سجل حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية أن الانتخابات المهنية ليوم 7 غشت المنصرم، “شابتها نقط سلبية أثرت بشكل أو بآخر على سيرها الديمقراطي”.
وأبرز بلاغ للمكتب السياسي للحزب أنه على الرغم من أن الهيئة الناخبة للغرف المهنية محدودة، من حيث العدد، وقفت تنظيمات الحزب ومرشحوه على أن “اللوائح الانتخابية للغرف المهنية ليست سليمة ولا نظيفة (…) ، وهو ما يطرح علامات استفهام حول العملية برمتها”.
وبحسب البلاغ فإن “هذا الاستحقاق شهد شراسة لا نظير لها، على صعيد الترحال وتغيير الانتماء وهو ما ضرب فلسفة التخليق السياسي في العمق، وضرب مصداقية العمل السياسي، مما سيقوي لا محالة ظاهرة العزوف، ومما يفرض وقف هذا العبث المسيء لديمقراطيتنا الناشئة”، مؤكدا أنه “إذا كان المشهد الحزبي الوطني يعاني من بلقنة لا معنى ولا مبرر لها، فإن تعاظم ظاهرة اللامنتمين لن تزيد الوضع إلا تشوها”.
وتابع البلاغ أنه “على غير ما تدعي الحكومة، من حرصها على الأخلاق السياسية والمنافسة الشريفة فقد وقفنا على استغلال للنفوذ والسلطة واستعمال غير قانوني لقاعدة معطيات شركات الاتصال ولتحالفات هجينة في آخر لحظة”.. وأوضح أن “المكتب السياسي وهو يسجل مجموع هذه الخروقات، التي شابت هذه العملية، يعيد دق ناقوس الخطر بشأن مآل مسارنا الديمقراطي، عموما، والتفعيل السليم للدستور الجديد، والبناء الصلب لمؤسساتنا المحلية والجهوية”.
كما حيا المكتب السياسي للحزب “مجموع التنظيمات والمرشحين الاتحاديين الذين خاضوا هذا الاستحقاق بيقظة وحيوية”، ودعا مناضليه إلى مزيد من التعبئة واليقظة لربح الاستحقاقات القادمة، بما هي استحقاقات مصيرية في مسار بناء مؤسسات محلية وجهوية ووطنية (مجلس المستشارين)، ديمقراطية، ذات مصداقية وذات تمثيلية واسعة.. وفق تعبير المستند.
سبحان الله من لم يكن له حض في الانتخابات يدخله الشك فيها ويقول غير نزيهة قال صديقك شباط ابحتل الرتبة 2 الذي ضلتم تتناورون معه ضد بنكيران الذي جاء في الصف الرابع. عن أي ديمقراطية تتخدتون
مجرد كلام فضفاض لايسمن ولايغني من جوع … كلام إنشائي لتهدئة القواعد الغاضبة من الضربات المتتالية التي تلقاها حزب الوردة (الذابلة) في عهد لشكر … وعلى كل حال … فمن استفاد من هذه اﻹنتخابات هم حلفاؤكم في الممارضة (عفوا المعارضة) فاسألوهم … قد تجدون عندهم الجواب … واستعدوا للضربة القاضية في انتخابات شتنبر وما بعدها … إن كنتم لازلتم على قيد الحياة …
تبعت البيجيدي و خرج لك البام و الاستقلال
عليك بتغيير الخطة اما نحن فتكفينا الفرجة
لشكر بنكيران شباط احسن زعماء سياسيين في العالم احسن ادمغة لاحسن احزاب سياسية في احسن بلد قيادييو التطور والتنمية شكرا على ما تقدمونه لنا
المعارضة شهدت على بعضها البعض بأن الانتخابات المهنية لم تكن في المستوى المطلوب
الترحال و التحالفات المشبوهة و اللامنتمون هذا ما تعودناه منكم منذ زمن بعيد. اما البلقنة فهذه سياساتكم التي شوهت الديموقراطية بالمغرب ، فكل من أراد كرسيا مريحا و مربحا يلجأ يلجأ الى المخزن ليرخص له عن أنشاء حزب من ثلاث أفراد !! اما المنشقون عن أحزابهم فحدث و لا حرج. اليسار له احزاب و اليمين له نفس العدد او أكثر و الحداثيين الجدد لهم اللامنتمون ، و المواطن ضربو الضوء أو هزو الماء !!!
صدقت صاحبة التعليق الحاجة باتول بنكيران والاشكر وشباط زعماء تاريخيون يضحون من اجلنا ومن اجل تقدم البلد اشنو غاديروا البواجدية في هذا التعليق لايك او ديسلايك انها الحيرة لكم