النفطيون يرفضون قرار الدوادي ويخشون إضرار التسقيف بالاقتصاد

النفطيون يرفضون قرار الدوادي ويخشون إضرار التسقيف بالاقتصاد
الأحد 17 فبراير 2019 - 22:00

بعد الرأي الاستشاري الذي أدلى به مجلس المنافسة بخصوص موضوع تسقيف أسعار المحروقات، والذي اعتبر فيه أن هذا التوجه “غير قانوني ولن يكون كافياً ومجدياً من الناحية الاقتصادية”، قال عادي الزيادي، رئيس تجمع البتروليين المغاربة، إن “مجلس الكراوي” توصل إلى هذا الأمر بعد مشاورات عدة مع مختلف الفاعلين في القطاع.

واستغرب رئيس تجمع النفطيين عدم تقبل لحسن الداودي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالشؤون العامة والحكامة، لهذا الرأي باعتباره “سياسيا” كما يدعي المسؤول الحكومي، مضيفاً: “لا يمكن أن تُفعل الدولة مجلس المنافسة بعد سنوات من الجمود، لنقول اليوم إن قراراته غير صائبة. هذا أمر غريب فعلاً”.

وكان الداودي هاجم مجلس المنافسة لحظات بعد صدور رأيه الاستشاري، واعتبر أن “تقييم العمل الحكومي خطأ سقط فيه مجلس المنافسة”، وزاد: “أتمنى ألا يتكرر ذلك لأن هذا سيطرح مشكلا ويجعلنا نتساءل هل مجلس المنافسة مؤسسة للمُعارضة؟”.

وحول مواصلة الجدل المتعلق بالمحروقات، أوضح عادل الزيادي، في تصريح لهسبريس، أن الشركات العاملة بالقطاع “لا تفهم السبب الحقيقي وراء استمرار هذا الجدل، لأنه لا يوجد أي مشكل في الأصل”، مشيرا إلى أن المغرب يعتبر “أرخص دولة في محيطها المتوسطي من حيث الأسعار”.

وأكد المتحدث أن تقلبات أسعار المحروقات بالمغرب هي “اليوم واضحة ويحددها السعر العالمي والضريبة على الاستهلاك الداخلي؛ وذلك بنسبة 90 في المائة”، وزاد متسائلا: “إذن ماذا تبقى لنا من أرباح؟”.

ونفى الزيادي أن يكون توقف الشركة المسؤولة عن تكرير البترول بالمغرب خلق مشاكل على مستوى أسعار المحروقات، وقال: “محطة المحمدية لا علاقة لها بقطاع الأسعار، ولا يوجد أي مشكل في التزويد لأن المهنيين يقومون بدورهم على أكمل وجه، خصوصا على مستوى تزويد السوق وتطوير الاستثمار في المخزون الاحتياطي”، وأضاف أنه في خمس سنوات تقريبا خصصت برامج في هذا الصدد بقيمة 10 ملايير درهم.

وجدد المصدر ذاته تأكيده أن قرار الوزير تسقيف المحروقات سيعود بالقطاع إلى الوراء ويكبد الدولة خسائر مادية هائلة بعدما رفعت يدها سابقاً عن الدعم، أي إنه في حالة ارتفاع أسعار المحروقات بعد مرحلة التسقيف فإن الحكومة مطالبة بتسديد الفرق.

وتابع عادل الزيادي بأن “شركات النفط الفاعلة تقوم بدورها في إطار عقد برنامج مع الحكومة، يوجد ضمنه تحرير السوق وخلق استثمارات جديدة في قطاعات التخزين والمخزون الاحتياطي، وتحديث المحطات وتغيير العقود مع أرباب المحطات”.

وسبق للحسن الداودي أن كشف، في تصريح سابق لهسبريس، أن تسقيف أسعار المحروقات في المملكة سيتم العمل به ابتداء من شهر مارس المقبل على أبعد تقدير، وسيتم عبر قرار صادر عن اجتماع لجنة الأسعار المشتركة بين الوزارات ليتم إدخال البترول ضمن المواد المقننة.

وفي حالة اعتماد ذلك، سيتم تحديد سقف أسعار المحروقات كل 15 يوماً لكي يتم ضبط هامش الربح لدى الشركات الموزعة. وفي حالة عدم امتثال هذه الشركات للسقف المحددة، ستُطبق عليها ذعائر مالية كبيرة يُمكن أن تصل إلى 60 مليون سنتيم، حسب إفادات سابقة للحسن الداودي.

‫تعليقات الزوار

40
  • samsam
    الأحد 17 فبراير 2019 - 22:19

    مشيرا إلى أن المغرب يعتبر "أرخص دولة في محيطها المتوسطي من حيث الأسعار"
    الله يلعن اللي ما يحشم!!!!

  • ملاحظ
    الأحد 17 فبراير 2019 - 22:23

    السيد رئيس تجمع البتروليين المغاربة عادل الزيادي متخوف من التسقيف و أن ذلك يضر بالدولة من خلال تراجع مداخيلها…..الله اكبر على شجع البرجوازية و عطفها على البلاد المغربية….و ماذا عن المواطن المغربي المقهور و المهزوم و المثقل بالزيادات المتتالية من يقف و يدافع عنه……لله في خلفه شؤون

  • زمان حائر..
    الأحد 17 فبراير 2019 - 22:27

    أصبح المواطن المغربي لاهم له إلا ترقب اثمان السوق للمحروقات فإذا انخفضت يحرك سيارته لقضاء مآ ربه وإذا ارتفعت يتركها مركولة ويعتمد على رجليه او وسيلة نقل بسيطة تناسب دخله الهزيل. حسبنا الله ونعم الوكيل.

  • نعمان
    الأحد 17 فبراير 2019 - 22:33

    الفقيه لي كنتسناو بركتو دخل للجامع ببلغتو، قلنا منذ البداية إن تعيين الكراوي على رأس المجلس رسالة دعم واضحة من المخزن لدعم لوبي المحروقات ضد الشعب، من يتأمل رأي المجلس يجده مليئ بالتناقضات و تبريراته سياسية لا علاقة لها بالمطلوب من المجلس، ما معنى أن ينتقد تحرير الأسعار و يرفض التسقيف ؟؟؟ تحرير الأسعار مرتبط بالمراقبة و تدخل الدولة لمنع الإحتكار أما غير ذلك فهذه سرقة مقنعة

  • red
    الأحد 17 فبراير 2019 - 22:34

    متسائلا: "إذن ماذا تبقى لنا من أرباح؟"

  • mosi.
    الأحد 17 فبراير 2019 - 22:40

    إضرار التسقيف بالاقتصاد…
    هل تقصدون بالاقتصاد حساباتكم البنكية السمينة…
    وا عطيو غير لهادوك الموظفين اللي كايخدمو عندكوم فالمحطات الحقوق دياولهوم…الله يلعن اللي ما يحشم.
    بينما تجد في هذا الوطن عينة من الاغنياء تتصدق على الفقراء سرا تجد من جهة اخرى عينة عماها الجشع و الطمع و لا تنفك تدافع عن مزارع ريعها علانية بلا حيا بلا حشمة…
    ما كرهتوش كون تمصو الدم ديال هاذ الشعب دعيناكوم لله يا قطيع البق.

  • سعاد القنيطره
    الأحد 17 فبراير 2019 - 22:44

    قراء هسبريس بنكران باع شعب لارباب محطات توزيع لمحروقات حين حدف لمقاصه وزاد 3دراهم للتر في ثمن لغزوال وقرب سعر لبنزين بفارق 70سنتم رغم ان ضرلءيب لغزوال مرتفعه بنكران خطته تركيع لمغاربه وبيع شعب لسماسره لوبيات ولمكتب كهرماء وطريق سيار وهو سبب تعاست لمغاربه حين مرر قرارات انثقاميه وحقوده لضرب العامل ولمثقاعد ولموظف لبسيط وطالب معاشو حين خوصص تعليم ولستشفاء وحرض على مقاطعت 3شركات تضرر منه187الف فلاح رمو حليبهم للخلاء وطرد حوالي 48الف عمال واراض طرد شركة حليب سنترال لانه تساعد العامل والفلاح بنكران وحزبه اراض اشعال لفتنه في لبلاد وبيعه لادروغان ولتركيا اقتصاديا ثقافيا وبافلامه ومسلسلاته زنى ولفساد وفتح طريق لشركة حليب جودة ان تستورد ملاين لكلوات من لغبرا تمزج مع الماء وتباع للمواطن ب7دراهم لتر ليس في حب لمستهلك بل تطاحن سياسي واحتقار وتركيع لمغاربه لان سعب لم يصوط بالاجماع لحزب تجار الدين كيف لارباب محطات توزيع المحروقات ان يتنازلو على مداخيلهم وارباح اصبحت بالملاير يقولون لايهم سمير تعمل او لاتعمل لتمرير لبترول نحن قادرون على اغراق لمغرب بترول لاكن اتركونا ننهب لملاير بمساعدت خطت بنكرات

  • مقارنة الثمن
    الأحد 17 فبراير 2019 - 22:50

    سنة 1995 ثمن البترول للبرميل 65 إلى 70 دولار، والثمن في محطة البيع بالتقسيط هو 5 درهم.
    اليوم ثمن البترول في السوق العالمي للبرميل ما بين 48 و 53 دولار والثمن في محطة التقسيط هو تقريبا 10 درهم ضعف ثمن 1995 عندما البترول مما هو عليه الآن في السوق العالمية

  • Ali
    الأحد 17 فبراير 2019 - 22:51

    (وجدد المصدر ذاته تأكيده أن قرار الوزير تسقيف المحروقات سيعود بالقطاع إلى الوراء ويكبد الدولة خسائر مادية هائلة بعدما رفعت يدها سابقاً عن الدعم، أي إنه في حالة ارتفاع أسعار المحروقات بعد مرحلة التسقيف فإن الحكومة مطالبة بتسديد الفرق.)
    يبدو انك مافاهم والو او تريد ان تستحمر عقول المغاربة

  • donkichotte
    الأحد 17 فبراير 2019 - 22:55

    النفطيون يرفضون قرار الدوادي ويخشون إضرار التسقيف بالاقتصاد ولا أحد يخشى الإضرار بالمسكين و الدرويش

  • عبد الله
    الأحد 17 فبراير 2019 - 22:56

    رئيس باترونا البتروليين يتفق فيما ذهب إليه مجلس المنافسة.هذا يأكد منطقيا موقف وزير الحمامة الداودي .بمعنى ان رأي مجلس المنافسة في مصلحة باترونا شركات البترول بالمغرب .اين حماية القدرة الشرائية للمواطن المغربي .ان صحت هذه الأخبار ………؟؟؟؟؟؟

  • المقاطع المحبوب
    الأحد 17 فبراير 2019 - 22:59

    ولازلنانترقب كلام الحسن الداودي
    وهوتسقيف ثمن المحروقات ابتداء
    من بداية مارس القادم على أبعد

  • فريد
    الأحد 17 فبراير 2019 - 23:05

    ça c'est un raisonnement de la bourgeoisie ? aywa et qu'en est-il du pauvre citoyen

  • chido
    الأحد 17 فبراير 2019 - 23:07

    اظن ان مجلس المنافسة وضعت له ميزانية من اموال دافعي الضرايب من الشعب المغلوب.واظن ان راوتب موظفي هذا المجلس اعلاها 50.000 درهم بدون تعويضات اخرى .كيف يمكن ان يكون هذا المجلس او مجالس اخرى لصالح الشعب المتواضع.اظن ان قطعة الحلوى تقطع في اعلى المستويات.فلا ثقة في الدولة ولا المجالس ولا الحكومة ولا غيرهم.لان اي دعم للفقراء يلقى رفض من كوليس ودهاليس الدولة.

  • ذ.عبدالقاهربناني
    الأحد 17 فبراير 2019 - 23:09

    كل المؤشرات تركد بأن أسعار البنزين الحالية تظل مرتفعة وبالخاصة أخذا بعين الإعتبار الإحتياطي الذي وصل إلى مرحلة الإستهلاك. والأمر الذي كان من المتوقع أن يحصل هو إضطراد إتخاذ الأسعار منحا تنازلي لكن الرأي الأسنشاري لمجلس المنافسة بعدم الموافقة عن تسقيف هوامش الربح دفع البتروليين للرفع عوض خفض الأسعار. أما بخصوص تصريح السيد الزايدي بأن الأسعار تظل منخفضة مقارنة مع بلدان الجوار فهذا غير صحيح و الحديث "إذا لم تستحي فإصنع ماشئت" وارد هنا. أما إعتباره أن الفارق ستؤديه الدولة لهم في حالة إرتفاع سعر البترول دوليا بعد التسقيف المقترح فهذا إقتصاديا ليس واردا ويدخل في إطار المخاطرة التجارية بل العكس هو الذي كان السيد الداودي يصبو إليه والذي سبق وعلقنا عليه أن الفارق الربحي الذي ستجنيه الحكومة لن يستفيد منه المستهلك بل خزينة الدولة ويكون هذا الأخير أوهم المواطنين أنه يحارب إرتفاع الأسعار أما في واقع الأمر فهدفه كسب الفئات الناخبة التي سيستدرجها للتصويت على حزبه المندس زورا تحت طائلة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

  • كريم التركيستي
    الأحد 17 فبراير 2019 - 23:13

    لوبي الفساد المتاجر في المحروقات التذي احرق جيوب المواطنين لا يستصيغ التسقيف الذي سيفرمل من جشعه ولهطته اذن لابد من المقاطعة التامة للمحرقات بنوعيها حتى يمتثل لوبي الفساد الى قرارلت المحكومة والا فسيظل المواطن هو وقود الغلاء وسيدفع الثمن غاليا انشر يا هسبريس

  • Ali
    الأحد 17 فبراير 2019 - 23:26

    تسقيف الاسعار المحروقات على أقل يجب التوفر على مخزون ستة أشهر من استهلاك ثانيا منتوج المحروقات على المستوى الداخلي يفوق 60% من حاجيات السوق الوطني و الظرفية راهنة سوق المحلية المواد النفطية لا تخطي 30% انا اتسال هل يعلم ان قرار تسقيف في شهر سيكبد البلاد خسارة بمليارات الدراهم.

  • البلولي
    الأحد 17 فبراير 2019 - 23:28

    السلام عليكم .. ما بغينا تسقيف ولا حفير… مشكل وحيد نطلبه .. ثمن المازوط لا يتجاوز 8 دراهم … البنزين..9 دراهم … المهم الحكومة ومجلس المنافسة وأصحاب النفط .. يلقاوا الحل .. غير ذلك فإنكم تريدون إرهاق و اغراق المواطن في الديون ….

  • محمد فاس
    الأحد 17 فبراير 2019 - 23:35

    هادي عام و مازال ما وصلات طلب الإستقالة ديال الداودي ههه

  • العبث
    الأحد 17 فبراير 2019 - 23:44

    التسقيف ضروري اما دراسة مجلس المنافسة فهي دراسة نظرية لا تصلح الا كموضوع انشائي فقط. السي الكراوي تبنى مقاربة شجرية اي طلع فوق الشجرة وبدأ ينظر إلى الجميع من فوق واخذ نفس المسافة من الجميع مع الميل إلى أصحاب الشركات وهذا واضح. لك الله يا أيها الشعب المغربي المسكين حيث تكالب عليك الكل.

  • رأي1
    الأحد 17 فبراير 2019 - 23:46

    السبب في ارتفاع أسعار المحروقات في بعض البلدان هو الضرائب التي تفرضها الدولة.فقيرة الضرائب في فرنسا أكثر من 60%.بينما الكلفة الإجمالية للمحروقات بما فيها أرباح شركات التوزيع لا تجوز ال40%.أما عندنا فإن الضرائب أقل من أربعين بالمائة.كفاكم جشعا وتسلطا وتخلوا عن انانيتكم ولو قليلا لتترك شركاء في الوطن يعيشون ولو ضمن حدود حياة الكفاف.فأغلب الناس يعانون من الفقر والحرمان فانسوا أنفسكم قليلا وتخلوا بروح التضامن والأخوة.

  • محمد
    الأحد 17 فبراير 2019 - 23:59

    ديرو ليه تسقيف سعر متحرك على غرار درهم ولا هادي زعما صعيبة عليكم
    ديرو تسقيف للحد الاقصى للربح

  • باحث عن الحقيقة
    الإثنين 18 فبراير 2019 - 00:43

    هامش الربح خطير جدا والدليل ان البتروليين المغاربة كانوا يبيعون الليتر الواحد من الغازوال ب10,30 دراهم مدعين ان هامش الربح ضئيل وحينما اضطرتهم الحكومة الى التخفيض خفض السعر الى 8,80 أو 8,90 دراهم ومع ذلك فهذا السعر كان فيه هامش للربح . فيا ترى كم هو الهامش الحقيقي للربح لدى هؤلاء ،
    نحن نطلب تدخل الملك لايقاف هذا الشجع الذي يمارس على المواطن المقهور ، هذا دور الملك وهو الوحيد القادر على تغيير هذا الوضع الخطير والمساومة على جيوب الناس والدراويش

  • مغترب
    الإثنين 18 فبراير 2019 - 01:02

    * مجلس المنافسة دورها استشاري….
    * البرلمان أغلق ملف لجنة التحقيق (1700مليار) وقال عفا الله عما سلف…
    * الحكومات عاجزة ترفع "التوصيات" وتبحث عن من يسندها….
    * جمعيات حماية المستهلك مغيبة ولا قيمة لها ..
    * المجتمع المدني وجمعياته أعياهم الصراخ ….
    * الأحزاب متحالفة وتقتسم الكعكة….وتبادل الأدوار….
    ….
    ….
    ….
    ….
    والحاصل تركوا المواطن وحيدا في مواجهة تغول وشجع لوبي المحروقات ….وتتقاذفه البقية من لوبي العقار ولوبي الادوية ولوبي الفساد والرشاوي والزبونية…..

    إذن من سيدافع عن المواطن ؟؟؟؟

  • متتبع.
    الإثنين 18 فبراير 2019 - 06:38

    أمام ارتفاع أثمان المحروقات ارتفعت بشكل صاروخي أثمان تامين الدرجات النارية سعة 49 سنتمتر مكعب بحيث املك دراجة نارية من هذا الصنف صنع اسباني سعتها لا تتعدى ما ذكر وعددها لا يتعدى70 كلم في الساعة في الحقيقة 40 كلم في الساعة لقدمها أزيد من 20 سنة وهي في ملكيتي . وعندما تحدثوا لنا عن الترقيم التسلسلي ذهبت لترقيمها وأدخلتها المؤسسة التي تم تسجيلها بها إلى الانترنيت وسجلت ب 49 سنتمترمكعب وتم أخد صورة لها وتفاجئت بارتفاع ثمن التأمين هذه السنة الى 1280 درهم أي الثمن التامين مضروب في 2 مع العلم أني استعملها داخل المدينة فقط ولم يسبق لي أن قمت بآي حادثة سير تستدعي مضاعفة السعر . في الوقت الذي نشاهد فيه الدرجات الثلاثية العجلات بدون تسجيل ولا خودة و لارخصة للسياقة ولا تأمين تجوب الطرقات . هل يمكن إعادة النظر في أقساط التامين للدرجات التي لا تتعدى 49 س / م ؟ . والى آية يمكننا التوجه لبعث رسالة شكوى للتحقق من سعة الدراجة النارية التي تضاعف سعر تأمنها ظلما ؟ .

  • الطاطاوي
    الإثنين 18 فبراير 2019 - 07:32

    الشركات تربح ما بين 15 و 20 فرنك عن كل لتر وااحد والداودي وحكومته تربح هن كل لتر 4 دراهم. 80 فرنك. علما ان الشركات معرضة الخسائر كالنيران او غرق الباخرة او انقلاب شاحنة. او هرروب احد السائقين دون ان يؤدي ثمن المازوط في المحطة.

    لهدا اقول ان غلاء السعر سببه الضرائب وليس الشركات.

  • simmo
    الإثنين 18 فبراير 2019 - 07:38

    Les membres du conseil de la concurrence sont bien payés. pourquoi ils vont penser au simple citoyen??

  • illyass
    الإثنين 18 فبراير 2019 - 08:07

    je ne comprends pas pourquoi les 7 vendeurs des produits pétroliers ne veulent pas plafonner leurs bénéfice à 1,5 DHs le litre tenant compte des grandes quantiles vendues (chaque voiture 40 litres soit 60 DHS de bénéfices ça montre qu'actuellement ils ont un bénéfice de plus de 1,5 le litre les vendeurs du lait bien que c'est un produit qui risque d'étre périmé se contentent d'un bénéfice de 40 centime le litre

  • Abdou Mrirt
    الإثنين 18 فبراير 2019 - 09:02

    ثمن البترول في سوق العالمية اليوم 55 دولار للبرميل وثمنه في السوق المغربية 9 درهم للتر، لكم أن تتوقع ماذا سيحصل عندما سيصل ثمن البرميل 100 دولار أو أكثر ، بطبيعة الحال الشركات البترولية الرأسمالية لن تبيع البترول بالخسارة من أجل سواد عيون المغاربة، نتيجة لذالك سينتج عنه إرتفاع في جميع المواد الأساسية، مما سيدخل البيلاد في أزمة إقتصادية و جتماعية خانقة …

  • رجل مغربي
    الإثنين 18 فبراير 2019 - 09:16

    مزال نشوفو محدنا ساكتين و ناعسين،شوفو الناس في فرنسا زادوهوم 100 اورو و نقصو الثمن و معجبوش الحال حنا زادو علينا في الثمن و نقصونا الماندا و مزال هما لي معجبهومش الحال.

  • مواطن مغربي
    الإثنين 18 فبراير 2019 - 09:21

    على لوبيات المحروقات الا الامتثال والانضباط لهدا للأمر ولو أنه غير منصف للمواطن في إطار الوصول إلى حل جدري أساسه إعادة تشغيل محطة سامير واسترجاع الملف من سلطة الخواص إلى مسؤولية وإدارة الدولة.
    وفي حالة الرفض وجب سحب الرخص. كما يجب التحضير لمجلس حكومي لا عادة تنظيم هيكلة القطاع تحت مسؤولية الدولة. وفي حالة عدم التوافق يجب وضع الملف باستفتاء شعبي لاسترجاع القطاع من الخواص وهدا أنجع وأصدق الحلول مصداقية.
    يجب وضع حل لهأنه الغوغاء في اجل أقصاه 6 أشهر على أبعد تقدير.

  • وجدي
    الإثنين 18 فبراير 2019 - 10:13

    مجلي المنافسة معنا ام علينا ؟

  • وعزيز
    الإثنين 18 فبراير 2019 - 11:16

    ملاحظة بسيطة قد تكون بريئة :
    بعد صدور تقرير مجلس المنافسة ؛ ارتفع ثمن البنزين !!!

    حلل ولا تناقش .
    الداودي الوحيد في الواجهة او المواجهة او !!!
    اي مجالس و اي استشارات !
    لا نعرف الا الانتقاد فقط
    اما البديل فيحتاج لنظرة و دراسات ووو

  • ouahabi
    الإثنين 18 فبراير 2019 - 13:32

    كيف يعقل ان تطبق 4 انواع من ضريبة على مادة حيوية مثل البترول حيث تصل قيمته إلى 110 ٪ كيف يعقل

  • فتاح
    الإثنين 18 فبراير 2019 - 14:06

    في مقاطعة كيبيك بكندا تمن البنزين 7 دراهم للتر الواحد و العامل الدي يشتغل بمحطة الوقود يتقاضى على الاقل 12 دولار للساعة.

  • ياومزير
    الإثنين 18 فبراير 2019 - 15:23

    لماذا لم تنتقد مافيا البترول تحرير الأسعار عند صدور القرار بها والأن لما أرادت الحكومة تسقيفها لجات إلى تفعيل مجلس المافيا(النافسة) ليعطي رأيه فيه.

  • بودواهي
    الإثنين 18 فبراير 2019 - 19:13

    بهده السياسة اللاشعبية و اللاديموقراطية …
    و بعد هده الهستيريا التي أصابت النخب الحاكمة و الطبقة البورجوازية التي أتت على الأخضر و اليابس . .
    و بهدا الغلاء الفاحش في الأسعار الدي لا مثيل له لا في المنطقة و لا على الصعيد العالمي ….
    و بهدا التجميد للأجور الدي استمر لأكثر من ثماني سنوات ….
    و بهده السياسة التي أتت على الطبقة المتوسطة و التي أصبحت في خبر كان .. .
    و بهده الحياة التي أصبحت لا تطاق لدى أغلبية الشعب المغربي ..
    فلتنتظروا ثورة شعبية عارمة سيكون مفعولها بكل تأكيد أكثر قوة و أكثر زخما من هده التي تجري الآن في السودان …

  • محمد
    الإثنين 18 فبراير 2019 - 21:44

    دولة على قدها واحلة غي مع اصحاب المحطات استطاعوا التغلب عليها هنا يظهر جليا مدى هشاشة هده البلاد اي فاءدة اقتصادية نجنيها من كثرة انتشار محطات الوقود اصبح عددهم يفوق عدد المقاهي فلا هي تشغل يد عاملة بعدد كبير ولا هي تنتج سلعا موجهة للتصدير لجلب العملة الصعبة ولا هي تقدم خدمة فريدة من نوعها فقط استراد وتوزيع المحروقات اصبحنا نرى ما بين محطة ومحطة توجد محطة حتى ان بعضها لا تتجاوز مساحتها 100 متر اصبحت اشمأز من النظر اليها فهي عنوان للاستغلال والاستبداد الدي نعيشه بهذا البلد

  • عماد
    الأربعاء 20 فبراير 2019 - 00:11

    حشومة عيب الدولة المغربية تستورد النفط مكرر.ولكن كانت إرادة الدولة العميقة إغلاق لاسامير

  • عماد
    الأربعاء 20 فبراير 2019 - 00:35

    لو كانت تركيا من واجه المشكل لوضعت محطات عمومية تبيع البنزين بأرخص ثمن ،لكن هذا المغرب

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة