“الشعب يريد إسقاط أمانديس”، و”أمانديس أمانديس..هاذي طنجة ماشي باريس”، كانت تلك بضعة شعارات رفعها آلاف المحتجين الغاضبين في مدينة طنجة، بسبب الغلاء الفاحش لفواتير الكهرباء، خاصة بعد اعتماد نظام الأشطر، ما جعل أسرا عديدة تعجز عن سداد تلك الفواتير، فقرر المحتجون خوض “ثورة الشموع”، بأن أحالوا حياة طنجة الصاخبة إلى مدينة أشباح لا نور ولا أضواء فيها.
كثيرون حملوا السلطات المحلية، وعلى رأسها امحمد اليعقوبي، بصفته واليا لجهة طنجة – تطوان – الحسيمة، وعاملا لعمالة طنجة أصيلة، ولأنه الماسك بسلطة الوصاية، مسؤولية ما آل إليه الوضع بالمدينة، بسبب ما سماه البعض “عجرفة” القائمين على شركة “أمانديس”، ورفضهم التعاطي بإيجابية مع مطالب السكان.
ويرى آخرون أنه كان بإمكان اليعقوبي أن يتدخل قبل أن يتفاقم الوضع، ويخرج آلاف السكان غاضبين في شوارع، حيث بدأ الأمر مثل كرة ثلج صغيرة كبرت مع مرور الوقت، وتماطل شركة “أمانديس” في التجاوب مع مطالب السكان البسيطة، خاصة فيما يتعلق باحتساب الأشطر الخاصة باستهلاك الكهرباء ضمن الفاتورة الشهرية.
ويتساءل البعض كيف للوالي اليعقوبي أن يدبر بشكل حكيم وسليم شؤون الجهة إذا لم يتحكم في ما تحت يده من مرافق عمومية وخدمات تقدمها شركات مفوضة تجني الملايين من الدراهم، دون أن يظهر ذلك على مستوى تحسين المحيط المعيشي للساكنة، رغم أن هذا المبدأ هو الشعار الذي تتغنى به “أمانديس” دون أن يجد له تنزيلا على أرض الواقع.
مشكل امانديس اكبر من الوالي ومن العمدة ومن المنتخبين وووو
الحل يوجد داخل كواليس وزارة الداخلية
اما الوالي اليعقوبي فهناك نسبة كبيرة جدا من الطنجاويين وعلى
غير العادة يحترمونه
الوالي اليعقوبي مثال المسؤؤل المخلص في عمله ويكفي أن ترى مدينة تطوان كيف تحولت منذ كلفه جلالة الملك بها ليسند له مدينة طنجة أما مشكل امانديس فهو مشكل وزارة الداخلية والعمدة والان رءيس الجهة
Bien joué oumari ( ilyass et famille).
Ca va pas aboutir a qlq chose le monsieur restera a sa place! Car les Tangérois veulznt de lui! Et car le roi veut qu il reste et basta!
في رايي المشكل ليس في الوالي اليعقوبي بل في الزيادات التي قررتها الحكومة في ثمن الاشطر الاولى والثانية والثالثة واحتسابها بثمن الشطر الرابع في حالة الوصول الى هذا الشطر الاخير. وهنا نجد ان المتضرر الاول كان من المستهلكين الذين لديهم عدادات مشتركة. بحيث يسهل في هذه الحالة الوصول في الاستهلاك الى الشطر 4. هذا فقط يمكن اعتباره في رايي سببا من الاسباب.
يا أيها المسئولون الذين فزتم بالانتخابات الأخيرة أخرجوا ما في جعبتكم من وعود و تسابقكم نحو الانتخابات الأخيرة أظهروا لنا حنات يديكم و شعاراتكم الرنانة خدمة المواطن و الصالح العام,المواطن يشتكي و يصرخ بصوت عال مابغناش أمانديس كفا من نهب جيوب المواطن الله هم هذا منكر أين هي مشاريع الطاقة الربحية و الطاقة الشمسية خفظوا التسعيرة غالية على جميع المواطنين الشطر الأول تم الشطر الثاني ثم الشطر الثالث هل هذه سياسة عقابية للشعب.
هذا الوالي يقوم بارتكاب جرائم وحشية في حق مدن الشمال….وليس ساكنتها فقط……الملايير تذهب لإنجاز مشاريع صورية وتزويقية تغري الناظرين لكنها تثير غثيان العارفين…..في استغلال مشين لثقة صاحب الجلالة.
Mr el yaakoubi n'a aucune relation avec les bétises de Amendis el 3omda qui est le responsable de ce dossier et il devra resoudre le probléme avant que les choses prennent autre sens
لمادا يتم تفويض تدبير الماء والكهرباء الى شركات همها الوحيد سرقة جيوب المواطنين مقابل خدمات رديئة هل يعقل دالك أمانديس ريضال ليديك يجب عدم تجديد عقد التدبير المفوض هدا نهب للمال العمومي وتحويلاتها بالعملة الصعبة هل ليس لدينا في المغرب لتدبير الماء والكهرباء يجب أخد العبرة من شركة لاسمير هدا خطر على البلاد.
إلى من يرى الأمور بشكل سطحي وجهة نظري لن يفهمها الكثيرون رغم أنها واقعية…. أمانديس هي من تريد الرحيل الآن من المغرب أيها الشعب المغلوب لأنها الآن وصلت إلى مرحلة الاستثمارات الكبرى والإنشاءات العملاقة التي تتطلب أموالا كثيرة وتريد التنصل من هاته المسؤولية التي ينص عليها دفتر التحملات بعدما كانت المرحلة الأولى مقتصرة على تدبير القطاع والصيانة وتجديد الشبكات… الآن أمانديس تنصب الفخاخ للدولة ليدفع بها الشعب خارج البلاد ولتدفع لها الدولة قيمة الشرط الجزائي وتخرج فائزة مرتين دون خسارة الاستثمارات الكبرى والإنشاءات الكبرى…. أمانديس يجب عليها أن تبقى وتلتزم بالاستثمارات المزمع إنجازها على أن تراقب الدولة وتتدخل في فواتيرها الخيالية…. أيها الشعب هذا جزء من الحقيقة الفواتير هي خدعة للرحيل والتنصل من المسؤوليات ونيل الشرط الجزائي
"أمانديس هي من تريد الرحيل الآن من المغرب أيها الشعب المغلوب لأنها الآن وصلت إلى مرحلة الاستثمارات الكبرى والإنشاءات العملاقة التي تتطلب أموالا كثيرة وتريد التنصل من هاته المسؤولية التي ينص عليها دفتر التحملات بعدما كانت المرحلة الأولى مقتصرة على تدبير القطاع والصيانة وتجديد الشبكات..".هذه الفقرة أوردها صاحب التعليق رقم:09.وهو معه حق كثيرا..فالشركة مطالبة بالاستثمار في مشاريع كبرى بمناطق نفوذها.ولأن هذه الاستثمارات تتطلب أموالا طائلة فان الشركة لا ترغب في تحمل تكاليفها، ليس لأنها لا تتوفر على تلك الأموال ولكن لأن هامش الأرباح سيبقى ضعيفا جدا لديها ولكي تخرج من الورطة لجأت الى أسلوب استفزاز المواطن عبر رفع فاتورة الاستهلاك لكي يبادر الى الاحتجاج ثم يأتي تدخل الدولة لفسخ عقد التدبير مع أمانديس وتعويض هذه الأخيرة عن فسخ العقد وبالتالي فالشركة رابحة في كل الأحوال خاصة اذا علمنا أن من يقف وراء هذه الشركة هي فرنسية.ونحن نعلك جيدا مدى نفوذ ماما فرنسا ببلدنا واللوبي الذي تتوفر عليه بين مسؤولينا الكبار خاصة.هذا اللوبي لا يرغب في ازعاج ماما فرنسا بأي شكل من الأشكال..كان الله في عوننا.
أنسيتم الاشهار المشكلة تكمن في الشطر الثالت والفاتورة تحتسب بسعر الشطر الثالث إذا ماوصلتم هذا الشطر، وعموما فما دخل الوالي أورئيس الجهة أو العمدة أغلبية المغاربة يتعاملون مع الماء باستهتار وتبذير .
هذا الموظف السامي بدرجة والي جهة العاصمة بتقاعسة عن التجاوب مع الساكنه والاتصال بمسؤولي امانديس و استعمال صلاحياته لحل هذا المشكل او رفعه الى السلطة التي تمكن ان تحله. تقاعس وترك المشكل يستفحل حتى اضطر المتضررون للخروج الى الشارع للتظاهر و الاحتجاج حيث انه ساهم ربما من حيث لا يدري في تهديد امن جهته جراء ما يمكن ان يحدث من تفاقم امنى .لان عليه العمل على تجنب كل ما يمكن ان يهدد الامن. اني اتساءل ماذا دهاه حتي خرج الناس للتظاهر في الشارع. هذا هو مشكلنا مع من يعينوا للسهر على خدمتنا كمواطنين. ما ان يتسلموا المنصب حتى يصابون بالغرور و مرض الترفع عن المواطنين و يغلقون ابوابهم و يصموا اذانهم و يتركون المواطنين في مجابهة حراس ابوابهم عند كل طلب لمقابلتهم التي لن تقع ابدا. فما جدوى تعيينهم اذن. اجيبوني يرحمكم الله.
أش من طالع واش من هابط موضوع فواتير الإستهلاك يهم وزارات بعينها وباراكا من خلط الأوراق
مغربي حر
23 أكتوبر، 2015 في 8:46 م
تعليقك في إنتظار مراجعه المدير.
إنه تحدي سافر من قبل الشركة الصهيونية للمواطنين . فالصهاينة يعاقبون الشعب الفلسطيني جماعيا .وأمانديس تتبع نفس الخطوات عقاب جماعي لطنجة وتطوان .فعلى الوالي اليعقوبي أن يتدخل لإنصاف ساطنة طنجة وتطوان .
تلميع و تزيين خادع للواجهات والمحاور الرئيسية لبعض المدن مقابل استخفاف بالجانب اﻻجتماعي و اﻷمني،تقريب أطر مغمورة و تتبع عورات و تهميش لمسؤولين مخلصين ذوي كفاءات،إدارات من دون انضباط و مخاطبين،يتعين التعجيل بتعيين عاملين لإقليمي الحسيمة و تطوان.
كمتابع عن قرب لهدا الرجل اعتقد ان اخر ما يهمه هو الصالح العام فهو محترف في تزيين الشوارع التي يرتادها صاحب الجلالة فتراه يحرم الاحياء الهامشية من ابسط التجهيزات ليتسلق المراتب مع حلفائه في الجهة انظرو مذا فعل بالمضيق عندما بدا عاملا بها حيث دفن اموالا ساكنتها التي تعيش على ذل التهريب دفن اموالهم في شارع واحد ليصبح بعد ذلك واليا حشوما هذا الشي عيب وعار
Le problème se situe au niveau des choix politiques du pouvoir qui est au service du grand capital international, ses consortiums et ses valets locaux, qui dépouillent le peuple marocain. Donc, cette situation problématique dépasse de très loin le petit Wali de Tanger, M. Yacoubi Mohamed.