حجب موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” بصورة مؤقتة صفحة يائير نتنياهو، نجل رئيس الوزراء الإسرائيلي ، بعدما نشر تعليقات معادية للمسلمين.
وكتب يائير على موقع تويتر :”لقد عثرت عليّ شرطة الفكر من التقدميين الراديكاليين في فيسبوك”، مضيفا أن موقع التواصل الاجتماعي حظر صفحته 24 ساعة.
وكان يائير البالغ 27 عاما نشر، بعد هجوم دام استهدف جنودا إسرائيليين الأسبوع الماضي، دعوات تطالب بـ”الانتقام لموتهم”؛ وفقا لصحيفة “تايمز أوف إسرائيل”.
وكتب :”لن يكون هناك أبدا سلام مع هؤلاء الوحوش الذين يظهرون في صورة بشر، ويطلقون على أنفسهم اسم فلسطينيين”، بتعبيره.
وفي منشور آخر كتب :”لن يكون هناك سلام هنا حتى: 1- يغادر كل اليهود أرض إسرائيل. 2- يغادر كل المسلمين أرض إسرائيل. وأنا أفضل الخيار الثاني”.
وقام “فيسبوك” بحجب منشورات يائير، ما دفعه للشكوى في منشور آخر من أن “الموقع يحاول إسكات الأفواه”، وأضاف :”حماس وحزب الله والنظام الإيراني لهم صفحات رسمية على فيسبوك. وهناك أيضا عدد لا نهاية له من الصفحات التي تدعو إلى تدمير إسرائيل وقتل اليهود”.
تجدر الإشارة إلى أن يائير سبق أن تصدر عناوين الصحف لسفره برفقة حراس شخصيين وسائقين يتلقون المقابل من أموال دافعي الضرائب.
إسرائيل ورئيس وزرائها يعيشون أخر أيامهم مهما الدعم والحماية الأمريكية للصهاينة اليهود فهم يعيشون أخر مراحل الحياة
إيران تهدد وحزب الله يهدد وحماس تهدد وسوريا تهدد من يهددون إسرائيل
الموت لإسرائيل
هذا القول الذي قاله نجل نتنياهو على صفحته في فيس بوك دليل على الرعب والخوف يدخل في نفوس و قلوب الصهاينة و ضغط الفلسطنيين عليهم وما خفي اعظم وتحرير القدس
je suis sure que son pere a du mal a croire que cet idiot est son fils
لولا مساعدة الصليبيين لليهود بالأسلحة والعتاد والمال ……لطردوهم الفليسطينيين في نصف ساعة
افهموا يا عرب ماذا لو اعلن العرب انسحابهم من الامم المتحدة الارهابية حتى تنتصر لتنفيذ قراراتها على اميركا واسرائيل.سيرتج العالم وستنضم دول صديقة كثيرة للمبادرة سيما لو اعلنوا عن كيان جديد.ما الذى سيحدث لو تكلم العرب والمسلمين عن التمثيل الحقيقى لاعضاء مجلس الامن الدائمين.٣ مسيحين ١ يهودى والصين ولا يوجد ما يمثل المسلمين.او افريقيا.افهما انه يجب عليكم الان افهام العالم من يعترف بالقدس عاصمة لاسرائيل تقطع علاقاته سريعا بجميع الدول العربية بقرار من الجامعة العربية فورا.والله هناك حلول كثيرة لكل مشاكلنا ولكنى لا اعلم كيف يحكم هؤلاءالمسمين بالزعماء.اتمني لوتتاح لى الفرصة للحديث باسهاب.
إنها التربية الصهيونية التي تربي أجيالها و أطفالها على العدائية للاسلام والمسلمين لا يرغبون في حياة يسودها التآخي و الانسانية و حسن الجوار. بل همها هو القتل و الفتن ونحن نبحث عن التطبيع معهم وهناك من الدول العربية والإسلامية التي تربطها علاقات التعاون في عدة مجالات دون اعتبار ما يقوم به العدو الصهيوني اتجاه فلسطين و الفلسطينيين والمقدسات الإسلامية والدينية عامة دون أي اعتبار.