أصدرت منظمة العمل المغاربي مؤلفا جماعيا حمل عنوان “ثلاثون سنة على قيام الاتحاد المغاربي: الرهان والتحديات”، أشرف على تنسيقه رئيس المنظمة الدكتور إدريس لكريني.
ويتضمن الكتاب، الذي صدر عن المطبعة والوراقة الوطنية ضمن 200 صفحة من الحجم المتوسط، 12 ورقة باللغتين العربية والفرنسية، تناولت الموضوع من زوايا مختلفة.
جدير بالذكر أن هذا المؤلف، الذي يتضمن أشغال الندوة العلمية التي نظمتها منظمة العمل المغاربي احتفاء بالذكرى الثلاثين لقيام الاتحاد المغارب يومي السبت 16 والأحد 17 فبراير 2019 بقصر البلدية في مراكش بمشاركة عدد من الباحثين والخبراء من الدول المغاربية الخمس، هو الثاني الذي تصدره المنظمة بعد الكتاب الجماعي الصادر عام 2018 حول الهجرة في حوض المتوسط وحقوق الإنسان.
نحن لا نريد هدا الاتحاد المغاربي كل بلد يدبر امره وكفى لمذا تربطوننا وتلتصقون بترديد نفس الكلام
دبروا اموركم بانفسكم وانسونا ليس في الجزائر احد يعطي اهتمام لاتحاد المغاربي
ونحن لا نريده اصلا الشعب الجزائري لا يريد فتح الحدود بل نريد قطع كل العللاقات واغلاق المجال الجوي والبحري
لان يكون هناك اتحاد مغاربي للعذة السباب. السبب الاوال هو أن كل ريس ذاولة يحكوم على شعبه بالمطرقة والحديد. والسبب التاني هو أن الشعوب المغاربية عديم المعرفة وجاهل.
الحكومة الجزائرية لديها رائي آخر حول موضوع المغرب العربي لانها ملزمة لجهة ما بعدم السماح
باعادت الدفء الئ اتحاد المغرب العربي ان لم ينجح الحراك العظيم فلا يمكن احياء الاتحاد اجتماع مراكش لاياتي بالجديد ابدا
إسمه اتحاد المغرب العربي الكبير وليس الاتحاد المغربي.. لا يحق لحركة أو تيار ايديولوجي أن يفرض توجهاته ووصايته على الشعوب