نزلت أسهم “بوينغ” نحو عشرة بالمئة في التعاملات المبكرة لبداية الأسبوع، بعد أن أوقف عدد من شركات الطيران استخدام الطائرات من طراز “بوينغ 737 ماكس 8” الجديد بعد ثاني حادث تحطم للطائرة في خمسة أشهر فحسب.
وإذا استمر هبوط سهم أكبر شركة صناعة طائرات في العالم سيكون الأثقل في نحو عقدين، ليتوقف الاتجاه الصعودي الذي أدى لزيادة قيمة السهم ثلاثة أمثال في أكثر قليلا من ثلاثة أعوام إلى مستوى قياسي عند 446 دولارا للسهم الواحد خلال الاسبوع الماضي.
وكانت طائرة من طراز “بوينغ 737 ماكس 8” تابعة للخطوط الجوية الإثيوبية قد تحطمت بعد إقلاعها، في طريقها من أديس أبابا إلى العاصمة الكينية نيروبي.
الحادث أدى إلى مقتل كل من كانوا على متن المركبة الجوية، وعددهم 157 شخصا، كما تحطمت طائرة من الطراز ذاته، تابعة لشركة “ليون إير” قبالة ساحل إندونيسيا، في أكتوبر الماضي، مما أودى بحياة كل من كانوا على متنها؛ وعددهم 189 شخصا.
وفقد سهم “بوينغ” 12 بالمئة في الأسابيع التالية لتحطم طائرة شركة “ليون إير”، العام الماضي، ولكنه عوض جميع خسائره وأكثر وجرى تداول السهم بانخفاض تسعة بالمئة؛ عند 384.51 دولارا.
افلاس الشركة هو الحل الوحيد لجلب الربح فى …….
ممكن بعض قطع عيارات تلك الطائرة صنعت في المغرب، مثلها مثل السيارات التي تصنع في المغرب!
الى رقم 2.حين قرئت تعليقك.بل خزعبلاتك اتضح لي. ان جعبتك فارغة.وليس لديك ما تقدمه لمحبي هذا المنبر الحر الا الترهات والخزعبلات.فأنصحك من كل قلبي ان تبحث لك عن اي شيء تتسلى به.فالمنبر الحر هذا.للرأي والرأي الاخر. لنفيذ ونستفيذ.وليس لتمرير الترهات والخزعبلات.اما رقم 1.فأؤكد له ان شركة البوينغ العالمية. لم ولن تفلس ابدا ابدا.. فأسطول طائراتها هو الاقوى والأجود في العالم.ولو علمت رقم معاملاتها لشاب رأسك ان لم يكن قد شاب بعد….
تعنت شركة بوينغ وعدم اعترافها بالمشكل الفني الذي يوجد ب 737 ماكس مخافة منافسها ايرباص و مخافة تهاوي سمعتها عند افصاحها عن المشكل الخاص بضابط الارتفاع .من هنا نستنتج ان هم الشركة هو المال فقط اما سلامة الراكب فتقابله بان الطائرة متفوقة تكنولوجيا ربما تنتظر الشركة مزيدا من تساقط طائراتها الجديدة للخروج عن صمتها .ولكنها مسالة وقت لا غير .
الى عبد اللطيف المغربي .من خلال ردك يتبين أنك غاضب من التعليقين. مهلا .. تعليقك فيه نوع من القسوة عليهما . ولكن لابد من اللطف والحكمة . أما شركة بوينغ لا تهتم كثيرا للسلامة البشرية بقدر ما أصبحت تهتم للمال والسيطرة على الطيران.