انتهت كبريات الفنادق والمنتزهات السياحية الكبرى بالمغرب من إنهاء عملية تفعيل بروتوكولات منظمة الصحة العالمية، الخاصة بتعزيز إجراءات السلامة والنظافة الصحية لجميع النزلاء والعاملين داخل الوحدات السياحية، وضمان وقايتهم من تفشي فيروس كورونا المستجد.
وأعلن مسؤولو منتجعات سياحية بمدن أزمور ومراكش وأكادير أنهم قاموا بتفعيل بروتوكول صحي متكامل من أجل ضمان التباعد الاجتماعي بين الزبناء وباقي العاملين في جميع المرافق التابعة لهذه المنتجعات السياحية.
وتراهن هذه المجموعات الفندقية الكبرى بالمغرب على الحلول الرقمية لتعزيز التباعد الاجتماعي الوقائي بين جميع الأفراد الذين سيفدون على هذه الوحدات السياحية بعد رفع الحجر الصحي، من خلال الاعتماد بشكل كلي على رقمنة عمليات حجز الغرف وتسجيل الوصول.
وأكد مسؤولو منتجع مازاكان بأزمور أنهم يتوفرون على منصة رقمية تتيح للزبناء القيام بكافة إجراءات الحجز وتأكيده بشكل رقمي، فيما تم تركيب كاميرات لقياس درجة الحرارة للزبناء والموظفين، وتكثيف موزعات معقم اليدين، وارتداء الأقنعة الواقية الشخصية، إلى جانب احترام مسافة الأمان في كل من الغرف والحدائق والمطاعم والمناطق المشتركة.
وأضاف هؤلاء المسؤولون أنه تم تعزيز بروتوكولات التطهير في الأماكن العامة بالمنتجع السياحي، من المطاعم والمرفق الصحي وقاعة الرياضة والغرف وملعب الغولف ووسائل التنقل، مع اعتماد الحجز المسبق لخدمات الإفطار والغذاء والعشاء، وباقي الخدمات الترفيهية الأخرى.
وحسب مصادر مهنية، فإن الفنادق لن يسمح لها بتجاوز 50 في المائة من طاقتها الاستيعابية بالغرف، فيما سيتم تقليص عدد مرتادي المسابح إلى أقل من النصف، وضمان التباعد بين مرتادي المقاهي والمطاعم طوال فترات الاشتغال.
و ماذا عن الأثمنة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نسيتو واحد الحاجة ليغايعوم ف المسبح اعوم بالكمامة..إلا كانت العطلة الصيفية غادوز بالكمامات أو التعقيم او قياس درجة الحرارة بلاش منها الواحد ابقا ف دارهم حسن..ماكنضنش شي واحد غايحجز ف أوطيل أو الوباء باقي منتشر…كيفاش غادي تحس بالمتعة ديال العطلة اونتا داير الكمامة؟؟؟
pour les centres de loisirs pour les enfant et les parcs d attractions qui ont perdue toute la saison estival. qui va les aider et c pour quand la reprise .nb c parcs sont deja en faillite !!!! .
السياحة هذه السنة ستكون بيضاء مهما فعلت الجهات المختصة لان الكلام الاخير يبقى للزبون
والسياحة هي الحرية التحرك دون قيد او شرط
السياحة هي الاستمتاع بالسباحة في البحر وفي المسابح دون خوف
السياحة هي التنزه وزيارة الأماكن التي يزورها غالبا كل السياح يعني الاكتضاض وكثرة الاختلاط
السياحة هي ارتياد المطاعم والمقاهي في المكان والزمان دون خوف
هل هذه الشروط متوفرة الآن طبعا لا اذن التفكير في السياحة في هذا الوقت مجرد حلم يراود أصحاب المؤسسات السياحية اصبح كابوسا مع استمرار هذا الفيروس الخفي
كان الله في عون اصحاب المشارع السياحية فرغم ان الحكومة سترفع الحجر الصحي فان الزبناء لن يقصدوا هذه الفنادق خوفا على صحتهم السياحة سوف تعاني لا محال لها الا اذا اختفى الوباء وهذا غير ممكن ااان حسب الخبراء
اتمنا من الله ان تستمر هده ( covi 19 ) الى غاية 2045 م وشكرا انشره اولا تنشره يا هسبرس.
"تركيب كاميرات لقياس درجة الحرارة للزبناء والموظفين"
أقف عند هذه الجملة
و الذين لا تظهر عليهم أعراض و ما أكثر تسجيل مثل هذه الحالات بالمغرب
cette opération est inutile. désinfecter est juste inutile. il suffit qu'une personne malade soit dans les locaux et elle peut contaminer plusieurs personnes.
le covid est en train de disparaître et dans un mois ou deux, ça sera juste un mauvais souvenir