أعلنت وزارة الثقافة والاتصال -قطاع الثقافة- العثور على بقايا حطام بحري لسفينة أثرية بشاطئ مدينة الصويرة.
ووفق بلاغ صادر عن الوزارة فإن نتائج عملية الغوص والمعاينة الميدانية الأولية أسفرت عن تحديد إحداثيات الموقع، ومعاينة أنقاض السفينة المغمورة بالمياه على عمق يقدر بحوالي متر ونصف خلال فترة المد البحري. كما تم الوقوف – في فترة الجزر- على مجموعة من العوارض والقواطع الخشبية التي كانت تشكل القاعدة السفلية للسفينة على امتداد مساحة تقدر بـ26.5 أمتار.
وأضاف البلاغ أنه تمت ملاحظة بقايا آثار الاحتراق على بعض العوارض الخشبية، كما عثر ضمن الحطام على مدفع حديدي متأكسد، وزاد: “اتضح على ضوء النتائج الأولية أن الأمر يتعلق بحطام شاطئي لسفينة أثرية تعود للفترة الممدة ما بين القرنين 18 و19، في انتظار إجراء الأبحاث المخبرية الضرورية المُكملة لتحديد حقبتها الزمنية بدقة”.
وقد تعود أسباب الكشف عن هذه السفينة الأثرية، يضيف البلاغ عينه، “إلى التغيير الحديث الذي طرأ على مرفولوجية الشاطئ ارتباطا بتوسيع مرسى الصويرة، ما أدى إلى تغير مجرى التيارات المائية والترسبات الرملية، وهو ما ساعد في كشف حطام السفينة لتظهر من جديد، دون استبعاد ظهور آثار سفن أخرى غارقة بالشاطئ نظرا للنشاط الكبير الذي عرفه ميناء الصويرة خلال تاريخه الطويل”.
وتم الاتفاق، تحت إشراف عامل إقليم الصويرة، على اتخاذ الإجراءات الضرورية لتشديد المراقبة على الموقع وضمان حماية بقايا السفينة بصفة مستمرة على امتداد فترتي المد والجزر.
كما تعكف وزارة الثقافة والاتصال، وفق المصدر ذاته دائما، “على إعداد حفريات للإنقاذ بالموقع للتعرف على السياق العام لتواجد حطام السفينة الأثرية بشاطئ الصويرة وكل المعطيات المتعلقة بها. كما سيتم إجراء تحريات أثرية بمحيط جزيرة موكادور للتأكد من فرضية العثور على بقايا حطام تاريخي مماثل، في غضون الشهرين المقبلين”.
يجب علي وزارة التقافة والسلطات حماية موقع وانشاء ممرات علي البحر لكي يطلع السياح وزوار مدينة علي هدا اكتشاف اتري مهم
و لماذا لا تتحرك الوزارة المعنية لمعاينة واكتشاب اثار المدينة الثي توجد قرب اسفي على بعد كيلومترات والثي تعود لحضارة بائدة عندما كانت اليابسة ممتدة كيلومترات داخل المحيط..للعلم غوغل ايرث يظهر اثار خطوط طويلة عمودية واخرى افقية على شكل لعبة ضامة..وللعلم ايضا لاحظ العلماء اثار طرق ومدن تحث المحيط واشكال هندسية وما يذل على مدينة كبيرة جدا بقيت اثار طرقها العصرية جدا وخصوصا قرب ولاية ميامي لكن عمق المحيط وعدم وجود وسائل غوص متمكنة من الصمود للضغط العالي حال دون وصول الباحثين اليها..ما على المشككين الا الدغول الى يوتيوب بالانجليزية او الفرنسية وعنونة الموضوع باثار غامضة في المحيط الاطلنتي لتجدوا مئات الفيديوهات لمحترفي الغوص والبحث عن اثار ما قبل الثاريخ الممنوع..la préhistoire interdite
le port d'essaouira etait le principal port commercial du Maroc à partir du 16eme siecle jusqu'a son bombardement par les croisés francais en 1844. hk
مناطق الجديدة – أسفي – الصويرة غنية بالمأثر التاريخية و أنقاض السفن و في بعض الأحيان يعثر شخص على كنوز و تأتي السلطات لتأخدها و تقول أنها كانت سوى أكذوبة ….. زرت أسفي يومين فقط و لاحظت أن قصر البحر لم يتم ترميره و حوالي الربع منه سقط في البحر مع العلم أننا هنا في الجديدة ترمم مأثرنا كل شهرين لقربنا من مناطق سياحية و أظن كذلك في الصويرة أما أسفي و نواحيها فهي منسية
فين هو الي كان فيها اورونا غير لخشب كلنا يعلم ان المدن الساحلية كانت مستعمرات برتغالية واسبانية تسرق خيرات مستعمراتها وتتشابك في مابينها او مع قراصنة مغاربة ياتون من مراكش وحتى من سلا. او غيرهم وتغرق سفن محملة بالدهب والفضة والالماس…موريطانيا تحتجز عدة سفن اقتربت من سواحلها.واحنا كايلعبوا طررز في مياهنا
منذ أعوام خلت ( ما يفوف العشر سنوات)، لا زلت أتذكر باحثة دنماركية متخصصة في الأركيولوجيا البحرية إسمها "أثينا تراكاداس" كانت مديرة لمتحف سفن الفيكينغ بالدانمارك، جاءت حينذاك الى المغرب وأسست مجموعة للبحوث في الأركيولوجيا البحرية وتم وضع برنامجا للتنقيب في المياه الاقليمية المغربية ثم بدأت الأشغال بدراسة على الساحل المغربي قبالة العرائش وبالتحديد في مصب واد لكوس. لا أعرف ماذا حل بمجموعة البحوث البحرية المغربية هذه، ولا أعرف من كان يمول هذا البرنامج وما هي نتائج الدراسة التي كانوا يقومون بها يومها في مصب اللكوس؟؟ فهل السيد وزير الثقافة عنده علم بهذه الأمور أم أننا كالعادة سنعيد البناء مرة أخرى من الصفر دون ان نستغل ما سبق من مجهودات بشرية وموارد مالية؟؟
و لماذا لا تبحثون عن اطلانتس التي ربطها هيدورت و ديودور بالمغاربة و المغرب بنواحي اكادير و الصوبرة و اسفي كفا تدليسا لتاريخنا القديم فهوبنر الالماني اقسم انه لن يموت الا ان يعثر عليها و حدد مكانها بحوض سوس ماسة و استعمل كل قواعد الرياضيات و النصوص القديمة لتحديد موقعها
اين هي المدافع الكبيرة والصغيرة اللاتي التي كانت تزين شرفات السقالتين معا والأبواب الداخلية للمدينة ( المدينة والمرسى ) والتي كان عددها يتجاوز المئة أين هي الحدائق العمومية التي كانت وسط المدينة والتي كانت تزين جنبات الاسوار قرب الساعة الرئيسية النائمة أين هو بستان وحوض السمك قرب باب العشور كل هذه الأثارات تبخرت اين هي كذلك معلمتي برج البارود ودار السلطان .هذا هو الكنز الثمين الذي تركه الأجداد فوق الأرض وحافظت عليها فرنسا ورحلت . أين هو ذاك الموروث الٱن ؟
وعلاش مانقولوش أنها سفينة تحمل ذهب أو سلع. أو أشياء ثمينة. نحن دائما غير الأخبار الصدئة. مدفع مصدي. باز. وعلى الأقل سميوها شي اسم لشي ملك روماني حتى تتحرك السياحة في المدينة.