عاش مولاي حفيظ العلمي، وزير الصناعة والاستثمار والتجارة والاقتصاد الرقمي، خلال الأيام الماضية، على وقع نيران لم يتوقع أن يواجهها بسبب أكبر صفقة تمت في المغرب باع بموجبها مجموعته سهام للتأمين لمستثمر من دولة جنوب إفريقيا.
ولم تصدر هذه النيران عن خصوم سياسيين أو اقتصاديين، بل من صديقه عثمان بنجلون، رئيس مجموعة فينانس كوم الذي كان شريكه في أعمال تجارية، حيث انتقد بيع مجموعة سَهام لأجانب معادين لقضية الصحراء.
ورغم قوة هذه التصريحات المنتقدة، لزم الوزير المراكشي الصمت ولم يرد كما هو معهود عن المراكشيين، كما لم يكلف نفسه التوضيح أو الدفاع عن موقفه بخصوص الجدل الذي رافق بيعه لمجموعته للتأمين بـ1.05 مليار يورو لسانلام الجنوب إفريقية.
قد يكون الرهان هو الصمت إلى حين مرور العاصفة، لكن العواصف تأتي تباعاً، هذه المرة عصفت عاصفة أخرى بالعلمي من داخل الحكومة، حيث شكك أنس الدكالي، وزير الصحة، في أرقام زميله العلمي بخصوص مناصب الشغل المحدثة في قطاع الصناعة في الفترة الممتدة بين 2014 و2018.
فالعلمي يقول إن هذه الفترة شهدت إحداث 405 آلاف منصب في الصناعة، لكن وزير الصحة البعيد عن الصناعة يقول إن هناك حوالي 200 ألف منصب شغل مفقود، وبذلك لن تعد أرقام وزارة الصناعة برَّاقة، وباتت موضوع شك مثير للغاية.
انتقاد قوي وتشكيك كبير…
كل هذا كاف ليكون العلمي “سيء الحظ” هذه الأيام، ولذلك سنخصص له مكاناً “بلا تأمين” في الدرك الأسفل من بورصة هسبريس.
Business is business !!! L’homme d’affaires est un tueur à col blanc!!! Ni sentiments ni patriotisme ni sta homss !! Seul le simple d’esprit croit aux valeurs humaines !! Et comme par hasard en haut de l’état marocain y a que des tueurs à col blanc
les critiques toujours des critiques mais la réalité peut de personne réalisent quelque chose et enfin au lieu d encourager Mr alami les négatifs le sous-estime !!!
هذا الرجل يرجع له الفضل في اقتطاب المليارات من الاستثمارات الى المغرب.وبذلك ساهم في خلق مءات الالاف من مناصب الشغل.هناك وزراء قليلون مثل اخنوش والازمي والعلمي واخرين يعملون بجد.اعانهم الله.
إنه الرجل المناسب في المكان المناسب. الله يسهل عليه.
سبحان الله استغرب من هذا الحكم الجائر في حق كفاءة وطنية أثبتت مصداقيتها في جلب الاستثمارات الكبرى للبلاد ، هذا الانتقاد مجانب الصواب و لا يخلو من تحامل فالسيد عثمان بن جلون لا ينظر إلى هذه الصفقة انها مد لجسور التواصل و وسيلة لتصحيح مسار العلاقات الثنائية ، فالاقتصاد و السياسه وجهان لعملة واحدة ، هذا حاسد اقتصادي ووزير الصحة لا يمتلك الكاريزما السياسية لمولاي حفيظ و اقحم انفه في مجال خارج إختصاصاته و هو بالتالي حاسد سياسي . . .
انه وزير بمعنى الكلمة إنه رجل المناسب في المكان المناسب أتركوه يعمل انه انقد اكتر من 50000 منسب شغل في ضرف سنة لم يجرؤ أي وزير او أي رجل أعمال ان يصل إلى هذا العدد
الله يوفقك يارب ومزيدا من العطاء يا رب
لا ننسى كذلك تملصه من أداء ضرائب هذه الصفقة الضخمة لخزينة الدولة وذلك بتواطؤ مع زميله المخلوع بوسعيد حينما كان وزيرا للمالية .
انا من اشد المعجبين بهذا الوزير. رجل يتمتع بثقافة عاليه وكريزمه جذابة تنم عن خبرة كبيرة في السياسة والاقتصاد.
بالإضافة الى كل هذا فهو يذكرني بالممثل الانجليزي الشهير Daniel Craig
حفيظ العلمي من اكفئ الوزراء و له الفضل في استقطاب الاستثمارات ويشتغل بجد و دون بهرجة صراحة هذا الوزير يحترمه جل المغاربة اضافة الى فوزي لقجع الذي يشتغل ايضا بجد
Moulay Hafid Al Alami est un homme de bonne stratégie malgré tous le bruits qu'on essaye de soulever de temps à autre sur lui personnellement et ses choix politiques
Moi je le veux et je le vois à la tête de la primature
c'est son business, il est libre de faire
ce qui'l veut à condition de régler ces affaires avec l'état et les creanciers , figurez vous messieurs que plus 8% de nos échanges commerciaux et avec le partenaire sud african
يا ليتنا كنا نتوفر على عشرة من أمثال هذا الوزير في مراكز القرار . هذا و احد من القلائل الذين يصلحون لرئاسة الحكومة.
أعتقد أن انتقاد هذا المسؤول بهذه الطريقة مجانب للصواب. جنوب أفريقيا لنا معها علاقات دبلوماسية ومبادلات تجارية ومصالح اقتصادية… والقانون المغربي لا يمنع التعامل مع رجال أعمال من دول لا تكن ودا لبلادنا. هناك صفقات حتى مع رجال أعمال من الجزائر (البلد الجار الأكثر عداء للوحدة الترابية للمغرب) وهذا ليس عيبا. السياسة شيء والٌإقتصاد شيء آخر. فلماذا هذا التحامل على أحد أنجح الوزراء في تاريخ المغرب الحديث. ولماذا نبحث في هذا البلد على إضافة المسؤولين الناجحين على قلتهم إلى قائمة المسؤولين الفاشلين عوض أن نشيد بمجهوداتهم ونشجعهم، مما يولد حالة من الإحباط لدى المجتهدين في هذا البلد. النقد غير البناء يفقد الكلام وصاحبه كل مصداقيته. من يتبنى هذه المقاربة فإنه له حقد للناجحين ونظرة سوداوية لكل شيء ولا يساهم في التنمية ولايريد خيرا بالمغرب الحبيب.
إذا لم تكن ذئبا ماكرا ونصابا ومحتالا وجشعا ومختلسا ولصا ذكيا فلن تستحق منصب وزير هذا العلمى تملص من أداء الضريبة بطريقة أو بأخرى بالإتفاق مع الوزير السابق للمالية بوسعيد ضريبة تعد بالمليارات … وغى سرق ودير فى جيبك حتى واحد ماغادى إسولك لأنها دولة الفساد والمفسدين … أستغرب من بعض المعلقين يمدحون هذا الوزير وماذا عن أوزين عندما كان وزيرا للشبيبة والرياضة الذى هو الآخر نهب واختلس وسرق المليارات من خزينة الدولة وفى الأخير أعفوه وأعطوه نائب رئيس البرلمان هههههه حقق تحمااااق فى مغرب العجائب والتناقضات …
Vraiment , c'est incomprehensible ce qui se passe au
Maroc…. on ne peut jamais être ministre et gerer des entreprises personnelles ( ecoles, assurance, immobilier etc). il faut d'abord travailler le pays et une fois la mission est terminé vous pourrez vous consacrer à vos affaires. faires les deux je pense que c'est de l'abus
Moi et Moulay Hafid Elalamy sommes de la même génération et complémentaire dans le monde des affaires étant donné que lui RICHE intellectuellement et matériellement que j'ai connu le 06 octobre 2006 en tant que PDG de la Compagnie d'assurance Essaada … c'était une riche et douloureuse expérience vécue jour après jour pendant 8 ans dans la recherche d'une solution équitable à un dossier sinistre d'un véhicule 4×4 volé acheté neuf, à crédit au prix de 340.000 DH, et exploité pendant 9 mois seulement … mes écrits sont toujours archivés chez la Compagnie portant aujourd'hui le nom Saham … j'ai TROP souffert en constant que le Directeur qui n'est autre que Ahmed Reda Chami a négligé mes plaintes bien rédigées pour sauver ma jeune Entreprise (une SARL-Associé Unique) de travaux-divers … j'ai vécu pendant 8 ans dans la recherche de mes droits … tout est bien qui fini bien puisque c'est Moulay Hafid qui a réglé le problème en m'accordant une indemnité de 35.000 DH et des souvenirs
Well, well, well..since everybody criticized you using the language they know, I ought to use English, hoping that you understand the message clearly Mr. Laalami. You are so unwanted in Morocco. As a Moroccan businessman and politician, your place is not the government but in a police station being interrogated about the origines of your wealth.
En règle générale, il faudra choisir de faire la politique ou de faire le business.
عليك أن تختار ممارسة السياسة أو ممارسة الأعمال التجارية.
القيام بالأمرين ينطوي على مخاطرة كبيرة بالنسبة لأخلاقيات الشخص..
الوزير العلمي كفء ولا يحتاج الى ادلة فمنجزاته تشهد عليه بل ولهذا كثر حساده…العثماني قرش راس مالي يغار من كل القروش الراسمالية…وما دخل الوزير الغير كفء الدكالي في شان وارقام تهم مندوبية التخطيط
الوزير مولاي حفيظ العلمي من أفضل الكفاأت المغربية في مجال الأعمال… لا أحد يمكن أن ينكر فضله في القفزة النوعية التي حققها المغرب في مجال الصناعة و الاستثمارات… زد على ذلك حسه الوطني الكبير الذي كان يعبر عنه حتى قبل تقلده لمنصبه… بصراحة انه الرجل المناسب فاي المكآن المناسب…
مولي حفيظ العلمي رجوال طيب الله يخاليه لينا