نوّه سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، بحصيلته على رأس “وزارة التعليم”، مشيرا إلى كون “كل الشروط متوفرة لضمان تمدرس التلاميذ والطلبة، إذ تخصص الحكومة ميزانية محددة وإمكانيات مالية معينة لتحسين الأوضاع”، مبرزا أن “ميزانية القطاع ارتفعت بالمقارنة مع السنوات الماضية، لأن الاستثمار في التعليم ضرورة محورية للبلاد”.
أمزازي، الذي كان يتحدث أمام رئيس الحكومة في الجامعة الصيفية لـ “CGEM” بالدار البيضاء، أمس السبت، قال إن “العالم مطبوع بثورة في الأنظمة التعليمية من أجل تغيير منطق التفكير السائد في فترة سابقة، ولعل المغرب بذل مجهودات أساسية بدوره داخل الجامعات المغربية بغية تكريس ثقافة ريادة الأعمال، بالموازاة مع تشغيل أفضل البروفايلات”.
وأضاف وزير “التربية الوطنية” أن “الجامعة المغربية تضطلع بمهمة مزدوجة، تتجسد في تكوين نخب البلد، سواء تعلق الأمر بالنخب الاقتصادية أو الاجتماعية أو السياسية، وغيرها، بالإضافة إلى محاولة التأقلم مع الإكراهات، من قبيل تزايد أعداد الطلبة كل موسم”، موضحا أن “هنالك توجها عاما صوب التكوين المهني، دون إغفال الاهتمام بالبحث العلمي، لأن الإبداع يعتبر دعامة أي تطور اقتصادي”.
وأكد المسؤول الحكومي أنه “تنبغي المزاوجة بين منطق المقاولة والعالم الأكاديمي”، داعيا إلى “تغيير براديغم الاشتغال، من خلال العمل على مواكبة الشباب المُقاول”، ومنبها إلى ضرورة “التركيز على فسحة العمل، لأن المغرب انخرط في دينامية كبرى تهم مجال التعليم العمومي، إذ عمل على تعميمه على مختلف المغاربة”.
وتابع أمزازي: “نفتخر بورش تعميم التعليم الأولي، لأن أطفال العالم القروي في حاجة ماسّة إلى ذلك، بينما يبقى سؤال الجودة مفتوحا على الدوام”، مشددا على أن المغرب “عمل على تقليص منسوب الأمية خلال السنوات الماضية”؛ كما أعرب عن افتخاره بالقانون الإطار للتربية والتكوين، الذي كان محل جدل بين الأحزاب السياسية، مرجعا أهميته إلى إسهامه المرتقب في “تحسين نظامنا التعليمي”.
“قانون غني في الحقيقة، إذ يتضمن مجموعة من البنود المتعددة، من بينها إجبارية التعليم التي تعتبر عاملا أساسيا في تحقيق التنمية البشرية”، يورد المسؤول الحكومي، خاتما: “تحدي سوق الشغل مازال مطروحا أمام الطلاب، ما دفعنا إلى إضفاء المهنية على التكوينات الجامعية، بما في ذلك الإصلاحات البيداغوجية الجديدة التي مسّت التكوينات في أسلاك الجامعة”.
الواقع يفند ذلك وقد تم تشخيصه منذ سنوات ولا يمكن تجاهله أو تجاوزه بالخطابات الظرفية.
ماكاين لا يثمن لا يسبع لا يسدس،التعليم غادي اللور اللور .كيف لنا ان نبني مستقبلا و التعليم العمومي غائب مغيب .يجب إلزام كل الحكومة ومجلس النواب لتدريس أبنائهم بالتعليم العمومي للرفع من مستواه .ولي مابغاش مايترشحش لا الانتخابات ولا الحكومة والسلام .
على السيد الوزير أن يكون حازما مع إضرابات المعلمين المتعاقدين بتطبيق الأجر مقابل العمل ومباشرة الاقتطاعات للمضربين.
ثم لا مفر من طرد رؤوس الفتنة العدليين والنهجيين وباقي المتسيبين الباحثين عن إشاعة الفوضى في البلاد.
في الوقت الذي تقرر تدريس المواد العلمية بالفرنسية، نجد مواصلة ازدواجية الأقسام بين الدولي والعربي مع دفع التلاميذ إلى التوجه العربي.
فما الجدوى من إستمرار هذه الازدواجية؟
المتوجات و المتوجين يحاضر عن التعليم
ارى السيد امزازي كما لو أن الماء يهزه هزا و الأعين ترصده كي يكون من المغادرين الأوائل للحكومة ….
يظهر ذلك من خلال الدفاع عن القطاع الذي يسيره و هو دفاع انشائي غير واضح ..
ونراه يتقلب ذات اليمين و ذات الشمال عله يجد وجهة صلبة يتكيء عليها …
فاذا كل الجهات و الجبهات التي يتحدث عنها متلاشية …..
للأسف الورش الحكومي لن ينجح ان لم يشاور و يجند معه كل الأطراف التي تتدخل في منظومة التعليم..
بدءا من الاسر التي يجب ان تثمن أهمية التعليم و تخصص وقتا و عناية بالغين من اجل متابعة التلميذ لدراسته في احسن الظروف.. وصولا لدور المدرسة و المدرسين و دورهم في التربية وصولا للوزارة التي يجب ان تحرص جيدا على اهمية التوجيه
التوجيه, الذي من المفروض ان يكون أولى أوليات الدولة و يجب ان تسخر له امكانيات هائلة, تم تهميشه بطريقة مستفزة للغاية.. شخصيا, كنت اسأل مرارا ابنائي عن موجهيهم لكنني كنت اصدم باجابات تفيد ان الموجه يحضر مرات قليلة في السنة من اجل نصح طلاب فصول بأكملها..
بينما تقتضي الأصول ان يكون هناك موجهين عدة في كل مؤسسة ينصحون الطلبة و يعرفون طباع طلبتهم و مسارهم التربوي جيدا حتى يكون اختيارهم نافعا لهم و لبلدهم.
للأسف جيلنا و الاجيال التي تلتنا كانت تقرأ فقط و لا تتعلم.. كانت اختياراتنا رهينة ببعض نصائح الطلبة السابقين او بالحظ فقط.. و لا يمكن لبلد ان يتطور بهاته الطريقة..
خريج علوم كيميائية 91
ارى انكم تحاربون المواطن المغربي المثقف
ماذا عن الماستر الذي تشترط جل كليات الوطن ضرورة الحضور والا اعتبر الطالب متوقفا ؟ماذا عن بعض معايير الانتقاء الاولي كشرط من شروط الانتقاء للامتحان الكتابي ؟اليس من حق كل طالب له شهادة الاجازة اكمال ومتابعة مسيرته الدراسية رغم اننا لا نتطلع الى المزاحمة على سوق الشغل فقد بلغنا من العمر عتيا..؟ماذا ستخسر وزارتكم التي لا تكاد تصمت عن كثرة البلابلا دون نتيجة حسنة تذكر ؟ لدي اوراق الاقامة باسبانيا واخترت واطفالي بلدي المغرب …هنالك وشخصيا والله قد ثم قبولي في مدرسة ذات تعليم عالي الا انني كنت وفي انتظار الجواب قد قررت العودة وبصفة نهاءية الى وطني الذي يبكي دما عواض الدمع على ابناءه الذين اصبحوا غرباء على ارضه…فلنا الله يا ايها المغاربة.
المواطن هي الذي يقيم مستوى الرضا لأن من الطبيعي أن كل واحد يعتبر نفسه أنجز إنجازاً لم يسبق له مثيل .
بل أغفلتم ياسعادة الوزير التعليم العالي و خصوصاً البحث العلمي قاطرة النهوض بالبلاد و بل تستمرون في إندحاره و تدنيه إلى أسوأ المستويات. كيف تريدون تطويره و تخصصون مناصب الأساتذة الجامعيين لموظفي الوظيفة العمومية و إقصاء الدكاترة العاطلين عن العمل، كيف تريدو ن لهاذا الطالب أن يقوم بالبحث العلمي و هو يعرف مسبقاً أن أبحاثه لن تفيد في شيء. فأصبحت الوسيلة السهلة لكي تصبح أستاذاً جامعياًَ هي أن تبحث عن وظيفة في القطاع العام بدل البحث العلمي. زد على ذلك أن أغلب أساتذة الوظيفة العمومية في الجامعة مستواهم في البحث العلمي جد هزيل و رذيء، في نظركم أستاذ دخل إلى الجامعة بدون أبحاث علمية أو لايقوم بأحاث علمية عندما يؤطر طلبة دكاترة أو عندما يكون في لجنة إنتقاء أساتذة جامعيين هل سيعطي أهمية للبحث العلمي؟ زد على ذلك تعين طلبة دكاترة في الجامعة للتدريس بعقود (يدرسون لأكثر من 16 ساعة في الأسبوع)، كيف تريدون من هذا الطالب الباحث أن يقوم بأبحاثه العلمية و هو يدرس طيلة الأسبوع؟؟ فكفى ضحكاً على الدقون
نسكن في مدينة صغيرة و بها كلية للاداب مفتوحة في وجه الجميع بلا توجيه او اي شيئ و قد وصل عدد طلابها الى اكثر من 16 الف طالب..اين سيشتغل كل هؤلاء الشباب؟ اين العمل؟ انها مهزلة و عبث و ضياع للشبا ب و الطاقات …بدل تكوين باك+2 في ميادين نافعة نزج بهم في امور تافهة لا علاقة لها بمتطلبات الحياة و الشغل و الجهة و العمل..عوض البحث عن شغل و مهنة و حرفة و عمل و تجربة حياتية و تعدد التجارب القصيرة المنتجة في الحياة حتى يكونوا نجباء سريعو التكيف مع واقعهم و واقع العالم و الارض و الاقتصاد…عوض البحث عن عمل نراهم يجهدون في حفظ المحفوظات و الشعر و القصص الخيالية…في العالم كله اليوم التكوين باك+2 التطبيقي العملي النفعي هو السائد الا عندنا و كأننا نعيش الابهة و البدخ اذ نكون في الانسانيات و حتى في فرنسا ماتت الانسانيات les Humanités او مثل هذه التكوينات و صارت تلك الكليات فارغة او هي تعرف نفس مشاكلنا…علموا الشباب ان يتدبروا امر حياتهم…"الدولة ما تخدمش" هي الصائبة.. 16 الف سنة 2019 كلهم لهم حلم واحد ان يصبحوا موظفين كما كنا في بداية القرن 19 م…باركا..باركا باركا من هدر الوقت و المال في لخوا
vous vous moquez du peuple marocain vous en tant que representant du gouvernement et le patronnat marocain. Un marche de travail ou les employeurs regentent et paient à leur guise des salaires dérisoires voire minables et c'est l'ETAT qui appuient leur choix en contre partie d'une enveloppe si conséquente, exemple manifeste : les centres d'appel qui commencent à foisonner au Maroc avec des salaires horaires de 13dh l'heure. Il est tempsque les parlemantaires et les conseillers apprennent à defendre cette frange de la société qui est à la merci des arrivistes et gloutons.
احيلك، معالي الوزير، إلى التصنيف المنشور هنا، والذي تطرقت إليه هيسبريس مشكورة.
هضرة خاوية….ما حدكم كتدعمو التجارة بالتعليم في المدارس الخصوصية والواحد همو هو يخلص 2000 درهم باش يقرا وما حدكم كتبناو الفرنسية كلغة رسمية للتعليم راكوم ما دايرين والو..
ما العيب في استقدام اساتذة من السنغال او من الغابون ان كان هناك فغلا خصاص عوض ان تستقطب مغنيين عالميين وممثلين واصحاب البوب و السامبا والتون دجون ووو ؟؟ المانيا قوة اقتصادية عالمية تستقدم اطر و اساتذة في المعلوميات والكومبيوتر . لكن في الغرب خيرات من الاساتذة والكفاءات لكن الدولة لا تعي اي اهتمام والحل الوحبديد الهجرة الى الهارج
المهم اليوم هو النزول للتواصل حول هذا القانون الإطار ضد من أرادوا التشويش. شمروا على السواعد. والوزير راه ربح النصف الأول من المعركة التي أبانت شراستها أنها معركة سياسية وايديلوجية. ولا بد من خوض غمار معركة التواصل لنربح الحرب ضد التقاعس.
راه خاصنا إدماج الطلبة في سوق الشغل ماشي إدماج الإصلاحات ديالكم
تا علاش داوي هاد خونا، اصلاحات و هضرة كانسمهوها مند الاستقلال، خرجتو على بوها هاد البلاد.
هانا غادي نقول لك الاصلاحات شناهوما اسي البلابلا، الصلاحات هوا ملي غادي يفيق هاد الشعب ويجري على بوكم، لي تشد فيكم يضرب الحبس ، هاديك الساعة هاد غادي نثمنو الاصلاحات، اما هاد الهضرة لي حماضت و خنازت عندكم، من الاحسن غير خليوها عندكم، لانه ولات كاتجيب لينا التقية.
هذا الوزير من الوزراء المبشرين بالرحيل في تشكيلة الحكومة المقبلة…. بالشطابة تالقاع البحر…
ما رايك سيد الوزير في المدارس الخاصة؟ فإن لم تستحي تكلم لنا عن ميزانية مطاعم المدارس والجامعات والمعاهد العليا، وكم ثعلب استغنى من تجويع التلاميذ والطلبة؟هلا تعلمون ذلك؟اللهم هذا منكر مسكوت عنه.
"تمن " باللغة الدارجة عند المغاربة لا يعرف معناها كل المغاربة لأنه مصطلح خاص و خاص جدا أما " التثمين " فهو مصطلح عربي فصيح لكنه يشترك مع "تمن" في شيئين اثنين الأول أنه مصطلح لا يعرف معناه كل العرب و الثاني أن صداقة قوية تربط بينهما في قلب سيادة الوزير الذي لا يثمن حتى يكون متمناً كيف لا و الرجل قد ثمن تتمينا عاليا المتوججججين و المتوجججات برافو سيادة الوزير تثمين متمن
السيد الوزير راه ربح النصف الأول من المعركة التي أبانت شراستها أنها معركة سياسية وايديلوجية. ولا بد من خوض غمار معركة التواصل لنربح الحرب ضد التقاعس… إخواني، أخواتي، المَجَلجين، والمَجَلِجات…المِجَلجين، والمِجَلجات، المَجْ… المِجْ… المُجْ…المُجَلَّجين والمُجَلَّجات، لخبار راها فروسكم.
إذا كانت هناك من إصلاحات فعلا فهي ليست بدون ثمن…فهذه الإصلاحات البيداغوجية من جهة أخرى تدمج التعليم العالي في سوق التجارة والمال، وهذا هو الأهم بالنسبة إليكم…إذ أصبحت هذه التكوينات بالمقابل وتكلف الآباء الملايين سنويا، وكأن الطاقة والشرائية للمغاربة عالية وجد مرتفعة…الخوصصة في المعاهد والمؤسسات العمومية…حكومة تدافع عن الشواهد العمومية…وتخوصص التعليم العمومي…إذا فهمتم شيئا من سياسة الحكومة والدولة المغربية فالمرجو أن تشرحوا لنا بارك الله فيكم…وشكرا سلفا !!!
إلى 12 – ب-ت-3 :
..بدل تكوين باك+2 في ميادين نافعة نزج بهم في امور تافهة لا علاقة لها بمتطلبات الحياة و الشغل و الجهة و العمل… التافه هو بّاك+2 اللي ما رباكش.
بخلاصة انه النفاق لا تعليم أصلح في البلاد