أعلنت مجموعة “فولكس فاغن” الألمانية لصناعة السيارات اليوم عن استدعاء نحو 700 ألف سيارة للفحص من طرازي تيجوان وتوران.
وجاء القرار لفحص دائرة الكهرباء بالسقف لأنها قد تؤدي لانقطاع في دوائر التيار في حال وجود رطوبة.
وجرى استدعاء 50 ألف سيارة للفحص في ألمانيا وحدها.
وكشفت الشركة أن المشكلة تؤثر على سيارات الجيل الجديد التي صنعت حتى الخامس من يوليوز الماضي.
وتدرس الشركة حاليا حلا للمشكلة، وفقا لمتحدثها.
ورغم المشكلة، تعتبر الشركة أن المستخدمين سيمكنهم مواصلة استخدام سياراتهم أثناء إجراء الاصلاحات الضرورية.
إنها ألمانيا أيها العرب لا هم مسلمون ولا هم يحزنون تنقصهم فقط الشهادة لم نصل نحن العرب مثلهم في صنع السيارات ،نبيع تمور ومواد فاسدة أو غير صالحة للاستعمال بيريمي وسنبقى كذلك الى ان يرث الله الارض ومن عليها
اتفق مع صاحب التعليق الأول هؤلاء أناس جديين ومعقولين باعو سيارات ويستدعون اصحابها لا عاده اصلاحها معترفين بخطءهم..هؤلاء في نظري هما المسلمين هههه،الشفافيه هي عامل تفوق الاقتصاد الالماني في جميع المجالات..
الى تعليق 1 السفير و 2 – yakoubi
سؤال واجب
وهل دخلت مصانع السيارات فى المانيا وعرفت جنسيات العاملين ؟
لاتندهش لو قلنا لك انه يوجد مغاربه و اتراك وهنود
وليس كل الالمان صناع الكثير من الالمان مواطنون عاديون
الصناعه لا لها هويه ولا دين
الصين تصنع معظم السيارات الاوربيه والامريكيه الان والمرسيدس
يصنع فى الصين
والمغرب به تجميع سيارات ويصنع بعض القطع
فلا تقحم الدين ولا الهويه
وفرنسا مصا نعها عمالها معظمهم من افريقيا
لهلا يخطي علي بلدي الثاني ألمانيا التي أحمل جنسيتها وأفتخر بها.
تم استدعاءي من طرف شركة فولكسفاكن لإعادة برمجة سيارتي حتى تتفق والضوابط المتفق عليها في مجال التلوث ….تركت لهم السيارة لمدة ساعة ..وسلموني أيها نظيفة ( غسيل ) مع شهادة تثبت جاهزيتها وكذالك هدية عبارة عن قلم متعدد الخاصيات و بطارية شحن خارجية للهاتف و أيضا جهاز صغير يتم برمجته مع الهاتف من أجل العثور على الهاتف أو المفاتيح أن ضاعت .
هذا مع خدمة جيدة وحسن استقبال …و بدون مقابل .
السيارات الموجهة للعالم الثالث لاتخضع لنفس درجة الاهمية التي تخصصها فولسفاكن للسيارات الموجه للدول المتقدمة
شخصيا اشتريت سيارة فولسفاكن ووجدت ان بغض اجزاء السيارة تتعرض للتلف باستعمال بسيط كمل هو حال الزجاج الامامي الذي تعرض للتشقق من تلقاء نفسه وبعض الاكسسوارات الداخلية وذلك لكون دول العالم الثالث لايهمها المستهلك بقدر مايهمها الميزان التجاري