انتقدت جمعية خريجي المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي “الوضعية المزرية للخريج غير المدمج وموقعه من سياسة وزارة الثقافة، في إطار طلبات العروض، سواء تعلق الأمر بالإنتاج والتوطين أو الورشات واللجان أو الملتقيات والبعثات”.
وأدانت جمعية خريجي المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي، في بيان توصلت به جريدة هسبريس الإلكترونية، “التضييق والرفض غير المبرر للمشاريع المقترحة من قبل الجمعية، لاسيما مشروع الموقع الإلكتروني كدليل للخريجين، وتأليف كتاب يوثق لكفاءاتهم ومساراتهم المختلفة التي أغنت المشهد الثقافي بالمغرب، ثم تنظيم يوم دراسي حول التحديات التنظيمية للممارسة المسرحية بين التشريع والتطبيق”.
وتساءلت الجمعية عن مصير المناصب المالية المخصصة للخريجين غير المدمجين برسم سنة 2018، داعية إلى ضرورة تفعيل البروتوكول الخاص بإدماج خريجي المعهد العالي الفن المسرحي والتنشيط الثقافي، من أجل الإشراف على التعليم الفني بأسلاك وزارة التربية الوطنية.
واستغربت الجمعية “تعثر” سياسة الدعم المسرحي و”الارتباك” الذي يعرفه تنظيم المهرجان الوطني للمسرح، مطالبة بضرورة الإسراع في تنزيل المراسيم التطبيقية لقانون الفنان والمهن الفنية، ومستنكرة “الارتجال” الذي يطبع تشكيل اللجان و”ضبابية” المنهج المعتمد في اشتغالها.
L état peux seulement encourager les artistes par l octroit dr credit d impot ou publicites mais autre choses c est le prive qui doit s en occuper. Le public qui paye les artistes pas l etat