لم يف سعيد زارو، الرئيس المدير العام لوكالة تهيئة بحيرة مارتشيكا، بالوعد الذي سبق وأن قطعه بجعل شهر مارس المنقضي موعدا للكشف عن تصميم التهيئة النهائي الذي اعتبره “سينهي المشاكل القائمة بين الوكالة والمواطنين ذوي الصلة بحيز نفوذها الترابي” حسب تعبيره.
مصدر مطلع خاص بـ “ناظور بلوس” قال إن التصميم النهائي “لم يجهز بعد وتنقصه اللمسات النهائية”.. رادّا التأخّر عن الموعد إلى “إشكالات تقنية” قبل أن يزيد بأنّ شهر أبريل سيعرف الكشف عن التصميم المنتظر لإيقاف “سيل الشائعات” التي ترافق أداء الوكالة وسط الساكنة وملاّك الأوعيّة العقاريّة.
وعلمت “ناظور بلُوس” أيضا بأنّ عدد من الشخصيات الذاتية، زيادة على تنظيمات جمعوية، تستعد للشروع في تحرّكات تنهي بها “فترة الهدنة” التي كانت قد جمعتها بوكالة تهيئة ضفاف بحيرة مارتشيكا بعد الوعد الذي سبق وأن منحه سعيد زارو.
ينشر بالاتفاق مع نَاظور بلُوس
في الدول المتقدمة الغابات تعد كنزا إستراتيجيا و في بلدان العالم الثالث المتخلف الذي ننتمي إليه، تعد الإسمنت كنزا إستراتيجيا، من أنتم؟
ما معنى تصميم تهيئة على ضفاف منطقة خضراء، معناه زحف الإسمنت و فوضى البناء و أكياس من الأموال لبعض المحضوضين من أتباع النظام، أتمنى من أبناء المنطقة أن يقاوموا بكل قوة هذا المشروع لخطير على البيئة، تبا للتخلف و الفساد الذي يفضل الآجور و الإسمنت على الخضرة و الشجر.
غادي تخرجو على الناظور بهاذ لمشروع ديال مرشيكا…
راه بغينا مصانع , و بغينا بنية تحتية عاد نشوفو السياحة…
اولا بغيتو تردو المغرب كامل مازغان