قصص فلسفية تروم تربية تلاميذ مغاربة على تذوق الفكر النقدي

قصص فلسفية تروم تربية تلاميذ مغاربة على تذوق الفكر النقدي
الخميس 18 أكتوبر 2018 - 02:00

في مبادرة فريدة من نوعها في المجال التداولي العربي أصدرت “منشورات مقاربات” سلسلة قصص فلسفية موجهة إلى الأطفال، أعدّها علي المليح، وهو أستاذ مغربي، في سبعة أجزاء.

وتتكون ”سلسلة قصص فلسفية للأطفال” من قصص: “قصة الفلسفة” التي تتناول موضوع نشأة الفلسفة، و”الحكماء ونشأة الكون”، و”طاليس أبو العلوم”، إضافة إلى قصص “سقراط أبو الفلاسفة”، و”كهف أفلاطون”، و”المعلم الأول: أرسطو”، و”الفيلسوف المجنون، ديوجين الكلبي”.

وقال علي المليح إن رسالة هذه القصص هي “تعليم الأطفال الفلسفة لأننا نفتقدها في العالم العربي”. وأضاف أن “هدف هذه السّلسة هو محاولةُ غرسِ حُبِّ التفلسف في أبنائنا، وترسيخ الفكر والحِسِّ النقديين، والتساؤل، والمنهج الشكّي، التي هي آليات التفكير الفلسفي، والتي يجب أن يكتسبها التلميذ منذ صِغَرِه، لأنها ستساعده في حياته بأسرها، كما ستساعده في حياته الدراسية”.

ووضّح المليح أن فكرة إعداد السلسلة جاءت ضمن نقاش مع مفتش المادة طُرحت فيه مسألة الفلسفة وتعليمها للأطفال. وزاد أنه بحث بعد ذلك في هذه المسألة ووجد أن المجتمع العربي خال منها، بينما توجد مبادرات ناجحة في الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الأوروبية، عَمِلَت على تعليم الفلسفة للأطفال، وآتت أُكلها.

وعبّر كاتب سلسلة القصص الفلسفية الموجّهة إلى الأطفال عن رغبته في أن تتبنى وزارة التربية الوطنية هذا العمل، قبل أن يسترسل قائلا: “ولم لا أن تدمجه كمُقرّر في الأقسام الابتدائية، مثل القسم السادس والأقسام الإعدادية، حتى تكون هذه المستويات الدراسية مرحلة تعريفية وتهييئِية للطفل يُمكنه من خلالها التَّعَرُّفُ على الفلسفة وآليات التفكير الفلسفي”.

وفي ختام تصريحه لجريدة هسبريس الإلكترونية، أوضح علي المليح أن هدفه من تقريب الفلسفة للطفل بأسلوب يمكنه أن يفهمه هو “أن يتعلَّم التلميذُ طرح التساؤلات؛ لأن هذا أهم شيء في المرحلة التعليمية، فتعلُّمُ طرح السؤال يعني وصول التلميذ إلى منتصف طريق المعرفة”.

‫تعليقات الزوار

36
  • مواطن مغربي
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 02:34

    أطفالنا محتاجون إلى تعلم الموسيقى والرسم والحساب الذهني وأسماء النباتات وخواص الأشياء…وأعرف عددا من المجازين في الفلسفة يجهلون كيفية إجراء القسمة الأقليدية، ولا يعرفون موسيقى أخرى غير «الجرة»…

  • ايمن
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 02:40

    اتمنى ان لا يكون تحت هذا المشروع دس السم في العسل والفاهم يفهم

  • Abbou
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 02:54

    طرح التسؤلات من اهم الاشياء التي علي ثلاميد الغد اكتسابها، لانها الوسيلة الوحيدة التي ستخرجنا من الوهم و الانحطاط الفكري الذي نعيشه اليوم
    اول خبر مفرح …..شكرا علي المبادرة…

  • Logique
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 02:57

    en anglais on l'appel " critical Thinking" .. c'est la meilleur maniere d'apprendre les gens d'apprendre par eux memes et non pas rester dans leurs classes en attendant les reponses ,, le mauvais exemple on le voit ici sur Hespress quand ils font des videos et posent des questions aux gens. La plupart des personnes repondent sans aucune logique et ne presentent aucun argument et ils ne classent par leurs idees,, il font que donner des opinions sans aucune bases et sautent d'un point a l'autre et ils reviennent durant les interviews au memes points et tournent sans exprimer une reponse claire avec une raison claire et une conclusion claire . J'ai jamais ecoute une reponse logique dans ces entretiens par exemple.
    : Oui je crois qu'un doit changer la moudawana , deja ici il a donne une reponse claire ,, apres il doit justifier le pourquoi,,, parceque premierement il va apporter l'egalite homme femme deuxiement la femme contribue a l'economie de la maison et du pays,,troisiement etc ,,

  • عبدو
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 02:59

    هذا ما يحتاجه أطفالنا حتى نبني جيل يتسلح بالفكر السليم المنطقي وممارسته في كل مجالات الحياة وبالتالي بناء مجتمع راق ومتحضر. وفقك الله استاذي الجليل

  • منطق العقل
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 03:07

    هذه احسن مبادرة على الإطلاق، مايفتقده المغربي من منطق صحيح وعقلية للنقد البناء المبنيان على الحكمة النابعة من الفلسفة السليمة التي انتجت حضارات عريقة ولازالت الى يومنا هذا، يجب تدريسه من الصغر حتى نتمكن يوما من إعداد شباب يحسّن تشخيص عاهات وتناقضات المجتمع حوله ويجيد البحث عن حلول منطقية غير رجعية ولا تطرفية لما فيه منفعته الذاتية و لعائلته ووطنه جميعا.

  • Zaki
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 03:14

    عمل مشكور عليه نتمنى ان يعمل كل من امكنه عمل شيء يفيد الصغار ويربيهم ويحسن الاخلاق ويوعي الاهل بأهمية التربية الحسنة.
    نتمنى ان ينقد هؤلاء الصغار. كي يكون في بلادنا في 2028 جيل يحترم نفسه و يححترم . من دون هذا لن يكون اي امل في تحسن اوضاع البلاد .
    الاخلق لي مشات الا ما رجعت مشا كلي ضاع

  • عصام
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 03:36

    من أسباب فشل المنظومة التعليمية هو تعويد الطفل على الحفظ وتكديس المعلومات دون وعي رغبة في الحصول على نقط عالية وللأسف كلنا مررنا من هذه المرحلة حيث كنا في بعض الأحيان نتلقى ولا نستوعب الدرس. لذا فهذه مبادرة جيدة تنمي في الطفل فكرة التفكير النقدي وطرح الأسئلة والشك في صحة المعلومات كيفما كان مصدرها وكذلك التواضع تجاه ما نعرفه وما قد لا نعرفه. هناك بالفعل تيارات معينة ستقوم كعادتها بمحاربة الفلسفة ونعت الآخرين بالزنادقة والمهرطقين، وهذا راجع لجهلهم وخوفهم من أن يفقدوا سلطتهم على عقول الناس.

  • ABCDEFGHIJKLMNOPQRSTUVWXYZ
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 05:08

    بهذه القصص الفلسفية يتم التشويش على عقول الاطفال وتلقينهم مفاهيم خاطئة عن الحياة والكون فارسطوا وافلاطون وسقراط معظم فلسفتهم ونظرياتهم كانت مجرد اوهام كاعتقادهم في ذالك الوقت بان الارض مسطحة وان الشمس هي من تدور حول الارض وجاء العلم الحديث ففند هذه الترهات واقر بان الارض دائرية الشكل وهي من تدور حول الشمس وليس العكس وحبذا لو كانت قصصا عن شجعان العرب وابطال التاريخ كصلاح الدين الايوبي وعنترة بن شداد والمعتصم بالله وطارق بن زياد وغيرهم كثيرون بدلا من الفلسفة

  • أغبالو
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 05:22

    سيتصدى لك تجار الدين لأنك وجدت الوسيلة لبخس بضاعتهم لأن اكبر عدو لهم هو العقل والمنطق
    وقديما قالوا من تمنطق بمعنى تفلسف واستعمل عقله تزندق
    انهم يريدون شعب المريدين والتابعين يسمع ويطيع ولا يفكر ويثق ان واحد زائد واحد يساوي ثلاثة ولما لا أربعة وخمسة وووكل خرافات الأولين

  • Alucard
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 05:41

    هناك مسائل حبدا لو تم تدرسها لناشئة المغاربة لأنها ستساعدهم على التعلم المنهجية العلمية في أقل وقت ممكن وهي
    التفكير النقدي.
    التمييز ما بين العلم والعلم الزائف.
    المنهجية المنطقية.
    صياغة الجملة المنطقية (ولو من دون الجوانب الرياضية ولوغارتيمية منها).
    تدريس المغالطات وتصنيفها.
    المقاربة الجدلية.
    أسس التفكير العلمي وقواعده.

    ليست من من يرون ضرورة تدريس الفلسفة كمادة بحد ذاتها لكن إن تم تدريس ماذكرته في كل حصص ودروس واستخدامها (خاصة اذا تم دمجها في حصص اللغات خاصة في مادة اللغة العربية).
    سيكون بامكان حين إذن الحديث عن تأسيس مجتمع علمي.
    غير ذلك فأنت تضيع وقتك، فلا مجتمع علمي سينشأ في عقول تملأها الخرافة. وتحسب أن كل ما تقوله هو "منطقي" ما دام "يبدو" لها كذلك.

  • لاديني
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 06:28

    أكيد هذه المبادرة لن تروق معشر الملتحين والمتأسلمين وتجار الدين، لأن طرح الأسئلة والمنطق السليم يهدد ترهاتهم وخزعبلاتهم.

    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ

  • اهم شيء
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 07:18

    بل أبنائنا الطلاب عليهم ان يتعلمون علم التوحيد ما هو التوحيد، لماذا أرسل الله الأنبياء إلى أهل الأرض؟ من أجل التوحيد!!!!قول الحق تبارك وتعالى: إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا[النساء:48] ؟ اذا هذا هذا التوحيد مهم جدا جدا جدا…. هذا هو العلم النافع….. انشر يا هسبريس المعلومات عن التوحيد. و السلآم عليكم ورحمة اللة وبركاته

  • Abdelghani
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 07:21

    الفلسفة ثاني واني مصيبة عظمئ هاذي.واتوما اعطيو التلاميذ كتب كيفية صناعة الغواصات البحرية والمقاتلات الحربية وتدريسم الصناعات الثقيلة بما فيها الطائرات الحربية والمدنية.درسوا ابنائنا الصناعة النووية حتئ يحتل المغرب مكانة مرموقة مستقبلا.اش انديرو بالفلسفة اش انديروا بها غاديا اتصايفات التلاميذ مستقبلا الئ مشفئ الامراض العقلية.اه كانادوي امعاك والله بالصح.

  • زنديق أمازيغي
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 07:52

    مبادرة رائعة
    الفلسفة ام العلوم و تسموا بعقل الإنسان في ميزوسفير الفكر … العقل الذي لطالما امتطى جواد الخرافة و الجهل المقدس
    من انتشل أوروبا من الجهل و حارب سطوة الكنيسة … انهم الفلاسفة و المفكرون من جعل اسم الاغريق يذكر من 400 سنة قبل الميلاد الى اليوم انهم الفلاسفة والمفكرين … عكس حظارات حديثة اشتهرت بالغزو و السبي و تقديم النقل على العقل … فهل نحتفي بالعقل ام بالرمح ؟
    الأمة التي لا تمتلك مفكرين و فلاسفة و مثقفين فحتما تمتلك رجال دين يكفرونهم و يسمموا عقول الناس.

  • متعجب
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 08:17

    والله لن تفلحو اذا لم ترجعو لدينكم وتتعلمو العقيدة الصحيحة التي اتى بها سيد الخلق صلى الله عليه وسلم الذي ما ترك خيرا الا ودلنا عليه وما ترك شرا الا وحدرنا منه…اما تعلم افكار الملحدين وسياسة الغرب والله لن تفلحوا وستندمو يوم لا ينفع الندم. والسلام عليكم.

  • farissi youssef
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 08:58

    اولا المغاربة لا يعرفون الاهمية فلسفة لليكون في علم مغاربة اي نظرية علمية تكون في بداتها فلسفة فكرة فلسفية للشخص ما اي ان فلسفة تخرج علماء
    اي للتكون عالم ناجح يجب ان تكون فيلسوف وعالم في مجال ما فلسفة تعطي للعالم قدرة على تفكير عميق في موجودات مادية
    مثل بن سينا كان فيلسوف وعالم
    بن رشد ابو بكر زكريا رازي
    هنشتاين كان فيلسوف وعالم
    فلسفة هي محرك عالم لليفكر في موجدات كيفية صناعتها
    كل من يبخس قيمة فلسفة هو جاهل عقلية رسختها عقل ديني
    هذه حرب كانت بين ابن رشد مثنور فيلسوف غزالي عالم دين لهوتي
    وعقلية غزالي هي التي تسيطر على تفكير مغاربة
    كتاب غزالي تهافت فلاسفة وهي رد اين رشد
    مع الاسف الانتصرت عقلية عزالي على عقلية رشدية

  • Zeggo Amlal
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 08:59

    Enfin voilà un gd moyen si ce n'est le seul pour corriger les erreurs de notre système éducatif. La philo est jadis le remède sans équivalence contre l'obscurentirisme dont on est victime. Le Maroc qui est désigné comme grd exportateur des terroristes n'aurait dû pas être ainsi s'il n'avait pas supprimé ou presque la philo dans ses programmes scolaires et universitaires. Une bonne initiative M.le prof. allez-y de l'avant.

  • عبد الخالق
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 09:01

    الفلسفة يمكن تلخيصها بالنسبة لمُعظمنا أنها مجموعة من غرباء الأطوار يتحدثون في أشياء بديهية بجدية شديدة، ويطرحون أسئلة عجيبة من نوع:

    لماذا نأكل البطيخ؟ هل البطيخ موجود بالفعل أم أننا نتخيّل وجوده لأن حواسّنا هي التي أوجدته؟ هل البطيخ من الداخل لونه أحمر أم أننا نعتقد ذلك؟
    جدل في جدل لا يُفضي إلى شيء، سوى أن يجعلك تضرب كفاً بكف، شاكراً الله على نعمة أنك تأكل البطيخ مباشرة دون أن تهتم إذا كان موجوداً بالفعل أم أنك تتخيل وجوده، كما يفعل بعض المجانين في هذه الحياة.

  • omar aSln
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 09:24

    جميل جدا …باقة ورد هدية للاطفال!

  • الملاحدة
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 09:39

    مالي اراهم يعلقون قبل الخبر وكأنهم نوابغ هذا زمان سيدكم شاب شعره والى لأن لم يضع برغي واحد على اي محرك حتى يتحدث عن التخلف المسلمين و يبدأ في طعن الإسلام نفسه بكل وقاحة وكأن المسلمين لم تكن لهم حضارة ومن يقرأ التاريخ على الأقل يعلم ان كل دول تمر بعدة مراحل ازدهار والسقوط وووو مؤسس الإلحاد قد يكون داروين هو المعروف عند الملحدين له كتاب يتحدث عن تطور الاحياءاسم الكتاب   اصل الأنواع  لما مرت سنوات بعد موت داروين لم يعد الكتاب مجرد نضرية بل اصبح الاستدلال به بشكل غريب كأنه اسس على مبدأ علمي .ذكر في هذا الكتاب على ان اصل الانسان قرد  وذكرت اشياء مضحطة جدا منها أن الاسماك

  • الفلسفة أم العلوم
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 09:41

    مجتمعنا يفتقر للحس النقدي. أطفالنا وشبابنا أصبحو عرضة للفكر المتدني الذي تنشره وسائل التواصل الإجتماعي بحيث يأخدون الأخبار والأفكار دون تحليلها أو إخضاعها للنقد لأنهم يفتقدون للأدوات الفكرية. الفلسفة هي أم العلوم تمد المتعلم بالأدوات الفكرية للتحليل والنقد، التي تساعده على مقاومة كل الافكار التي تجره إلى التطرف وتمنعه حتى لا يكون لقمة سائغة للدين يركبون على الدين لاستمالته من أجل استعماله لتحقيق مآربهم. فشكرا لكم على هذه المبادرة.

  • fouzia m
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 09:49

    la philosophie inculque les valeurs comme la tolérance l'ouverture et la recherche du bonheur grâce aux libertés et aux recherches scientifiques. Mais malheureusement nous les pays du tiers monde on ne le sait pas. Bonne continuation monsieur Ali malih

  • jamal
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 09:54

    تأملت العناوين !!! ولم أجد إبن خلدون,الفرابي ,إبن سينا ………………..والائحة طويلة جدا جدا!!! أفضل طريقة لمحو الحضارة العربية عن طريق غسل دماغ الأطفال بالحديث فقط عن العلماء وفلاسفة الغرب الذين سرقوا كل شيء عن العرب.

  • شاكر
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 09:54

    الفلسفة بحر ليس كباقي البحار،ان كان أمان البحر في شواطئها فأمان الفلسفة في عمقها. مقولة احد الحكماء.

  • محمد
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 10:08

    اعتقد ان دراسة الفلسفة بشكل صحيح اي بدون خلفية دينية او غيرها ستقود لا محالة الى معرفة كنه الاشياء وبالتالي الغاية من خلق الكون.ففلسفة الوجود هي الطريق الى معرفة الخالق .

  • الملاحدة
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 10:29

    مضحطة جدا منها أن الاسماك

  • غاضبة
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 10:40

    هذه القصص لتريية اطفالنا على الالحاد في مقابل حذف مقررات التربية الاسلامية وابعاد قصص الانبياء التي كان من الاولى تربية الجيل الصاعد عليها ،حتى نكون خير امة اخرجت للناس , حسبي الله ونعم الوكيل

  • عيسى
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 10:44

    من قال الفلسفة علم تفضل وقل لنا ما قواعد هذا العلم ومن قال الفلسفة هي تحليل والنقد الحر و هل كلاهما علم …..

  • SAID
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 11:53

    ينفصل مفهموم الفلسفة عن غيرة من المفاهيم الأخرى حيث ان لا علاقة له بالعلوم ومختلف التخصصات من ناحية المعنى والتوضيح, كذلك من الصعب تحديد معنى دقيق لكلمة فلسفة حيث انه تم تفسير معناها بأكثر من معنى, الا أن كلمة الفلسفة تستخدم في الكثير من المجتمعات بمختلف الثقافات, ويتم تفسير مصطلح الفلسفة عند معظم المجتمعات على أنه المبالغة في تفسير الشىء أو استخدام الكثير من العبارات لتفسير شيء واحد ويعتبر هذا ليس ببعيد عن المعاني المختلفة المعنية بكلمة فلسفة.

  • الحليم الحيران!!!
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 12:25

    عمل ممتاز.لكنه لن ينجح في البيئة الإستبدادية العربية.الأسرة ستقف في وجه الطفل المتسائل وتقول له أصمت إذا ما أكثر من الأسئلة لأن الأسرة ليست لها أجوبة فتلجأ للإسكات أو ضرب الطفل.والفقيه والمتدين سيقول بأن الفلسفة تؤدي بك للكفر.والحاكم هو الأول الذي يرفض تماما الفلسفة والتفكير لأن الطفل سيتسائل لماذا لا أستطيع أن أحكم أنا يوما ما بدل إبن الحاكم؟!!! وهذا مربط الفرس.

  • (•_•)
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 12:38

    يجب على السي علي مليح بالسؤال أولا كيف ندرس الفلسفة والتعليم أصلا ميتا ؟! كيف لطفل يمشي كيلومترات تحت البرد والشتاء وأمعائه فارغة من الجوع ومنهكا من المشي أن نلقنه فلسفة أريسطو و غيره .. الفكرة فقط محاولة إبعاد الطفل عن الدين الإسلامي منذ نعومة أضافره وعن اللغة العربية واستبدالها بالفرنسية والرقص و الفلسفة لينعم الغربي بالأمن وجهل الإنسان المسلم .. !؟ هذا هو الهدف بدون لف و لا دوران !

  • القرشي
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 14:48

    اعتقد ان هذا الرحل يريد ان يتمم فساد ما افسده عيوش ببغريره و بطبوطاته…هذا الرجل يعبر عن جهل خطير بسيرورة النمو النفسي و العقلي للطفل و يجهل ان مرحلة التفكير المجرد لا تبداء عند الطفل الا بعد بلوغ سن معينة تتجاوز 13سنة …التفكير المجرد عن الكون و الموت واصل الحياة لا تتسنى الا بعد بلوغ الحلم و هو ما يعتبره الاسلام شرطا لقبول العمل التعبدي اما ان نقحم عقل طفل صغير باسىلة محيرة لم يستطع حتى القلاسفة الوصول فيها الى اجوبة حاسمة ففي ذلك ظلم و نية مبيتة تسعى الى خلق جيل من المرضى العقليين و النفسيين ليكون وسيلة للعدو و مطية للسيكرة على الوطن و خيراته

  • simov
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 15:41

    تدريس الفلسفه وتاريخ الحضارات للصغار أعطى تماره للشعب الأمريكي وخير دليل هي السينما الأمريكيه الرائدة في كل المواضيع والتفاصيل زد على ذلك الشعب الأمريكي الأول في جوائز نوبل

  • pidje
    الخميس 18 أكتوبر 2018 - 16:18

    Suite à ces commentaires je vois que le Maroc est un Lévitan selon le philosophe rousseau avec 40 millions de têtes ou « idées » une pour chacun ; mais le nécessaire que vous allez défendre c’est que nos enfants doivent se familiarise avec la culture pas comme un loisir mais comme une obligation et un remède a notre ignorance et aimer lire comme nous entendons sur l’autre planète qui s’appelle le japon. On critique pour critiquer seulement. si nous faisons une enquête. Nous trouvons que personne n’a lus un livre dans ca vie.
    Laisser nos enfants casser nos mauvaises habitudes de chercher n’importe quoi dans les pages bleus.
    Laisser votre enfant faire des amis avec des livres pas avec des tonneaux vides.
    Laisser lui un espace d’agir pour trouver une raison de vivre lui-même.

  • أستاذ
    الجمعة 19 أكتوبر 2018 - 16:48

    ليست الفلسفة كلها زندقة فمنها ما يعالج مشكلة الوجود الإلاهي عبر التأمل انطلاقا من قصة حي بن يقضان لابن طفيل الأندلسي.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة