طمأن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة الذي يوجد حاليا بباريس بعد تعرضه لوعكة صحية السبت الماضي٬ شعب بلاده على وضعه الصحي.
وقال الرئيس بوتفليقة في رسالة وجهها بمناسبة عيد العمال ونهائي كأس الجمهورية الذي يجرى غدا الأربعاء بالجزائر العاصمة والذي يتخلف عن حضوره لأول مرة منذ توليه مقاليد البلاد٬ “إنني وأنا أتلقى العلاج والمتابعة الطبية, أحمد الله على ما من به علي من سلامة وتماثل للشفاء”.
وتابعت الرسالة التي نشرت مضامينها وكالة الأنباء الجزائرية (واج) مساء اليوم الثلاثاء٬ “أتوجه إلى الأسرة الرياضية وخاصة هواة كرة القدم آملا أن يكون اللقاء النهائي لكأس الجمهورية وللكأس العسكرية حدثين يشرفان الرياضة الجزائرية وعرسا يسوده روح الوئام والتآخي”. وكان الرئيس الجزائري قد نقل إلى باريس السبت الماضي بعد تعرضه لنوبة إقفارية عابرة٬ من أجل فحوصات إضافية.
إخخ من عشق الكراسي … خايف على بلاصتو واخا كايحتاضار.. داك اللعبة ديال ماتنساوش راني مازال عايش خليولي بلاصتي…
اذا ارادت الحكومة الجزائرية – الجينيرالات – ان يوهموننا برسالة يستطيع ان يكتبها اصغر كناس في قصر العزيزية لتلطيف الاجواء فهم واهنون , فبوتفليقة ميت مند يوم السبت مساء
j espere qu un jour les deux peuples seront unis et que lon resevra un accueuill aussi chaleureux au pressident algerien qu au president francais,car les algeriens sont nos vrai freres,entant que marocain je me sens plus proche d un algerien que d un libanais ou americain,mon voeu plus de frontiere,c et honteux notre situation d ajourd hui,le maroc est la terre des algeriens et l algerie est la terre des marocains
بوتفليقة مريض بين الحياة والموت. فعوض ان يوصي شعبه بالعمل و الجد للنهوض بالجزائر في شتى المجالات يوصيهم باللعب و اللهو و ان تكون المقابلة النهائية عرسا يسوده الوئام و التاخي.
-جنيرالات الجزائر تيقنوا ان الشعب الجزائري بطبعه يميل الى الخمول واللعب و الرقص فاصبحوا يركزون على كرة القدم و يخلقون له ملحمات زائفة من اجل الهائه عن قضاياه المصيرية.
-مقابلة في كرة القدم جمعت بين مصر و الجزائر في ام درمان اصبحت ملحمة في عقول الاغبياء من الجزائريين و خصصوا لها ذكرى سنوية لتخدير الشعب الجزائري المخذر اصلا. متى يستفيق هذا الشعب الجزائري من سباته و يهتم بقضاياه المصيرية…
بوتفليقة خرجت عليه كينيدي دات ليه فلوسو
بوتفليقة يخاطب الشعب الجزائري من المستشفى الباريسي.
-ارفع راسك ابا. ارفع راسك وقل انا جزايري. الرئيس ما يموتش- الرئيس مازالو حي. ساعود للجزائر باش نحتفل معكم و نسلم الكاس للفايز. لعبو مزيان وفرحو الجمهور الجزايري فهاذ العيد. انا راني في فترة نقاهة وغادي نولي ليكم ونعدل الدستور باش نرشح روحي مرة اخرى. فرحوا ياجزايريين و رفعوا روسكم الرئيس ديالكوم بخير. ماشي مريض.
و نقولكم ياجزايريين بخصوص فتح الحدود مع المغرب لا والف لا واش غادي يجينا من المروك (قاش بختة و فناجن مريم). الجزاير كلشي كيطمع فيها لانها بقرة حلوب. ارفع راسك ابا وقل انا جزايري . نتمنى يكون نهائي كاس الجمهورية عرس يسوده الوئام و الاخاء و نواعدكوم انني غادي نشوف المقابلة في التلفاز و عبد المالك سلال غادي ينوب علي.
-لعبوا مزيان و احتفلوا و كونوا رياضيين و غادي نعطي التعليمات ديالي لرئيس الاتحادية محمد راوراوة باش الجزاير تترشح باش تنظم كاس افريقيا . علاه المروك احسن منا رافعوا روسكوم و قولوا نحن جزايريين نريد العهدة الرابعة…
شخصيا أعتقد بأنها بداية النهاية،فالمرض الذي أصاب الشيخ بوتفليقة ليس عارض صحي بسيط ،بل هو داء وبيل سيعصف بحياة الرجل في القريب العاجل،والإشكالية التي ستظهر بعد أن يقضي هي كيفية تدبير إرثه السياسيولمن ستؤول سدة الحكم هل سيخلفه سعيد بوتفليقة أم سيأتي حاكم جديد ببذلة عسكرية،على كل حال نتمنى أن يكون رحيل بوتفليقة فأل خير على الجزائر والجزائريين وأن يهديهم رب العباد وينتبهوا لشؤونهم الداخلية ويكفوا أذاهم عنا،فالأموال الطائلة التي ينفقها النظام الإرهابي العسكري في جزائر بوتفليقة والجنرالات الأولى أن تنفق على الشعب الفقير المعدم الذي لا يجد في السوق إلا بطاطس أسترالية مخصصة كعلف للخنازير شرف الله مسامعكم
اتصور انه بهذا لا يطمئنهم بل يزيدهم هما وغما
كيطمأنهم على صحته حيث زعما راهم خايفين على حياته !!! آش دار ليهم في الحكم دياله ؟ القهرة والفقر راهم عايشين فيها . احنا مكنتمناو الموت حتى لشي حد حتى ولو مصرفش فينا الخير واحنا ممحتاجينش منه شي حاجة غير يدخل سوق راسه ويخلي منطقة شمال إفريقيا تزدهر قبل ما يموت. وغير الماء والشطابة باش نتهناو من صداعك.
كيقولوا اخوتنا المصريين جزاهم الله بخير : " اصبر على جار السوء، يا يرحل يا تيجي داهية تاخذه. "