يتداول نشطاء ومتصفحو موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” من ساكنة مدينة فاس، هذه الأيام، على نطاق واسع، عدة وسوم (هاشتاغات) يطالبون من خلالها بعودة الأمن إلى الشوارع بعد سلسلة من العمليات الإجرامية التي هزت، مؤخرا، المدينة.
“#فاس_في_خطر” و”#أنقذوا_فاس” و”#حملة_زيرو_جريمة_بمدينة_فاس”، وسوم من بين أخرى متداولة بقوة على شبكة الأنترنيت، يدعو من خلالها متداولوها إلى ضرورة التدخل العاجل لوقف ما يقولون انفلاتا أمنيا تعيش على إيقاعه، يوميا، العاصمة الروحية.
واختار المطالبون على الفضاء الأزرق باستتباب الأمن بمدينة فاس إرفاق “هاشتاغاتهم” بصور يقولون بأنها تعود لضحايا اعتداءات بالسلاح الأبيض حصلت بشوارع المدينة، كما هو حال منصة “#حملة_زيرو_جريمة_بمدينة_فاس” على “فيسبوك” التي أرفقت هذا الوسم بصور لشابة جميلة، تدعى نبيلة، وقد أصيبت في وجهها بجروح غائرة، يقول ناشر الصورة إن صاحبتها تعرضت، يوم الأربعاء، لاعتداء شنيع بالسلاح الأبيض.
وفضلا عن تداول هذه الوسوم من طرف متصفحي الأنترنيت من ساكنة مدينة فاس، فإنهم لا يفوتون الفرصة للإدلاء بتعاليقهم على الصور المرفقة؛ وذلك بالتعبير عن قلقهم مما يقولون عدم شعورهم بالأمن وهم يتجولون بشوارع مدينة فاس.
يقول أحد المعلقين، سمى نفسه “بوشتى المغرب”: “ما يجري في بعض المدن: فاس كنموذج في الإجرام، هو تحد للدولة ولهيبتها من طرف فئة غير سوية تثير الذعر والهلع في صفوف المواطنين؛ بل أكثر من هذا بدأت تخدش الحياء العام وتهتك الأعراض في واضحة النهار وأمام أعين الناس في الحافلات والشارع العام، وحتى قرب المنشآت العمومية وبجوار ولاية الأمن”.
وأضاف المعلق مدونا: “إنه فعل مشين وسلوك مرفوض كيفما كانت الظروف والأحوال؛ لذلك فالتدخل بقوة وصرامة بات واردا وملزما لجميع الأطراف: السلطة والأمن وجمعيات المجتمع المدني والهيئات والفاعلون، للإسهام في محاربة الجريمة وللحد من مثل هذه الظواهر المخلة بالنظام العام”.
يذكر أنه من بين أبشع جرائم الشارع التي هزت مدينة فاس، مؤخرا، جريمة قتل راح ضحيتها شخص تعرض لطعنات مميتة أمام أنظار المارة، باستعمال السلاح الأبيض بحي سيدي بوجيدة، وقد اضطرت العناصر الأمنية، خلال تدخلها لتوقيف الجاني، إلى استعمال الرصاص الحي في مواجهته بعد أن هددها باستعمال سيف من الحجم الكبير كان قد سخره لتصفية ضحيته.
التغيير والإصلاح في أي مجال كان، لا يأتي إلا بمواصلة الضغط على الدولة حراكيا وفايسبوكيا من خلال الفيديو مثلا، الفايسبوك هو المعارضة الحقيقية لأنه يجمع كل أطياف المجتمع… لأن الدولة لا تسعى الى التغيير
الفاسييون احرار هم متحظرون لا يفعلون مثل هده اشياء، الدين يقومون متل هده جرائم فهم اناس رافدين من القرى مجاورة( كدا الفقر ان يكون كفرا)
السبب الأول هو انتشار القرقوبي الذي يجب استئصال جذوره وموزعيه. أما الأمن فهو يعاني النقص في المعدات والعدد بسبب أنتقال العديد منه إلى مدن الشمال إما بسبب حراك الريف أو حماية المهرجانات الشاطئية.
الله يرحم مدينة فاس. هذا ما جنته علينا سياسة الأحكام المخففة و العفو
والله تم والله ان لم يخرج قانون صارم يجرم حمل السلاح الأبيض ويعطي الحق للشرطة لاستعمال السلاح الوضيفي في حالة تهديد أو ترويع للمواطنين. ….لن يتوقف التشرميل بالشعارات. …بل سيتوقف بقوة القانون …..حامل السيف يسجن ويرسل إلى الصحراء للأعمال وإعادة التأهيل. …
راه خاص تطبق عقوبة الاعدام و قطع اليد في السرقة كيف ما كانت خطورتها الا بغاو اتصلح المغرب
المشكلة هي ان الرقابة غير موجودة والشرطة عاجزة في ضل حقوق الانسان حتى انهم لم يعودوا قادرين على سب المجرمين اضافة الى السجون التي اصبحت كالفنادق المجانية ب10 نجون على القوانين ان تكون صارمة وحقوق الانسان يجب الا تكون للحيوانات التي تتنمر على خلق الله
يجب تطبيق الحد في حق المعتدين السارق تقطع يده و الزاني يرجم و القاتل يقتل الله سبحانه و تعالى لم يضع هذا الحكم عبثا و انما فيه حكمة لردع الجناة
قبل حمل شعار زيرو كريساج و جب رفع شعار :
زيرو قرقوبي زيرو بزنازة زيرو قهاوي الشيشة زيرو قهاوي وسط الازقة و الدروب زيرو استمرار اشتغال المقاهي بعد التاسعة ليلا زيرو مقاهي القمار التي تغلق الابواب و الريدو فقط و تستمر في العمل بالداخل زيرو كيوسكات محتل للملك العام زيرو كيوسكات و محلات القمار و الرهان خاصة بمحيطات المدارس زيرو احتلال الملك العام زيرو غض النظر عن اضافة طوابق عدة بالاحياء الهامشية زيرو دراجات نارية دون لوحات ترقيمية زيرو رمي الازبال بالشارع زيرو ذبيحة سرية زيرو احترام اماكن الوقوف المخصصة للطاكسيات زيرو …. واقيلا معمرنا غاديين نستليوا …البطالة بلا منهضرو عليها فهي ام المصايب …
كل ما سلف ذكره يزدهر نشاطه بحي بندباب الحي الحسني عين هارون بلخياط بنزاكور الحافة لابيطا عين قادوس كمثال فقط اذ جل احياء فاس اصبحت هاته الصور المشينة قاسم مشترك بينها ..
شحال من زيرو خاص … حنا كيبان لي من وضعية الزيرو ما غاديين نخرجو ..!
كيت اللي جات فيه …
العدل منبع الأمن … تطبيق القانون على الجميع منبع الأمن … انا لا أبرز الجريمة إنما هناك من يحس بالاحتقار حين يرى نفسه مجبر على احترام القانون في أبسط فصوله و في الوقت نفسه هناك من يتحداه أمام الملأ بل أمام الكاميرات فنشاهد العربدة أمام رجال الشرطة و المارة … حين يخرج شاب بسيط بتجارته البسيطة فيتهم باحتلال الملك العام و غير بعيد عنه مقاهي و محلات تجارية تسيطر على الرصيف بل حتى الطريق … أمام هذا الظلم ماذا ننتظر من هذا الشاب حين تحجز بضاعته ؟؟ ما هو إحساس هذا الشاب حين يرى أن ذاك المسؤول يتبجح هو و ذويه أمام الملأ بعربدته و بافعاله المشينة وأنه فوق القانون ؟؟ حين تحاسب الرؤوس الكبيرة تهدأ الرؤوس الصغيرة.
سياسة الدولة فاشلة لا تريد تعليم و تربية الشعب تستتمر في الحجر فقط و هدا خطئ قاتل مثل لعكر فوق لخنونة الشعب اصبح مشكل في العالم
وكذلك نريد حملة للحد من بيع الخمور بباب مسجد ب بلوك بام حد السوالم ليل و نهار .كثرة الكريساج و السببة واحتلال ملك العموم. الوضع ب خد السوالم أصبح خطير. من سيقرا مقالي سيتعجب كيف يخطر ببال أحد أن دار الكرابة بباب المسجد مفتوحة لبيع الخمر ليل ونهار. أين الأمن لا يوجد مخفر للشرطة و لا نعلم ما السبب و العامل البشري موجود. حسبنا الله ونعم الوكيل
أنا من المؤمنين والمدافعيم بأن الدولة لها مسؤولية مباشرة وغير مباشرة في مشاكل المواطنين …
في دول أوروبية و كندا كنلقاو
1 – الوالدين عندهم تعويض على الأطفال يفوق 4000 درهم شهريا ماشي بحالنا 200 درهم فيها كلشي .
2 – التعليم أولوية مند الحضانة وكندا كتكلف بخلاص الحضانة ماشي بحالنا عوم في بحرك
3 – الأستاد عندو قيمة بحال الوزير ماشي بحالنا خدام بالكونطرا و 40 في القسم
4 – الكل يعامل الأطفال باحترام باش يتعلمو الإحترام ماشي بحال ثقافة العصا عندنا
الغريب القانون في كندا كيقول أن الطفل ليس ملك والديه وانما غير مقابلينو وكيتخلصو عليه وادا أسأت اليه الدولة كتاخدو ليك .
– البوليس غير تعيط عليه يجيك واخا يكون غير جارك ما خلاكش تنعس بالموسيقى .
– عندهم بوليس البلدية … المغرب كيقول ادا اعطيت لرئيس البلدية البوليس غير ياخد الحكم كامل …
– التعليم عندنا فيه مشكل دارو ليه وزير الداخلية كيفهم غير في السلطة والعصا و الحبس ..
– كتطلب رخصة بناء جامع كيخاصك موافقة الداخلية والجماعة والأوقاف .. أما ادا بغيتي تدير سهرة في الدرب بلا رخصة جيب الشيخات
ادن المواطن المسخوط منين جاي ؟؟؟
المشكل ليس في رجال الأمن ،المشكل في منظومة العدالة الأحكام التي تصدر في حق المجرمين أحكام لتتناسب مع ماقترفوه من جرائم ،عقوبات حبسية لاتجعلهم يردعون عن افعالهم بل تزيدهم تشجيعا على مزيد من الافعال الاجرامية حتى اصبحو يتفاخرون بالكونهم قضوا عقوبات سجنية وان السجن افضل له من الخارج .
نطالب من وزارت العدل تشديد العقوبات في حق المجرمين من اعمال شاقة وحبس نفراد وتجريدهم من الزيارات و"القفة " .
الامن يلقون القبض بعد شهر او اقل او اكثر يطلق صراح المجرم في صحة وعافية ووو ، فيقترف جريمة اكبر من السابقة فيلقى القبض عليه مرة أخرى ، اذن الخلل في الاحكام الصادرة .
مالكم على هذا نفاق تطالبون الامن بالتدخل .و عند تدخلهم لردع المجرمون تقومون بتصويرهم و تقولون 《حشوما عليهم شدوهم》. انتم من وصلتم البلاد لهدا الحال يا فيسبكيون بدلا من التصوير بالهواتف قم بتقديم المساعدة ولو باتصالك بالشرطة و ذلك اضعف الايمان .ليس بالثرترة و التخفي وراء هاتفك و الحديث في المقاهي .تحية لرجال الامن رغم بعض التجاوزات لا يمكن نكران المجهودات الجبارة .و في الاخير الله اهدي اولادنا و يقي طريقنا من الفاسدين
"إنه فعل مشين وسلوك مرفوض كيفما كانت الظروف والأحوال؛ لذلك فالتدخل بقوة وصرامة بات واردا وملزما لجميع الأطراف: السلطة والأمن وجمعيات المجتمع المدني والهيئات والفاعلون، للإسهام في محاربة الجريمة وللحد من مثل هذه الظواهر المخلة بالنظام العام". *اين جمعيات حقوق الإنسان؟*
أبهذه الاخبار والفيديوهات نروج احسن ترويج للسياحة ببلدنا الحبيب ؟
راه خاص تنضيم مسيرة حاشدة على الصعيد الوطني يخرجوا فيها المغاربة للتنديد بانعدام اﻷمن الذي نعيشه وتفشي ضاهرة اﻹعتداء بالسﻻح اﻷبيض على المواطنين وتشجيع عناصر اﻷمن على إستعمال سﻻحهم الوضيفي مباشرة وبدون تردد في وجه الوباء اﻹجتماعي كهؤلاء المجرمين فنحن مع اﻷمن وعناصره و رد اﻹحترام والهبية لهم لﻷنهم مع اﻷسف تبهدلو وما بقاو كايسواو هتى بصلة أمام هاذ البراهش وهاد المجرمين ردوا شويا العز على راسكم يا عناصر اﻷمن باراكا ما يطنزوا علينا الدول بحقوق اﻹنسان اللي ما جابة لينا غير السيبا واﻹجرام
شوفوا ف أمريكا غير تهز يديك على الشرطي كيستعمل السﻻح ديالو بدون تردد مباشرة ماشي بحال البوليس ديالنا بهدلوهم غير البراهش و القاصرين والمشرملين والله حتى تبهدلتو ما بقات عندكم قيمة أمام المجرمين. باﻷضافة إلى تشديد العقوبات الحبسية في وجه المجرمين ماشي يعطيوه 8 أشهر وكايخرج مفرعن أكتر من اللي دخل .
خلاصة القول طنزوا علينا الدول والجمعيات كما ينبغي بحقوق اﻹنسان راه الحقوق تعطى للي يستاهلها.
أنقذوا فاس، سلا، كازا، طنجة… وعدة مدن، نخاف الخروج بالنهار أنا بالليل فلا نخرج
ليس المشكل و الخوف من الجريمة… المشكل و الحل في العقوبات…. العقوبات هي من تشجع الجريمة… القضاء هو من يجب اصلاحه و محاربة النوافذ و الفساد الذي يعيق الحكم باحكام معقولة
إلتقيت دات يوم مع أحد وتجاذبنا أطراف الحديث عن ظاهرة غريبة في بلدنا وهي " الكريساج " فقال لي إنني بحكم شغلي في الشارع (….. ) في مدينة (…….) أعرف كثيرا من الشفارة هناك وأصبحوا أصدقائي !!
فقلت له أرجوك أن توصل لهم رسالة هي أن لايعتدو على أحد وهم يشهرون في وجهه السيوف والسكاكين بل يبتكر و طرقا وحيلا …..
أما اعتراض المارة من الشيوخ والنساء والأطفال فهذا هجوم الضعفاء ! لاكنه ماجعلني أتحسر وأتألم حين قال لي: منهم من يتناول مخدرا لايعيي مايقول ويفعل وختم قائلا : إنهم يعيشون في عالم آخر !!!!!!!!
لاكن بسبب هذه المشاركة والحملات نكون قد أوصلنا رسالة مفادها الكريساج والاعتداءات وصمة عار على جبين المغاربة فلنوقفوها جميعا.
شكرا هسبريس.
الفقر لم يكن يوما ما ذريعة للقيام بالجريمة !!!! ….هذه تسمى السيبة والضسارة وقلة الترابي ، و تكبيل حق المشروع للناس في الدفاع عن انفسهم واعراضهم !! بل بالتقصير في انزال العقوبة الزاجرة في حق هؤلاء المجرمين !! ….العقاب منهج تاديبي ادى بنتائج جد مرضية في عدة تجارب لدول اخرى .
نلاحظ كثرة الجرائم في الاونة الاخيرة و في كل ربوع المملكة وهذه سياسة من الدولة كي تشعرنا بإنعدام الأمن وبذلك تبرر تذخلها في قمع الوقفات الإحتجاجية والمسيرات الشعبية وبذلك تكسب تعاطف الاميين من هذا الشعب المغلوب على امره
السلام، السبب الأول هو التظامن الأفراد الدي هو غائب، هؤلاء المجرمون يريدون الاعتداء على أمنكم وامن العائلات ،ومن تم السيطرة وان تعيشون تحت رحمتهم، وتصبح حياتكم جحيم لمدا لم تقلب الكفة لصالح الجماعة وتصبح حياتهم جحيما التظامن هو الحل.
ان عرفو أن الجماعة منظامن لن تكن لهم الجرأة على فعل أي شيئ ،واخدو العبر من الحيوانات لا يجرء حتى الاسد الاقتراب من القطيع ادا كان مجتمعا من الواضح أننا فقدنا أصولنا الحيوانية.
بفعل الاجرام، أصبح المواطن يخاف على نفسه صباحا ومساء، كما أن الأمن أصبحت عليه ضغوط بفعل تكبيله ببعض القوانين مما أصبح يطلق عليه حقوق الانسان التي تمنعه من ملاحقة المجرمين فأصبحنا نسمع العبارة السائرة: "لا نقبض على الجاني حتى يكون هناك دم"
القوانين الجزرية ضد المجرمين يجب أن تكون قاسية جدا بل يجب أن تفعل العقوبات البديلة ويجب أن تنفذ الأحكام على العلن حتى تكون عبرة لما اعتبر، أما قضية التبليغ عن الجرائم فيجب أن يكون لها كذلك قانون حماية المبلغ لأنه في الغالب المجرم يخرج بعفو أو غيره ,أول ما يقوم به هو البحث عن المبلغ والانتقام منه والذي قد تكلفه حياته، فلا يكفي تفعيل قانون التبليغ بل بالموازاة يجب تفعيل قانون حماية المبلغ وتمكينه من آليات التبليغ التي تقيه شر المجرمين
إن العقوبات البديلة مثل حفر الطرق والترع بالجبال في أوقات الصر والقر وبناء السدود والعمل بالصحاري لأعوام من شأنه تغيير سلوك المجرم أما حبسه وإمداده بكل متطلبات الحياة وغيرها وتأييده من لدن بعض جمعيات المجتمع المدني بدعوى حقوق الانسان فلن يزيد المجرم والإجرام إلا استفحالا وتجبرا
تطبيق شرع الله هو الحل او فرض عقوبة المؤبد لحاملي السلاح شي حاجة اخرى ماغاديش تخدم مع هاد بوزبال
أصبحنا نعيش في غابة وليس في مدينة وخصوصا في عهد حزب العدالة والتنمية ،فنحن في منطقة بنسودة نعاني غياب التام للأمن الدي يتشدق بتفكيك الخلايا الإرهابية ،في حين أن الإرهاب الدي يمارسه المجرمين على الساكنة أخطر من الإرهاب الدولي وليكن في علمك أن إنتفاضة سكان مدينة فاس ضد الإجرام ستكون قريبا ،بعد مدينة الحسيمة
اولا الحل هو اعطاء الاوامر لرجال السلطة بستعمال السلاح على كل من سولت له نفسه الاستهانة بهم .
ثانيا ان يعاقب كل من تم حيازته سلاح ابيض بما لا يقل من سنتين و عدم السماح له بالزيارة من طرف اقاربه .
ثالتا تقنين العقوبات مثلا لايعاقب من تم تورطه بشيك و بدون سوابق او نفقة و تبث ان نيتهم حسنة الا بالاساوير السجنية .
ثالثا لايتمتع كل من مجرم و مختلس المال العام و مستغل للسلطة من العفو الملكي
رابعا وهذا هو الاهم القانون فوق الجميع و يجب على الدولة ان تصنع خلية مراقبة لهيئة القضاء ، لاننا نعيش تطبيق القانون على الفقير فقط
انا اقترح انشاء حماة وطنية لبنء سجن لهؤلاء الاوباء في وسط الصحراء تشرف علي القوات المسلحة الملكية لانني لم اعد اتق في الامن الوطني لانهم نهار كامل مقابلين غير السيارات
حرام ان يكون هذا حال العاصمة العلمية للمملكة. المقاربة الامنية لا تكفي او ليست هي الحل. الحل هي التربية, لان اذا لم تكن هناك تربية فتمتلئ السجون عن اخرها و رجال الامن يصبحون غير كافين عدديا..ما سيكلف الدولة اموالا طائلة و تصبح الدولة, دولة بوليسية. قلة التربية مكلفة جدا على عدة مستويات, اولها سمعة الوطن وما له من انعكاسات على السياحة مثلا.
اذا لم يربوهم اسرهم جيدا, فعلى الدولة اعادة تربيتهم خصوصا المراهقين, لانهم هم انفسهم ضحية قلة التربية. فيصبح كثير من ابناء الوطن بسوابق بالاضافة الى امكانية انحرافهم اكثر في السجن لاكتظاظه ب مجرمين محترفين و مافيات اجرامية…
نحن ابناء حي بن ديبان من طنجة نطلب من الشعب المغربي ان يتضامن معنا " نحن نعيش ليلا ونهارا مع الخوف والهلع " بيع المخدرات واعتراض السبيل في عقر النهار والامن غير موجود ، ارجوكم يا اخوتي المغاربة ساعدونا نحن لا ننام بالليل انهم يقتحمون منازلنا بالليل يسرقوننا يضربون اولادنا ويضربون اباءنا ويعتدون على نساءنا يحملون السيوف يرهبوننا بها ولا نستطيع الكلام قمنا بمسيرة احتجاجية الى الدائرة السادسة للشرطة ولم تحرك ساكنا والله العظيم والله العظيم ارجو كل من يستطيع مساعدتنا وله علاقة بالادارة العامة للامن الوطني ان يعلمهم بخطورة هدا الامر ويعلمهم ان حي بن ديبان سوف يقوم بمسيرة احتجاجية الى الرباط والله العظيم اننا نعيش في خوف دائم ارجوك ايها الشعب المغربي ساعدنا ارجوك
الله يسخر لمناطق الشرفاء أبناء صالحين وفاس يعرفها المغاربة كلهم كانت إبان الاستعمار للخونة والبياعا فهته هي النتيجة
راه الامن في مدينة فاس داير اليد مع العصابات وتجار المجدرات .
اكشاك المخدرات انتشرت بشكل كبير ما كاين قانون تايبيعو القرقوبي والحشيش ويهزو السيوف قدام رجال الامن .
تمشي تبلغ تايعاملوك كيف راك انت المجرم. و تيشكلو عليك خطر كاع ما يحمبوك خاصهم غا الفلوس وتبقى مهدد من طرف البزنازا والمجرمين .
بلاد الفساد والسيبة
ليس الفقر هو الدافع لإرتكاب الجرائم بكل ولدنا فقراء ، أعتقد في نظري المتواضع أن غياب الأخلاق إن لم نقل انعدامها هو السبب ، كما أن السياسة الجنائية لها النصيب الأكبر في تفشي و تكاثر الجرائم ، من قبيل الردع و الأحكام القاسية على ذوي السوابق الإجرامية وحلات العود.
احد المشاكل هم المقدمين، والبوليس و المنتخبون.
الرشوة والتدويرة و ما شغليش وحماية المشرملين لايام الحملة الانتخابة، وتقاعس جل المسؤولين.
اما واحد السي دريس راه خاص ندروه فمختفون.
هده نتيجة التهميش التي تعاني منها بعض المناطق الشرقية والجنوبية المغرب النافع والغير النافع فمتلا مدن فاس ومكناس واكادير لم تاخد حقهما من الاستتمارات وبناء المصانع كفى من الاهتمام بمدينة طنجة وحدها
لا للحملات على المجرمين لأنها أضرتنا وأصبحنا نتوسل للحملات بين حملة وحملة تربية ضعف ما سبق نريد دوام الأمان نريد فرق دائمة وشرسة وتشريع الرصاص على المجرمين في المقابل فتح الملتقيات الثقافية وتسهيل رؤية الشباب لمستقبلهم
التعليم الجيد, الصحة الجيدة و العدل الجيد هو الدواء لكل داء.
Commentaire 2.
Cette vision M. Idriss est dépassée. Tte ségrégation entre «fassi» et non «fassi» ne peut qu'amplifie la situation.
Il faut une autre approche qui vise l'intégration de ce que tu appelles «aâroubia. Il ne faut pad oublier que votre maire est «jebli» et que tant de cadres et de personnalités sont originaires de ce que dénomme «aroubia»
تدخل بسيط : في كل مرة تتجول سيارة الشرطة بالشوارع و الأزقة نراها تطلق الأضواء الخضراء و الحمراء و هي تجوب الشوارع .هل يعني ذلك تدخلا استباقيا لمنع الجريمة أو تنبيها للمجرمين كي يأخذوا حذرهم و يتستروا حتى تمر الشرطة ؟؟
السلام عليكم أصبح الشعب المغربي قاطبة في المدن والقرى يعاني من ظاهرة كريساج والكل يتفق معي أننا أصبحنا نخاف من الخروج ولو لقضاء حواءجنا لكن الجميع يلقي باللوم على رجال الأمن حيث أصبح من المألوف سماع هذه الجملة ماكاينش البوليس في البلاد ينطبق على المثل طاحت صمعة علقوا الحجام والمشكلة في الأصل هو الخلل في الأحكام التي تصدرها المحكمة على المجرمين وعدم تشديد العقوبات مع الأعمال الشاقة حتى يشعر المجرم بالندم لكن مانراه ومانسمعه عكس ذلك أصبح المجرم يتمتع بالحرية والأكل مالذ وطاب أفضل حال والحقوق بفضل الحقوقين لي خرجوا على البلاد معلوم تفاقم الجريمة لأن الحياة داخل السجن أكثر متعة ومن أسباب الرئيسية لتفشي هذه ظاهرة ابتعدنا وتحقيرنا لديننا حيث ماتت الرجولة والنخوة والمروءة والله لو كنا نربي أبناءنا كما شرع لنا الإسلام على حسن الأخلاق والقيم ماكنا ننجب مثل هؤلاء رعاع والتاريخ الإسلامي شاهد على الرجال اللذين رفعوا السيوف من أجل الفتوحات الإسلامية لا من أجل تشرميل والله يستر من لي جاي
الفقر والبطالة وتجييش المجرمين من طرف بعض الشخصيات النافذة للبقاء والسيطرة ؛ شباب فاس كباقي شبان المغرب ينبغي توفير فرص الشغل لهم أو تجنيدهم في سلك القوات المسلحة أو الشرطة ، كما تفعل الدول المتقدمة بدلا من أن يتوددوا لشباط أو اللبار لتوظيفهم بشركات الحراسة ، ويجب في هذه المقاربة إجتثاث القرقوبي بإرسال لجان من الرباط لأن موزعي المخدرات متواطئون مع قوات الأمن التي تستفيد من أية عملية يقوم بها تجار المخدرات الذين أعمروا المدينة العلمية بالمقاهي الراقية
الدولة ساهمت في انتشار الجريمة من خلال قلة الدوريات.انحطاط التعليم.قلة فرص العمل.تنتابني الريبة ان هادشي مفتعل باش يبقى همنا هو الامن و نسكت عن حقوقنا
المخزن لا يريد محاربة الإجرام ولو أراد لحاربه في اسبوع
المشكل ليس في الامن بل الاب والام كلكلم راع وكل راع مسؤول عن رعيته وليس الفقر لان هؤلاء لايحب ان يكون ماجورا ففي كل منزل تقريبا عنف ضد الاصول عنف على الاخت لانها مؤنت عنف ضد الجيران والاب والام يدافعان على ولدهم ولو ضبط متلبسا ولو ملرس العنف داخل المنزل لا تسمع الا شوهتينا مع الجيران اننا تستحيي من الجار اكتر من الله لكن مزال في هدا البلد شرفاء
فاس المدينة العريقة الأصيلة منارة العلم والطبخ والذوق الرفيع ومكارم الأخلاق لم تسلم بدورها من ظاهرة ترييف المدن بفعل الهجرة القروية التي ساهمة فيها الدولة بعدم تنمية العالم القروي هذه الهجرة التي اعتمد عليها سماسرة الانتخابات وساهموا في تطويق المدن بأحزمة من مدن الصفيح والاحياء العشوائية الغير مهيكلة اجتماعيا وديموغرافيا حيث اضحت منابع لشتى انواع الاجرام والمتاجرة في المخدرات…فاس المدينة الجريحة …ليك الله
Avant, les gens redoutent la prison. Pour la plus part des criminels c est un bon stage. Ils récidivent avec enthousiasme et fierté. Pour le même crime, la 2ème condamnation peut être moins distante que la 1ere. Alors que C le contraire qu’il faut. Le juge se dit que C un cas habitué à la prison donc pourquoi le mettre en prison pour longtemps, alors que celle-ci est déjà encombrée. Pour les crimes corporels, il faut des prisons spéciales, sans aucun droit humain (parents, médicament, propreté….). Les prisonniers criminels sortent des prisons et font la pagaille ds la rue prétextant qu’ils ont laissé en prison leur bagage pour y retourner. Il faut être sévère avec ces criminels. La famille, l’état en tête, ont aussi leur responsabilité (Sce de santé, enseignement, justice….sont défaillants.)f
ظاهرة الإجرام أخدت مسارا خطيرا حتى أصبحنا نشك في كل شيء ..التربية،الأمن،المجتمع المدني ..
جلي للجميع أن الفساد يولد التسيب و الشطط.الإنفلات.
نطالب بعدالة إجتماعية….
أولا يجب أن نقوم بحملة زيرو قرقوبي لأنه أصل الداء
السبب الرئيسي لكثرة الجرائم هو استعمال المخدرات بشتى أنواعها… ومرورها الى المغرب بحماية بعض الشخصيات الوازنة ممن ينظرون إلى ملء ارصدتهم بالحرام لايكترثون لأبناء الشعب الفقراء. فجل الجرائم سببها المخدرات (كحبوب الهلوسة) التي لاتدع مستعملها يفكر في الصحيح ولا في الخطأ حسبي الله ونعم الوكيل في صاحب هذه الفكرة (قرقوبي)وصانعها وبائعها وناقلها مشتريها ومستعملها لعنة الله عليهم إلى يوم الحساب.