أثار حادث وفاة محسن أخريف، شاعر رئيس رابطة أدباء الشمال، إثر تعرضه لصعقة كهربائية بالخيمة المعدة لفعاليات عيد الكتاب بتطوان، انتقادات واسعة، خاصة أن الفقيد غادر الحياة إثر إصابته في حادث عمومي أمام الجمهور الحاضر، وهو ما خلف موجة غضب عبر عنها العديد من المتتبعين.
عبد الحميد العزوزي، صحافي بالإذاعة الوطنية، وجه الانتقاد لتنظيم فعاليات عيد الكتاب، قائلا إنه “كان مرتجلا وغير مشرف، شابته أخطاء على أكثر من مستوى رغم بلوغه الدورة 21”.
وتابع العزوزي في تعليقه على موت أخريف: “كان آخر تدخل إذاعي له معي حول المعرض زوال أمس، وكأنه استشعر الخطر، طالب في تدخله السلطات المحلية بتخصيص خيمة لائقة بعيد الكتاب تأخذ بعين الاعتبار التغيرات المناخية التي تعرفها تطوان خلال هاته الفترة من السنة”.
وواصل ضمن تدوينة فيسبوكية: “تعددت وتنوعت أسباب الموت، ولكن أن تموت صعقا بالكهرباء في خيمة كتاب مخصصة للعموم، فهذا أمر خطير للغاية، وعلى المعنيين بالأمر أن يتحملوا المسؤولية في جهلهم لثقافة الأخطار”.
من جانبها، قالت فضيلة وزاني التهامي، مسيرة اللقاء الذي توفي خلاله أخريف: “كنت أسير الجلسة، وكان مكبر الصوت بيدي وكنا على وشك الانتهاء، فوجئت بالشاعر محسن أخريف يتقدم بسرعة ليمنع متطفلا من إفساد اللقاء، تناول المكبر وقبل أن يقدمه… تجمد ثم سقط على ظهره فوق الزرابي المبللة يصارع الموت”.
وأضافت: “مر كل شيء بسرعة، ولم نكن نعرف، لم نكن نعرف أن الموت كان يطوف حول خيمتنا، ينتظر من يخطو فوق الماء ليضمه إليه”.
محمد خوفيفي، أستاذ جامعي، كتب: “بؤس الثقافة… ميكروفون يصعق كاتبا شاعرا في عيد الكتاب ويرديه شهيدا، هل الأمر لا يستحق منا سوى الرثاء؟”.
وعلق عبد الدين حمروش، قائلا: “مما يزيد في الحزن والألم، الطريقة التي توفي بها: صعقة كهربائية من ميكروفون… ومع إيماننا بأن لا رادّ لقضاء الله، فإننا نتجه إلى الجهات المسؤولة لفتح تحقيق في الطريقة المجانية التي قضى بها المرحوم أخريف نحبه. في معرض الدار البيضاء الأخير، اشتعلت النيران… واليوم، في تطوان، يصعق ميكروفون شاعرا شابا جميلا… وغدا، لا ندري على من يكون الدور إذا استمرت الأمور على هذا النحو”.
الحريق الذي شب هذا العام في المعرض الثقافي للكتب بالدار البيضاء كان بسبب صعقة كهربائية- الله يستر من تصويب ديال المغاربة
الكهرباء و الماء عدو ! 2019 كما أننا في القرون الوسطى أو في خيام عنترة بن شداد ! رحمة الله على الفقيد و على جميع موتى المسلمين في العالم الإسلامي .
اللامبالاة في كل شيء، إن لله وإن إليه راجعون اللهم اغفر له وارحمه واسكنه الفردوس الأعلى.
رحمة الله عليه وأسكنه الله فسيح جنانه-إنا لله وإنا إليه راجعون
على الكل أن يتعظ
يقول الله عز وجل :ونحن أقرب إليه من حبل الوريد ،
وما تاتيكم إلا بغتة
وجاءت سكرة الموت ذلك ماكنت منه تحيد
إذا جاء أجلهم لايستاخرون ساعة ولايستقدمون.
و الله انها اللامبالاة و الاستهتار بحياة الناس !
صعقة كهربائية ، من المسؤول ؟
في مدينة طنجة خيوط الكهرباء عارية في الشوارع و الأطفال لايدركون الأخطار ، من المسؤول ؟
عندما تسند الأمور للجهلة لتسيير البلاد ، فانتظر الساعة !
رحم الفقيد ، و صبر الله دويه و ابنائه …
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم انا لله وانا اليه راجعون فاجعة كبيرة المت بساكنة الحمامة البيضاء بففدانها لاعز ابناء تطاون المتسامحة المرحوم الشهيد كان من خيرة ابناء هذه المدينة المضيافة اخلاق نبيلة وسلوك حسن لكن لامرد لقضاء الله اللهم ارحمه واسكنه فسيح جناتك وارزق اهله ودويه الصبر والسلوان العبن تدمع والقلب يتوجع وما نقول الا مايرضي الله كل نفس داءقة الموت ولاتدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس باي ارض تموت صدق الله العظيم
هناك رسام تشكيلي مغربي معروف بأمريكا والناس هناك يتهافتون على لوحاته…سئل ذات مرة لماذا غادرت المغرب؟ فأجاب: شاركت في إحدى المرات في مهرجان وطني للفنون التشكيلية فحصلت على الجائزة الاولى.عندما ذهبت الى منزلي اكتشفت ان الجائزة كانت عبارة عن حذاء رياضي (سبرديلا) مقاس 46 و المشكل أنني لم أستفذ منه لأن مقاسي هو41….فهمت أنذاك أنه لا مكان للفنان في مغربنا العزيز وقررت الإغتراب.
اللهم ارحمه وأكرم نزله آمين وارزق أهله وذويه الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون. يجب تقييم المخاطر في مثل هذه المناسبات التي يجتمع فيها الناس. خطر الكهرباء يحيط بنا من كل جهة حتى في منازلنا وبما أن التيار لا يرى مثل النار أو الحفر أو….فيجب الاحتياط والحذر. قدر الله وما شاء فعل
إنا لله و انا اليه راجعون، انه ابن مدينتي رحمه الله، لكن انا اعتبر ما وقع صعقة للتقافة المغربية بصفة عامة، لا اهتمام كبير من طرف الدولة و لا هم يحزنون، ان دل فانه يدل على تكليخ الشعب المغربي و تهميش المتقفين الاحرار ، لو كان مهرجان للغناء او ما دالك كنت ستشاهد اخر المعدات و الخيم و اتصالات المغرب تمول ووووو،،.. كلخ تسود
هاذي خايبة تا لتعاويدة. يموت شخص في حفل ثقافي نتيجة صعق كهربائي . هاذ الشكل ديال موت مثقف مغربي هو طريقة مغربية بامتياز محال نوجدو حالة وفاة شبيهة بهذه في كل العالم.
وكيما جاء في كلام أحد المعلقين، موت هذا الشخص هو في الحقيقة موت مجاني لأن العقل يستغرب الموت بهذه الكيفية .
مات شريفا بين احضان العلم انها حسن الخاتمة ومثواه الجنة ان شاء الله
الذي صدمني ليس موت الشاعر لكن ظل الكل يتفرج عليه و لا أحد تقدم لإسعافه بدلك القلب لإعادة خفقانه و إنقاذ الشاعر . ليس لدينا ثقافة الكوارث و الإسعاف. حتى الحكومة تريد فرض ضريبة الكوارث و ليس لديها سياسة للكوارث و لا للإنقاذ
مكبر الصوت تناوب عليه عدة أشخاص و حتى المرحوم امسكه من قبل و بعدها وقعت المأساة
فحتى انا في الشهر الماضي أردت سحب نقوذ من الشباك الاتوماتيكي و ما إن وضعت اصبعي على الرقم السري الأول حتى أحسست بصعقة كهربائية و خطفت يدي بسرعة و لكن عندما جاء آخرون لم يصعقهم الكهرباء و بعدها عرفت بأن السبب هو أن يدي كنت قد غسلتها و بقيت مبللة بالإضافة كنت حاملا للمفاتيح عندما وضعت اصبعي
قتل كيف قدر رحمه الله ….انا لله وأنا إليه راجعون….
وجب على وزير الثقافة تقديم أستقالته
يجب محاسبة المسؤولين عن تنظيم هذا اللقاء ، الكهربائي الذي لم يقم بعمله كما يجب ، لماذا هناك ماء على الأرض ؟ لماذا تتم اللقاءات في الخيم ألسنا في القرن الواحد والعشرون وهناك قاعات يستأجرها الناس للحفلات ولهذه الأغراض ؟ العشوائية في هذه البلاد ولا احد يحسن عمله ويتمه !!!!
لا حول و لا قوة الا بالله!
المسوءولون غادي يسبوها فشي تريسيان، عامل ديال الانعاش لي مكاع كيتخلص شهريتو و الى تخلصها يالله كيخلص بها الكراء و الماء و الضوء. غادي يقولو بانه هو المسوءول على الكونتاكت و الخيوط و البولات، واخا هو مسكين معندوش مع ايليكتريسيتي و مدارش حتى شي تكوين لا في الكهرباء و لا الماء و لا الزبل! غير كيبان ليهوم هو لي ساهل، بحال الباعة المتجولون و ساءق القطار و المهداوي و الزفزافي و الأبرياء!
الله يرحم داك السيد! و انا لله و انا لله راجعون!
Sad ending and Something disgusting and laughable .how could they organise that "big " exhibition without ensuring the visitors life from those kind of risks which happened in europe in 18 century .at end i say to them shame on you .
احترام معايير السلامة في العمل ،أضف التجهيزات المتصلة بالكهرباء والماء ،في المغرب منعدمة بشكل كلي فالبحث على الارخص راسخ في عقلية المغربي سواءا المنظم أو المستثمر أو الفاعل، أما عند المقاولات فحدث ولاحرج، ومن هذا المنبر أتحدى وأتحدى أي منزل مغربي لديه شهادة السلامة والضمانة من الكهربائي تتبث احترام البيت للمعايير المعترف بها من كل شركات المختصة في التوصيل الكهربائي
ماذا لو كانت نانسي عجرم او كاظم الساهر او …. من يغني وصعقته الكهرباء…لا …لا يمكن ببساطة لانه مغني اتى لنشر ثقافة العهر….اما الكاتب والشاعر الذي ينور المجتمع نحو العلم والنور… صدق رب العباد : سورة أقرأ.
العلم في مجتمعنا يسخر له أتفه اللوجستيك اما ….
اشتغلت مع بعض الاجانب و خاصة بعض اليابانيين و كنت دائما ارى حرصهم على ترتيبات تامين الانشطة مبالغ فيه لكن حين تحصل كارثة مثل هاته نعرف ان ما يحرص عليه غيرنا له اهميته الحيوية . رحم الله الفقيد
تعازينا لجميع أفراد عائلته وأصدقائه ومحبيهم
أنا الله وإنا اليه راجعون وتقبله الله قبولا حسنا وجعله مع الشهداء والصديقين والصالحين والحقنا الله بهم ان شاء بقوته اجمعين ولقاؤنا معهم في الفردوس الأعلى ان شاء الآه آمين واللهم ارحمه وارحم جميع المسلمين
كمهندس احمل المسؤولية للمشرفين على تركيب المنصة، غالبا ما يكون سببه عدم احترام معايير الوقاية من الصعق الكهربائي بعدم وجود القطب المحايد او كونه غير مربوط، كل الاجهزة الكهربائية ذات غطاء موصل للكهرباء مثل الالومنيوم أو الحديد او شيء من هذا القبيل لابد أن يتم تحييدها مع "الارض"
تشغيل منصة دون أدنى شروط الوقاية الكهربائية هو تقصير في المسؤولية ولابد أن يتابع قضائيا.
غريب أمر هذا الواقع حتى الميكروفون صار جلادا يغتال الشعراء ببرودة دم وحين تمسكه شيخات الكباريهات على إيقاع (العلوة) يكاد يقبل طلاء أفواههن المنتفخة بالسيليكون فيكون ناعما خنوعا خاضعا سلسا كأنه يترنح شبقا.
العشوائي هو من صنفنا في المراتب الاخيرة للتنمية البشرية.
اينما وضعت قدمك الا وستلتقي بالسيد العشوائي ينتظرك ,كن يقضا ولاتتسرع
الى رقم 7 اتذكر ذاك الفنان التشكيلي في برنامج نوستالجيا الذي كان يقدمه رشيد نيني على القناة الثانية حين قالها مت بالضحك وزاد على ذلك بقوله لوكان غير جات قدي من يومها حرم على نفسه المشاركة في المسابقات الوطنية اعتقد انه من أزمّور
إنا لله وإنا إليه راجعون،
رحم الله الفقيد و تغمضه بواسع رحمته،
الماء و الأدوات الكهربائية خطر شديد. عشرات الحوادت التي تقع كل سنة بسبب الإستهانة. حوادت في الحمامات المنزلية . احرصوا على كون أرجلكم جافة و لبس خف من البلاستيك قبل لمس أزرار الكهرباء أو أي جهاز متصل بالكهرباء.
حادث مأسوي، وبلاغ وزارة الثقافة أكثر مأساوية.
لا أحد لحد الساعة طرح السؤال الحقيقي أو قدم الجواب الحقيقي.
الأمر يتعلق بمسؤولية وزارة الثقافة عن تأمين الفضاءات والمؤسسات التي تحتضن أنشطة ثقافية، وكذا تأمينها لدى شركات التأمين على أرواح المبدعين والفنانين وعموم الجمهور الذي يحضر لتنشيط أو متابعة التظاهرات الثقافية بالفضاءات العامة والمسارح ودور الثقافة والمعاهد التابعة للوزارة.
الوزارة ملزمة على سبيل الاستعجال على تأمين أرواح المثقفين والفنانين والجمهور المتتبع لأنشطتها. فحادثي معرض الكتاب بالبيضاء وعيد الكتاب بتطوان مثال حي على الاستهتار.
لا راد لقضاء الله. وتعازينا لأسرة الفقيد الصغيرة وللأسرة الفنية والثقافية.
شكرا هسبريس.
اللهم أرحمه وأغفرله وألهم دويه الصبر والسلوان
انا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله.
لانه عيد الكتاب والعلم وعيد الامل والمستقبل اقيم في خيمة وبمعدات وتجهيزات العصر الحجري ،لو كان عيدا للرقص والفجور وعيد لابراز المؤخرات لوضعوا الزرابي والمنصات العالية والاضواء ومكبرات الصوت من اخر الموديلات.لكن احفرو قبرا للعلم والتعلم في بلاد العرب.
بعد حريق معرض الكتاب وحوادث لم تلق تغطية إعلامية وحوداث متعلقة بالدراسة تلاميذ سقط عليهم سور وآخرون غرقوا واساتذة توفوا وهم يؤدون رسالتهم النبيلة ..هل بات العمل الثقافي ملعونا في هذا البلد في الوقت الذي يلقى فيه مهرج وراقصة كل الدعم ليقيما مجونهما على المنصات ! لقد تحول هذا البلد لمهزلة حقيقية …هل هي رسالة ماورائية تقول بأننا نلقى جزاءنا لأننا جبناء أمام الظلم والاستبداد ؟
يجب فتح تحقيق في هذه النازلة….
هذا ما يسمى ربط المسؤولية بالمحاسبة.
كلمة (عدي)، التي نسمعها دائما كثيرا ما تعبر عن اللامسؤولية و عن اللامبالاة و عن العبتية….
ارواح الناس ليست رخيصة إلى هذه الدرجة من عدم اخذ جميع الاحتياطات…
دور الكاتب في المجتمع هو الإنقاذ…فكيف نقيم وضعية ملإ منهم يموت واحد منهم بينهم وهو يصارع الموت… دون أن تمتد له يد ساعفة … إنه لمن السهل أن تكتب ولكن من الصعب أن تكون بحق كاتب….
رحم الله الفقيد وزرق ذويه الصبر والسلوى …إنا لله… وإنا إليه راجعون
هذا الخطأ ديال اللي ركبوا الضو، من شروط الوقاية أنو الكهربا تكون متاصلة بالأرضي ،ground بالانجليزية، في حالة كاين شي سيركوي ولا شي حاجة تيطيح ديجانكتور ، مثلا التلفازة تيكونوا فيها 3 دسنينات دك سنينة ضايرة هي ديال الامان، حتى في حالة وقعت شي حاجة لاقدر الله الديجانكتور تيطيح،انا لله وإنا إليه راجعون .
انا لله و انا اليه راجعون
اللهم ارحمه وأحسن إليه والهم ذويه الصبر والسلوان
من ناحية الحادث فهو قضاء وقدر لا يمكننا الا الاسف على الارتجالية التي تسم كثيرا من معارضنا
الله يهدي المسؤولين
يقول الشاعر تعددتي الأسباب والموت واحد. أدعوا لأخوكم بالمغفرة رحمه الله وألحقنا به مسلمون كل نفس دائقة الموت
الصراحه عندي سؤال واريدكم اتجاوبوني بكل صراحه ؟ هل اهل المغرب عرب ام لا ؟ ولا كلمه مستخدمه عندهم موجوده بالمعجم اللغوي .
هل اصبحنا قوم لوط في لا مسؤولية والفساد.
وا غريـــبة هادي فهـــاد المـــغرب…هــيــر لبارح دفـــنو امرأة حية أو ملي سمعوها ألناس تتغوت أو خرجوها من لقبر جاو رجال ألسلطة أو داوها لسبيطار عاد حلو عليها الصندوق حتى تخنقات مزيان أو شبعـــــات موت مزيــان , أو ليوم تايمـــوت مثقف مغربي و رجــل فكر بهــاد ألطريقة ألعبتية و ألمجـــانيـــة ..أللــــه إحفـــــظ مــا بقـــى أو خـــلاص….
السلام عليكم الى التعليق رقم واحد ؟؟؟؟!! النار التي اشتعلت بالمعرض الدولي ناتج عن البطارية وليس التماس كهربائي ؟؟؟! ولا تصدقو الإشاعة وتم التغلب عليها في 5 دقايق وانا كنت حاضر هناك ؟؟؟! والأخطاء يا اخي تقع في كل بقاع العالم ؟؟؟! والمعرض الدولي 40 سنة للمعارض لم يكون حريق الا مرة واحدة وقلة الإمكانيات ؟؟؟؟! الله يلطف ورحم الله شاعرنا الكبير وان للاه وانا اليه راجعون والسلام
salam
alah yarhamo ;
c'est le deuxièmes cas en une semaine d électrocution un conseil protéger vous contre ça avec un disjoncteur différentielle de trente mili-amperes
لم تعد الميكروفونات هي الاخرى تطيق الادباء والمثقفين ، الميكروفونات الآن ترقص بيد المغنين والراقصين ، وتحدث الضوضاء في يد الساسة والمنافقين .
رحم الله الشاعر الاديب واسكنه فيبح جناته
مع احتراماتي .قالت ان حاول منع احد المتطفلين افساد اللقاء وافسد حياته .
Il y a qq années un jeune instituteur est mort à Chefchaouen par un rayon électrique de la foudre. Il venait à peine d'arriver pour la première fois pour prendre son poste. Ici l'exemple malheureux c'est aussi un accident, il n ya rien à chercher. C'est une possible erreur humaine plus par méconnaissance du propre malheureux défunt. Quand on a un article électrique dans la main on ne touche pas un objet mouillée ou marcher sur l'eau!!! C'est dommage que beaucoup de gens l'ignorent. Le chanteur Claude François est mort électrocuté ds sa baignoire car il avait touché une lampe alors qu'il était ds l'eau de sa baignoire!!!
هده سياسة ممنهجة من طرق أجندة الجهل ، ليطفوا الجهل فوق النور، …
تبا المغرب فقد لتوه انسانا ساهم و كان سيساهم في تكوين شباب واعي مثقف،….
الامبالات هي السبب، و كدالك عدم إتقان العمل…
اللهم ارحمه و بلغ مثواه الجنة
اين معاير السلامة اللامبالاة والاهمال والغش هم السبب في وفاته اللاجنة المنظمة للمعرض هل لديها شهادة ضمان من كهرباءي مختص هل الشبكة الكهربائية متصلة بالارض عندما نستوفي جميع شروط السلامة نقول قضاء الله وقدره
الله يرحمه تعازينا الى اهله
C'est de l’amateurisme,on installe pas un stand ou des gradins ou tout local qui reçoit du public avec équipement électrique sans être entouré de maximum de sécurité et la société qui installe doit être assurée. Il faut que l'installation soit réalisée par des professionnels et prévoir des sorties de secours. Ce pauvre monsieur aurait en plus pu être sauvé si quelqu'un a su faire rapidement un massage cardiaque, encore que cela doit être enseigné dès l'école comme dans les pays européens. a
Pour sauver des vies il faudra installer des disjoncteurs différentielles de 30ma de sensibilité . Pas de 300ma pas de 500ma
Une charge audela de 30ma tue
اللهم ارحمه يارابي واسكنه الجنة يارابي
سبحان الله مبدل الأحوال والقلوب :
ملي كاطيح البقرة كيكترو الجناوة….
كلهم يتشدقون ويتكلمون ويينتقذون بلذاعة كبيرة
لكنهم كانوا هم الآخرين عاجزين كل العجز ان يترجموا ما قالوه بعد الحادثة…إلى رجولة حقيقية فذة قبل اللقاء ….وقبل الحادث….
لماذا كل هذا النفاق والتهور وتوجيه الاسلحة نحو المنظمين وقد كنتم انتم افدح بكثير من المنظمين ؟؟
نعرف فقط فتح أفواهنا عندما يقع الفاس في الراس
وهذا امر سهل للغاية…..يعرفه الجميع بل حتى الأطفال الصغار…..!!!!!!
متى نقدر المسؤولية وننتقذ أنفسنا قبل انتقاذ الآخرين…..؟؟؟؟!!!!!
عاش من عرف قدره….!!!!!!
لايجب إعطاء أي ترخيص لإقامة تجمعات إذالم تتوفر الضمانات الأمنية،فالتسهيلات والمجاملات على حساب القانون تعود بالمصائب،فبالطبع الشاعرالضحية لما رأى بركة ماء لم يمكنه معرفة خطورة الأمر إلا سطحيا أما المختص الأمني الوقائي الذي يجب أن يكون حاضرا في التجمعات بموجب القانون فبحكم اختصاصه بمجرد رؤية الماء سيقوم بالإجراءات الوقائية المتعينة لخطورة الأمر،هذه أخطاء أمنية قاتلة،رحم الله الشهيد بإذن الله ورزق ذويه الصبر والسلوان والرضا بقضاء الله وقدره.
ça ne s'est jamais passé à " Mawazine" ni au festi de Marrakech…les chanteurs, danseur et tiiiiiiiit ont le privilège de grosses dépenses mais intellectuels finissent par la mort tragique publique
بعد حريق معرض الكتاب وحوادث لم تلق تغطية إعلامية وحوداث متعلقة بالدراسة تلاميذ سقط عليهم سور وآخرون غرقوا واساتذة توفوا وهم يؤدون رسالتهم النبيلة ..هل بات العمل الثقافي ملعونا في هذا البلد في الوقت الذي يلقى فيه مهرج وراقصة كل الدعم ليقيما مجونهما على المنصات ! لقد تحول هذا البلد لمهزلة حقيقية …هل هي رسالة ماورائية تقول بأننا نلقى جزاءنا لأننا جبناء أمام الظلم والاستبداد ؟
وتدخل الشاعر ضد متطفل من اختصاص الأمن الخاص فكيف يعقل أن يعمل شاعر عمل رجل الأمن،المختص في التدخل الحبي الهاديء في كذا حالات،أو استعمال القوة في حدود مايسمح له به القانون،فكما يقال لكل فن أربابه قالشاعررحمه الله كان ضحية تقصير أمني مزدوج فادح وقاتل وواضح.
الى مان التحقيق ديال المعقول اقول لهاذ المحققين كيف يخدمو باش يوصلو للحقيقة او شكون المسؤول.
رجعو الى الفواتير ديال مراء الخيمة واش التمن ديالها هو تمن معقول او تمن مراء قاعة ، والتأني هو فاتورة التريسيان واش احترافي او واحد من الجوطية وفاتورته ديال واحد معلم.
اللهم ارحمه واغفر له
حتى احنا في زاكورة غير الله ادير شي تاويل ديال الخير.
عندنا احياء سكنية اسمى بالوداديات في قلب وسط المدينة محرومة من الكهرباء.ولكن السكان كلهم جارين الخيوط الكهرباءية تحت الارض من الاحياء المجاورة على مسافات طويلة.يعني الامر خطير جدا.
على السلطات والمجالس ان تتحرك لايجاد الحلول.
بالاضافة الى وجود بعض الاعمدة الكهرباءية الحديدية بدون غطاءات يعني احيانا نظهر بعظ الاسلاك الكهرباءية وهو امر خطير على الاطفال
جزارة الهدم على أتم الإستعداد لخيط الطالح بالصلاح، القليل من الصالح مع معظم الطالح، ألا تخجلون من أنفسكم؟؟
بسرعة تم ترقيع معرض الكتاب ب وفاة هذا الشاعر، بوفاة تلميذات قرب الشاطئ ب درجة الحرارة المنخفض و بالتساقطات المطرية القياسية، كل عام و أنتم في بؤسكم بألف خير، الله الوطن الملك
السلام عليكم
في كل البلدان المسؤولة، المواطن له قيمة، اما في شبه البلدان اذا لك سلطة فلك قيمة، تخيلوا لو كان وزير او ملك، هل كانت الامور ستجري بنفس المنحنى، بدون ربط المسؤولية بالمحاسبة، من اعلى الهرم الى اسفله، في اطار دولة القانون، والسلطة بيد ااشعب، لا بمكن الحديت عن حقوق المواطن.
المثقفون الحقيقيون يموتون في كل يوم. وأصحاب الريع الثقافي يرفلون في النعيم وبحبوحة من مال الشعب.
رحم الله شهيد الميكروفون. أمّا المسؤول عن الحادث فينعم في الملاييييين.
هذا حال هذه البلاد، حسبنا الله ونعم الوكيل
للاسف المبدأ الذي يمشي عليه كل شيء في المغرب { هو كور و عطي لعور ،و غير تفوتني و تجي فين ما بغات تجي }
هكذا تسعف المصاب بالصعقة الكهربائية وتنقذه من الموت:
أولا سبب موت الناس عند إصابتهم بالصعقة هي دخول عضلات القلب في حركات مبعثرة أو ما يدعى التذبذب، حيث سرعة النبضات عالية جدا، لإيقاف هذه النوبات المبعثرة يتم تعريض القلب لصعقة أخرى
بواسطة defibrillateur لكي يتوقف عن التذبذب وليبدأ ظرباته بانتظام، ثانيا اذا كان التنفس قد توقف والجسم دخل في حالة غيبوبة، ولا توجد أي نبضات، يجب تدليك القلب ب 30 حركة ضغط/ دفع على الصدر بشدة وبسرعة مرتين في الثانية، دور هذا التدليك هو تحريك مضخة القلب لتزويد الدماغ بالاوكسجين…
هذه الإسعافات الأولية لازم كل فرد إتقانه لإنقاذ الحياة، ما لاحظته هو ان الناس تتفرج على أي حادثة وينتظرون سيارة الاسعاف وهذه الأخيرة تتأخر بساعات، عملية الإنقاذ تكون من الدقيقة ٥ إلى 8 دقائق وهي التي تحدد بين الحياة او الموت.
الصعقة لا تأتي إلى الموت مباشرتا واعاتب حتى الحاضرين الذين يتقنون فن الآداب ولكن عاجزين على ابسط الإسعافات ….
من المفروم على المواطنين تعلم الإسعافات الأولية لإنقاذ ذويهم في الحالات الحرجة….
الى صاحب التعليق 6 المرحوم ابن مدينة العرائش هو فقط استاذ بتطوان .
قالت مسيرة الجلسة أن الميكرفون كان بيدها والمرحوم أخذه منها فيصاب بصعقة كهربائية . فإذا كان الميكروفون هو سبب الوفاة فلماذا لم يصب المسيرة فهناك غموض في الموضوع وعلى الشرطة ان تفتح تحقيقا لتصل الى الحقيقة
اللهم اغفر له وارحمه وارزق أهله الصبر الجميل.