في خطوة تعد غير مسبوقة أعلنت الفنانة إلهام شاهين أنها تقدمت بطلب رسمي من السلطات المصرية المختصة لمقابلة الرئيس السابق حسني مبارك في مكان احتجازه الطبي، وهي في انتظار الموافقة التي يستبعد أن تحصل عليها ، لكن في حال لم تتم تكون شاهين هي الأجرأ بين الفنانين الذين تمسكوا بمواقفهم، على الرغم من الهجوم الشعبي عليهم.
كانت إلهام شاهين قد صرحت إبان الثورة المصرية في اتصال هاتفي مع قناة المصرية بالقول: “عيب على المتظاهرين التطاول على الرئيس مبارك رمز مصر”.
قالت إلهام شاهين: “هناك عدد كبير من المتظاهرين بلا هدف ولا غاية، ووضعوا أنفسهم لاستغلالهم من قبل شخص قادم من أميركا يقول أنا أريد أن أكون رئيس مصر – في إشارة للبرادعي- والإخوان المسلمون يريدون الوصول إلى السلطة عبر تخريب البلد، إن من يخرب البلد ليس مصريًا.
يذكر أن الفنانة إلهام شاهين أعلنت في وقت سابق أنها غير مهتمة بما يسمى القوائم السوادء التي تم وضع أسماء الفنانين والشخصيات العامة التي كانت ضد الثورة”.
من لا تستحيي فلا شأن لنا برأيها ، كل نظام فاسد إلا وله مؤيدين من أهل الفساد .
فنانة جميلة جريئة في موقفها لها مبدأ يحترم ،من حقها طلب الزيارة
ليس غريبا أن تتمسك شاهين
برمز الفساد والاستبداد والتخلف والعمالة
لأنها تقتات من فضلاته
وليس مستبعدا أن تكون رفيقته
في حب وعشق وغرام إسرائيل عدو مصر
لأنها تحب المال حبا جما
ولا يخفى أن صناعة النجوم صناعة استخباراتية
في مثل هذه الحالات المستعلية والمتنفذة
وهي على كل حال تشبه مبارك
في تكبرها وغرورها اللامحدود والفارغ
والطيور على أشكالها تقع
صراحة اد تولى الاخوان المسلمون الحكم في مصر ,فالفنانون على شاكلتكي لن يكون لهم مكان في مصر
The Arab spring is about freedom. It means free speech . movement and to choose Elham has the right too just like you do we all Egyptian Who ever did not made a mistake through the stone as Jesus (as) said.
عارعلى هذه الخائنة وامثالها تضحي بالملايين من الشعب المصري لترضي هذا العميل الصهيوني
موقف الفنانة جريء فعلا و غير مسبوقله , العديد من الفنانين تناقضت آرائهم قبل و بعد النظام السابق . مما يدل على جبن ومسايرة المصالح الخاصة. لنجد إلهام شاهين تكسر القاعدة وترفع عن نفسها عباءة الجبن وتتشبث برأيها الخاص في وجود نظام مبارك وبعد زواله.و شخصيا أحيي فيها هذه الشجاعة. وكم تمنيت لو كان الناس جميعا بقناع واحد . حتى تنصلح أحوال الأمم .
موقف الفنانة الهام شاهين جديرب.الاحترام بغض النظرعن الموقف السياسي .هو موقف يعبر عن جراة في مقابل التيار.هي بداية نتمنى ان يليها مواقف شجاعة ضد الطغاة والحكام والمنتخبين دون تملق ولا ممالؤة
وقفت موقف الحق والعداله فهي لم تتنكر مثل غيرها من المنافقين الذين ادارو ظهرهم للريس والحكومه واخذو يشتمونهم
فالمحافظه على وجهه النظر الشخصيه والموقف قمه في الشجاعه وكلام الهام شاهين صحيح هذه هي مصر تغرق وتنقذها السعوديه باعطائها 4 مليار دولار والا زمانها فلست بسبب شوية العيال الصيع
لا للاخوان المسلمين،لان الزانية تعرف جيدا حكمها في الاسلام والعالم يشهد
تجري محاكمة رمز من رموز الأمة والشعب المصريين، نعم، لا غرابة في ذلك فالرجل منذ البداية قال أنه لا يرى أي مانع في مساعدة القضاء على الوصول إلى الحقيقة ومحاكمته إن ثبتت التهم وأدين، إذن، لانستبق الأحداث ونقول الطاغية أو…..، كل هذا ليس مشكلة، إنما المشكلة هي الشعب أراد إزاحة رئيسه عن الحكم، فهو قد تخلى رغم كونه منتخبا لمدة لم تستوف بعد، طالبت فئة من الشعب إزاحته عن الحكم نظرا للفساد في رأيها، هذا الفساد غير مثبت، هو رأي لفئة فقط، هذه الفئة رجحت ذلك، لكنها لم تجلس على كرسي الرئاسة وجربت الإشكاليات التي تطرح في السياسات الداخلية والخارجية، أعني أن الحكم هو عبارة عن تفاعلات سياسية قد تكون في صالح فئة أو ضدها، فالرجل مارس سياسته التي أنتخب من أجلها، إن لم تعجبك أخي فعند الإنتخابات كن مسؤولا وصوت ضد الرموز التي تساهم في بقائه في السلطة، وهذه طريقة حضارية، أما أن نحاصر مواطنا بإقامته ونهاجمه بالسلاح والعصي والهراوات ونهتف ارحل يا مبارك، أظن أن هذا الرجل كان عبر الأحقاب التي تولى فيها السلطة رمزا كبيرا لمصر وشكل وزنا ثقيلا في تاريخ مصر والساسة يقرون بذلك خدم بلده بجد وتعصب من أجله عارمحاكمته
يا اخ mido رقم 4 اسمح لي ان اقول لك ان من لا مكان له في مصر بل و في العالم باسره هو من يقصي الاخر ولا يعترف الا بالراي الواحد والايام تتبت ذلك.
اما عن الفنانة الهام فانا احييها على شجاعة رايها وهذا لا يعني ان اوافقها الراي. ولكني احترم الراي الاخر وهذا هو الفرق بيننا يا ميدو فكل الناس سواسية ولا فرق بينهم الا بالتقوى.
هذا موقف المعفنة و ليس الفنانة من علامات الساعة أن يتكلم الرويبضة في أمر العامة