انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة للملك محمد السادس أثناء جلسة عشاء بفندق كوست في باريس، جمعته بأسطورة الجيدو الفرنسي تيدي رينر.
وبدا الملك وقد نزع غطاء العين الطبي، مرتديا نظارته المعتادة، بينما بدا في الصورة أيضا الأمير اسماعيل، وأشخاص آخرون يجالسون الملك والبطل الفرنسي.
يذكر أن تيدي رينر كان قد أحرز لقبه التاسع على التوالي بفوزه يوم 2 شتنبر على البرازيلي دافيد مورا، في نهائي بطولة العالم للجيدو في بودابست، محققا بذلك فوزه الرابع والثلاثين بعد المائة.
وتعود الخسارة الأخيرة لأسطورة الجيدو الفرنسي إلى نحو سبع سنوات، عندما انهزم أمام الياباني دايكي كاميكاوا بقرار من الحكام.
المرجو نشر تعليقي ، لدي سؤال، هل يمكن لمسؤول ان يترأس دولة خارج حدودها،
اللهم دم العز و النصر و التمكين و الصحة والسلامة و التوفيق و التفوق على ملكنا المفدى و كن له ولي و الحافظ و المعين يارب العالمين أينما حل وارتحل الرائدة بالجميع المقاييس في مواكبة العصر بالكافة التجلياته .
نعم وما هو الجديد في الأمر
الملك يلتقط صورة مع مصارع
جميل رائع
Pour répondre à Mr rehiwi est ce que un très grand responsable de Oumma à droit à ses congés ou à vrais dire arrêt maladie.j espère une tu vas comprendre.
اللهم انك انت الشافي لاشفاء الا شفاؤك ان تشفي ملكنا ومرضانا المسلمين امين . اتمنى من هدا المنبر ان تصل رسالتي لملكنا محمد السادس ارجو منه استضافة جميع الرياضيين الدين يغيرون على بلدهم الام متل ابو زعيتر والياس بولعيد و بن موح و جمال الصديق …………..
نحن في عهد التكنولوجيا كل شيئ ممكن فالرءيس او الملك غير ملزم بالجلوس على كرسي العرش ليدبر امور الدولة
لاحاجة لقراءةالمقال .الصورة جد معبرة و العنوان تكملة لصورة
إلى صاحب التعليق الأول:أولا أنت لست بمغربي إذا لا علاقة لك في الموضوع ثانيا وأخيرا الذي تتكلم عنه ملك عظيم عظيم بأخلاقه وبثقافته الواسعة له الصلاحية في تسيير أمور مملكته حيث كان أين المشكل وفي ما يعنيك الأمر إلتزم حدودك ولاتتطاول على أسيادك
إلى صاحب تعليق رقم 8 العظيم هو الله وسيد هو الله .وأخلاق عظيمة هي أخلاق رسول عليه صلاة والسلام غير ذلك لاشئ
Quand même on un pays de 40 millions de citoyens à gérer .
Et on se trouve 260 jours sur 360 en dehors du pays !!!!!!!
راه كاليكوم سيرو البلاد اما هوا راه هز ايدو راه الحكومة الي خاسها تخدم
العظيم نقولها لله . نطلب الله الشفاء للملك. و الاستقرار للمغرب.
Le Roi est en période de convalescence et comme tout être humain, il a besoin de repos et de se livrer à lui même. lah yhafdou et ynasrou et en plus que dieu le garde, c'est un Roi qui veille sur son pays