مكوّما على نفسه في زمهرير ليل طنجة، ومغطى بخرقة بالية تظهر من جسده أكثر مما تخفي، هكذا عثر أعضاء جمعية “القلوب الرحيمة” بطنجة على مشرد اتخذ من “كروسة” صدئة ملجأ له ومسكنا يستحيل أن يوصف بأنه “يقيه تقلبات الزمن”.
صورة تمزق نياط القلوب وتستثير الكثير من التعاطف؛ وهو ما بدا واضحا في كل التعليقات عليها بعدما انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تنوعت بين الحوقلة والدعاء والاعتراف بعدم القدرة على فعل شيء أمام واقع قاسٍ لمشردي طنجة.
وعن تفاصيل العثور على هذا الشخص، تقول حسناء أزواغ، رئيسة جمعية “القلوب الرحيمة”: “عثرنا على هذا الشخص المجهول، الذي قدرنا عمره في حدود الخمسين، في آخر ليلة من ليالينا التضامنية التي نزور فيها المشردين، والتي كانت يوم السبت؛ وهو وافد جديد على مدينة طنجة قبل حوالي شهر تقريبا”.
وتضيف حسناء: “الحقيقة أنه متكتم جدا، ويبدو أنه يعيش مشاكل عائلية صعبة، وقد تجنب الإجابة على معظم أسئلتنا. أما بالنسبة للعربة فهي بيته، وهي أيضا وسيلة عيشه، إذ يبيع بها بعض الحاجيات نهارا، ويتخذها مأوى له ليلا، وذلك بجانب المحطة الطرقية لطنجة”.
وبخصوص المحاولات المبذولة لانتشال المعني من وضعيته تفصّل رئيس جمعية القلوب الرحيمة: “نحن الآن في مرحلة التقرب منه وكسب وده من خلال زياراتنا نصف الأسبوعية لمشرّدي المدينة ككل؛ وذلك قبل الدخول إلى عالمه تدريجيا كما نفعل مع كثيرين من الوافدين الجدد الذي يكونون منغلقين على أنفسهم بشكل كبير”.
وعن الخدمات التي قدمتها الجمعية أوضحت أزواغ: “نحن نزوره باستمرار في إطار ليالينا التضامنية لنمده بما يحتاج من غطاء ومأكل وملبس، وحالته من الحالات التي نركز عليها”.
إسألوا خدام الدولة المستوزرين أين حقه في العيش الكريم
الوجه الحقيقي لي المغرب مزيد من الحكرة والتهميش والتنكيل بالمواطن البسيط لك الله يا أخي والمسؤولين على غفلة من أمرهم ليس لهم وقت لي مساعدة الفقراء الفساد والريع همهم الوحيد اللهم لطفك
و ضعية تدل على العدالة الاجتماعية وكرامة العيش بدولة
الفوسفاط والبحار العالية والفلاحة.
جعلونا نتفنن في اساليب الدل والمهانة في وطن غني بثروات طبيعية هائلة و بمداخيل هائلة من العملة الصعبة….في وطن اصبح المواطن يسكن المرحاض والكروسة.
لا حول ولا قوة الله بالله
هؤلاء الاحق بالصدقة
وليس أوليك المحتالين
أخي قبل تقديم الصدقة فكر جيدأ
قال تعالى : وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا
للمسؤلين. " عند ربهم يختصمون "
حقك وحقي كلاوه خدام الدولة وحكومة الظل والمخزن وأحزاب الكارطون.
دولة فاشلة مفلسة في كل المجالات 40 مليون نفر لم تقدر على اطعامهم. الصين مليار و500 مليون كل شيء عايش بخير.
ان المغاربة كرماء و انا عى يقين انه سوف يجد محسن يعينه
حرام والله حرام فعلا أين المسؤولين آه نسيت مشغولين بالمشاريع و جمع المال ولكن يوم الحساب ان شاء الله تدفعوا الثمن(من فضلكم فيه طريقة للتبرع)
يجب أن تمنحه الدولة 0.٠٠00000٠5 بالمائة من سخاء موازين وهو عايش كريم يخدام الدولة
الإستعمار الفرنسي كان رحيما بأموال الشعب المغربي
على المملكة والحكومة الملكية حماية الشعب من التشرد وإقامة مراكز للإواء والعناية بهم وتكوين جمعية تجمع الزكاة المال على كل المغاربة الأغنياء للإ عطائه للفقراء ، (بسم الله الرحمان الرحيم وَفِي أَمْوَالِكُمْ حَقٌ لِسَائِلِ وَالْمَحْرُوم ،)لو كان المغاربة الأغنياء يُعطون الزكاة ما كان فقيرا في المغرب والحمد لله والشكر لله وصل الله وسلام على محمد
هل ليس لدينا الجرأة لخلق مدن مغربية جديدة مهيكلة تضم كل من ليس له من يضمه.لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
ايها الفيسبوك الخبيث انك شرير ولكن تساعد الفقراء..
وطن المتناقضات فقر مذقع وسط بحبوحة غنى فاحش . ناهبو خيرات الوطن لم يعد الوطن يتسع لبطونهم ..اللهم الطف بنا .
وخدام الدولة يتقاضون ويترامون على كل رطب ولا يابس بدون حسيب ولارقيب حسبنا الله ونعم الوكيل
لولا حبي لهده الارض ودكرياتي التي عشتها في هدا الفردوس لغادرتها دون رجعة لها يا من ينهب ويسرق ويفقر ويجوع الا تخافون عذاب الله دنب هد الرجل والكتير من امتاله في رقابكم الى يوم البعت
"عثرنا على هذا الشخص المجهول، الذي قدرنا عمره في حدود الخمسين، في آخر ليلة من ليالينا التضامنية التي نزور فيها المشردين، والتي كانت يوم السبت؛ وهو وافد جديد على مدينة طنجة قبل حوالي شهر ""
عثرنا على شخص.؟؟المتشردون ربما يفوقون عددا اللامتشردين.هذا ليس باكتشاف العالم يعرف من اكل رزقه وحوله الى ماهو عليه كما هو حال جميع المغاربة باستثناء خدام الدولة أو بعبارة اصح اعداء الشعب
لك الله يا مسكين. هذا هو حال الفقراء في بلاد خدام الدولة.
ا لبعض في جزر كوبا وميامي يستمتع والبعض يسكن كروسة .كم هي حقيرة هذه الايام .
لماذا لم يخرج بما يسمى بالحراك الشعبي هل مثل هذا الناس لا يهمونكم
ليس فقط هذا الخمسيني الذي يقطن كروسته بل هناك العديد في المغرب فمثلا بارقى احياء مدينة العاصمة الرباطظبحي اكدال قرب ريضال في اتجاه الوزارة المنتدبة للطاقة والمعادن والخزينة العامة كم يبيث من شخص في كروسته على انغام الموسيقى والبؤس والشاي والمخدرات منذ زمان خلف صور مدرسة المهنسين enim لماذا هذا الاعلام الباهت والتحدث عن شخص في طنجة وأنا اعؤف العديد منهم يعيشون على لسر في جل احياء المملكة
طنجة اصبحت ملاذا للمشردين والعاهرات والهاربين من العدالة واللصوص والمنحرفين ..لك الله يا طنجة
اين هي كرامة الانسان في هذا البلد تهميش و فقر و بوس و تماطل لا حول و لا قوة الا بالله
حسبنا الله و نعم الوكيل في كل مسؤول لا يزاول مهامه. هذه سوى قطرة من فيض، المغرب فيه حالات مثل هذه و أسوء لا تعد ولا تحصى. لكن من يفرج كروب هؤلاء؟ المسؤولون همهم بطونهم و فروجهم!! لا يبالون إلا بمصالحهم على حساب البلاد و العباد. طبعاً لا نعمم لكن الغالبية. نسأله سبحانه و تعالى أن يزرع الرحمة في قلوب مسؤولينا و إن سبق في علمه أنهم لن يرحموا عباده، أسأله أن يريح البلاد و العباد منهم. آمين.
على الاقل هو وسط مدينة كبيرة وضامن الاكل والشرب واللبس ….الكارثة والطامة الكبرى هومن يقطن غار في اقاصي جبال الاطلس لا ماء ولا تدفئة ولا اكل ولا دواء و لا وسيلة للاتصال
اقسم بالله العظيم قطنت هذه لعربة لسنين واليوم انا في لغربة عيب وعار اقسم بالله لم ولن اسمح لمن كان سبب سبب رايسي دولة اد رايت فقيرا أو متشردا فعلم أن لغني نهب رزقه لخيرر هنا مع نصصارا لدي تلقبهم بلكفار لكفار لحقيقيون هم لمسولين المغاربة سوف ياتي يوم تحاسبو على كل صغيرة وكبيرة يوم من اين لك هذا يا بن كيران قلت قبل 2011 ان اقصا لاجور ستكون تلات ماة درهم هل وفيت بما قلت لا اكبر لجهاد هو قول كلمة حق عند سلطان جائر ان لم تنشر تعليقي فاعلم شيطان منعك
أبناء الشعب المغربي مشردين في وطنهم و السلطات و معاهم مجالس ما يسمى بحقوق الإنسان و جمعيات مشغولين بدمج جحافل من الغرباء من جنوب الصحراء في نسيجنا المجتمعي حسبي الله ونعم الوكيل على مسؤولين
يجب أن تنجز مؤسسات في كل مدينة لإيواء المشردين وتوفير أسباب العيش الكريم لهم بصندوق يفرض على كل أثرياء البلد المساهمة فيه
قال عمر بن الخطاب: "لوعثرت بغلة في العراق لسألنى الله تعالى عنها لما لم تمهد لها الطريق يا عمر"
يروى أن زوجته دخلت عليه عقب توليه الخلافة فوجدته يبكي،
فقالت له: ألشيء حدث؟
قال: لقد توليت أمر أمة محمد صل الله عليه وسلم ..
ففكرت في الفقير الجائع و المريض الضائع و العاري المجهول
و المقهور و المظلوم و الغريب و الأسير و الشيخ الكبير ..
وعرفت أن ربي سائلي عنهم جميعاً.. فخشيت…. فبكيت
ألم يفكروا أو يخشوا يوماً بأن ربهم سيسألهم عنهم و عن أحوال امتهم …
ولا الله القلب يدمع بمشاهدة متل هذه الظواهر في بلد المسلمين حسبنا اللة ونعم الوكيل. وكل راع فهو مسؤول عن رعيته
كل الاستراتيجيات التي يتبجحون بها في وسائل الاعلام والتواصل تسقط هنا ويظهر زيفها أمام هذه الحالة التي لاتشكل الاستثناء بل تكاد تشكل القاعدة . هذا هو واقعنا المر الذي يعتمون عنه بكل الاجهزة التي يحتكرونها.
شي في كوبا ومريكان وشي في الكروسة ما ليه الشان
البقال الخضار التاجر بصفة عامة والبائع المتجول وماشابه ذلك مهدد بهذه الحالة … لان لا تامين ولا تغطية ولا ضمان اجتماعي له
ينبغي تعبئة وطنية شاملة في جميع اقاليم المغرب غير النافع حيث الدولة كامونية الا ماحتحكات ماعتعطي الريحة خاصنا حراك ضد الحكرة و الفقر و مهرجانات العرى والفساد خاص الشعب يعرف فلوس الفوسفاط لي تشتت فافريقيا و الاسمنت الارباح ديالها فين مشات ناس تتيفطحوا ف مريكان وناس تيطحنوا فالكرارس
faudra une allocation à tous les marocains pauvre
pour survivre
si le pouvoir à la volonté politique ça peut se faire
على المدن المغربية ان تفتح محلات لإيواء المتشردين من الساعة الثامنة مساء الى السادسة صباحا . مع توفير اكل دوش سرير و غطا ء. هذه الظاهرة ستوفر شغل و يتقي المواطنين من البرد الادمان و الضياع على الأقل . مع احترامهم مواقيت الدخول و المغادرة .
خيرات هذا البلد ضاعت في غفلة من الزمن،، بين النهب وتهريب الأموال والتبرع بها للأفارقة، أما المواطن المغربي المقهور يفترش الكارطون و يقتات من القمامة،، عار علينا.. عار علينا.. من المسؤول.. ؟!؟! كل واحد يرمي الكرة للآخر.. لا أستثني أحدا من المسؤولية، نحن كلنا سبب هذه الوضعية التي أصبح يعيشها مثل هذا ( المواطن)..
يوجد حسب علمي بطنجة مركز ممتاز لرعاية المشردين ويمكنه الاستفادة من خدماته وهو موجود بحي مسترخوش. وما على الجمعية إلا ربط الاتصال بادارته.
هذا الحال يجعل القلب يعتصر ألما لما ال إليه أوضاع هذه الفئة من المجتمع المحرومة من أبسط الحقوق
الى رقم 8 الاعانه كتقدم لواحد الانسان مغلوب يا اخي اما هاد المواطن راه حقو دايولو واحد اخر
بغيت نزيد حاجة وحدة هاد الناس اسهل حاجة هي الاواء ديالهم، يفتحو المساجد لهم يباتو فيهم تنزن ساهلة ، و يبتو معاهم حتى البركاكة دياولهم لا يقولك خايفين من الارهاب، هدشي فانتظار حل جدري يحل مشكل المغرب كامل،
كنت باغي نكول ليه يتسنى تاي جي الملك لطنجة وتلقى ليه ربما ربما يعطيه كريمة,
وأنا نتفكر هذاك الشاب اللي اعطاوه ثلاثات سنين نافذة.!!!
حقيقة تحياتي لهذا الراجل الذي يعاني وهو يقاوم الزمن في كروصة.
فهناك أشباه الرجال نهبوا المواطنين ويسكنون الفيلات الفاخرة ووو…
انا للله و ان اليه راجعون الويل ثم الويل ثم الويل لكل من يسمي نفسه بأنه يتحمل مسؤولية الشعب….في حق الضعيف الذي ظلموه…. اينكم يا اهل المساجد…..اما السلطة و المنتخبون نائمون…..ولكن في الأخر ما على الضعفاء الا الصبر و لهم جزاء عظيم عند رب عظييييييم لا يقفل عن شيء
حتى في السويد ،يمكن ان تجد شخصا يبيت في العراء او في عتبات المنازل , لكننا كمغاربة دائما نمغرب المشاكل … أعتقد في مثل هذه الحالات حتى نحن الناس تتحمل قسطا من المسؤولية لا ننا افتقدنا الى روح التضامن والعمل التتطوعي لفعل الخير ، نكتفي فقط بالتعليقات على الفيسبوك (كلنا….)
فكان بالاحرى تطوع الناس الذين يعرفونه ويتبرعون له بما تيسر حتى يتجاوز محنته …. لكن نحن نحن فقط بقلبنا وفيسبوكنا
اذا ساعدت الدولة مثل هذا المسكين وما اكثرهم لن يبقى لموازين اي مصاريف ولن يبقى للمسؤولين الضعفاء والمحتاجين ما يصرفونه على رحلاتهم وعطلاتهم ومصاريف الدراسة ودفاعهم عن الوطن في احسن الفنادق في العالم وزيد وزيد وزيد وزيييييييييد وفي الاخر اقول حسبي الله ونعم الوكيل في من اكل واضاع وتلاعب بحقك وحقي وحق كل مغربي الى يوم القيامة.الحمد لله كثيرا لانه هناك يوم فيه(من يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره)
موضوع هذا الشخص قائم….اين الجمعيات التضامنية …..اين الذين يدعون بانهم يفعلون خيرا باحتجاجاتهم واعتصاماتهم……هذا الشخص لا زال حيا وفي حاجة الى مسكن وملبس واكل …..الفرصة سانحة لفعل الخير وما عليكم الا ان تدخلوا يدكم الى جيوبكم وتنقذوا هذا الشخص وهو حي…..او الاتصال بمن يهمهم الامر لانقاذه….لا فائدة من كثرة الكلام ….والافعال هي التي يمكن ان تنقذ مثل هؤلاء الاشخاص….
الشعب الكادح المقهور و المشرد يلتحف برد الشتاء و قر الصيف في البراريك القصديرية و الكرارس و المراحيض العمومية و النوايل و الأقبية المهجورة بينما الفاسدون وحيتان و ديناصورات الفساد يحتلون البرلمان و يتمتعون برواتبه السمينة المقدرة بأربعين ألف درهم شهريا و بريماته و امتيازاته و سياراته الفارهة و مكيفاته.
الملايين من المغاربة لا يأخذون من الدولة ولو فلس ومع ذلك لا يسكنون في الكرارس
جل التعليقات ينتظرون إلى يوم القيامة
من تخاطبون بيوم القيامة أطلب حقك هنا
واحصل على العيش الكريم هنا خدام الدولة العميقة والتابعين لها لايؤمنون بيوم اﻵخر
نصف الشعب يعيش تحت التشرد والحكرة
هذه الفئات المعوزة لا وجود لها في الحياة من طرف الدولة المخزنية
هناك الكثيرين ولا من مبالي والله حينما امشي في الطريق تتغير حالتي النفسية جدا بسبب هؤلاء المساكين وفي المقابل ارى اصحاب السيارات الفارهة كان الامر لا يعنيهم لا حول ولا قوة الا بالله…
يوفرون لجاحفيل افريقيا مسكن ومساعدات وتطبيب ووو وأبناء الوطن يموتون قهرا وظلاما
غريب أمر المغرب والله
المغرب.وكثير من الحكرة.يتخد من (كروسته)بيت بجميع فصوله
فهدا مجرد مثل في طنجة.اما المناطق الاخرى فحدت ولا حرج
أما خدام الدولة.فمدينة الرباط وكرهم الارقى.في حي الرياض.بئر قاسم.الاميرات.السويسي.المنزه.أما القصور فحدث ولا حرج.
انتم شاهدتم رجل يسكن عربة بطنجة ياريت اذا بحثم ستشاهدون امرأة تعيش مع صغير بالواد الذي يفصل المدينة بالظبط الواد المقابل لشركة استخلاص الماء والكهرباء ابحث ترى عجبا
لا تحدثوا أحد بمكانه ستخرج السلطات لإفراغه وهدم سكنه القصديري في إطار محاربة مدن الصفيح والبناء العشوائي ويحلون مشكلته برمي كروسته في المتلاشيات.
هذا الشخص بليد و مسالم كان عليه ان يعتصم في احدى المرسيديسات الفخمة التي اشتراها سي بنشماش ب 600 مليمون للسادة المستشارين او ليس من حق هذا الانسان المغربي ان يبيت فيها الى ان يسوى ملف الاعانات للمحتاجين التي وعد بها اسي بنكران المعوزين
هذا لا يملك علم الجمهورية الأمازيغة وإلا لرأيت الإنقلابيون ينسالون إليه من كل حذب.
أسأل الله عز و جل اللطف بالكثير من أبناء هدا الوطن.. هدا فقط مثال للكثيرين، يجب اعادة العديد من السياسات في العديد من المجالات..حتى لا نرى في المستقبل القريب أمثال و أمثال هدا الرجل
هاذه الحالة موجودة حتى في الدول الراقية
مثلا ألمانيا-أمريكا….
لاكن المشكل ليس في الدولة
المشكل فينا نحن لماذا لا نساعد الفقراء
بأننا ننتظر الآخر ونعلق على المسؤولين من أوصلهم إلا المسؤولية أليس نحن