أكدت الممثلة الأمريكية أنجلينا جولي، سفيرة النوايا الحسنة لمفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، أنه لن يكون بالإمكان إنهاء الحروب طالما استمر استبعاد النساء من عمليات السلام واتخاذ القرارات.
وقالت جولي: “طالما واصلنا وضع أي قضية أخرى أمام حقوق ومشاركة النساء، سنبقى عالقين في دائرة العنف والنزاع”.
جاء ذلك خلال كلمة أدلت بها نجمة هوليوود في مؤتمر حول بعثات حفظ السلام للأمم المتحدة، في نيويورك، بمشاركة وزراء ومبعوثين من جميع أنحاء العالم.
وأكدت أنجلينا: “النساء موجودات قي قلب الصراعات الحديثة، بأسوأ شكل ممكن”، مبرزة أنهن مازلن مستبعدات من القرارات العامة في أغلب الحالات.
وتابعت جولي: “إذا اتبعنا المبدأ القائل بإن المتضررين من مشكلة لابد أن يتولوا تحديد حلها، ستكون غالبية مفاوضي السلام ووزراء الخارجية والدبوماسيين من النساء”.
وأشارت الفنانة العالمية، بشكل خاص، إلى مفاوضات السلام الجارية مع حركة طالبان في أفغانسان: “حيث خاطرت آلاف النساء بأرواحهن لكي تؤخذ حقوقهن وحقوق أطفالهم في الاعتبار، ولكن لم يتم وضعهن في الاعتبار الآن”.
كما طالبت بالحضور النسائي في بعثات السلام التابعة للأمم المتحدة وبإيلاء اهتمام أكبر لمشكلات النساء في النزاعات.
وأضافت سفيرة النوايا الحسنة: “الخوف من انتهاكات جندي حفظ سلام ليس حماية. أن تعيش وأنت خائف من أن تتعرض ابنتك للاغتصاب على يد مقاتلين ليس حماية. أن تعلم أنه في حالة تعرض ابنائك للأذى لن يكون أحد مسؤول عن ذلك لا يمثل قاعدة للسلام والأمن. عدم تمثيل نصف الشعب في مفاوضات السلام أو الحكومات ليس الطريق نحو الاستقرار على المدى الطويل”.
حقوق المرأة وحقوق الإنسان وحقوق وحقوق ووو تتبجح بها الدول الكبرى: أمريكا ، فرنسا وو… ما الذي دمر العراق، أين حقوق حقوق الإنسان في العراق؟ أين حقوق. المرأة والإنسان في اليمن والعراق وليبيا وسوريا وووووو كلام وكلام ووووو. ليس إلا….
كلام غير منطقي في بلاد متخلفة كمينمار عينت على رأس الحكومة سيدة حاملة لجائزة نوبل للسلام فكانت النتيجة قتل مئات الألاف من المسلمين الروهنغيا و طرد و تشريد الملايين و اغتصاب ألاف النساء. مع كل هذا لم تقم السيدة التي تتزعم ميانمار حتى بالأعتراف بجرائمها بل دافعت عن المجرمين. عالمنا الأسلامي يحتاج أن تلعب المرأة دورها من بيتها و يلعب الرحل دوره خارج البيت طالما ينعكس الوضع سنبقة مجتمعات ضعيفة و متخلفة و تسير نحو الهاوية لا نحن متحررون أغنياء و لا نحن متدينون أقوياء و المجتمع المغربي خير دليل على ما يمكن تحطيمه من خلال الدفع بالمرأة الى خارج البيت و الى العنوسة و الرمي بالرجل في قارعة الشارع بين الجريمة و الهجرة الشرية و هلما جرة من الكوارث
نعم يجب اخد العبرة من هذه الممثلة التي بدأت كممثلة افلام اباحية و مشاهد ساخنة و تسلقت السلم السوسيولوجي بمواعدة كبار المخرجين و الفنانين و كانت تستعمل جسدها…و الان تحارب تشييء المرأة و التمييز العنصري و استغلال النساء..
منطقها كمنطق امريكا ،اول دولة تستعمل السلاح النووي على المدنيين من الاطفال و النساء بهيروشيما و ناكازاكي،و الان امريكا هي راعية السلام و تحارب كل اادول التي تريد ان تمتلك سلاح نووي،و تطالبها بالتخلي عنه و لكن تحافظ على سلاحها هي…
هاؤلاء الليبراليون يقولون ما لا يفعلون و يختبؤون تحت اقنعة السلم و المساوات و الرحمة و حقوق الحيوان فقط لأنهم شبعوا من نهب الثروات، لماذا لم تكن انجلينا زاهدة ناسكة تدافع عن الحق عندما كانت فقيرة و في عز الشباب؟
تحية لأبناء الشعب الذين كانوا ذوي اخلاق و قيم في بداياتهم و ظلوا كذلك حتا بعد الشهرة و المال
اكيد لن يتحسن الوضع بإبعاد النساء و الامهات…خاصة القانعات المتبصرات الانثويات دو معرفة وصبر و الهام و حكمة…ووو وبدونهم سيكون العالم كالغابة مروع و متوحش و احمق و طائش… ! كالدكور هناك إناث حاقدات مريضات جبناء يخلقن المشاكل و يضيعن الفرص للتعايش بجهلهن و يكدسن المال و ماجاورهما…كما أن هناك إناث تعشن فقط من أجل المزاح والضحك…حتى يبدو لك أن ليس هناك شيء جدي فوق هده الكرة الارضية…!
لاتضنوا أن أمور البيت خاصة بالنساء فقط…فهي أصبحت جد جد معقدة ! اشتغلت مع انسات وسيدات و يمكن أن أجزم انهم جد دكيات و جد متطورات. وفي ضل المساوات عليهم العمل بجانب الرجل.
هانت المرأة و أصبحت تتزوج بنظيره و تطرد الرجل و تحمله ما لا بثبات به عملا و لا قولا. حقوق المرأة أو الإنسان لن توجد في أي دولة في العالم بل هي سياسة تهديمية لما بقي من الانسانية حتى يصبح الإنسان حيوان ياكل أخيه و يتجول عريان في الأسواق و لا يتزوج حتى لا يعرف ابيه و يقتل الرجل الآخر لينوكس ما طاب له و لكنك المرأة كم و كما تشاء. هناك شيء لابد من أن نسبه به المرأة هو أن الحيوان بهيج الا 3 أشهر في السنة و هذا لا يكفي للإنسان بل المرأة تريد النكاح ليل نهار و طول السنة فكيف تعمل…