يشارك الفنان الإماراتي حسين الجسمي، كأول فنان عربي، في حفل “أعياد الميلاد” الخيري السنوي Concerto di Natale في نسخته السادسة والعشرين “الفاتيكان”، مساء السبت المقبل بقاعة Paul VI Audience Hall، رفقة مجموعة من نجوم الغناء العالميين؛ وذلك “ترسيخاً لقيم التسامح والاعتدال والإنسانية، واستمرار عملية خلق قنوات للتواصل مع الشعوب كافة التي تنتهجها دولة الإمارات العربية المتحدة في سياستها الاجتماعية، من أجل حياة كريمة للإنسانية فيها كل معاني الاحترام والمساواة”.
وأكّد حسين الجسمي اهتمامه بالأعمال الخيرية والإنسانية والمساهمة في زرع المحبة والسلام بين الشعوب، وقال: “تسعدني المساهمة دائماً في الأعمال الخيرية من أجل زرع وتوفير بيئة هدفها الحياة الكريمة والاحترام والمساواة والسلام بين الأديان والشعوب، وهي القيم التي تربينا عليها نحن أبناء الشيخ زايدبن سلطان آل نهيان، رحمه الله، في دولة الإمارات العربية المتحدة، الحاضنة لقيم التسامح والاعتدال وتقبل الآخرين، حتى أصبحنا نلقب بين الشعوب بأبناء زايد الخير”
واستشهد الجسمي بمقولة للراحل الشيخ الزايد، مفادها أن “التسامح واجب، وديننا دين رحمة وتسامح وتفاهم وتقارب بين البشر”، مؤكداً أن “قيادة دولة الإمارات كان لها الأثر الواضح بين الأديان والشعوب لتعزيز التسامح، حتى أصبحت عاصمة عالمية تلتقي فيها حضارات الشرق والغرب، لتعزيز السلام والتقارب بين الشعوب كافة، وهي أول دولة تنشئ وزارة باسم وزارة التسامح”.
وحسب معطيات حصلت عليها الجريدة فإن “مداخيل الحفل السنوي Concerto di Natale في الفاتيكان ستخصص هذا العام للاجئين في مدينة أربيل بالعراق وأوغندا بهدف تحسين معيشتهم، مع التركيز على الأطفال والشباب عبر توفير التعليم والتدريب المهني والأنشطة العملية التي تساهم في تعزيز الدخل، والتي تعد من العوامل الرئيسية المحددة لمستقبل الأطفال اللاجئين ومستويات معيشتهم، وذلك من خلال المؤسسة الخيريةScholas Occurrentes التي أسسها “البابا فرنسيس” و The Missioni Don Bosco التي تساهم في عمليات إنسانية خيرية متعددة في العالم”.
يشار إلى أن مشاركة حسين الجسمي في الحفل تأتي رفقة فرقة “الأوركسترا الكبرى”، تحت إدارة المايسترو العالمي “ريناتوسيريو”. وسيتم تسجيل الحفل وعرضه ليلة “الكريسماس” من خلال القناة الإيطالية الخامسةCanale5 ، وعبر قنوات Mediaset في جميع أنحاء العالم.
هذا اكبر عياش و قواس في منطقة الشرق الاوسط و شمال افريقيا بدون منازع
أين هو المشكل ؟ ما دمنا نؤمن بالرسل الثلاثة: محمد صلى ألله عليه وسلم. عيسى و موسى عليهم السلام.
العالم يسير إلى الدمار ههههه والفاتيكان سيصبح فاتخان ياربي السلامة الله يحفظنا مت لفتيخ ….
الجاسمي؟ صافي كحالت على الڤاتيكان ههههه
للعلم فقط. حتى المسيحين لا يؤمنون بهذا العيد لأن توقيته مزيف بشهادة الرهبان أنفسهم. ومن الأمثلة المتداولة في إيطاليا مثلا. يقال لأحد عندما تستشعر منه الكذب في كلامه. إنني اصدقك كما أصدق أن المسيح عيسى. ولد في أيام سقوط الثلاج. إنما يقوم به الغربيون ليس بعيد إنما من أجل تحقيق الرغبة في الشرب والاكل والموسيقى فقط بعيداً عن الإيمان بولادة عيسى خاصة أنه من المعروف الراهب الذي شرع لهم. ولم يكن في عهد المسيحيين قبله
عربي مسلم يشارك النصارى عيد ميلاد الرب والإلاه أو ابن الله والله يقول (وما المسيح إلا رسول قد خلت من قبله الرسل) فهذا ينافي قوله (قل هو الله أحد…) فلا حول ولاقوة إلا بالله.
خطوة جيدة في طريق تسامح وتعايش أهل كوكب الأرض.. رغم إنتقاد صغار الادمغة اللذين لا يستوعبون فلسفة العيش في سلام واحترام بين جميع أجناس وخلق الله! (وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفو..) صدق الله العظيم. #عالم_واحد #تبا_للجهل
كل يوم تسمع في بيت مغربي موسيقى غربية ويغنيها مغنين مسيحين و حتى من هم يعترفون انهم يوصلون على الصلوات فا الكنيسة خصوصا المغنين الامريكان و بعض الاغاني في البيوت المغربية لا تخلو من تمجيذ المسيح او امه كا أرباب من ذات الله و الذي يفهم الإنجليزية اضن انه يفهم الاغاني الأمريكية و المصيبة انا المغاربة وخصوصا البنات و الشباب نهوس بعذ الاغاني الذيىاريذ إن أقول لمذا هذ التعليقات المعاذية
اي هو المشكل عااااادي جدااا حتى حنى كنحتفلوا معاهم لي مبغاش احتفل ميشدش لعطلة الى راجل
الحمدلله ماهو سعودي كان قامت الدنيا ولم تقعد هههه
المفاهيم الإسلامية واضحة وضوح الشمس. التسامح هو لكم دينكم ولي دين. وهذا الاحتفال لا علاقة له بالتسامح وانما هو عقيدتهم وليس عقيدتنا. مغني بليد .
الفنانين العرب يسعون فقط للمال حتى لو كان في جهنم ليسوا كالامريكيين مثلا الكثير منهم له مواقف كمايكل مور المخرج المشهور و الكثير منهم رفض ان يدهب لاسرائيل لما تقوم به اتجاه فلسطين و الكثير منهم ينتقد رؤساء امريكا و جها لوجه و الكثير منهم يمنح الجمعيات الخيرية اموالا طائلة و له مشاريع انسانية في افريقيا كانجيلينا جولي، ليوناردو ديكابريو ، جورج كلوني….و الجسمي يسعى فقط للمال و لا يعتبر فنانا بل انتهازي يغني لمصر لان السيسي يغدق عليه بالمال ..
عامل تارودانت في هيلولة اليهودية و الجسمي في الفاتيكان المسيحية . بدون تعليق