يبدو أن لاسم المدير العام لمجموعة “أليانس” للتطوير العقاري، محمد العلمي الأزرق النفاخ، نصيب ما في ما آلت إليه أوضاع شركته العقارية، وطريقة تعاملاته مع الزبناء والمستخدمين على السواء، فهو “أزرق” بالمفهوم الشعبي للكلمة؛ حيث لا يمكن وصم أدائه بالنجاح في خضم الشكايات التي تتقاطر على شركته بسبب رداءة الشقق التي يشيدها للمغاربة.
وهو “نفاخ” بامتياز؛ حيث لا يتردد في “نفخ” إنجازات شركته العقارية، وحاول تصدير شققه إلى خارج المغرب، قبل أن ينفش الرجل ريشه على فراغ، ويظهر أنه كان ينفخ في “قربة مْقَطْعة”؛ حيث تدهورت أحوال الشركة، وساءت أوضاعها المادية، وتأكدت حقيقة الشركة بأنها مجرد مقاولة محلية بالكاد تدبر شؤونها بالشكل المعقلن اللائق.
وليس الأداء المادي والتدبيري لشركة “أليانس” التي تأسست سنة 1994 هو ما يجعل الأزرق النفاخ يتلمس خطواته نحو أسفل النازلين هذا الأسبوع في بورصة هسبريس، بل أيضا الاحتجاجات التي لا تكاد تتوقف إزاء رداءة الشقق التي يسوقها الأزرق للمواطنين، سواء الطبقات ذات الدخل المحدود، أو الطبقات المتوسطة.
ويشتكي السكان من خدمات “أليانس” في كثير من المدن والمناطق، خاصة رداءة المواد المستعملة في تجهيز المطبخ، والحمام، والزليج المستعمل في تغطية أرضية الشقة، وحائط الحمام، والخشب المستخدم في تركيب دواليب الغرف..كما يشتكي من معاملاتها العديد من العمال الذين لم يحصلوا على أجورهم، بعد أن تخلت الشركة عن مشاريع كبرى، وتركت عمالها يواجهون مصيرهم المجهول بمفردهم.
ما فيها باس السي العلمي … الجواد الاصيل هو الذي يتعثر و نرجوها الا تكون كبوة لا نهوض بعدها البتة
nul. pas étonnant. en l'espace de 15 ans il passe d'un statut de "cabrane" d'un groupe hôtelier à celui d' un promoteur immobilier jouant avec des budgets en milliards de dh.
ليس النجاح دائما حليف اصحاب المشاريع لكن في المغرب من الصعب ان تنافس بعض لوبيات العقار وهم تعداد على الاصابع فلابد ان يطيحوا بكل بكل الوسائل والطرق المشروعة وغير مشروعة حتى لا تزاحمهم في منافسة واحتكار قطاع السكن
كبوة! و باز! واش عرفتي كم من الناس سيسددون اقساط هذه الكبوة من دمائهم لمدة عشرات السنين بل و حتى ورثتهم و احفادهم سيلعنون كونهم انحدروا من أصول مغفلة و"متسامحة" اكثر من اللازم او لنقل خوافة لانهم ببساطة سيسكنون نفس الشقق
malheureusement il a faut ecouler emt, une grande entreprise qui etait parmi les 3 entrepris3s qui construisait les barrages. pareil pour sintram de mouloudi un arriviste, on attend sa chute avec impatience car il ne payent pas le personnel mais ne fait qu acheter q ses enfants des biens mm en espagne.
الكل يعرفه بتعجرفه و نكران المعروف و استغلال الضعفاء و هذا مصير الطغات : "فأصبح يقلب كفيه على ما أنفق فيها و هي خاوية على عروشها "
c'est juste pour informer les public qu'il entrain de liquider et licencier même commerciaux cadres et architectes figurez vous son arrogance en passant le msg suivant aux licenciés qui ont droit à 50% seulement de ce que stipule les lois en vigueur en leur disant il est préférable de signé votre démission mieux qu'aller aux tribunaux vs ne savez pas ques qui se passe derrière ou en coulisses ! Allah ykhalssou wi yakhoud fih alhak fi had Chahr almoubarek Inahou youmhil wala youmhil
Mais où sont les associations de défense des droits des consommateurs ? Et comment peut-on concevoir qu’une telle entreprise est cotée en bourse des valeurs de Casablanca ?
Des publicités mensongères flagrantes associant dans leurs spots l’image «d’artistes et de stars populaires !» qui perdent toute leur crédibilité en cautionnant cette entreprise. Le bilan déplorable n’est que la conséquence logique de la médiocrité de la gouvernance, de l’irresponsabilité et de l’incompétence du management.
Alliances هي في بادئ الامر و لا زالت شركة معقولة جدا مقارنة بالضحى او الشعبي لكنها لما ولجت سوق السكن الاقتصادي او عندما اشترت شركة السدود و الطرق EMT استقطبت عددا من الاطر و المدراء من شركات اخرى او من القطاع العام ارادت ان تمتعهم بظروف عمل وثقة واجورعالية ظانتا انها ستتفوق على المنافسة بتثمين الاطر العليا لكنها استيقضت بعد خمس سنوات لتكتشف ان اغلبهم شفارة و غشاشة كونوا ثروات هائلة و كانوا يسرقونها بالليل و النهار بكل من Alliances Darna وEMT للتان اصبحت مصدر كل مشاكلها المالية و مست سمعتها كما نرى في هذا المقال. المشكل هو ان حتى عددا لا يستهان به من المستخدمين الذين كانوا يحصلون على اجور عالية مقارنة مع زملائهم بالشركات الاخرى كالضحى كانوا كذلك منخرطين في عمليات النهب و الغش و الابشع من ذلك تزوير تقارير المراقبة لعمليات البناء والتسليم و الفحص!! هذه شهادة من داخل الشركة و الحاصول المغاربة ما بقيناش كنقعوا وما كنخافوش من الله… واتقوا الله فمول الشركة السي الازرق لانه راجل معقول بزاف و عالم عليه غير الله اليوم. اقولها و لا اخاف لومة لائم. الله ينتقم من كل من سرقه وخرب الشركة.
Bonjour
je suis de même avis que le commentataire "ادلاء بشهادة"
Ancien salarié de ADI,je confirme c que vous dites
le problème est que Larzak faisait confiance en personnes irresponsables
l'arrivée de EMT est le point du depart pour la chut
libre surtout à la periode du DG Mellali
شهادة