الذين ينفقون الملايين في حفلات زفاف بناتهم وأبنائهم ويتبجحون بها أمام العالم أن يعتبروا مما فعلته هذه السيدة. فهذه الصدقة الجارية لها مكانة عند الله. عندما يموت الإنسان الغني، كم مليار سيأخذه معه إلى الآخرة ؟؟
اشكر هاته الاخت على مبادرتها النبيلة. لان مليار سنتيم ليس بالسهل التصدق به. وارجوا من المسؤولين ان يطلقوا اسمها على هاته المؤسسة لبقى اسمها خالدا ولعلها تبعت لاصحاب العقول الحية الدين يكنزون اموالا طاءلة. حتى يخفف عنهم يوم الحساب من اين لك هادا ومادا فعلت به هل تصدقت ممن اتاك الله. وهناك اناس غي المغرب لو تبرعوا بعشر مما يكنزون لقاموا ببناء الاف الاقسام الدراسية والاف المستوصفات. الله يهديهم واخيرا شكرا ايتها الاخت الشجاعة والله لا يضيع اجر من احسن عملا صالحا.
قضية هذه المحسنة أخذت أبعاداكثيرة
على مستوى الشعبي فمنهم من أيدها
ومنهم من يفرض أن هذه المتبرعة
المخزن هوالذي أنشأهاواستعملها
لأغراض عديد.سؤال موجه إلى السادة
الكرام ؟؟؟هذاالمليارشغل االراأي العام
بشكل هائل ولم يشغله سبعة عشرمليار
وإثنان وعشرون ملياروباقي الثروات
المنهوبة.
نعرف جميعاأن المغااربة يتظامنون
فيمابينهم منذالقدم المساجدوالمدارس
والمؤسسات بفضل مجهودات ااالمحسنين
قائمة وليست بقوانين والفصول التي
تفرضهاالدولة.
موضوع هذه المتبرعة سيتضح فيمابعد
شكرا لك سيدتي ليس على مبادرتك فحسب لكن على حسن تربيتك واحساسك بالمسؤؤلية تجاه وطنك وأبناء وطنك احييي فيك صفة النبل والاخلاق بعيدا عن البوز نعم انت احسن منتخبة وبرلمانية ووزيرة بالنسبة للفئة الصامتة اضن لوحدك انت اغلى حزب في هذا الوطن تحياتي لك ووفقك الله في كل خطوة
باسم نساء المغرب وباسم فلذات اكبادهن نشكر هذه السيدة المحترمة التي كسرت تلك الصورة النمطية الملصقة بنساء المغرب بل تفوقت على الرجال بالايثار وحب الخير ….bravo Madame
الله يكثر من امثالك ويثبت عملك
جعلها الله في ميزان حسناتها وأكثر من أمثالها اللهم زد وبارك
إنها مبادرة غير صائبة لان بناء المدارس مسؤولية الدولة ومشكل التعليم مشكل برامج ومناهج وليس مشكل مدارس فالدولة أصبحت تبيع المدارس في المدن الكبرى بالأضافة أن الدولة تشجع التعليم الخصوصي على حساب التعليم العمومي. كان بالأحرى بالسيدة أن تتكفل بعمليات جراحية باهضة لبعض المرضى وهم كثيرون أو توزع سكن لبعض الارامل واليتامي أو بناء مسجد لان هناك عدة مجموعات سكنية بدون مسجد.
بلادنا المغرب رغم الفقر والتهميش ليكيواجه أبناء هذا الوطن العزيز على قلوب جميع الشعب المغربي فهناك الكثير من المحسنين ليسوا بوزراء ولا برلمانيون انما هم أناس يعيشون وسط الشعب لو اعطيتهم المبادرة وابتعدوا عنهم الانتهازيون والاستغلاليون لبنوا المغرب بكامله من مستشفيات ومدارس ثقافة وفنون ورياضة ولكن الخوف من العفاريت والضباع التي تتربص لما فيه خيرا لهذا البلد. وأول المبادرين لإصلاح هذا البلد هو الملك محمد السادس نصره الله وليس له معين إلا الله
بدون تعليق سجل ياعربي سجل ياتاريخ. .!؟؟ انا فقط ادعو الله معك أيتها المرأة الحميدة (نجية نظير) .!؟ اشكرك واحييك وندعو الله أن يحفظك ويرعاك وينور طريقك
في الحقيقة فالعطاء يبقئ في كل الاحوال مستحب حسب نوعه شكله قيمته فكل منا يمكن له ان يتبرع حسب امكانياته سواء بالملايير او بالملايين او الالاف وحتئ الدراهم ولما لا فالكل يصب في فعل الخير وتحبيبه للناشءة وللاخرين هدا من الناحية المادية ام من الناحية المعنوية فبامكان اي منا تاصلت في ضميرة مبادئء حب الخير فبامكانه التبرع بدمه في سبيل انقاد حياة بشريه وزد علئ هدا اشياء كثيرة وبسيطة يمكن ان تسعد الاخرين ولن تكلفنا شيءا يذكر .
صدقة جارية بالأجر والثواب ان شاء الله .يجب الا يكون فيها رياء وتكبر .اللهم تقبل منها وأكثر من أمثالها.
هاللي عطا للوطن..ما شي بحال اللي شد تقاعد نسبي ديال 9 ملاين
Un milliards de dirhams ou de centimes preciser elle aurait pu commencer par les sans abris et les pauvres et les malades car il y a urgence l éducation c'est est les affaire du gouvernement elle a fait les choses à l'envers
مبادرة مسنة،حبدا لو يتطوعالشباب سنة واحدة كاملة كمعلمين و اساتذة و كذلك المتقاعدين،لتعليم ابناء شعبنا،انا شخصيا اكون مستعدا للقيام بهذه المبادرةالطيبة.فقط ابناء الشعب هم اللذين بقدرتهم انقاد التعليم ببلادنا،يدا في يد من اجل انقاذ التعليم ببلادنا.
بدل تنافس الأثرياء في السيارات والمنازل الفخمة. هذا مثال جميل للتنافس في حسن العمل. تقبل الله منها.
سيدة أعمال بدولة الإمارات
تبرعت و لا علاقة لدلك بحملة انتخابية كما يفعل البعض عندما يوزعون الدقيق و الزيت و السكر
الاغنياء في دولنا يصنعون الفقر ،فاستثمار اموالهم في منافسة الفقراء و استغلال الفقر في المغرب يجعلهم من صانعي الفقر و لا يحترمون الدخل الفردي في المحتمع اذ يشترون ما يمكن شراءها باي ثمن .على الدولة ان تفتح باب الاستثمار في المدارس و المستشفيات و تطوير الصناعات المحلية الى اخره ،يعني استثمار المال في المجال التنموي و كذلك توفير اقل ما يمكن للعالم القروي ولا يمكن ترخيص اي مشروع دون توفير فرص الشغل ..اما العقار و افتراسه فهو ليس استثمار ويجب وقف هذا القطاع نهاءيا ،الاستثمار هو خلق فرص الشغل الداءمة لمحاربة البطالة و الفقر و الامية و ذفع الضراءب..الدخل يجب ان يكون متساوي بين الجميع ،اذ ان الضراءب دورها ان تزن الكفة ،وفعلا ان نختلف في التقاعد فقط و بعض الامتيازات..مثلا استثمار في الاسواق العمومية و تجهيزها على مدة معينة !!!
هنيئا للعالم بأسره بمثل هذه المبادرات الطيبة و النموذجية التي أعطت للمغاربة الأغنياء كيفية صرف الأموال في بناء الخير قبل أن يأتي مالك الموت ويجمع كل شي ولن يبقى لك لا رحمة تنتفع بها في جواز ك الاخروي إذن خد الدرس قبل فوات الأوان أما السيدة التي فعلت هذا الخير فاهمس وأقول لها الله يرحم الوالدين وشكرا هسبريس
نعم…ما أجمل الإنسان أن يقدم شيئا يفيد بلده ومواطنيه.
اما الإحسان إذا كان المرء يتوخى منه الأجر والتواب عند الله سبحانه وتعالى، فإنه يكون بالستر وليس بالتشهير يطمع صاحبه منه الشهرة…
On a tous oublié la première femme, la première La bienfaitrice Fatna Lemdersi, qui avec une somme similaire a construit l'ENCG d'Oujda. C'est une première de voir des femmes se libérer de la tradition de construction de mosquée.
السلام عليكم أود أن أقول لهده الأخت ادا أرادت التبرع فهناك أناس في المستشفيات والجبال وهناك الفقراء وغيرهم ومن أراد الخير ففي الخفاء احسن أما الشهرة فهي تبقى شهرة
26رجل بدون نفع تتوسطهم إمرأة ذات النفع و الخير الكبير.
مبادرة تحسب لها جعلها الله في ميزان حسناتها، عسى أن يخجل أولئك الذين يراكمون الملايير بدون التفكير لحظة في تحسين الأوضاع الاجتماعية. و لو كان أثرياء المغرب يخرجون الزكاة المفروضة لتم حل جل المشاكل في البلاد. لكن دعهم يكنزون و الله لن تنفعهم يوم لا ينفع مال و لا بنون
المهم هي المبادرة، السيدة راه فايتة بنات جامع و من بعد قررت أنها تبني مدرسة، تحية عالية لها على فكرها السليم
لا أفهم دور كل هؤلاء المسؤولين…هل يتسنون حقهم؟ أو ربما شي تضويرة…!!! ولا فقط لالتقاط صورة مع سيدة لن يفهموا ابدا حسب تصورهم لمادا رمت بالمال من النافذة…ولم تتمتع به لوحدها ككل المرضى في المغرب ؟
و منين اتزاد سميوه …..وحتيتبناو هاد المدارس !!!!
و كن غعطتني هدوك الفلوس او نوريها اش نودير بهم …المساعدة المباشرة …
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أفكر دوما بشيء ينفع أولادنا في مستقبلهم ، عوض زخرفة المساجد لم لا تبدأ بجمع تبرعات في كل حي تنقصة مدرسة أو اعدادية لبدأ بناءها من لدن الشعب المغيار على بلده وأولاده ليتعلموا في مدرسة أو تانوية قريبة ، عوض هاته المنافسة الشرسة عن الجري وراء المدارس الخصوصية التي تكلف أولياء التلاميذ والطلاب نصف رواتبهم هدا ادا كان لديهم راتب .أتمنى أن تحدو حدو السيدة الشريفة الفهرية السطاتية ، وشكرا لكم.
تعليقا على هذا الحدث العظيم بامتياز و الذي أسكت أفواه المتبجحين بوطنيتهم و نضالاتهم المزعومة . قال المحلل السياسي عمر الشرقاوي " في بحر أسبوع واحد خطف أنظار الرأي العام، مشهدان متناقضان في كل شيء. المشهد الأول يروي قصة امرأة مغربية تتبرع من مالها الخاص بمليار ومئتي مليون سنتيم ، لبناء مدرسة عمومية، والمشهد الثاني يحكي قصة “تبرع” رئيس الحكومة السابق من مالنا العام بعد استفادته من معاش دون أن يساهم فيه بسنتيم واحد.”
و أضاف الأخير ” المشهدان يحملان الكثير من التناقض والسخرية السوداء، بين مواطنة تشعر بقيمة حب الوطن والتضحية بالغالي والنفيس من اجل تخفيف بعض معاناة السياسات الفاشلة للحكومات، ورئيس حكومة لا يتردد في الحصول على مقابل مادي لمهام فشل في اداءها"
هدا إحراج حقيقي لكثير من أغنياء المغرب وخصوصا اللدين اغتنوا من السياسة. الغريب أن الفاعل امرأة وليس رجلا. ربما علينا اختيار مسؤولينا من النساء ففي قلوبهم رحمة مقارنة ب(الرجال ).
المبادرة هذه في حد ذاتها بادرة حسنة ولكن السيدة الكريمة هنا تعين الدولة وليس المحتاجين، تساعد الدولة التي لا تقوم بواجبها وتوفر التعليم لمواطنيها، حبذا لو تلك الاموال الهائلة نفقتها لتساعد الفقراء على اقتناء مساكن لاسرهم المحتاجة ولكن على كل حال أجرها عند الله.
يجب الكتابة على هذه المراة العظيمة التي تبرعت بهاته الاموال لتنشر الوعي و محاربة الامية في مناطق القروية التي تعاني من التهميش بدل بناء مسجد لا يصلح الا للصلاة و مقفل طول الوقت ولا يستفاذ منه. عوض الكتابة و اشهار اناس تافهين يتكلمون في اشياء تافهة كشخص البك و اكشوان
أيها الباحثون عن الله في زخرفة المساجد،أبحثوا عن الله في بطون الأطفال الجوعى.
المشكل ان اموال الضرائب تسرق, اذن لا تنتقذوا من يبني المساجد فالناس يرى فيها انها أقل فسادا من قطاع الصحة والتعليم والزيادة السكنية لا بد من زيادة المساجد.رغم ان وزارة الاوقاف(أوقاف التعليم, أوقاف الصحة…. )هي الاكثر فسادا, لكلمة واحدة في الحق ينزلونك من المنبر, عند تغول العلماني على الديني فانتظر الخراب.
اللهم بارك في مالها و ذريتها.
اتمنى من هده السيدة ان تتبرع ايضا مشكورة بوقتها بوقوفها الشخصي على جميع مراحل انجاز هدا المشروع والا نصف المليار دهب وا اسفاه على بلادي المراءة تتبرع والرجل بلا حشمة بلا حياء ياخد معها الصور اويلي على دلة
أتساءل عن شعور أغنياء المغرب، رجال الاعمال وزوجاتهم، عند رؤيتهم لعمل هذه السيدة، خاصة أصحاب الغنى الفاحش المستفيدون من الامتيازات ومن المحروقات، أصحاب المولات الكبرى في البلاد وأصحاب مارينا ومسيرو مافي الارض والبحر ومابينهما في هذا البلد السعيد.. تدفعون "كبير" على الفقير وأنتم عاجزون وجدانيا وأخلاقيا وسلوكيا ومبدئيا وقيميا عن القيام بما فعلته هذه السيدة النبيلة.
هدا ما سيبقى لها اما كل ماعدا دلك فهو اءل.اغبط هده السيدة ل كنت املك لفعلت ما فعلت فهننيءا لها .
رغم الأفكار السوداوية التي للاسف تنتشر عن المغاربة من طرف المغاربة، فإن اغلب المغاربة متعاونون في ما بينهم ، لو ما ماكان المغربي هو الذي يرسل المال لوالديه و اخوانه بل و بعض الأحيان حتى لابناء اخوانه و اخواته و عماته … لكان نصف المغاربة يعيشون الفقر المضقع
هذه هي المبادرة الحقيقية التي ترقي المجتمع وليس الحقاءب المدرسية التي في الغالب لا تدوم صلاحيتها الا 3 الى 5 اشهر.
نتمنى من الله القدير أن يكثر من امثال هذه الأخت.
أخشى على هذه السيدة من حزب التحكم أن يجدوا اليها منفدا من مثل شيك بدون رصيد أو غير ذلك من التهم لوقف مثل هذه المبادرات…المغاربة شعب ورث التضامن و التٱزر منذ القدم لكن يجب أن لا ننسى أن هناك جهة معلومة لا يعجبها مثل هذه المبادرات حتى لاتنفلت الامور من بين يديها…وأنا على يقين أنه لو فتح باب التضامن من المحسنين بعيدا عن السياسة لما تغير المغرب الى أحسن…لكن هناك جهة تعرقل مثل هذه المبادرات لغرض في نفسها…
تشييد المدارس مهمة الدولة وليس فاعلي الخير، هناك شرائح عديدة من الشعب تحتاج المال لأغراض مختلفة من مسكن او عملية جراحية او عربة خاصة للمعوقين هؤلاء من يستحق تلك المليار وليس الدولة التي اهملت مهامها ولا تحسن تدبير اموال الشعب.
هذه مبادرة جد ممتازة نتمنى ان يبادر اغنياء اهل بلدي بالتبرع ولهم اجر اذا كان التبرع لصالح المجتمع ولمذا نقصي المساجد اينما وضعت تبرعك فيه خير ارجوا منكم الاتفرضوا راًيكم على الناس .
شكرا جزيلا للسيدة الفاظلة على عملها النبيل.وأتمنى أن تكون بادرية بداية تنافس أصحاب الملايير المغاربة لإعلان نهضة معمارية في مجال التعليم والتعليم العالي..
شكرا للسيدة الغيورة على هذا الجانب الضائع من بلدنا الحبيب (التعليم ). فاطمة الفهرية المغربية القحة ذات الفكر العالي لبناء تعليم بلدها .
السيدة مهاتير المغرب حاليا بهذه الخطوة غير المسبوقة .نتمني أن تكون فكترها تنبثق عنها أفكار تصب في تنمية البلاد .والتعليم هو أساس نهضة البلدان التي كانت تغط في الجهل والتخلف
السيدة المحترمة …هذه صدقة جارية إنشاء الله. الى وقت يشاؤه الله رب العالمين… .يدخرها الله لك الى دار البقاء.
مبادرة جيدة وجازاه الله كل خير، لكن الشعب المغربي لا يجب أن ينتظر الإحسان و الصدقة ، أنا كموطن مغربي أدي الضرائب في كل شيء من شرائي لعلبة سردين إلى الإقتطاع الضريبي الذي يرتفع كل سنة من أجري كموظف ، أي أن سيدتي الضريبة لا ترحمني ، لهذا فعل الدولة أن توفر ل أبناء مدارس جيدة و مستشفيات حقيقية و أمن و طرق و إنارة، على الدولة أن تعاملنا كمواطنين مغاربة و بشر ليس كالأيتام ينتظرون من يتصدق عليهم
حقيقة لا اعلم دور الحكومة والدولة وجميع من يدور في فلكها الذين يكلفون جيوب المواطنين أموال طاءلة ويثقلون كاهل الكادحين بدون فاءدة ترجى…لا تعليم ولا صحة …حسبنا الله ونعم الوكيل .
Il ne faut pas oublier une autre femme : Fatna Lemdersi. Sans elle, la région d’oujda n’aurait pas une école de commerce et de gestion. La bienfaitrice a offert aux étudiants l’opportunité d’accéder à une grande école publique. Son exemple pourrait inspirer d’autres personnes à investir dans l’enseignement, les arts, l’investissement caritatif au lieu de la construction des mosquées. Pour finir chapeau à Najia Nadir et à Fatna Lemdersi
جاتكم مليار شي حاجة راه الناس راحوا كثر منها فاللوطو راه كون فرقتها على دوك المساكين الي معها فالصورة كون كان احسن بالمناسبة قولولها تحضي جيبها.
بصراحة لها الاجر ونشكرها لكن حبدا لو ساعدت فقراء بشكل مباشر للمرضى وما اكترهم او توفير النقل للمدارس البعيدة ستكون أرخص ودو نفع اكتر .اشكادير بسلامة ديك الدولة اما لكينتقدو المساجد .ماشي هما سبب الخراب راه ليكيعين الإمام هو السبب
مايثير الضحك، هم ذلكم "الأشخاص" المحسوبين على الدولة اللذين يتسابقون في مثل هذه المناسبات، على الصف الأول وبجانب المحسن أو المحسنة، للظهور على الصورة.!
نعم الصدقة . تقبل الله منها . أين أنت يا حكومة الشعب؟ الكثروا هاذ الناس في البلاد ….
ههههه ليست مثل الشيخ "المبجل" لعشيرة الباجدة و تجار الدين و باقي دكاكين الريع السياسي الفاسدة اللي خارجين عيونهم على المال العام و جامعين حب و تبن لأقوات البؤساء و المقهورين و الكادحين من شرائح الشعب الكادح و المقهور….الله يكثر من أمثالك يا بنت الخير …سيماهم في وجوههم…
شكرا كثيرا لك و كثر الله من امثالك و جعل هذا العمل في ميزان حسناتك اللهم تقبل آمين.
متل هاد السيدة المحترمة الغيورة على هاد البلد التي يجب الإعتماد عليها لدفع بهاد البلاد إلى الإمام .وهم كتيرون ولا يريدون الضهور على الشاشات خوفا من ديناصورات البلاد .
فين ابن كيران والخلفي ودودي والعثماني ولشكر ووووو ميشريوا. حتى صنادل المسجد باغين غير نهبوا
احسن شىء يمكن فعله من اجل الشعور بالسعادة الداخلية هي اسعاد محتاج او مسكين او مريض .سيدتي انت اسعدت شعبا كله . من الاطلس احييك واشد على يدييك بحرارة واقول لك شكرا وزاد الله من امتالك .
انها فهرية القرن الواحد والعشرين . وفي ذلك فليتنافس المتنافسون .
madame au nom de tous les marocains de l étranger nous vous remercions infiniment pour votre générosité de ce que vous faites pour les pauvres domage que les autres vautours ne font pas pareil que allah vous recompense
نريد أن نعرف رأي أصحاب التقاعدات السمينة فيما فعلته هذه الفاظلة و أكيد لو أن باقي الأغنياء حذو حذوها فسيكون بلدنا قد خطى خطوة عظيمة في مجال التنمية البشرية .أظن أن علينا أن نلقن أجيالنا ثقافة العطاء أي أن من يملك القليل يعطي من القليل الذي يملكه و من يملك الكثير يعطي مما أعطاه الله أما المناورة من أجل الفوز بتقاعد سمين بل مراكمة أكثر من تقاعد دفعة واحدة فلن يؤدي بنا بعيدا .فهمتيني ولا لا؟
الحاصيل الله يهدي ما خلق.
على هذه السيدة المتبرعة وفاعلة خير ان تحطاط وان تكون حذرة جدا من المحتالين والنصابين ولاد الحرام شياطين الانس الذين يتناسلون كالفطر في هذا البلد لان القضاء متساهل معهم جدا.
شكرا ولكن لماذا كل هذه الضجة و الافتخار و حضور الاعلام ووووو اليس عملا خيريا تطوعيا
حذاري من اللصوص في الادارة المغربية و ما أكثرهم عليك الوقوف على المشروع الخيري و بارك الله فيك و احسن إليك أيتها المغربية الحرة
يا اخي مثل هذه المبادرة يجب ان تنشر في القنوات العالمية وليست الوطنية فحسب جزاك الله كل خير عن كل تلميذ انتشلته من براثن الجهل الى ضياء العلم
مبادرة طيبة ايتها السيدة الفاضلة اتمنى ان يقتدي بك باقي أغنياء المغرب و ذلك ببناء المدارس العمومية والمستشفيات والجامعات و المطاعم و…وليس تكديس الأموال في الابناك أو بناء المدارس أو المصحات الخصوصية من أجل الربح على حساب أبناء الشعب . الاقتداء بهذه السيدة الفاضلة سيجعل بلدنا يتقدم الإمام.
المؤسسات التعليمية في وضعية كارثية، فمنهها من لم تجد حتى 10000 درهم لسد ادنى الحاجيات خدمة لاكثر من 10000 تلميذ. والمسؤولين المنتخبين غارقين في الملايين دون تقديم ادنى جهد.
احييك يا اختي علي هدا العمل وهذا التبرع فأنت مثل جيد وشجاعة وإحسان منك واتمني ان تحركي أحاسيس الأغنياء لكي يعملون ولو شي للفقراء مثل دور او مأوي اوموسسات للمشردين والفقراء والعجزي المتخلي عنهم والفقراء الذين يعشون في الاكواخ او المسلمون بشي بذلل من كثرة المساجد و زخرفتها والمبالغة في أنفاق المال فيها فالمدارس فالتعليم اساس كل شيء
اين انت يا بنكيران من طمعك في صندوق الاجراء
وثمة عار على جبين الحكومة، بارك الله فيك سيدتي،
الحمد لله على نعمه سيدة أعطت المثل و نحن نشكرها و أجرها عند الله لا كما فعل المبطلون منا أخدوا 9ملايين من دافع الضرائب سحتا خدوا المثل أيها الأحزاب كلكم لا خير فيكم
السيدة تصدقت على الدولة وبناية المدارس من إختصاص الدولة لو تصدقت على مرضي محتاجين في المستشفيات لكان أحسن.
اللهم تقبل منها وأعظم لها الأجر والثواب واخلف لها أضعافا مضاعفة، أتسائل أين هم الرجال الذين يمنعون الماعون المباشر للفقراء الذي جز أصوافهم وحلبهم وجمع أرزاقهم ؟؟؟
شكر الله لهذه الأخت المتبرعة لمؤسسات تعليمة أتمنى أن يقتدي بها أغنياء هذه الأمة ، أكيد أن هذه الأخت غنية في قلبها قبل أن تكون غنية بمالها. فالله تبارك وتعالى لا يضيع أجر من أحسن عملا
أود أن يعتني الإعلام بهذه السيدة وينشر صنيعها حتي يقتضي بها الأغنياء، ونحن نعلم أن الأمم لم تتقدم إلا بالعمل الإحساني، لأن الإحسان يقدم أكثر من العدل.
حفظك الله ورعاك وجنبك ألأشرار. نعم أختي تستحقين منا كل تقدير واحترام
إذا جاءك حاسد وقال أنك تسعين بتبرعك هذا خلف منصب سياسي. أخبريهم أن المغاربة يريدون في الإنتخابات مقاضاة أصواتهم ببناء المدارس.
وأنا كمواطن مغربي لن أصوت إلا لمن يرشوني ببناء مدرسة أو مستشفى.
بناء المعاهد والمساجد من اختصاص الدولة والمحسنين وكان بنيتو ديور وعطيوهم لايواء أطفال الشوارع غادي ولا درتو مشاريع لهاد الناس العاطلين ولا بنيتو وفرقوهم على الناس لي معندهمش احسن
هذه المرأة الثانية التي تبرعت بجزء من ثروتها لبناء مؤسسة تعليمية بعد السيدة من مدينةوجدة التي تبرعت لبناء المدرسة العليا للتجارة والتسيير وهذا في نظري هو مفهوم الاحسان الحقيقي الذي ينال من خلاله المحسن رضا الله وهو يدل علي الاستثمار في الانسان فالقرى والهوامش في حاجة للطرق والمدارس وأسوار المدرارس والمراحيض والمطاعم والداخليات والنقل المدرسي والتدفئة والتغدية والملابس وكل ما يحفظ للانسان كرامته وليس الاحسان فقط هو بناء المساجد وتهييء المقابر والأضرحة والزوايا فهذا مفهوم ضيق للاحسان بحيث ان جل المغاربة يربطون الاحسان ببناء المساجد الفاخرة ان الأهتمام بقراءة وتعلم الناشئة وتوفير مساعدات مالية لهو خير استثمار وهذه رسالة من هذه السيدة للفنانين والرياضيين وأصحاب الثروات أن يبادروا لعمل الخير لما فيه صلاح الأمة ولازال الخير في هذا البلد الامين
السيدة عملت خير …لكن وجواب على بعض المعلقين …ما عقدتكم مع المساجد وما الضرر في بناء المزيد منها وغير ذلك ..المساجد لها حرمتها ..اعمال الخير لها عدة اوجه وصور تنعكس على حياة الناس…المغرب في حاجة الى امثال هته السيدة واكثر بكثير..
كيف ما دارو معاكم مصيبة
دير فحالها بسترة الى انت مقد
avec tous mes respects ,je vous dis merci pour votre initiative,que nos riches imitent cette grande dame ,que les Marocains agissent pour que cette chaîne de solidarité se renforce pour que nos Hopitaux et nos écoles remplissent les objectifs attendus.
دعواتي لها:
أدعو الخالق سبحانه وتعالى أن يمتعها بالصحة والعافية وطول العمر والبركة فيه وإن يجعنا واياها مع خير خلق الله تعالى محمد صلى الله عليه وسلم في جنة الفردوس…هنيئا لها ولاهل المنطقة بهذه الخطوة الرائدة التي قل إن نجد لها مثيل في بلدنا في الوقت الحالي حيث الميوعة والتنفس على توافه المظاهر من سيارات فارهة وقصور شاسعة وعطل في مختلف ربوع العالم وتكرار مرات الحج والعمرة.. الخ.. من مظاهر الترف الزائف بينما ملايين من فقراء الوطن لا يجدون ما يسدون به رمقهم…جزاك الله خيرا أيتها الأخت الكريمة،فقد فتحت بتصرفك عيون بعض اغنيائنا اللاهثين وراء متراكمة الثروة..
الله يعطيك الجنة، صدقة جارية ان شاء الله . اشتريت الآخرة بمتاع الدنيا، قدوة لكل ذو مال .
شكرا جزيلا سيدتي. شكرا شكرا شكرا جزيلا… أيتها السيدة الفاضلة. انت المرأة الصالحة.محبة فعل الخير. انت القدوة.. أدعو الله لك من كل قلبي.. واضم صوتي لكل المغاربة اللذين يدعون الله لك.. حفظك الله ورعاك.. ورزقك من حيث لا تحتسبين.
نعم عمل جميل ولكن لماذا المساجد تحثون عليها اليس لها قيمة ! سبحان الله
رغم حسن نية هذه المرأة إلا أن الإحسان ليس هو الحل لمشكل التعليم. اذ أننا ندفع الضرائب 20% عن كل ما نشتريه و نزيد الضريبة على الدخل و لا نرى أثرا لهاته الأموال في حياتنا اليومية. لا تعليم و لا أمن شخصي و لا صحة و لا قضاء. اذا كانت الدولة عاجزة عن توفير هاته الحاجيات الأساسية فلتدع لنا أموالنا لنقرر كيف نصرفها على ما نحتاجه.
هده ذخلة جديدة على الانتخابات كل الأحزاب تتهافت لضمها لعضوية الحزب و تزكيتها
ربي يستر و خلاص
البطون الجائعة و الايتام و الأرامل و الفقراء و المحتاجين عليهم بالصوم كالحلزون لان الجدران أولى
وبماذا تبرع أصحاب البطون الكبرى الذين غرقوا في الأموال العامة
اااااه ثم ااه لو كان اغنياء البلد يتبرعون على خزينة الدولة بمليار سنتيم في العمر ولكل غني لتم رد الدين العام للمغرب لصندوق النقد الدولي وما لجا المغرب للاقتراض ولعرفت ميزانية الدولة فائض على شرط ان يتم وضع حد نهائي للريع والنهب والسرقة وللتملص الضريبي ولعرف المغرب ازدهارا متزايدا…..
القدوة الحسنة
شكرا جزيلا لها
الحقيقة اللهم ابني لها بيتا في الفردوس الاعلى واجعل لها البركه في صدقتها واهدي القائمين على هذا المجال بالعدول عن كل ما هو مسيء اوطاننا
الله يرحم لك واليديك وينصرك ويعزك…ويجازيك بالف خير…
وما تنفقوا من شيئ فإن الله يخلفه، ادعو الله سبحانه وتعالى أن يبارك في مالها ويرزقها من حيث لا تحتسب، لقد ثبثها الله على فعل الخير، الله يوفقها ويجعلها في ميزان حسناتها.
الله يعطيك الصحة وييسر أعمالك ويرزقها لك صدقة جارية.شكرا وأطال الله عمرك.
اللهم اجعلها لها في ميزان حسناتها ولا تجعلها في جيوب الناهبين….ونافخي الفواتر والمزورين لها. …
وانفع بها التلاميد واعنهم على الاستعاب والاجتهاد
حتى يكونوا من اخير رجال المغرب الاخيار…..
واعن ياالله كل محسن يريد التبرع لوجهك الكريم
لا لان يظهر طمعا في النجاح في الانتخابات….
إنها إمرءة قوية بل حديدة، ودات أخلاق عالية، لذلك نحن شكرها على شجاعتها للتبرع بهذا المبلغ الكبير، وعلى تواضعها وتشبتها بأصالة أمتها.
قال رجل حكيم، البلد الذي تجد به كثرة المساجد جميلة ومزودة بكل ما يلزمها ولكنها فارغة ومدارسها أقسامها مكتظة ومتكسرة والبرد والجوع يقتل اطفالها، ارحل منها إلى الأبد.
لعل حظنا في نسائنا، فليأخذن المبادرة في كل الميادين بما في ذلك المجال السياسي، عساهن ينجحن في ما فشل الرجا في تحقيقة طوال ثلاث وستين سنة، عمر الاستقلال، وليكن بعد ذلك قوامين على الرجال عن جدارة واستحقاق
ليس المشكل في بناء المدارس لأن هذا أسهل شيء لأن المشكل هو العمل والسير لهذه المدارس فهي بحاجة لأجورالأطر الإدارية والتربوية والتجهيزات وفاتورات الماء والكهرباء والنقل المدرسي والمطعم والمصاريف الشهرية لمدرسة واحدة تفوق المبلغ الذي تريد هذه السيدة أن تتبرع به.
من يفعل الخير يستتر ولا يبحث عن البوز
علاش أختي مالك علها … تتصدقين على الدولة!
لو أنفقتِ المال على المرضى والأيتام لكان أفضل وأكمل وأحسن ، وأما أن تعطي مالكِ للدولة التي هي أصلا عندها أموال بالملايير لكن يوزعونها بينهم . ماسمعتِ أن برلماني أجرته 4 مليون سنتم ؟
ما سمعتِ أن تقاعد رئيس حكومة 7 مليون سنتم ؟
ما سمعتِ عن الملايير التي وزعتها الدولة على الإشهار وعلى اللاعبين الأفارقة والأوربيين في ملف تنظيم كأس العالم ؟
ما سمعتِ عن أجرة مدرب المنتخب الوطني ؟
ما سمعتِ عن الملايير التي تصرف على المنتخب الوطني ؟
ما سمعتِ عن تنظيم موازين وكثرة المهرجان في الصيف ؟
ما سمعتِ عن السيارات التي يركبها البرلمانيين والمستشارين والوزراء ؟ عوض شراء سيارات رونو أو داسيا يشترون آخر موديلات مرسيدس و روجر روفر.
Pourquoi ne pas donner aux pauvres enfants des montagnes de l'Atlas qui meurent du froids? Du racisme pure
صدقة جارية ان شاء الله
هذه من تستحق الاوسمة الملكية وليست من تلك النساء اللواتي حصلن على اوسمة لا يستحقونها ولا داعي لذكرهم فالكل يعرفهم …
تطيب قلوبنا وتسمو أرواحنا عندما نقرأ ونسمع عن مثل هؤلاء المحسنين, الذين ينفقون أموالهم لصالح الغير. ومثل هذه السيدة, أجرها على الله, فلا يوجد انسان قادر على مكافئتها والإمتنان لنبلها.
لكن لا أتفق مع مفهوم التبرعات في الشأن العام في دولنا العربية, الخلل الذي جعلها تبذل مالها للتبرع, سوف يستمر بعد التبرع وتذهب الفائدة من تبرعها على أية حال, كما أنه لا ينبغي تدليل الطفل وتلبية كل احتياجاته ليقدر مالديه, فلا يصح التبرع لصالح دول وحكومات غير جادة في نهضة شعوبها, ولا يهمها سوى نهضة عوائلها وخاصتها.
شكراً للسيدة الفاضلة نجية نظير, لكن الحكومة لا تستحق التبرع لها مالم تثبت جديتها ونزاهتها, ولعل بناء جمعيات خاصة أو تقديم منح للمتميزين من الطلبة للدراسة والتحصيل في الجامعات القوية المتميزة على مستوى العالم أجدى.
الى الاخ اكاديري من المانيا .. اولا شكرا جزيلا للاخت و جزاك الله خيرا على مبادرتك الطيبة التي افرحت الكتير من المغاربة.. دعواتنا لك بالخير و البركة.. الى الاخ الكريم : الم تسمع او تقرأ عن شيئ في المانيا إسمه Stiftung.. الكتير منها بأموال التبرعات التي يعطيها المان جمعوا ترواة في حياتهم و في وصية الميرات يقسمون اموالهم بين الورتة و جمعيات تهتم بتدريس الاطفال النوابغ او المعاقين او القادمين من البوادي ( متلا مدرسة للاطفال الغير قادرين على السمع في لايبتزغ او الاطفال غير القادرين على الرؤية في ماربورغ والامتلة كتيرة لا يتسع المجال لدكرها كلها ) … لا اتحدت عن وقتنا هدا فقط ، لهده التبرعات تاريخ قديم يعود الى 400 سنة و عدد هده الجمعيات و ما انجزته من ابحات و مدارس و برامج كبير جدا .. اين الاغنياء في بلداننا ليقتدو بافعال متل الاخت الكريمة
enfin une brave femme qui construit des écoles au lieu de construire les mosquées comme font certains chlahbia… Le Maroc à besoin d écoles, hôpitaux, centres de formation et ne pas de mosquées, jam3 hda jam3 bla fayda…
.اللهم اجعلها في ميزان حسناتها
اوهدوك لي مصورين معاها يلا حشمة تيفكرو كيفاش يخلقو شركات بكل دوك الفلوس…
اطالب مجلس الحسابات بمتابعة تلك الاموال.
حتى تصرف كاملة على اصحابها
نطلب الله أن تصرف هذه الاموال في ما أرادت هذه المحسنة.
اللهم ام ان هدا منكر المحسنون يتبرعون لكن الوزارة تسرقها هاته الاموال بالقوانين والتشريعات الاترون المديرون في الاكادميات والمديريات ومافيا في الوزارة يسرقون لكي يعيشوا هم واولادهم في النعيم والتبدير الاترون اناس انتهازيين ستسابقون لده المناصب لكي يسرقوا اللهم هذا منكر دولة المافيا والنفاق انشر ياهسبريس كل شيء مفضوح
لا شك انها مبادرة جيدة لكن كان من الافضل التبرع بها لاجل المستشفيات فهناك خصاص كبير في القطاع الصحي مساهمة قد تنقذ ارواح الاف الاشخاص و تعطيهم امل جديد في الحياة .
هل تتحدثون عن امراة ليست كالرجال في هذا العصر؟لعل ما قامت به هذه المرأة عاشقة الخير والبادية يدخل التا ريخ الانساني والاسلام الحقيقي .
بغض النظر عن مصدر ثروتها للتي غالبا ستكون بنتها على ظهر الفقراء و العمال الكادحين لان أغلب الاغنياء يجنون الثرواث بالحيلة و اقتناص الفرص وأحيانا التحايل.أو هذا التبرع ممكن يكون مجرد زكاة أخرجتها لكن تبقى مباردة جيدة كشفت ان أباطرة المال في المغرب المعروفين غير كيضحكوا على المغاربة بالكلام الفارغ و توهيمهم أنه اولياء نعمتهم و أنهم بدونهم سيضيعون. اذا كنتم فعلا تحبون المغرب فافعلوا مثلها و كفوا عن الكلام الفارغ و الانجازات الوهمية التي تقومون بها لتضليل الشعب
الاخ اكاديري بألمانيا.الأخت حرة فمالها ومسكينة عيات ماتشرح علاش فكرات بمدرسة فالمنطقة ديالها.ولكن كنتافق معاك بكل ماذكرت بتعليقك.أموال بالهبل تصرف بأمور غير أولوية فحياة المواطن.فالبذخ والتفاهات.ميزانيات ضخمة تهدر وتتبخر بالهواء فآشخصك يا العريان الخاتم أمولاي وكنعكرو بيه لهاذ البلاد على الخنونة.
تعليق 120..اكاديري فالمانيا,,,,ماكينش شي تعليق كديرو ؤماكتجبدش فيه Range Rover ,,,,,هاد Range Rover ؤلات بحال كاوكاو فcasa,,,زعما هاد الناس كلهم لي كيسكوها شفارة ؤلى غير لي ماوصلش لشي حاجة كيبدا علكريتيك.
أنفقت السيدة على مؤسسات أصلا ترصد لها ميزانيات خيالية نفسها نفس التي ترصد للصحة وفي مناطق المغرب النافع فماذا عن المغرب الغير النافع وكم من محسن يتبرع له وكم تخصص الدولة لمؤسسات الرعاية الاجتماعية بالجنوب الشرقي مثلا ومن المسئول عليها هل المحسنين ام التعاون الوطني ام الجمعيات المدنية وهل الدولة فعلا تحس بأبناء هذه المناطق وهي التي تتبجح بالديمقراطية والمساواة وحقوق الإنسان والجهوية المتقدمة.ماذا عن هذه المناطق التي لاتحسب لامن الداخل ولا من الجنوب.الحاصول المغرب بعيد كل البعد عن دولة الحق مادامت هذه المناطق تئن تحت الفقر والهشاشة والتهميش ولوا نفقت السيدة مال قارون على سطاتها ..
ومغربها النافع/
الى أخ مغربي افتخر
تكميل للمثل وجمل كان سبب فى بناء أول مسجد فى الإسلام
هذه السيدة أردت شراء الأخيرة جازاه اللّٰه أحسن الجزائ اما اللدين يكنزون الأموال فالموت ات فلن يجدو إلا ما قدمت أيديهم
يجب تسمية المشروع باسم المحسن أو المحسنة التي قامت به أولا تكريم و ثانيا لتأصيل ثقافة الإحسان العمومي في الاجيال المقبلة .
ونرجو من الحكومة وضع قانون المتعة العامة للأفراد الكاتبين على غرار الجمعيات حتى لا تخضع مشاريعهم الإنسانية للضرائب. و جعل أسماء المحسنين في أولويات تسمية المشاريع التي يقومون بها تشجيعا لهم.
المضهرية الجوفاء هي افتنا في كل شئ و سامحوني ان قلتها صراحة …نحن امة المظاهر فقط امة التقليد وامة حب الظهور ….كل يتكلم في غير فنه و يوحي الى الناس انه يجيده و لكن تجده في الصميم من اكبر الجاهلين …الم تكن اجيال الامس تعلمت فوق الحصير و البرد و الشمس …لا اقسام و لا طاولات ….ولكن خرجوا لنا جيلا لا يشبهنا تماما …تنقصنا يا اخواني التربية و الاخلاق …عندما يتحلى بهما الانسان فلن يقتحم ابدا ما لم يثقن …هدا الكلام مخصوص و موجه بالضبط الى الذين يعتبرون انفسهم نشطاء في منع الخير
بارك الله فيك وفي مالك سيدتي الكريمة.
العوقبة عند الميسورين ( الله ازيدهم) ان يلتفتوا الى الضعفاء منا بما قسم الله. يا ريت حجاجنا، خاصة حجاج المرة الثانية والثالثة، ان ينفقوا اموال الحج في المغرب ليستفيد منها المحتاجين. جزاكم الله جميعا.
مبادرة طيبة..اللهم اجعلها في ميزان حسناتها…و اجعلها قدوة لكل مقتدر
نتمنى أن لاتصرف أموال هذه المحسنة "تبديرا" و "صفقات"، ونهيب بعملها، هي المواطنة، والوطنية الصالحة، وإذا احتلت هذه السيدة المباركة مكانة كبيرة في قلوب المغاربة، فماهي المكانة التي احتفظوا بها "للزعيم الكبير" بنكيران، بعد ما أصلح المغرب، وحصل فقط على 70000 درهم في الشهر .