يقف فيلم “الجوكر” على أعتاب تجاوز حاجز المليار دولار في شباك التذاكر العالمي، ليصبح أول فيلم مصنف “للكبار فقط” يكسر هذا الحاجز.
وحقق الفيلم، وهو قصة سوداوية من إنتاج شركة “وورنر براذرز” عن العدو اللدود للرجل الوطواط “باتمان”، إيرادات قيمتها 999.1 مليون دولار، رغم عدم عرضه في الصين، التي من المتوقع أن تصبح أكبر سوق للأفلام في العالم العام المقبل.
ويجسد الممثل يواكين فينكس في الفيلم دور رجل وحيد مريض نفسيا يصبح مشهورا بالصدفة بعد ارتكاب عمل عنيف.
ولاقى الفيلم استحسان النقاد مع افتتاحه في أوائل أكتوبر الفائت، لكنه فجر الجدل في الولايات المتحدة بسبب مخاوف من أنه يشجع على العنف.
وقال جيتيش بانديا، المحلل المتخصص في شباك التذاكر، إن الفيلم سيتخطى حاجز المليار دولار، مضيفا “إنجاز مذهل لفيلم مصنف للكبار فقط أنتج بميزانية متواضعة، ولم يعرض في الصين”.
وكان أقرب منافسين للفيلم على هذه المكانة هما الجزء الثاني والأول من فيلم “ديدبول” اللذين حققا إيرادات بلغت 785 مليون دولار و783 مليون دولار على التوالي.
ويقوم الممثل ريان رينولدز ببطولة الفيلمين ويلعب فيهما دور بطل خارق بذيء اللسان.
ووفقا لمجلة “فوربس”، فإن الفيلم أيضا هو الأعلى ربحا على الإطلاق بين الأفلام المقتبسة عن الكتب المصورة في ضوء ميزانيته التي لا تتجاوز 60 مليون دولار.
ويرجع السبب في الإقبال على الفيلم إلى التركيز على الشخصية الرئيسية، وليس على المؤثرات الخاصة ومشاهد الحركة.
فيلم رديء ، لا قصة ولا هم يحزنون ! 130 درهم ضايعة و ساعتين من الوقت حتا هما
نتيجة الدعاية والإشهار
والسلام
فيلم وما حققه يعكسان بالضبط ما يمكن ان تشكله الدعايه الذكية . كل من شاهد الفيلم – وأنا منهم – في الغالب وقعنا في فخ الدعايه الرهيبة التي سبقته لكن بعدما تشاهد الفيلم تصاب بخيبه أمل سريعه المفعول لان سقف توقعاتك كبير جدا ضخمته الدعايه .هو فيلم جيد لكن ليس بالمقدار الذي روج له فلو سقطت من القمر وشاهدته دون المرور عبر قنوات الإشهار فسيعجبك لكن وبعد ان تقع في فخ الإشهار الرهيب الذي سبقه فسوف تصاب بخيبه أمل .
stupid movie ever that show you how american are bad people
ce film est 0 c'est un film très nul c'est juste un buzz marketing. wallah ne mérite pas que vous le voyer ni perdre son temps ni son argent je l'ai vue il est 0. doses not worth absolutly. je vous conseil un meilleur film d'action très bien: MIDWAY (lié à l'histoire de pearl harbor)
يبدو أن الجوكر هذه المرة تصبا فخا ليس للباطمان لكن للمتفرجين و عشاق السينما. فيلم عادي تم تضخيمه بعد استغلال موجات الثورات المشتعلة في كل العالم
نجاح الفلم دعائيا رغم تفاهته دليل على خطورة الدعاية و الاخبار على تلميع او شيطنة اي جهة
انصح بعدم مشاهدة هذا الفيلم فعلا فلم رديئ انا دفعت 30 أورو لمشاهدته انها الدعاية المفرطة
فيلم جريء، افلت من رقابات اصحاب المال و الاعمال المسيطرين على السياسة، فساد الاعلام و انعدام الأخلاق و الرحمة بين الناس. غياب التربية و إهمال المجتمع للأجيال الصاعدة.
فيلم ممتاز يحلل الواقع الحالي و واقع المستقبل. قريبًا العالم سوف يدخل فوضى اكثر من التي نراها. صراع بين الغني و الفقير في وقت تظل المؤسسات السياسية على مقاعد المتفرجين.
لمن يبحث عن الاثارة و المؤترات الخاصة سوف يخيب ظنه بالفلم .
من يعشق الصورة و الدلالات البصرية و جمالية الحوار سوف يستمتع بالفلم.
الفيلم بغظ النظر عن الدعاية يجسد عمل فني متناهي الإبداع
لا يستخف بالمشاهد يحرك مشاعره و يستفز تخمينه و استطلاعاته . المشاهد له دور في الفيلم و الدليل هو لكل تأويله الخاص
بكل بساطة فيلم له ما يميزه عن باقي الأفلام.
الفلم ليس جيدا الحقيقة الدعاية صنعت منه اسطورة ولكن بعد مشاهدته تتفاجئ ان الفلم ليس في نفس مستوى الدعاية التي روجت له على انه افضل فلم في التاريخ والحقيقة انه فلم عادي تافه
فيلم لا يستحق أبدا كل هذه الدعاية والبهرجة ، فيلم دون المستوى، ندمت أشد الندم على ضياع نقود تذكرة الدخول . أنصح بعدم مشاهدته " باش متصيدوش كفما تصيدت "
اللوحة الدعائية في الصورة أعلاه تبين مدى تأثير الدعاية على المستهلكين.
لكن بالحديث عن الأفلام والدعاية، من المستغرب حقا أن أفلاما ومسلسلات أمريكية صورت في المغرب،وأصبحت ظاهرة ثقافية عالمية كمسلسل صراع العروش، الذي صور أنجح مواسمه (الثالث) في المغرب، و أفلام كفيلم علاء الدين، الذي حقق نجاحا باهرا هذه السنة، والذي وإن لم يصور في المغرب، لكنه نقل أوجها كثيرة من الثقافة المغربية، ليس أقلها أن المدينة حيث تدور الأحداث تشبه كثيرا مراكش، كل هذا، ولم يحقق المغرب أي طفرة كبيرة في استقطاب أعداد أكبر من السياح.
من فضلكم ايها المعلقين الجوكر ليس بفيلم مارفل ليس بفيلم اكشن انه ذو تفيكير خاص ليس فيلم بفيلم باتمان وسبرمان انه دو فيلم له تفكير خاص .
وخلال الأسبوع الماضي، ذكرت وسائل إعلام أمريكية أن الجيش أصدر توجيهاً إلى أفراده أشار فيه إلى وجود تهددات "ذات مصداقية" بحدوث إطلاق نار جماعي مع بدء عرض الفيلم في صالات السينما.
ومنذ سبعة أعوام، قتل 12 شخصا وجُرح 70 في مدينة أورورا بولاية كولورادو الأمريكية، عندما فتح رجل النار على الحضور أثناء عرض فيلم باتمان "صحوة فارس الظلام".
قصة رائعة ..فيلم له ميزة خاصة..المغاربة عزيز عليهم اخصرو الحاجة…نقاد السينما اعترفو بجمالية القصة..لوصفها الاحتقار للأشخاص الفقراء..وكيف يستطيع الإنسان ذو الشخصية الضعيفة ان ينتفظ ضد المجتمع وما يستطيع فعله وتغيير كل التوقعات…