دافع الموسيقي البريطاني روجر ووترز عن مقاطعة إسرائيل لوقف الاحتلال الفلسطيني وإعادة لمواطنيها حقوقهم، وذلك في مؤتمر عقد في الشيلي؛ بالعاصمة سانتياغو.
واستغل ووترز جولته اللاتينية، التي سيقدم خلالها العديد من الحفلات، ودافع عن القضية الفلسطينية في الدولة التي تضم أكبر جالية فلسطينية في أمريكا اللاتينية؛ بواقع نحو نصف مليون فلسطيني.
وطالب الفنان علنا بدعم حركة المقاطعة لإسرائيل من أجل زيادة الضغط الاقتصادي والسياسي على الدولة العبرية. وأكد أن ضرورة الاعتراف بحق فلسطينيي الخارج في العودة إلى أراضيهم ومنح كل الفلسطينيين حقوقهم.
ودافع ووترز عن نفسه من اتهامات “معاداة السامة”، مشيرا إلى أن كل انتقاداته لإسرائيل توصف بـ”معاداة السامية”. وأشار إلى أن دعمه للقضية الفلسطينية بدأ في 2005، حين كان من المقرر أن يقدم حفلا في تل أبيب، ولكنه ألغاه في النهاية.
في اسرائيل اليهود المتدينون و الليكود هم يكرهون الفلسطينيينو أما حزب العمل الاسرائيلي فقد كان مشاركا مع ياسر عرفات في ترتيبات أوسلو و مشروع الدولتين و الان البطل محمود عباس قد اخذعلى عاتقه هذا المسعى و كسبت هذه السياسة الحكيمة من جانب محمود عباس الكثير من الاصدقاء للقضية الفلسطينية و من ضمنهم هذا المغني , بعكس سياسة حماس و ملالي ايران الذين يرددون بأزالة اسرائيل و رميها في البحر و جعلت الكثير من الغربيين يتعاطفون مع أسرائيل , عنتريات حماس و ملالي أيران تضر بالقضية الفلسطينية .
برز الثعلب يوما في شعار الواعضين فمشى في الارض يهدي ويسب الماكرين ، هذا الفنان ينتمي الى بلد ساهم بشكل كبير في تاسيس الكيان الصهيوني بحكم ان بريطانيا كانت مستعمرة لفلسطين وعندما رحلت عوض ان ترد الاراضي الى اصحابها الفلسطينيين فقد باعتها لليهود الذين كانوا مشتتين ومتفرقين عبر دول العالم ولهذا يعيش اليهود اليوم في ملك الفلسطينيين بوثائق صحيحة تثبت ملكيتهم للاراضي الفلسطينية التي اشتروها على الانجليز ، بريطانيا هي من جعلت من القضية الفلسطينية قضية معقدة يصعب حلها .
I would love to see this gentleman's words turn into deeds. The best way to bring those Zionists to destruction is by shunning their products all over the world. Until then, these Zionist maniacs will carry on into killing our innocent sisters and brothers in Palestine. May God bless you man. Faissal from Thailand
لعل بعض المسلمين يتعضون ان القضية الفلسطينية هي قضية إنسانية وعالمية ومساندتهم واجبة أخلاقيا وإنسانيا و دينيا.. وان تبريرهم التطبيع مع كيان صهيوني محتل هو تبرير للقتل والإرهاب من مغتصب لأرض.. رغم ما يقدمه من صور في الخارج انه متقدم أو غير ذلك من الأمور.. عاشت المقاومة