هلْ أتاكَ حديثُ “أحمد أحمد”، الملغاشي صاحب السّلطان المتربّع لوحْدهِ على عرْشِ الكرة في القارة “السّمراء”، عن “الجحود” الميكْيافيلي الذي لا يليقُ بمقامِ “سيّد إفريقيا”، بعدَ فضيحة “القرن” والسّقطة المدوّية التي بصمَ عليها وهو يَهْدِي وأصْحابهُ لقباً “غالياً”، خطفهُ من خزائنِ الأرضِ، لفريقٍ تونسي “خبيثٍ” يمثّل عملة مقيتة في بورصة “سرقة الأحلام”.
هناكَ في ملعب رادس، قلب تونس، سقطَ رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم “كاف” سقطة “الهواة”، وهو يشاركُ في إخراج قصة رديئة وصل صَداها إلى العالم، فلا هو كان حازماً في قراراته ولا عادلاً في اختياراته، بل تائهاً، ضالاً، ينتظرُ لحظة “التتويج” ليخرج سالماً كأنّ شيئاً لم يحدث.
هكذا هي قواعد اللّعب في “ماما إفريقيا”، أنْ تسجّل هدفاً سليماً شرعياً شهد عليه العالم بأكمله ثمّ يأتيكَ قرارٌ قاس من حكمٍ “هاو” ليلغيهُ بداعي التّسلّل، ولمّا تطالبُ بعدالة “الفار”.. يردّون عليك “لا عدالة في إفريقيا”.
رئيس الكونفدرالية الإفريقية حاولَ التدخل لتهدئة الأوضاع بعد نزوله إلى أرضية الملعب ودخوله في نقاش بين رئيسي الفريقين، وبعدهما مع حكام المباراة، دون أن ينجح في إقناع الفريق المغربي بإكمال المباراة، قبل أن يتم إنهاؤها من قبل الحكم بكاري غاساما بتتويج الترجي باللقب.
قاسية هي الهزائم في تفاصيلها وفي مَكْرها، لكنْ أنْ تكون منهزماً بشرفٍ وعزّة خير من أن تخرج منتصراً في حربٍ لم تخضْها ولم تذقْ طعمها. المؤكّد اليوم أن هناك مشكلا في الجهاز الرياضي الإفريقي، يطعنُ في شرعية المؤسسات ويخدش صورة الاتحاد الإفريقي الغارق في فساده.
العطل الفني الذي أصاب تقنية الفيديو وكان السّبب في تتويج الترجي باللقب الافريقي، والقرارات التي اتخذها الحكم الذي أدار المباراة النهائية، والصورة التي ظهرت عليها الكرة الإفريقية على الصعيد الدولي، مؤشرات كافية أن تضع أحمد أحمد في قاع نادي النازلين ببورصة هسبريس.
boycottons le foot et libérons nos jeunes de cette drogue
برغم النكسة التي حصلت …! شيئا آخر يجب أن تلتفت إليه الأندية و التي على الأقل تعتبر لديها مدارس كروية أو بالأحرى فرق الدرجة الأولى بالمغرب و هو أن تلقن اللاعبين اللغات الحية خلال حصص مبرمجة على طول الموسم لعل هدا يفيد اللاعب في التواصل مع الآخر لكل غاية مفيدة تهم اللعبة بالدرجة الأولى و التمثيل الجيد الراية المغربية في المحافل الدولية للعبة…و قد لوحظ هدا التقصير في حديث عميد الوداد مع طاقم التحكيم لولى تدخل الحارس التكناوتي الدي كان هو المحاور بدل عميد الفريق …هدا مجرد اقتراح قد يفيد مستقبلا…و على أي لاعب أن يهتم بالموضوع من تلقاء نفسه و يكون نفسه و ينمي ثقافته حول تاريخ بلده ليعرف كيف يتواصل و يحاور و حتى يناور!! و لا يكتفي بشراء سيارة فاخرة و تسريحة شعر بثمن غالي و الرأس مثله مثل بطيخة و معدرة ….و الدعم وكل الدعم الوداد الأمة.
c seulement maintenant qu'on comprend pourquoi AFRICA (Tunisi et Egypt) combattaient l'adoption du VAR en Afrique. L'asie, USA et l'Europe l'adoptent dejà meme dans leurs championats locales!!!!!
شخصية ضعيفة جدا فقدت معه الكاف قوتها على الصعيد الدولي كما تسببت في التسيب والفوضى داخل المنظمة الكروية !!
لن يصمد طويلا امام اللوبيات القوية ريادة على انه لا ينتمي لدولة (مدغشقر)لها تاريخ كروي زيادة على تشتت الفريق المكون من المكتب التنفيذي ومبالغة في حماس بعض أعضاءه الذين أرادوا فعل كل شيء بسرعة كبيرة (لقجع )مما اثار غيض مختلف مكونات المنظمة وادى الى انهياريها
العز للوداد الحق يعلى ولا يعلى عليه يا احمد خذ جائزتك ظلمت المغرب في أالايام المقدسة رمضان والايام العشرية فسقطت سقطة قوية مدوية ستبقى منقوشة في مخك بأن المغرب دولة مرفوعة الراس بفضل الله تعالى وبفضل الشعب المغربي وعلى رأسه أمير المومنين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.،شكرا لهسبريس على طرح هذا الموضوع الهام. المهم نقطة البداية والنهاية هو أنه يجب علينا كمغاربة في جميع المجالات المرتبطة بالخارج إعادة النظر في طرق التعامل والتعاطف المبالغ فيها التي نتعامل بها ونبالغ في كثير من الأحيان سواء كانت هذه الجهات دول ،منظمات حكومية أو حزبية أو رياضة أو غيرها. الشعب المغاربي والمغاربة الشرفاء لم يعودوا يتحملون الإهانات والمؤامرات التي تحاك ضد المغرب وسيادته ومصالحه وقضيته الوطنية العادلة . ماذا جنينا من عاصفة الحزم ومن الدور الهام في تأسيس منظمة الوحدة الإفريقية إتحاد المغرب العربي. يجب الاهتمام بالمواطن المغربي أولا وتقوية وتعزيز الجبهة الوطنية الداخلية حتى نفرض الاحترام الواجب لنا على الأصدقاء قبل الأعداء. لانهم في النهاية أصحاب مصالح. والسلام
تتحدثون عن الفضيحة و تتجاهلون فضائح البطولة الوطنية !!! ملاعب تم اغلاقها منذ مدة ولا يعرف متى ستفتح ومتى ستغلق مرة أخرى !!! مصاريف ضخمة دون حسيب ولا رقيب !!! العصبة لم تقم بجمعها العام الى يومنا هذا خارقة القانون !!! مديرية التحكيم تقوم بتعيينات على المقاس !!! عقوبات قاسية في حق بعض الفرق و أخرى مخففة في حق فرق بعينها !!! وما خفي كان أعظم. أليس من الواجب اصلاح منظومتنا الكروية قبل التحدث عن فضائح الغير ؟؟؟؟؟؟
على مايبدو ان الملغاشي اتخد القرار مجبرا رغم انه غير مقتنع به نضرا لعدة عوامل:
اولا طغط جهات عليا من النظام التونسي بانه يمكن ان يكون انفلات امني خصوصا انها تعرف تسيب خطير في هذا المجال وفي الفراغ المؤساساتي ثانيا التزام الكاف مع عدة قنوات عالمية للنقل التلفزي الذي اصبح يضخ اموال طائلة سوف تطير هذه الاخيرة في لحضة وربما يضطر لتعويضها ثالتا وجود لوبي تونسي معشعش في الكاف ساهم في فعلته واستغل هذه الظروف ليستعملها كظغط رهيب على الملغاشي وفي تداخل هذه العوامل اصبح هذا الاخير تائها في اتخاد القرار المناسب حتى لو كان على حساب المضلوم وحسب منظوري كانت خدعة للخروج من الورطة وفي نيته ان المبارة سوف تعاد من بعد لتجنب كوارت مادية وسياسية وتنظيمية وامنية في ظل ملعب مملوء بجمهور يليق لكل شئ الا لكرة القدم…
ما وقع لفريق وداد المغربي ذهابا وايابامن طرف الحكام ولجنة التحكيم كانت مقصودة ومفتعلة من طرف رئيس الاتحاد الافريقي وأعضاء المكتب الفاسدين الذين ينعمون بملايير الكاف وهذه تعتبر فضيحة كبيرة في نهائي دوري أبطال أفريقيا والمس بالكرة المغربية التي لها تاريخ مشهود بالإنجازات والحمد لله لذا لك يجب وفورا أن تتحرك الحكومة والجامعة المغربية في اتصالات بالفيفا من أجل تحقيق كامل لهذه المهزلة التي وقعت والصورة التي ظهرت عليها الكرة الإفريقية على الصعيد الدولي غير مشرفة ونحن مقبلين على احتضان كأس أفريقيا في مصر هناك تلاعب واضح من طرف رئيس الكاف وأعضاء فاسدين يسعون إلى تخريب تاريخ الكرة الإفريقية إذا زالت المصداقية وستكرر هذه المعاناة من جديد في مصر وسيقوم كذا لك هذا اللوبي بالسيطرة الكاملة على الحكام مع الأسف ليست هناك مصداقية لهذا المكتب الكاف وليست للرئيس شخصية قوية من أجل اتخاد القرارات الحاسمة
حذاري من نهاية مسرحية دادس، قد تكون ممحبوكة من مخرجها بعكس ما ننتظره ويتوقه الجميع. فأصابع الاتهامات تريد أن تورط القيادة العليا للكاف التي هي حليفنا والتي نحن فبها. المتورط الرئيسي هم اامشرفون المباشرون على التحكيم في الكاف و المشرفون المباشرون على تنظيم ولوجيستيك المقابلة من الالف الى الياء.
للأمانة السيد رئيس الكاف مغلوب على أمره ولا يد له في ما حصل للكرة المغربية هذا الموسم. لأن الفساد تعشش في أجهزة الكاف. ورموز العهد القديم لا تزال ماسكة بمفاصل الكاف والرئيس وحده ليس بقادر على تطهير الكاف في فترة رئاسته القصيرة وإلا سينقلبون عليه بتهمة الاستبداد.لأن اليد الواحدة لا تصفق. والكثرة تغلب الشجاعة. تطهير الكاف من الفساد يستلزم وقتا طويلا ودعمنا لأحمد أحمد مع التصعيد مع بقايا عهد حياتو أمام الفيفا والهيئات الكروية الأخرى.
يجب بمطالبة إستقالة احمد احمد لانه ضعيف الشخصية لايصلح لهذا المنصب.
لربما تعليقي لن يعجب الكثيرين ،رغم أن فرقنا انتزعت منها الألقاب ظلما من طرف منظومة إفريقية فاسدة هذه السنة، ستكون منتصرة و مستفيدة من هذا الوضع إذا اعترف مسؤولونا بالمشاكل التي تتخبط فيها كرة القدم المغربية. على رئيس هذه الجامعة أن يحدث تغيير بتكليف أشخاص من دوي الكفاءات لتسييرها بعيدا عن المحابات والزبونية لتكون عادلة في برمجة المباريات و الإشراف على التحكيم. و لكي يكون لدينا احتراف حقيقي يجب إعادة هيكلة المكاتب المشرفة على الفرق بإبعاد الإنتهازيين و الوصوليين مع فتح المجال للكفاءات النزيهة التي بإمكانها الإشراف على تكوين شركات الأندية. كما يجب على الأندية إحتضان الأولترات التابعة لها والعمل على تأطيرها. لأن هذه الألترات بقدر ما ترفع من رأسمال الفريق بإبداعاتها في مدرجات الملاعب فهي تعمل أيضا على تدميره بسبب تصرفات صبيانية لا أخلاقية تجعل جزءا كبيرا من الجمهور المحبين لهذا الفريق أو ذاك بهجر الملاعب قصرا. كل هذا بالإضافة إلى أشياء أخرى لا يسمح عدد الكلمات المسموح بها في التعليق بذكرها سيجعل موقف الجامعة قويا في جميع المحتفلات القاربة والدولية.
لماذا المغرب لا يطالب باللعب في البطولات الاوروبية كما فعلت تركيا فهو قريب جدا من اوروبا وبه مدينتين محسوبتين على اوروبا.بذالك تتطور الكرة في المغرب ونتهناوا الى الابد من التخلف الكروي الافريقي.
فوز الترجي مستحق وليس هناك أدنى شك. ما يحصل في المغرب يحصل في الكاف رغم تقنية الشفافية مازال التوظيف بالمغرب عنوانه باك صاحبي .ومستوى الكاف هو مستوى المغرب .تحية للسيد أحمد أحمد لتعليم مؤسسات المغرب معنى الديمقراطية النزيهة .
ان هدا في حد داته تناقض كبير بين فريق الوداد الدي كان يطالب بالفار والاتحاد الافريقي الدي قال ان المشكل امني فقط
هدا الدي تضعونه في نازل لولا وجوده لما تم اعادة المبارة مهما حصل, وهو التونسيين ومصريين يعدون الايام لـ اطاحة به.
الكاف لوبي كبير ولا يمكن لشخص واحد ان يقضي على كل شيء خصوصا انها اول ولاية له ونزال لا يملك القوة الكافية وهو نفسه صرح وقال لا اعرف كيف تحصل هده الامور فقد قمت بالاسراع الى معاقبة الحكم في المبارة الاولى حتى لا يتكرر دلك ثم مرة اخرى خرج لي مشكل الفار, لا يمكن مقارنته مع واحد عشش في الكاف مثل عيسى حياتو ولو الدي امتلك قوة كبيرة مع السنوات, ولو كان حياتو لما تم اعادة المبارة لكم في السنوات السابقة عبرة.
ان تهاجمه تونس او مصر مفهوم, لكن المغرب فهي خطوة سداجة. لان وجود هدا رجل هو اول خطوة في التغيير, وكما قلت كاف مؤسسة كبيرة وفيها العديد من رؤوس التي تلعب بالخفاء ووضع رئيس له نية التغيير لن يكون كافيا, بل أمر سوف يتطلب سنوات لتطير الكاف من الفساد.
تعامل الرجل مع الاحذاث كان دكيا، وسل شعرته تلك اللية من عجين التونسيون بدهاء كبير.
مدا عساه كان ان يفعل وسط جماهير هاءجة وخاصة جماهير تونس التي الفت الاحتجاج والخروج الى الشارع والاعتصامات. الم يكونوا هم من اعطى شرارة الربيع العربي المشؤوم.
فقد تعامل مع الامر بمنهجية " اليمم خمر وغدا امر " وكدالك كان ،فقد اقنع الكاف انه كان تحت ضغط التهديد .وقراره كان اجراء وقاءي موقت.