فاسيقي: الدارجة تهين المثليين .. والمغربيات يقاسين هيمنة الذكور

فاسيقي: الدارجة تهين المثليين .. والمغربيات يقاسين هيمنة الذكور
الأحد 20 يناير 2019 - 10:00

قالت زينب فاسيقي، رسامة كتب هزلية حول وضعية المرأة، إن الدارجة المغربية تغيب فيها كلمات تمكّن من كسر الطابوهات، موضّحة أن الكلمة الوحيدة الدالة على مثليي الجنس في العامية المغربية ذات حمولة سلبية.

وفي سياق حديثها خلال “لقاء فاس الفني”، أضافت الفنانة المغربية أن العري الذي تستعمله في رسوماتها “لا يشيّء المرأة، لأن الجسد الأنثوي يجب أن يولى قيمته”، مبرزة أن مصدر هذا الاختيار هو القلق الذي تولد عندها كامرأة شابة بسبب الهيمنة الذكورية التي مسّت حياتها الاجتماعية والجنسية، رغم عدم معاناة أصدقائها الذكور من ذلك.

النسوية التي تدافع عنها فاسيقي أساسها “الحرية، لا مهاجمة المُحجَّبات ومستعملات مساحيق التجميل، رغم تشييء هذه الأشياء للمرأة”، مضيفة أنها لا ترسم الكتب الهزلية فقط، بل تدعو أيضا الفنانات إلى أن يقلن لا أمام الهيمنة الذكورية بالمغرب؛ “لأنه إذا استطعتُ القيام بذلك، تستطيع فنانات أخريات فعله”.

واستشهدت فاسيقي بموقع “حشومة كوم”، الذي يستمد اسمه من اللفظ الدارج الدال على “ما هو عيب”، وقصده تكسير الطابوهات التي تواجه المرأة في المجتمع المغربي، و”الكتاب الهزلي” الذي له المقصد نفسه، مشيرة إلى معاناة العملين كليهما من محدودية الدارجة عندما يتعلق الأمر بالطابوهات.

المرأة بالمغرب، حسب المتحدثة، يُتوقَّع منها ما يجب عليها وما لا يجب عليها فعله، لذا كان اختيار الفن مغامرة خاضتها فاسيقي وحيدة. ثم استرسلت متحدّثة عن مشروع “women power” الذي يقدّم روابط احترافية للنساء من أجل بدأ مسارهن، واكتساب تجربة.

من جهتها، تحدّثت صابين فالر، عن مركز الفن والإعلام بألمانيا، عن فلسفة هذا المركز الفني التي تؤمن بالتعلم عبر الممارسة، من أجل فتح أبواب جديدة للناس عبر اكتشاف وجهات نظر جديدة، سواء كانوا أطفالا أو راشدين أو أكاديميين.

دعوة الناس إلى اختبار تجارب إبداعية جديدة، حسب المتحدّثة، يكون “عبر ورشات تتم في غرف مظلمة تجمع فيها تحركات الأضواء الملونة في صورة واحدة، وفي ورشات التحريك عبر اللوحات الرقمية، وورشات تحويل أشياء يجب رميها إلى إبداعات فنية، أو عبر تعليمهم تصوير فيديوهات السيلفي وكيفية إخراجه بشكل أفضل”.

هدف هذه الورشات التدريبية ليس فنيا خالصا، فرغم امتلاك الناس للهواتف الذكية، فإن قليلين من يعرفون كيفية عمل هذه الهواتف، حسب صابين فالر، إضافة إلى التغيرات المستمرة للتقنية التي يصعب على الأساتذة مواكبتها، مما يبرز ضرورة توفير تدريبات مجانية حولها للتلاميذ، آملة أن تُخلق ثورة تبين للناس كيفية عمل التقنية، “رغم أن هذا لن يأخذ يوما واحدا، فحتى الأنترنت لم يطور في يوم واحد”، حسب تعبيرها.

‫تعليقات الزوار

76
  • بوجيدي
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:13

    ماشاء الله فنانة واسمها ….تتحدث عن مفهوم الحشومة والهيمنة الذكورية وألمانيا وورشات وأضواء وألوان…..والمساحيق والتجميل وتشييء المرأة.
    أنا أريد جملة واحدة مفيدة.

  • عبد العزيز
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:17

    لماذا من الضروري كسر الطابوهات؟؟
    أصبح في مجتمعنا مدافعون عن كل شيء.
    فاسيقي تعطينا الدروس …
    لولا الطابوهات لما كانت الأخلاق ولما استمر هذا الكائن فوق هذه الأرض.
    اتقوا ربكم..أو على الأقل حافظوا على تماسك مجتمعكم. ..وفكروا في أبنائكم وأحفادكم

  • جواد
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:18

    اسال من الله ان يرد بك اليه ردا جميلا.وان يتوب عليك توبة نصوحا.

  • مغربي
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:18

    السلام
    اود ان اعرف ما هو دور هؤلاء العلمانيين و الحداتيين في المجتمع دورهم هو تخريب كل ما هو تقليدي يريدون نشر الفاحشة و المجون و الانحلال وسط العاءلة بافكارهم المتوسخة و المليئة بالقدارة و الدليل هو لو تم تبني المقرارات بالدارجة هل التلميد او الطالب عندما يكون في درس التوالد الانساني هل سنسمي الاشياء باللغة العامية هل سنسمي متلا القضيب و الرحم بالكلمات المتداولة في الشارع و نقوم بنسخها في الدفاتر و اوراق الامتحانات.اتركونا من فضلكم و دعونا نعيش كما كان اجدادنا و اباءنا ااحشمة و الوقار و العفة.و شكراااا.

  • عدنان ش
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:19

    والله تمنيت لو كان هناك اسم آخر يعرف به المثليون يكون أشد اهانة لهم من عبارة قوم لوط أما الجانب الانثوي في المرأة فلن يحفظ كرامته ويستر فتنته الا اللباس المحتشم وليس الجمعيات ولا الحقوقيات

  • الحرية
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:25

    متى كانت الحرية مرتبطة العري هذا فسوق وفساد. ليس لان الذكور يقومون بالزنا فلديهم الحرية بل هم اثمون وسيحاسبهم الله. بدل تشجيع النساء على الحرية يجب نشر التوعية باهمية حماية الفطرة والتشجيع على الزواج ومحاربة اشكال الفسوق والفاحشة. حفظنا الله والامة الاسلامية من الفواحش ما ظهر منها وما بطن

  • مغربي
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:27

    حسب تعليق الصورة الفاحشة تقول السبطىة على عقول الناس مضر للصحة ..و ما محل الشيشة في الصحة.

  • khalid
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:28

    nom sur surnom ! Nous somme des musulmants et des conservateurs vos pensés des malades sexuelle gardez les jamais un jour vous les realiseraient

  • مواطن
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:29

    اريد ان اعرف هل هذه حملة ممنهجة للتخلص من الحياء و الحشمة.لا يريدون ترك المرأة الا و يجب اخراجها للفسق و العري بدعوة انهم يحررونها..لا ريب انها حملة صليبة توظف هكذا وجوه عديمة الحياء لا نعرف من اين يظهرون.

  • مغاربي
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:34

    عن اي هيمنة تتحدثين الرجل منذ بداية الحياة الزوجية يتحول مباشرة الي خادم مطيع للمراة عبودية مطلقة فماديا هو المسؤؤل عن البيت في المقام الاول واجتماعيا ودينيا وعاطفيا خصوصا اذا كان له اطفال واكاد اجزم ان الرجل تنتهي حياته الشخصية عندما يذخل القفص فهو بمعنى اخر يصير ملكا وجزءا من مصير كيانات اخرى هو وزوجته فلا تبخسو ا الرجل الدور المهم الذي يقوم به

  • الرحيق المختوم
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:34

    ((بل تدعو أيضا الفنانات إلى أن يقلن لا أمام الهيمنة الذكورية بالمغرب)). الهيمنة الذكورية = القوامة، قال تعالى في سورة النساء الآية 34: (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ ). حسبنا الله ونعم الوكيل. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا فإن ديننا يُذبح.

  • hicham
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:35

    سيدتي إن الله تعالى فضل المرأة وكرمها بستر جسدها فإذا عرته أصبحت فاضحة وصار جسدها يراه الكل لم تعد له ولا لها قيمة. وللأسف في عصرنا هذا قلبت الآية وهذه من علامات قرب الساعة نسأل الله أن يلطف بنا ولا يواخذنا بما فعله السفهاء منا.

  • جواد الحرشاوي
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:37

    هؤلاء أعماهم الشيطان وأزاغهم عن جادة الصواب والفطره التي فطر الله عليها الخلق يفكرون فقط في أعضائهم التناسليه .

  • abdel76
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:38

    هناك جمعيات تنتشر في المجتمع المغربي كالنار في الهشيم شغلها الشاغل هو الدفاع عن الشذوذ والرذيلة. وتدفع إلى الوجهة بأشخاص لهم نفس التوجه الحداثي اللعين كلبعيد كل البعد على مشاكل اليومية للمغاربة. إتقوا الله وكفى من بيع دينكم من أجل دنياكم الفانية فأمام الله لن ينفعكم لا جاه ولا مال ولا نفود ولا سلطة إلا من أتى الله بقلب سليم. وكل مسؤول في هذا البلد قادر على تغيير هذا المنكر ولم يحرك ساكنا فعقابه وحسابه شديد. حسبي الله ونعم الوكيل. أنشري هيسبريس بكل موضوعية.

  • Ansari
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:40

    هذا هو الزمن الذي ذكره رسول الله عليه الصلاة والسلام الذي يتكلم فيه الرويبضة.
    أصبح كل نكرة من الناس سلاحه الوحيد جرأته على دين الله يحاول أن يستدرك على الله في ما لا جدال فيه.
    اتقوا الله في أنفسكم أولا ولا تحلوا ما حرم الله بدعوى الحرية والحداثة ووو…

  • rachid Saddam
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:41

    اقول لهده المرأة المسماة فاسيقي مهما حاولتم أن تغيروا من طباع المرأة المغربية المسلمة فلن تفلحوا بادن الله المرأة ادا كانت ملابسها محتشمة حسب ما أوصى به الله سبحانه وتعالى فلن تسمع الكلام الساقط اما ادا كانت متبرجة فتكون معرضة للكلام النابي فالرجوع الى طريق ألله خير وسيلة لتفادي الوقوع في المشاكل اللهم ارزقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين

  • يوسف الذكالي
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:42

    إنما أمم أخلاق ان دهب أخلاقهم دهب
    اثقي الله في نفسك أيتها الفاسيقي. …..

  • جواد ابير
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:45

    الله يرد بيك ابنتي رآه كيبان ليا تلفتليكم لمشة واش انت غدي تعرفي تكرمي لمرا كيفما كرمها الإسلام الدين غطاها باش مينهشش لجسد ديالها الذئاب البشرية وإنتي بغا تعريها وكتقولي الهيمنة الذكورية وانت أخطر على المراة من الهيمنة الذكورية الف مرة وكتقولي لغة دارجة منصفتش المثليين وراه حلوف كرموس بحال ديك لقصة ديال واحد لحمار هاجر لانجلترا ملي سولوه علاش حركتي قاليهم مبغيتهمش يبقاو يقولوا ليا حمار بغيتهوم يقولو ليا دنكي واللهم ان هذا لمنكر

  • simsim
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:52

    …ربما اسمها الحقيقي دل على شيء هي تحاول اقحامه داخل مجتمع هو في الاخير خربت دعاماته به…

  • souabni
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:53

    اقول لهؤلاء ابدؤا بانفسكم وزوجاتكم وبناتكم واهليكم جميعا حتى نتعلم منكم.ولكل حادت حديث.

  • دعاة الفواحش
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:54

    إنها السيبة الجنسية…الأنثى الحرة لا تأكل من لحمها والذكر الحر لا يقتات من تشبّهه ببنات الليل.

  • Omar33
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:55

    Il faut dynamiter tous les tabous (y compris sexuel) qui sont des prisons mentales

  • ازناسني من فاس
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:57

    هناك فرق بين كلمة المرٲة و الٲنوثة و الحركة النسائية، فالمرٲة هي كائن يعيش مع ٲخيه الرجل من خلال التكامل الذي يميزهما، فلا غنى لٲحدهما عن الاخر ما دام كل واحد منهما لا يخرج عن طبيعته البيولوجية. ٲما الٲنوثة فهي ٲهم ما يميز المرٲة، اذ بمحاولتها التخلص ٲو الثورة على ٲنوثتها تخلق اختلالا في توازن شخصيتها و مجتمعها و بالتالي تبدٲ المشاكل ليس فقط مع ٲخيها الرجل ٲو نظيرتها المرٲة بل حتى مع محيطها الانساني و الطبيعي. ٲما الحركة النسائية فهي ذالك المارد الذي يخرج المرٲة من ٲنوثتها ليرميها في عوالم الشذوذ و الذكورية و الكبث و المرض النفسي و المعاناة في صمت. من ٲرادت ٲن تعاني نفسيا و تحرم جنسيا و تصبح لعبة و تفقد بوصلتها، فالتسمع لما تقوله الحركات النسائية. لنرى هؤلاء النسوة اللائي يطغين الان بسبب صغر سنهن كيف ستكن عندما سيصبحن غير قادرات صحيا و كهلات، هل سينفعهن من كان يشجعهن على خلق التفرقة بين الرجل و المرٲة، حتى المجتمع سيكون قد تحولت قيمه و سيصبح ٲكثر فردانية و ٲنانية بسبب حركات التحرر ما سيجعل التكافل و الرحمة بين ٲفراد المجتمع غائبة تماما، ثم هناك الله سبحانه الذي يمهل و لايهمل.

  • فاسيقي
    الأحد 20 يناير 2019 - 10:58

    اسم على مسمى، اسم يختزل كل الأوصاف، ويختصر كل الكلام.

  • بائع القصص
    الأحد 20 يناير 2019 - 11:00

    لقد أصبح الكل منشغل بالقضايا الجنسية، ويتم بطريقة بخيسة لوضع العلمانية في مدرج تافه لكي يخلق ذلك جدلا يقسم بين مأيد ومعارض، علما ان قضية المثلية والتحرر الجنسي حتى في دول الفجر العلماني ما زالت تعرف الأخذ والرد وليست مقبولتا في الشارع كما يضن البعض.
    ليس الهدف من العلمانية هدم الأعراف والخصوصية التي تتسم بها الشعوب وإنما خلق نظام سياسي يمثل الجميع ودموقراطي لا يتسم بالعنصرية الدينية أو العرقية أو حتى الخلفية الثقافية.
    كان بالأحرى البحث عن سبب التخلف وانتشار الفساد وانعدام العدالة لخدمة الصالح العام، اما مواضيع الجنس والطابوهات فهو إلا بحث عن البوزات قصد الشهرة. ليت اسمع يوما اننا نتسم فقط بالشهرة في ابتكارات وابداعات تعطي قفزة نوعية للمواطن.
    ولاكن هذا طريق صعب

  • مغربي
    الأحد 20 يناير 2019 - 11:00

    انما الامم الاخلاق مابقيت فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا.

  • Karil
    الأحد 20 يناير 2019 - 11:05

    التزمت و الإنحلال وجهان لعملة واحدة ، كلاهما خطر المجتمع.

  • الغيور
    الأحد 20 يناير 2019 - 11:06

    سبحان الله
    لها من إسمها نصيب
    هذا التعليق والباقي للعدد الأدنى به من الأحرف

  • hobal
    الأحد 20 يناير 2019 - 11:08

    هناك الكثير من الناس يعيشون بيننا عندهم تشوهات ذهنية وخلقية اذا اخذنا بافكارهم ونزواتهم نكون قد تخلينا على عقولنا وفكرنا السليم
    مثل هؤلاء المعاقين عقليا يجب ان نجدلهم طريقة للعلاج

  • ميمي
    الأحد 20 يناير 2019 - 11:09

    طبعا جميع التعليقات سلبية كتبها ذكور عاشو منذ نعومة أظافرهم أحرارا في أفكارهم و أجسادهم و تقرير مصيرهم و …و…. فلماذا يكثترون لهاذا الكائن الضعيف الذي لا حق له حتى في التعبير!

  • رشيد
    الأحد 20 يناير 2019 - 11:09

    اولا اللهم ان هذا منكر
    يا اختي اذا احببت الرذيلة فخوذيها لنفسك واتركيه الناس الآخرين
    نحن لا نريد امثالك نريد مهندسات وطبيبات وخبيرات متدينات
    يخدمن المجتمع ويربين التربية التربية الحسنة

  • مغربي ساكن فالمغرب
    الأحد 20 يناير 2019 - 11:10

    قالت الفاسيقي ﺃﻥ ﺍﻟﻌﺮﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺴﺘﻌﻤﻠﻪ ﻓﻲ ﺭﺳﻮﻣﺎﺗﻬﺎ "ﻻ ﻳﺸﻲّﺀ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ، ﻷﻥ ﺍﻟﺠﺴﺪ ﺍﻷﻧﺜﻮﻱ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻳﻮﻟﻰ ﻗﻴﻤﺘﻪ" بمعنى أن رسم جسد المرأة العاري عند الحركة النسوية يُعدُّ فناً نبيلا في تضاد مع جميع الأديان التي تحرم ذلك ..

    أكثر من ذلك فجميع الأديان تدعو المرأة إلى ستر جسدها لكونه يحتوي على محاسن فاتنة تثير الشهوة بينما ترى الحركة النسوية أن الأمر بتغطية جسد المرأة هو ظلم لها وحجب لقيمته التي يعطيها له العري والتعري ..

    نحن هنا بين صراع نظريتين متضادتين .. نظرية الإيمان بمفهومه الشامل والذي تمثله جميع الأديان وبين نظرية الإلحاد الذي تمثله مختلف الحركات والجمعيات المعاصرة التي تحارب الدين وتثور على قيوده في محاولة للعودة بالبشرية إلى نظام ما قبل ظهور الدين بطريقة حضارية يكون فيها العنصر البشري أكثر انقيادا لشهواته الحيوانية.

    المشكل أنه حتى عند الحيوان تجد طغيان الهيمنة الذكورية (الديك مع الدجاجات مثلا) .. ولذلك فهاته الحركات النسوية ليست في تضاد مع الدين فقط بل حتى مع الفطرة ..
    مما يدل على أن الأمر سببه أمراض نفسية تصاب بها بعض النساء فيدفعهن شذوذهن إلى التفكير في الإنتقام من الدين والفطرة.

  • عبد الرحيم جبيرة
    الأحد 20 يناير 2019 - 11:12

    الفن تهذيب للأخلاق وليس افسادها، الله يردبيك.

  • ادريس
    الأحد 20 يناير 2019 - 11:12

    قولي انت مع اللواط و مع الشذوذ و مع الفجور .اهنينا لا الفلسفة لاش .

  • فهد العلوي .
    الأحد 20 يناير 2019 - 11:13

    هادو صافي خرجو ليها نيشان .
    فاسيقي …. فخامة الإسم تكفي .

  • حسن
    الأحد 20 يناير 2019 - 11:16

    فاقد الشيء لا يعطيه و اذا لم تستحي فقولي وافعلي ماشئت يا فاسيقي.
    ارى أن المجتمع المغربي اصبح كمختبر التجاريب التربوية لان كل من هب ودب يريد أن يربينا ويعلمنا ما معنى الحياة العصرية مدافعا عن المنكر والزنى والمثليين و الفسق والتبرج و و و ……. ضاربا بعرض الحائط التربية وحسن الخلق والتكوين الاصيل للنشء والتشبت بتعاليم ديننا الحنيف

  • Val d isere
    الأحد 20 يناير 2019 - 11:20

    إنها حرب.على القيم و الأخلاق في البلد يا سادة، حرب هدفها تدمير المجتمع و القضاء على قيمه و كينونته, تدميره و الهاؤه ليسهل استغلاله و اذلاله.

  • يوسسسسسسسسف
    الأحد 20 يناير 2019 - 11:23

    سيدتي المحترمة ( و ارجوك ألا ترفضي كلمة المحترمة). الحياة المادية والحرية الجنسية واظهار التحرر ،فهو نسبي ، حسب الزمان والمكان. ف في داخل غرفة " النعاس" افعلي ما شأت ب جسدك وكلماتك ، اما الاماكن العامة لبلادنا فلا يحق لاحد خدش المشاعر والمعتقدات. فالتحضر والتحرر هو احترام الآخر وعدم زعزعة عقيدته مهما كانت . والسلام عليك سيدتي.

  • مواطن غيور. مثلي جنسي
    الأحد 20 يناير 2019 - 11:30

    عفاكم ما بقاوش تكولو مثلي، مثلي تعني بالدارجة بحالي أي أن داك الشخص اللواطي و أنت سيان بحال بحال.
    الكلمة الحقيقية هي مثلي جنسي، أي يمارس الجنس مع أقرانه من نفس الجنس سواء للدكور أو الاناث.

  • يوسف
    الأحد 20 يناير 2019 - 11:37

    لو نتذكر مفهوم لغوي في جميع اللغات والمجتمعات وكل العلوم والمعارف الا وهو ان هناك امور عادية وامور اخرى خارج العادة او شاذة عن العادة والمعروف. فما يدعى انه مثلية انما هو مصطلح لجعل ما هو غير طبيعي شيئا عاديا في اوساط عامة الناس.
    الله خلق الذكر وخلق الانثى وجعل منهما سببا لاستمرار الحياة على هذا الكوكب. والمثلية لو انتشرت بشكل واسع اليس ذلك خطرا على استمرار الحياة. بسيطة المثلية مفهوم مدمر للحياة واخطر من المفهوم الدارجي الذي يحسره في ممارسة منبوذة وان صاحبها مطلوب له العفو والهداية

  • فرحات
    الأحد 20 يناير 2019 - 11:42

    ان ما يبحث عنه المثليين و الشادين جنسيا هو نشر الرذيلة

  • mosi.
    الأحد 20 يناير 2019 - 11:48

    وهل اللغة الانجليزية تبجلهم…يمكنكي ان تستمعي الى حوار في تي فلم امريكي لتستمتعي بفنون الاهانة ايس فقط للمثليين بل ايضا للمرأة…
    تعتبرون الاخلاق تخلف…اتخيل لو ان الرجال يخرجون للسير في ااشوارع و هم يابسون الكولون مزير و لىغبت ان ارى تعابير وجهك وانتي برفقة اباك و امك و ابنتك وانتم تصادفون في الشارع رجلا يلبس كولون مزير يبرز كامل معالم رجولته…
    لولا مفاهيم الستر و الحشومة و الأخلاق لأمتلأت الارض بالمعاقين ذهنيا و لا ماكانت لا حظارة و لا هم يحزنون…فالتاريخ يشهد انه لو لا الديانات السماوية و دورها في كبح الغرائز و تقنينها لكنا لا نزال ننافس القردة و النمور في العيش في الغابات و الكهوف.
    لا يمكنكي اسقاط نظام سياسي على الاعراف القانونية التي تحكم العلاقة بين افراد المحتمع..فالدولة المدنية تعني نظام حكم ديمقراطي يسود فيه الاحترام و ليس الفوضى…الاحتراااام..احترام اخلاق المجتمع و احترام مقدساتهم و احترام نظام العائلة قبل نظام الفرد…ولكنكم انتم العلمانيون تخلطون الحابل بالنابل فتأخدون علمانية مجتمع لائكي ملحد لتطبقوها على مجتمع محافظ و تحتل العائلة فيه صدارة الاهتمام الفردي..

  • stracoma
    الأحد 20 يناير 2019 - 11:54

    نجانا الله من الفسق و الفسوق و الفاسيقي

  • ايوب
    الأحد 20 يناير 2019 - 11:57

    ياك دابا انتم النساء بقيتو مضاربين في هذا البلاد باش تجرمو التحرش الجنسي.اوا دبا فاش تجرم بغيتو تعاراو .منين تعراو .اش انديرو احنا الرجال.واش في هذ البلاد ضروري نعيشو بجوج وجوه.كفانا ايها المغاربة من اللعب على الوترين.

  • Fofo
    الأحد 20 يناير 2019 - 11:58

    قمة الجهل اريد معرفة معنى الحرية .انا الحرية عندي هي حرية التفكير والتعبير والارتقاء بالمجتمع في حدود عدم المساس بمقدسات ومعتقدات الاخر .متلا نحن أغلبنا مسلمين على الجراثيم الأخرى أن تحترمنا وادا أرادو الارتقاء فليصنعو لنا شيء او يعينو المجتمع انداك يمكن ان نتبعهم اما الكلام الفارغ شبعنا منو اصلا عقولهم تنحصر فقط في العري ههههه

  • Peace
    الأحد 20 يناير 2019 - 12:06

    "إن الدارجة المغربية تغيب فيها كلمات تمكّن من كسر الطابوهات، موضّحة أن الكلمة الوحيدة الدالة على مثليي الجنس في العامية المغربية ذات حمولة سلبية."

    ليست الدارجة المغربية وحدها, بل دارجات العالم كلها يا عزيزتي. لان المثلي لا يعتبر رجلا بمعنى الكلمة, الرجل الحقيقي بالنسبة للعامة هو الذي تستهويه النساء, لان المثلية ليست شيء عادي, بل هي استثناء و اقلية فقط, و الا فاننا كيف سنعمر الارض?! و الدارجات لم يصنعها المثليين.

  • hakim
    الأحد 20 يناير 2019 - 12:17

    المثلية مرض اوخلل او اي مسمى يصنفها ضمن الشذوذ الانساني يجب علاجه وليس الدفاع عنه بدعوى الحرية ، دون ان ننسي مجتمعنا وثقافته المفروض علينا حمايته وتمنيعه من الاختراقات الغربية الغريبةالتي تتصادم مع قيمنا

  • ettahiri2010
    الأحد 20 يناير 2019 - 12:17

    اسم على مسمى. اين هو الفن الذي تتشدقين به.كل من هب ودب يدعي انه فنان،والهدف هو نشر افكاره وممارساته الشاذة تحت غطاء الفن.
    لتشرح لنا الفنانة ما ذا ستعلم الاطفال في غرف مظلمة و…و…و.sans doute la(
    pornographie)والانترنيت ،الذي يحذر كل الخبراء من المخاطر الصحية والنفسية التي تسببها للاطفال والمراهقين وحتى البالغين الهواتف النقالة واللوحات والحواسب .

  • Hina
    الأحد 20 يناير 2019 - 12:18

    لا ينقص المغربية أي شئ.فقد تولت اعلي المناصب وحصلت علي حقوق عدة ابتداء من حفظ الكرامة والتمسك بتعاليم الدين الإسلامي.واصبح هاجس الأسرة هو تعليم البنات وحتهن علي العفة.طبعا هناك حالات شاذة.وهي الان لا تحتاج إلي نداءات بعض الحقوقيين لتشجيع العري والفسق ابدا لن ننصاع لهده التشجيعات ولا تمتلنا في شئ. .اخواتي المسلمات ان الجنة تنتظر كل من تصون نفسها وتخاف ربها.

  • الآفات
    الأحد 20 يناير 2019 - 12:28

    "موضّحة أن الكلمة الوحيدة الدالة على مثليي الجنس في العامية المغربية ذات حمولة سلبية".
    أنا أسأل، هل هناك حمولة إيجابية، أوقيمة مضافة، في تقبل ونشر المثلية، في مجتمعنا، وهي من أسباب انتشار السيدا كالعلاقات الجنسية خارج مؤسسة الزواج، وتعاطي المخدرات٠٠٠!!!

  • omar
    الأحد 20 يناير 2019 - 12:28

    المثلي مريض نفسي، يستوجب على الدولة علاجه في المستشفيات الخاصة، و علاج أولي من طرف عائلته و المقربين.

  • امحمد
    الأحد 20 يناير 2019 - 12:36

    وكيف الله سيسقينا ويرحمنا الغيث النافع اممم اين دور العلماء الله يخرجها على خير

  • جوندس
    الأحد 20 يناير 2019 - 12:41

    القبلة خيانة و المثلي له الحرية و لا يجب ان ينعث لغويا باسم قدحي بالدارجة ….
    ما هذه المقاييس ؟؟؟؟
    و الله زمن !!!!!!

  • Hicham Idrissi
    الأحد 20 يناير 2019 - 12:48

    المزيد من التفوق….أضن هذه الفنانة تحاول إقناع الرجال بالنظر إلى جسد المرأة كأي جسد بدون شهوة حيوانية..أشجعك على عملك النبيل واصلي…(هشام قاطن بالرباط ومختص في اللغة الإسبانية وتقافة شعوب أمريكا اللاتينية)

  • مهدي
    الأحد 20 يناير 2019 - 12:49

    ما يجعل هؤلاء يضعفون الوطن انهم يتركون الكتابة عن الفساد السياسي والإقتصادي ويتكلمون عن حرية المرأة حرية المرأة في توفير الضروف الجيدة لربة البيت والطبيبة والمعلمة ….
    اش خاصك العريان الخاتم امولاي
    ينطبق عليهم المثل ظاهرا وباطنا

  • حسن
    الأحد 20 يناير 2019 - 13:02

    صراحة أنا متفق مع الفنانة والمثقفة،لأنه كل ما يمككنا البراعة في نقاشه هو المواضيع،التافهة التي لا تفهمها معظم النساء،حيث حولت(المرأة) الحريات إلى تجاوزات.أريد أن أسأل النساء،ماذا تعني المرأة ماالذي تريد قوله من خلال تعريها؟أنا أفكر كذكر ورجل،عندما ارى المرأة عارية تظهر مفاتنها فإنني أثار (ألف مضمومة).فمن ينكر هذا من الرجال الذكور كيف ما كان مستواه،فهو يحتاج الى طبيب مختص في المسالك البولية والتناسلية.ألا تلاحظون أن الرجل هو من يتعرض للتحرش؟فالمرأة عند إظهارها مفاتنها هدفها أن تظهر فاتنة في اعين الرجال،أنظروا الى الواقع أيها المتفلسفون،أرأيت رجلا يحدق الى المرأة المحتشمة ويتحرش بها؟كم مرة في اليوم حدقت وأنغرزت عيناك في موضع من مفاتن المرأة،ولكن عندما ترى امرأة مستترة،أين ستنظر؟بإختصار أنا ضد تصرفات المرأة،ليس لشئ إنما أغار على نساء بلادنا،فلا احب أن تذكر بسوء لانها(المرأة)أمي واختي وزوجتي وإبنتي.لهذا يجب على المرأة ان لا تتجاوز حدود الحريات المتعارف عليها في مجتمعنا.أفكر في كلمة تقولها المرأة هي:مجتمع ذكوري،سوف نذهب من هذه البلاد ونترككن وحدكن،أو تقصدون ان يكون الرجال مخنثون.

  • citoyen maghribi
    الأحد 20 يناير 2019 - 13:11

    Tous ces commentaires montrent que nous vivons dans une société schizophrène.Nous somme soit disant un pays musulman où tout va pour le mieux avec nos traditions, nos femmes heureuses derrières leurs voile pour ne pas attirer l'instinct primitif du mâle, une société où il n'y'a pas d'homosexuels si ce n'est quelques malades, qui méritent châtiment et lynchage!!! Quelle hypocrisie, ces gens sont les premiers demain à traverser la méditerranée au péril de leur vie pour un monde meilleur!!!a

  • مريم
    الأحد 20 يناير 2019 - 13:44

    لو كان للناس عقول للاحظوا الإنسان البدائي عندما بدأ يفهم ما حوله، بدأ بستر عورته، ثم جسده حتى لا يكون كالحيوانات التي يصطادها، ثم تقدم ذلك شيئا فشيئا و تطورت صناعة الملابس و أصبح العري من دلالات المستوى الاجتماعي الهابط أما النبلاء فيتفننون في اللباس الطويل الذي يغطي سائر الجسم. أما اليوم، أظن أن البعض حن للوضع البهائمي العاري و يريد فرضه على الكل.

  • كبير
    الأحد 20 يناير 2019 - 13:54

    يبدوا أن أغلب المعلقين لا يعرفون الواقع المرير في مجتمعاتنا التي ينخرها التخلف و الفكر المنحطّ و الوصاية الذكورية، حيث ما ان يثار موضوع المرأة تراهم يشحدون في أنصالهم كقال الله قال الرسول و حديث الأخلاق و العفة ووو.. يا ناس اتركوا الناس و حياتهم و التهوا بشؤونكم، آراءكم عفناها و أسطوانتكم مللناها. تصوروا لو كنتم نساء مطحونين تحت ذريعة الأخلاق و الآلهة المكذوبة و الخرافات و الأساطير فقط من أجل السيطرة و اللذة الجنسية؟ مع العلم و هذا شيء غريب أن مواضيع تخص المرأة تجد المدلين بدلوهم فقط ذكور!!! ثقافتنا مريضة و ستتعفن ان لم نجددها و انتم بجهلكم المركب تساهمون في هذا التفسخ. هاجسكم الجنس لأنكم لم تشبعوه بكل بساطة، فغالبا يندس تحت الخطابات الأخلاقية الكاذبة و المنافقة عطش جنسي و كبت الغرائز بشكل يولّد انحرافات. انظروا مثلا لطارق رمضان الواعظ.
    المشكل ليس في الجنس أو ابراز مفاتن الجسد في ثقافة اللاّجسد انما المشكل في الثقافة المحيطة و السياق و العقلية و التاريخ و التراكمات التي نجرها، فهناك ثقافات و شعوب ليس لهم اي مشكل مع الجنس و الجنس لانهم مقاربتهم للحياة و الوجود مختلفة و يوفرون الظروف.

  • سناء من فرنساء
    الأحد 20 يناير 2019 - 14:06

    فالمزاج الشرعي الإسلامي بكل تجلياته النصية ودوافعه الإغرائية يتوافق مع طبيعة الرجل عقليا لأن الذي وضع هذا الشرع رجال وليس نساء, والسؤال الجريء مثلا: ماذا كان سيحدث لو أن امرأة ظهرت في وسط المجتمع كإمام مثلها مثل الحنفي أو الشافعي أو أحمد بن حنبل؟ من المؤكد أن الفتاوى الشرعية ستظهر ملائمة لمزاج المرأة, والسؤال الأكثر صحة ودقة: ماذا لو نجحت سُجاح مروضة الخيول في دعوتها النبوية؟ من المؤكد أنها ستروض الشرع لصالح المرأة كما كانت تروض الخيول في بني تغلب وتميم وربيعة, إن الشرع الإسلامي كله موضوع على أسسٍ دقيقة تتلاءم مع متطلبات الرجل لأن الذي شرعه رجل وليس امرأة, إن هذا المجتمع الحديث هو الذي يجعل المرأة متساوية مع الرجل في كل شيء بعكس الإسلام الذي يميز المرأة عن الرجل في كل شيء حتى في الزواج الثنائي فأكثر النساء طاعة للدين الإسلامي يتعذبن نفسيا من زواج الزوج عليهن بزوجة ثانية وثالثة ورابعة , ولا أحد يشعر بهذه المرارة وبهذا العذاب النفسي للمرأة إلا المرأة نفسها على حسب المثل القائل: اللي بوكل بالعصي مش مثل إللي بعد فيها, والنار ما ابتوجع إلا غير الواطي فيها أو الداعس فيها….

  • الحسن لشهاب
    الأحد 20 يناير 2019 - 14:59

    بل النساء العربيات يقاسين من هيمنة الفقر و التهميش و الاقصاء و الجهل و اللاعدل الناتج عن الاستبداد السياسي و اللامناصفات الديانة الاسلامية ، و ثقافة الشارع العربي لا ترحم، بل تبحت عن الهمزة في كل شيئ حتى في ممارسة الجنس بالمجان او الاستغفال او بالقوة البلطجية، المحمية بارتشاء اجهزة القضاء،من الامن الى المحاكم ،حتى الشرطة القضائية تنازلت عن صرامتها،كونها لاتجد دعما من قضاء العدالة ، حيث المحاكم تفشل كل جهود الشرطة القضائية ،مقابل الرشوة عبر السماسرة، هكدا ادن يجب قراءة ضروف المراة العربية…المراة هي الفتات المتمدرسة و المتعلمة و المتكونة و القادرة على تحقيق اكتفاء داتي اقتصاديا و خلقيا ،حيث لا ترضى ببيع جسدها ،بل تهديه الى زوجها المحترم ،اب اولادها,,,

  • سناء من فرنساء
    الأحد 20 يناير 2019 - 15:09

    والسؤال لماذا تأمن المحجبة على نفسها في شوارع الإباحية والكفر والضلال وتبرج وتخلع النقاب ولا تكون فتنة وشيطاناً، ولكنها لا تأمن على نفسها في شوارع الوقار والإيمان والورع والتقوى اللهم إلا إذا لم يكن لديها ثقة بهذا المؤمن الذي تربى على قيم وثقافة الصحراء القائمة على سبي النساء، تلك الشرعية البدوية التي لا يتناطح فيها عنزان.؟ والأصل أن تتبرج وتتعرى في دول الإيمان دون خوف بسبب جرعة الإيمان الزائدة لدى المؤمنين، ولاسيما أنهم مبشرون بالجنة حيث الحور العين والغلمان المرد المخلدون بحيث تتحول الجنة وفق هذه المناظير والتصورات المرسلة، إلى مواخير وكباريهات كبيرة لا شغل للناس فيها سوى ممارسة الجنس،
    والأهم من هذا وذاك، أن الصحويين، والفقهاء، ما انفكوا يقولون لنا بأن الدين هو دين الفطرة، أي على الطبيعة، وكما نعلم فالرضيعة الصغيرة التي حللوا تفخيذها، تأتي فطرياً وطبيعياً بدون حجاب ولا نقاب، أي الفطرة أن تكون عارية، وإلا لكانت السماء قد أرسلتها بطريقة فيها "شوية" حشمة وستر، كي لا ينقض عليها الأطباء وفريق التوليد، بالمناسبة ما حكم انكشاف عورة الرضيعة على فريق التوليد….

  • anoother.life
    الأحد 20 يناير 2019 - 15:39

    Globalisation has destroyed our identity as Moroccans. Let them talk because they simply ignore what is a real Muslim woman.

  • عقبة بن نافع الفهري
    الأحد 20 يناير 2019 - 16:01

    بسم الله الرحمان الرحيم الحمد لله الذي هدانا لهذا وماكنا مهتدين لول ان هدانا الله اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام ولك الحمد بالإيمان ولاحول ولاقوة الا بالله اللهم لاتاخذنا بما فعل السفهاء منا ونجنا من عذاب يوم الآخرة وسبحان الله والحمد لله والله اكبر تكبيرا ولله الحمد بكرة وأصيلا

  • Abdo Germany
    الأحد 20 يناير 2019 - 16:11

    – الحضارة الغربية لم تحرر المرأة لأهداف إنسانية, وإنما لاستغلالها في تطوير المنتجات وتسويقها, ولقد استغل في ذلك جسد المرأة, وحولت المرأة نفسها إلى سلعة جنسية تساهم في الترويج للسلع بإغراء المستهلكين, بالإضافة إلى تطوير المنتجات التي تتعلق بالمرأة, أو بالعلاقة بين الرجل والمرأة, ابتداء من العطور ومواد التجميل والأزياء حتى المنشطات الجنسية. والحضارة الغربية تعتبر أن إظهار مفاتن المرأة يعني الحرية, ولذلك أصبحت صناعة التسلية الغربية تعتمد بشكل أساسي على جسد المرأة العاري, ولا غرابة في ذلك, فقد أوضحت دراسة لجامعة هارفارد قدمتها للكونجرس أن 90% من الصور الموجودة على الإنترنت إباحية.

  • المثلية ليست مرضا
    الأحد 20 يناير 2019 - 16:43

    المثلية الجنسية هى المصطلح العلمى الذى يطلق على شريحة مهمة من المجتمع لا دخل لها فى ميول جينى وليس المصطلح المعيب والمسيئ والمشين (….) والذى يطلقه الجهلة المتخلفون من وطننا الحبيب نعم فكل إناء بما فيه ينضح أمة إقرأ لا تقرأ … يا أمة ضحكت من جهلها الأمم …

  • mosi.
    الأحد 20 يناير 2019 - 16:48

    الى سناء من فرنسا..
    عزيزتي..لماذا انت متناقضة مع نفسك…
    انت تظهرين دفاعا مستميتا عن المرأة و تنتقدين انتقادا لاذعا تقزيم الاسلام لها و استعبادها و الاستهانة بمشاعرها و هضم حقوقها كإنسانة و كإبنة و كزوجة..بل و كطفلة..تساؤلكي الاخير عن انكشاف الطفلة الوليدة على طاقم التوليد و ربط سؤالك الانكاري بالدين ينم عن قصور في التحليل المنطقي و هو سؤال مثير للسخرية..وكأن طواقم التوليد الحديثة كانت في زمن الانبياء.
    رجوعا الى تناقضك الغريب..اتساءل كيف تدعين الدفاع عن المرأة ثم تتهكمين على المرإة المحجبة..الم تختار هذه المرأة بكامل حريتها و قواها العقلية ان تضع حجابا على رأسها..فلماذا تتهكمين عليها..الجواب واضح فالمراد من دفاعك المزعوم عن المرأة هو مهاجمة كل رموز الاسلام من النبي الى الخلفاء الى الفقهاء الى الحجاب.
    هل تعلمين ما هو المشكل..المشكل ليس في عدم قبول المجتمعات الاسلامية للعلمانية..بل لإستحالة تطبيق العلمانية الغربية بمبادئها على المجتمعات الاسلامية…مستحيل.
    الحل…بسيط..دولة الحقوق و الواجبات و الاحترام.
    حقوق العيش الكريم واجبات متبادلة بين الدولة و المواطن احترام المواطنين بعضهم البعض.

  • M3lam
    الأحد 20 يناير 2019 - 16:56

    الجسد الأنثوي يجب أن يلهب ويكسر جبروط صاحبه وأقصد هنا الزوج الذي بآسمه أن يتمتع بجسدها وبكل بؤرة حساسة تمتلكها ملكا له وأن يكون مستعدا ليتحضر لطقوس حبيبته كلما أرادت ذلك أما البقية من سائر الرجال لهم الحق بآحترام المرأة قبل رؤية جسدها ويعلمون جيدا ما هي الطريقة الوحيدة ليصبحوا داخل قفص المرأة،هو طلب الزواج منها أومن طرف أهلها بالطريقة التقليدية…
    1– ليس هناك هيمنة الرجال في المجتمع، حتى الآن الرجال لم يعرفوا ماذا تريد المرأة حتى الآن وماهو الشاب أحلامها مستقبلا،الهيمنة تلاحظ في التعليم والشغل وهذا طبيعي لتفوقهم على النساء.
    2– متطلبات المرأة المادية أصبحت تفوق متطلبات الرجال وهذا من أسباب العزوف عن الزواج والحصيلة تفريخ فئة من العانسات تمهد لهم طريق لممارسة الرديلة مع الرجال أكثرهم متزوجين، والسؤال هنا كيف سقطوا تحت رحمت هده الفئة من النساء؟آغراء النساء.
    3– أصبح الكل مباح بآسم الحرية وهذا خطر على المجتمعات الآسلامية وحتى السياسة الليبرالية أداة لتكسيير ماهو أخلاقي وهنا تكمن الخطورة.
    4– فئات تعمل على آستئصال الدين من كل بيت مسلم ولاحول ولا قوة بالله العلي العظيم

  • مواطن
    الأحد 20 يناير 2019 - 17:50

    لكل من اسمه نصيب….أنعم و أكرم…

  • الحقيقة
    الأحد 20 يناير 2019 - 18:08

    اقول لك يا فاسيقي ابحثي لك عن قوم اخر ليقبل تجربتك اما نحن المغربيات لسن كما قلت ولن نكون كما تريدين

  • مجرد رأي
    الأحد 20 يناير 2019 - 18:15

    من ينادي بمناصفة الجنسين بدعوى الهيمنة الذكورية فليجعل المرأة تتبول واقفة (شرف الله قدر الجميع ) مثلها مثل الرجل ،و لتسعى المرأة إلى قطاع البناء و حراسة الحدود و لتتحمل النفقة. ..الخ
    و من يدعم المثليين فليدعوهم بولادة الأبناء (كما قال بذلك الرئيس السابق لزيمبابوي موغابي ) .
    يزيغون عن أسباب التقهقر الحقيقية و يلجؤون إلى نشر مفاهيم و مغالطات و خطابات من قبيل "الهيمنة و العقلية الذكورية " لتبرير الأزمة القائمة.
    من يكون الجنس هاجسه الأول فاعلم أن غريزته الجنسية غلبت على فكره، ومن يسعى إلى الدفاع عما يتنافى مع الدين والأخلاق و القيم الكونية فلن يجد آذانا صاغية أبدا. …..

  • حسن
    الأحد 20 يناير 2019 - 19:14

    اللغة لا تظلم أحدا ولكل فعل مسمى يسمى به في مجاله .الذي يتعاطى الفاحشة مع نفس النوع إن كان ذكرا فهو من قوم لوط لعنهم الله وإن كانت أنثى توصف بالسحاقية وهي تلحق بقوم لوط من الرجال.وإننا مصممون على أن نسمي الأشياء بمسمياتها ، فلا داعي للتمويه وصرف اللفظ عما وضع له .قوم لوط هم قوم لوط في كل زمان ومكان

  • Mohamed
    الإثنين 21 يناير 2019 - 00:53

    Zineb Fasiki incarne plutôt Lilith ce démon femelle en rébellion contre le créateur de l'univers qui essaye de devenir ce symbole pour toutes les luttes d’émancipation des femmes. Elle représente la femme qui espère devenir égale de l'homme et c'est aujourd'hui une raison pour laquelle beaucoup de groupements féministes s'identifient à son nom pour symboliser leur combat maléfique…

  • مغربي
    الإثنين 21 يناير 2019 - 04:00

    نعم اوافقها الرأي

    فانا كشاب اريد رؤية جسدها العاري كي اتمعن في تفاصيله واسرح بمخيلتي باسم الحرية

    مالكم معقدين, الا ترون كيف الغرب تحرر من عبودية اللباس واصبحت تجد نساء العاريات في كل مكان الجرائد والافلام والمجلات والمواقع كي يمتعوا الناظرين باجسادهم

    انها 2019 لما تفكرون بهذا الشكل لما تقولون "حشومة" عيب ليس هناك اي عيب في ان انظر لجمال المراة واكلها بعيني (مجازيا)

    واذا امكن للاخت فاسيقي اعطاءنا موقع لها حيث يمكننا تتبع رسوماتها وخاصة التي تجسد فيها داتها يكون افضل… انا في الانتظار

    انشري هيسبريس

  • عبد السلام
    الإثنين 21 يناير 2019 - 22:36

    صراحة ان كل ما تدافع عنه هده الفنانة من أفكار هو بعيد كل البعد عن الوسط الدي ترعرعت فيه والدليل على دلك هو اسمها زينب لاختيار هدا الاسم لها من طرف أبويهاهويدل على أنهم محافظون ويرفضون بشكل قاطع كل هده الأفكار التي تدافع عنها هده الأخيرة فالنصيحة التي يمكن لي أن أقدمها لهده
    الشابة المتهورة يجب عليها أن تعلم اننا نعيش وسط مجتمع شبه محافظ وبالتالي عليها أن تقرأ كل التعليقات وتستنتج من خلالها مامدى
    تأثير افكارها وسط القراء فإن تفاعلو
    معها بشكل إيجابي فتعلم انداك ان افكارها مقبولة من داخل المجتمع المغربي اما ان حصل العكس فلتعلم
    أنها في الطريق الخطأ وبالتالي يجب عليها أن تقوم بمراجعة شاملة لكل مايروج في مخيلتها
    من أفكار لا علاقة لها بهويتنا كمغاربة

صوت وصورة
أسرار رمضان | نعمة الأم
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 17:00

أسرار رمضان | نعمة الأم

صوت وصورة
أطباق شعبية | اللوبيا
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 16:00

أطباق شعبية | اللوبيا

صوت وصورة
الحيداوي يغادر سجن الجديدة
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 11:32 4

الحيداوي يغادر سجن الجديدة

صوت وصورة
ملفات هسبريس | ثورة البيتكوين الثانية
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 11:00 1

ملفات هسبريس | ثورة البيتكوين الثانية

صوت وصورة
إفطار رمضاني داخل كنيسة
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 09:31 3

إفطار رمضاني داخل كنيسة

صوت وصورة
حقيقة خلاف زياش ودياز
الإثنين 25 مارس 2024 - 23:58 5

حقيقة خلاف زياش ودياز