تهمة ثقيلة يواجهها عبد المولى عبد المومني، رئيس التعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية منذ سنين عديدة، وهي المؤسسة التي تُسير الخدمات الصحية والاجتماعية لآلاف الموظفين بميزانية تبلغ الملايير.
القصة تعود إلى أشهر مضت، حين تقدمت مستخدمة داخل التعاضدية بشكاية برئيسها من أجل “الابتزاز والتحرش الجنسي والتنقيل التعسفي”، وهي تُهمٌ تستوجب تعاملاً صارماً وجدياً، خصوصاً أن الأمر يتعلق برئيس ومرؤوسة.
تقول المشتكية، في ندوة صحافية عقدتها منذ أيام، إنها تعرضت لانهيار عصبي بعدما حاول تقبيلها باستعمال العنف؛ وهو ما نتج عنه عجز عن العمل ولما انتهت فترة العجز، وأرادت الالتحاق بعملها يوم 2 يوليوز، تعرضت مرة أخرى لمضايقات بعد أمرها بالالتحاق بعمل آخر غير العمل الرئيسي، وبدون قرار مكتوب.
قَدِم عبد المومني من نواحي وجدة مسقط رأسه إلى الرباط مروراً بتازة، واستقر في العاصمة بوضع اعتباري جيد؛ لكنه اختار تازة وجهة لعقاب مستخدمة لديه.. التنقيل التعسفي مرفوض وعقلية منبوذة، فما بالك أن تكون إلى مدينة آوت مرورك يا أيها المسؤول العمومي.
فضيحة التحرش الجنسي تكبر أمام عبد المومني، خصوصاً أن عدداً من الجمعيات الحقوقية تؤكد أن الملف فيه قرائن؛ من بينها مكالمات هاتفية تقول المشتكية إنها تتضمن “كلمات وألفاظا توحي بتحرشه بها جنسياً، وقامت بتفريغها عن طريق مفوض قضائي”.
في زمن محاربة العنف ضد النساء، خصوصاً العنف داخل مقرات العمل التي شدد المشرع عقوباتها، تكون هذه شكاية المستخدمة كافيةً لكي ينزل عبد المولى عبد المومني بسرعة الضوء في درك النازلين على هسبريس.
أين هي قرينة البراءة في كل هذا التحامل؟؟؟ وهل أصبحت تازة هي كوانتانامو؟؟؟
في المغرب أصبحت تهمة التحرش الجنسي أسهل طريقة لإزاحة أي مسؤول شريف
وخصوصا بعض المفسدين الذين كانو يسرقون الميزانية ووضع لهم السيد عبد المولى حدا
سبحان الله هادشي لي واقع لهاد خونا كيفكرني بواحد الساط مسكين عندو نفس المشكل ، كاين فرق واحد هدا مسؤول كبير و مزال يمارس مهامه م حتا واحد ما قاليه شي حاجة و صاحبنا جبدو ليه الديكسيونير ديال القضاء الفضاىي و لصقو شي تهم يا سلام و لا في الاحلام ، و دابا وريونا حنت ايديكم القضاة الشرفاء اولا حلال عليكم حرام عليهم ، لهيه اتجار بالبشر و هنا تحرش جنسي ، تشاو ؟!!
عرب وما أدراكم بالعرب ( إذا شبع فسق وإذا جاع سرق ) يكفيك أن تكون مسؤول لتتطاول بمنصبك وتفعل ما تشاء بمرؤوسيك تحرش هتك العرض عنف كلام ساقط هكذا هم يتقلدون الفحشاء في سلم تراتبي فيميزهم عنا الإنحطاط وفي بيوتهم يدعون الإستقامة ليكون قدوة ولاكن المال والجاه يدفع بمرامي الخبث أحيانا ليصبحوا عرة القوة وهم عرات تحت طائلة العناوين المقززة للمشاعر في صفحات الجرائد وأعمدتها فتصبح مسؤوليتك وعائلتك فوق كف عفريت بنزوة عابرة شيطان يأتي بشيطانه ويتحكم في بيتك وعرضك يزيح الصرامة ويتلاعب بالكرامة هم أندال القوم يفضحهم الله في الدنيا بين خلقه ليعلموا إنصاف حكمه يمكرون ويمكر والله خير الماكرين .
هنا تتجلى مصداقية ونزاهة القضاء احد الشابان القي عليه القبض مباشرة بعد ان تحرش بتلميدة قرب مدينة مراكش ودون ان يغتصبها في ضرف شهرين كان الملف جاهزا وحكمة المحكمة عليه بسنتين حبسا نافدا .
مل دا الرجل الدي هو رئيس المتحرش بها والدي ايضا حاول اغتصابها بالقوة بعد ان انقض عليها لتقبيلها من الفم الملف حلزوني ويتحرك ببطئ غريل ولا يزال ومند 8 اشهر يتنقل بين الشرطة والمحكمة ،يجب تقديم الجاني للمحكمة لتقول كلمتها فيه الوضع سيئ وغير مقبول الضلم مرفوض لو اخدت الامور مجراها الطبيعي لما تشكلت لا لجنة الدعم ولا تحركت المنظمات النسائية لدعم هده المظلومة اعطونا الانطباع بان في بلدنا انصاف او لي معندوش دوز ليه الدكاكة .
برافو الصحافة النزيهة وعلى راسها هسبريس نحبك في كل المواضيع والحياد الدي تلتزمين به.
انا اشك كثيرا في قضايا التحرش الجنسي……واتهام اشخاص في هذا الشان يدعو الى الارتياب……بالاخص لما تدعي المشتكية بان الامر مرت عليه سنة او سنتان او اكثر…..وهنا يطرح السؤال ….ما المانع في تقديم الشكاية منذ اليوم الاول لمحاولة التحرش……ما سر اخفاء الامور الى تاريخ متاخر……لابد للعدالة ان تتعمق في البحث قبل اصدار احكام قد تضر بالابرياء…..ومن يدري…..قد يصدر التحرش من المراة في الكثير من الحالات……وعند تضارب المصالح…..تنقلب الامور.
السيد صار تمساح وابو شكارة.اللي قرب ليه يقطع ليه يدو.احنا اللي كانخلوا الطاغي حتى يشبع ويتقوى.الان اشكون باقي يقدر يتكلم امعاه بلي صار ملياردير.السيد واكل اوموكل.اللي دوا يرسلو وراء الشمس
السيدة تقول انه لديها عدد من الرسائل في هاتفها النقال ، فالتجرى خبرة تقنية على ذالك فإن اتضح انه فعلا من ارسلها فهاذا دليل على صحة الوقائع، و وجب إنزال أشد العقوبات في حقه حتى يكون عبرتا لمن سولت له نفسه استعباد بنات الشعب ، وان كانت مجرد وشاية كاذبة فلتتحمل مسؤوليتها، أما غير ذالك فهو احتقار لاعراض و عفة جميع المغاربة ، و وليتني كل منا إنها اخته أو زوجته أو أو، ،،
لو كان في دولة اخرى تحترم مواطنيها لكان هذا الشخص رهن الاءعتقال الاءحياطي حتى يثبت براءته كما وقع -لدومينيك ستراس كان- مدير بنك النقد الدولي آنذاك في نيويورك لا فرق عندهم بين شمكار و وزير غرفة الإعتقال الاءحطياتي واحدة.و بالمناسبة عندما اطلق سراحه توجه مباشرة للمغرب لقضاء فترة "النقاهة"لانه يعرف انها دولة "مترعة"..!
فصل آخر من فصول استغلال السلطة في أبشع صورها واستهداف الرغبة الملحة للنساء في الشغل بمحاولة ابتزازهم وتعريضهم للتحرش وهذا كله في غياب الردع المطلوب وتزويد المكاتب بكاميرات المراقبة الكفيل بفضح مثل هكذا ممارسات والدليل ما وقع مع عمدة في الجزائر الذي استغل عاملة نظافة فكانت الكاميرا دليل إدانته.
التحرش ومحاولة الاغتصاب من طرف مسؤول على مستخدمة تعمل تحت سلطته يعاقب عليها القانون ضعف العقوبات المنصوص عليها في قضايا التحرش من طرف اشخاص عاديين ،
هدا التدافع من طرف المجتمع المدني وتضامنه مع هده المضلومة ووقوفه الى جانبها هو احساس بمحاولة طمس الملف واعتقد انه ضد تصرف القضاء مع هدا الملف ومحاولة الالتفاف عليه يمكن ان تكون له عواقب وخيمة ،وهو ما يطرح فرضية تدخل رئيس النيابة العامة وهناك شكايات في الموضوع موجهة للديوان الملكي اعتقد انه لا افلات من العقاب وربط المسؤولية بالمحاسبة ضروري ما استندت عليه الجمعيات الحقوقية في دفاعها عن المتضررة سندات تتبت ان اركان الجريمة متوفرة .
واعتقد ان نشر التسجيلات سيفضح واقع الملف وبالصوت الحقيقي للجاني خطير جدا لما تتفرع عن متابعة التحرش ومحاولة الاغتصاب ملفات اخرى كتضليل العدالة والمتاجرة في البشر.
من خلال تتبعي لما يقع داخل التعاضدية العامة اعتقد ان رئيسها ضحية محيطه الدي يحرضه على قمع الناس ويعطونه ارتسامات سوداوية عن كل شخص يحسون انه سيضايقهم في الكعكة او سينزع عنهم السلطة التي يمارسونها بطريقة الجهلاء غو المبتدئين، وكم مت مصيبة كان صديقنا الرئيس سيتفاداها لو ترك الحثالة جانبا ،
اعتقد انه ان الاوان لمراجعة الدات وتصحيح الاخطاء والاعتراف بالانحراف عن المسار الصائب الصحيح والابتعاد عن مشاركة افكار الاميين والطماعين والانتهازيين في كل الخطوات لانهم يقدعون فقط في بيع الوهم ،وما غرتكاب الاخطاء تلو الاخطاء وتراكمها الا تاجيج لوضع خطير سيؤدي ثمنه الرئيس افدي يثق في محيط فاسد مليئ بالمنافقين والدجالين .
نصيحتي صديقي عد الى رشدك وصحح اخطائك وتصالح مغ الجميع راحة نفسك ونفسيتك افضل لك من التعاضدية العامة وتحرر مندعوات الناس المضلومين ان فعلت ففيه خير وان لم تفعل فحسبيا الله ونعم الوكيل ،فقط اريد لك خيرا انا لست ممن يبتزك او يوهمك .
الرئيس معروف وبعض المستخدمين والمستخدمات عاقو بيه اش تايبغي ،الترقيات والمنح السمينة والمسؤولية تتعطى على حساب 3 دلحوايج خصها توفر فيك فالتعاضدية العامة .
دير ليه جيم فالفيسبوك على كلشي مزيان ولا خايب كدوب ولاصح ومدحوا فالتعاليق عضم خوك البوخاري
قلب ليه على الكدوب او توصلها ليه خاصة على الخصوم واش تيديرو وخا مغ يكون والو غير كدب عليه .
تحارب الخصوم ديالو بلي كاينة او ما كايناش .
اي طلب طلبو منك ديرو وخا اكون خطير متقولش لا وان دعت الضرورة تدليس التقارير وشهادة الزور ووو
اما الكفاءة والمصداقية والتكوين والمردودية فالتعاضدية العامة خليهم فدارك الى حين .
هادو دنوب آلاف الموظفين اللي ياكل ليهم فلوس التعويض عن المرض
موظفين دخلو مستشفيات في حالات حرجة وخلصو من جيوبهم الملايين وفاش جاو للتعويض بداو كيحمقوهم على وثائق ما كايناش و كيفتشو على أقل سبة باش يرفضو ضوسي اديال التعويض على المرض
مثلا نسيتي راديو تديرو في الضوسي
نسيتي مصادقة على وثائق
خاصك محضر بوليس والمحامي اللي مكلف ليك بالقضية اديال التأمين … الخ
مع أن قانون التعويض واضح أي موظف خسر شي حاجة من جيبو على أي عملية تطبيب خاصو يتعوض ولو كانت الوثائق ناقصة …
لكن الكل متواطئ مع هاد السيد من نقابات و أطر صحية و مفتشين لا أحد يدافع عن الموظفين
لأن عبد المومني وفر الملايير باش يسلفها للدولة تدير بيها مشاريع في افريقيا