قالت مجموعة “بوجو” الفرنسية إنها تراهن على انطلاق الإنتاج في مصنعها الجديد بمدينة القنيطرة، لدعم حضورها في أسواق منطقة إفريقيا والشرق الأوسط “مينا”.
وكان المصنع الجديد قد افتتح قبل أسابيع، وتبلغ طاقته الإنتاجية 100 ألف سيارة سنوياً، وسترتفع هذه الطاقة في أفق السنوات المقبلة لإنتاج سيارات ذات محرك حراري وأخرى بمحرك كهربائي.
وتراهن المجموعة على المصنع بشكل كبير، حيث أكدت إن انطلاق الإنتاج في النصف الثاني من السنة الجارية سيجعلها قادرة على إنتاج نماذج من السيارات تلبي انتظارات زبنائها وبالتالي خدمة طموحاتها التجارية في المنطقة.
وحسب بلاغ صادر عن المجموعة اليوم الاثنين حول حصيلة النصف الأول من السنة الجارية، فقد زادت حصة المجموعة من السوق في المغرب بحوالي 4.7 نقط، و3.5 نقط في مصر، والجزائر بزائد 2.7 نقطة، وتركيا بـ0.5 نقطة.
وقد تأثر تطور مبيعات المجموعة في الشرق الأوسط بسبب إغلاق مصانعها في إيران، وتباطؤ السوق التركية التي تراجعت بـ44.8 في المائة.
وعالمياً، بلغت مبيعات المجموعة ذاتها، خلال النصف الأول من السنة الجارية في العالم، 1.9 مليون وحدة. وأشارت المجموعة إلى أنها عززت موقعها في أوروبا، بنمو حصتها من السوق بـ0.3 نقطة.
ونقل البلاغ عن كارلوس تافاريس، رئيس المجلس التنفيذي لمجموعة PSA: “على الرغم من تراجع أسواق السيارات عالمياً في النصف الأول من السنة، تمكنت فرقنا للمبيعات من توسيع حصصنا في أسواق عدد من البلدان بما في ذلك أوروبا وإفريقيا”.
وتسعى المجموعة إلى أن تصبح فاعلاً رئيسياً في السيارات الكهربائية، بحيث باتت تتوفر اليوم على نسخ من الطرازات الجديدة في إصدارات هجينة أو كهربائية بالكامل.
وجاء في بلاغ المجموعة أيضاً أنها تُعد مجموعة كاملة من المركبات التجارية الكهربائية بحلول سنة 2025، بدءًا من ستروين بيرلينغو وبوجو بارتنر اللتين توجدان حالياً في الأسواق، وستطلق في غضون عامين فقط 14 سيارة كهربائية جديدة.
على مستوى أوروبا، سجل سوق السيارات تراجعا بنسبة 2.4 في المائة، وقد وصلت حصة مجموعة بوجو 17.4 في المائة في مختلف الأسواق الرئيسية بارتفاع شمل أهم الأسواق، خصوصاً إيطاليا بزائد 1.1 في المائة، و0.7 في المائة في فرنسا، و0.2 في المائة في المملكة المتحدة، و0.1 في المائة بالنسبة لألمانيا وإسبانيا.
ويرجع هذا الأداء الجيد إلى النتائج المحققة لسيارات ستروين التي حققت مبيعات قياسية منذ ثماني سنوات، بفضل نجاح مجموعة سيارات الدفع الرباعي C5 Aircross وC3 Aircross.
على مستوى الصين، تظهر مُعطيات المجموعة أن هذه السوق شهدت انخفاضاً حاداً، وأثرت على مبيعات المجموعة بنسبة 62 في المائة.
الوضع نفسه بالنسبة إلى أمريكا اللاتينية، بحيث انخفضت مبيعات المجموعة بـ29.3 في المائة وسجلت تباطؤاً حاداً في السوق الأرجنتينية بناقص 50.3 في المائة. أما في البرازيل فقد استقرت حصتها في السوق بفضل نجاح C4 Cactus، كما حافظت على مكانتها في الشيلي.
وجاءت أوروبا في المرتبة الأولى في مبيعات المجموعة بحوالي 1.6 مليون سيارة، تلتها منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا بـ71 ألف سيارة، ثم أمريكا اللاتينية بـ69 ألف سيارة. أما المرتبة الرابعة، فكانت من نصيب سوق الصين وشرق آسيا بـ64 ألف، تلتها الهند – المحيط الهادي بـ13 ألف سيارة، ثم منطقة أوراسيا بـ6570 سيارة.
بالسيف ما تراهن لان الوجبة كينة اليد العاملة المستعبدة موجودة و رخيسة هامش الربح عملاق العملة الصعبة تتصدر لماماهم فرانسا و يجي كحل الراس يكوليك مشاريع عملاقة نفتخر بها
مصانع لا تستفيد منها الا الشركات وليس لها اي نفع على اقتصاد البلاد كما تم الاشارة اليه في موضوع سابق نشر بالجريدة "صناعات السيارات في المغرب .. مشاريع ضخمة وآثار اقتصادية ضئيلة"
المستفيد الوحيد هو المخزن يطرب اداننا في نشراته الاخبارية ان المغرب اصبح من الدول الرائدة في صناحة السيارات
خاص القنيطرين يخدموا ستة شهور يشروا طموبيل .ولا بقات فصناعة السيارات خصنا نسوكوا حتى حنا باش فايتنا الفرنساوي ياك نفس البشار و نفس تمارة
السيارات الفرنسية كلها خردة أنصح المواطنين بالسيارات الالمانية واليابانية وكوريا الجنوبية الصح والعمل
رغم ان السيارات تصنع في المغرب الا ان ثمنها لا يزال مرتفعا جدا مقارنة مع مثيلاتها في الدول الاوروبية..عند زيارتي الاخيرة الى اووروبا اكتشفت ان هناك فرق يصل حتى ستون الف درهم بين السيارة الجديدة في المغرب ومثيلتها في اوروبا رغم ان هناك فرق في الجودة…..ومع الاخذ بعين الاعتبار دخل المواطن الاوروبي المرتفع كثيرا مقارنة مع المواطن المغربي..
مرحبا بالاستتمارات مرحبا بكل شركات لان الوضع أصبح مقلق بسبب انتشار لبطالة الفقر في صفوف الشباب المغربي واثقل كاهل الأسر المغربيه بعد غلاء لمعيشه ولغزوال وطريق سيار وارتفاع كلفه وغلاء الكهرماء وتحرير الدرهم وتعليم ولستشفاء ودواء الطبقه الشبه متوسطه ستنقرد بسبب سياسه التي نهجتك حكومة شفوي بعدم باعت الوطن والمواطن لجهات خارجيه والصندوق النقد. البنك دولي الصادقه وتمربر قرارت ومدونات سبب تعاست المغاربه ام لقرود الريباويه تعد بالملاير دولارات سيؤدوها لبسطاء والفلاح وتاجر والعامل والموظف صغير مثل صدقه شهريه الدي تسيرير الدي استفاد منه البعض هي من ضهر العامل الموظف المياويم المستضعف خلاصه القول نرجو ان يتحرك اقتصاد المغرب وإعطاء حق المواطن في الكرامه والعيش وتعليم وصحه وخفظ مايمكن خفضه من تعويضات بريمات متيازات افخم سيارات مجانيات لمحروقات وسفر وتقاعد البرلمان ولوزرا وبعض محضوضي لموظفين ومسؤلين الدين يستنزف ن ملاير دراهيم شهريا والوطن وملايين المواطنين محتاجين ان يصلح أحوالهم اذا اردت ان تعيش في المغرب يجب أن يكون مدخولك شهري يفرق 1مليون و8000درهم بتحقق شي من الكرامه ياعباد الله
bonne chance Citroen et merci la france pour le boost industriel. inchallah bientot on aura notre propres marques marocaines made in morocco avec le taux d'integration que nous approchons cela deviendra une question d'ingeneering et de financment.
Au usa il n ya aucune marque de voiture francaise car les usa n accept pas les voitures de mauvaise qualite dans leur marche
استغرب لمن يشتري الخردة الفرنسية
متى كانت لفرنسا صناعة مقبولة في مجال السيارات
لا تنسى ان شركة رونو فرنسية هي من تسير اكبر شركات اليابانية مثل
Nissan et Mitsubishi وانقدتها من الافلاس