دشّنت سميرة سعيد، الفنانة المغربية المقيمة بجمهورية مصر العربية، السنة الجديدة بأعمال غنائية ذات لمسة عالمية وديوهات فرنسية على طريقة “الراب”، إلى جانب جولات فنية تعانق من خلالها الجمهور المغربي من جديد؛ بعد غياب عن الساحة الفنية الوطنية دام أزيد من أربعين سنة.
وتنكب الديفا على وضع لمساتها الأخيرة على ألبومها الأخير، الذي يتضمن “توليفة” موسيقية تظهر خلالها بشكل مغاير عما اعتاد عليه الجمهور سابقا، بمزج موسيقي يجمع إيقاعات العالم بين الشرق والغرب، ولهجات عراقية وخليجية وأغنيتين مغربيتين، بالإضافة إلى ديوهات مع نجوم عالميين.
مصادر مقربة من الفنانة سميرة أكدت لهسبريس أن “الديفا تحمل مفاجآت عديدة للجمهور من خلال ألبومها الجديد، وتألقها في لون “الراب” عبر تقديم ديوهات” مع نجوم عالميين؛ من بينهم الرابور “ميتر جيمس”، وبمشاركة الموسيقي المغربي ديدجي يوسف.
وانتهى الديدجي يوسف من وضع التصور النهائي للأغنية، وتسجيل الجزء المتعلق بصوت الديفا بأحد استوديوهات القاهرة، ووضع الترتيبات الأولى لتسجيل الجزء الثاني مع جيمس، ورفض الموزع الموسيقي الكشف عن تفاصيل العمل مكتفيا بالتأكيد على أن “المشروع الفني عبارة عن ديو تخوض فيه الديفا تجربة الغناء باللغة الفرنسية”.
من جهة ثانية، تستعد المطربة المغربية القيام بجولة فنية تقودها إلى ثلاث مدن مغربية هي طنجة والدار البيضاء ومنتجع مازاغان بالجديدة، ابتداء من 23 أبريل المقبل، بحفل تحييه ديفا الغناء العربي بمسرح “استوديو الفنون الحية” بالدار البيضاء؛ في حين يحتضن قصر الأنوار بمدينة طنجة حفلها الثاني في الـ27 من أبريل، لتختتم جولتها الغنائية بمنتجع مازاغان بالجديدة في 30 من أبريل.
وتعتبر هذه الجولة الأولى منذ أزيد من 40، حيث كانت قد أحيت الفنانة المغربية مجموعة من الجولات في المغرب رفقة فرق موسيقية كبيرة قبل احترافها الفن واستقرارها بمصر.
خلال الاربعين سنة التي غابت فيها وقعت في المغرب تغيرات على عدة مستويات إجتماعية، سياسية، فنية، عقائدية خصوصا النظرة الى الحالات المزرية التي يعيشها جل المغاربة. المغرب الآن في مخاض وصراع مع الحياة والعيش الكريم. لا أريد ان أصور وضعا كارثيا ولا ادراميا، وإنما أسأل: هل الوقت مناسب لتنظيم مثل هذا الحفل!؟
الفنانة سميرة بن سعيد ….المطربة المغربية التي من شرفت الاغنية المغربية والاغاني العربية الرائعة وسط
ثلة من فطاحل الاغنية العربية منذ عقد من الزمن
امتال وردة الجزائرية والمطربة اصالة و ميادة الحناوي
بحيث ابانت عن كعبها العالي….واطربت الكبير والصغير
والى حد الان لازالت شمعتها مضيئة….فندعوا لابنة الرباط وبالطبط حي اليوسفية….بالتوفيق ومزيدا من العطاء….
مفخرة صراحة.. فنانة من الطراز العالي الرفيع.. رفيعة الأخلاق.. تشرفنا و ترفع من شأننا كمغاربة .. الكل يحترمها ..
À mon avis il reste à faire plus d'effort en ce qui concerne le respect de notre femme dans tous les domaines. Prenons la chanson comme example: je me sens souvent mal à l'aise en écoutant une chanteuse de chez nous ou d'ailleurs..Je ne peux oublier que à part la voix les paroles sont écrites par un homme ainsi que la musique et qu'un homme lui a appris comment se tenir et comment dire "ah" "oh" "ya habibi"! SVP mesdames vous pouvez certainement écrire vos paroles et votre musique non? Soyez vous-même ..sinon c'est vraiment agaçant parce que fallacieux!
حتى فات الفوت عاد سولني كيف بقيت….سميرة ياالله بدات ترضى بنا…كانت صدمة كبيرة للمغاربة يوم استجوبتها التلفزة المغربية وبدات تتكلم باللهجة المصرية وكان اللهجة المصرية هي نهاية التاريخ بالنسبة للفنانة .لا اذكر يوما انها افتخرت بمغربيتها ولا تقافتها…اسف سميرة اكثر المغابة يرونك مصرية ماشي بنت البلاد..وهل ستغنين في هاته الجولة اغاني باللهجة المصرية التي تجاوزها التاريخ او اللهجة المغربية الي هي الان في القمة….
آتية كالاخرين لجمع الأموال..ليس إلا..فكم من مغن دخل بلادنا بصفر في حسابه البنكي…وخرج بأرقام خيالية..لا نريد من يأتي لاكل مال الفقراء المغاربة..ولا يعين ولو بقسم في مدرسة او سيارة نقل مدرسي ..في القرى الوعرة المغربية.او إعانة أصحاب الأمراض المزمنة..والقصور الكلوي…ويسمون أنفسهم مغاربة.لما يرون انهم سيحصلون بمبالغ كانت على الأرجح تبنى بها 5أقسام او مدرسة قروية…فماذا سيعطينا غناء من باعت نفسها للشيطان في بعض الكليبات..والصور كالتي قدمتها هسبريس ….