هل يُهدد خطر "الداعشيّين" المغاربة الأمنَ القومي للمغرب؟

هل يُهدد خطر "الداعشيّين" المغاربة الأمنَ القومي للمغرب؟
الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 00:30

“أجدد بيعتي لدولتي (داعش) حبيبتي”، لم يكن هذا سوى إعلان امرأة مغربية عن “ولائها” الكامل لتنظيم “دولة الإسلام في العراق والشام” على موقع “تويتر” و”فيسبوك”، وهي الناشطة السلفية فتيحة حسني، الملقبة بأم آدم المجاطي، التي لا زالت تبدي “حبها” و”إعجابها” بجهاديّي “داعش”، الذين أعلنوا قيام “الخلافة” الإسلامية ومبايعة أبو بكر البغدادي “خليفة للمسلمين”.

أم آدم، التي تساهم في حملة الكترونية لنشر فكر “دولة الإسلام” تحت شعار “حملة المليار مسلم لنصرة الدولة الإسلامية”، ليست سوى واحدة من فئة داخل المجتمع المغربي تؤمن بفكر “داعش”، منهم معتقلون داخل السجون، من المدانين في قضايا مرتبطة بالإرهاب، وآخرين ينشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، وبعض آخر يغادر التراب المغربي متوجها إلى “أرض الخلافة الموعودة” دون سابق إنذار.

المقتنعون من داخل المغرب بـ”شرعية داعش” والمقاتلون ضمن صفوفها، أو ما يصطلح عليه بـ”الداعشيون” المغاربة، يرون أن “الدولة” تمثل حلم “الخلافة” في هذا الوقت، خاصة وأن مقاتليها حققوا تقدما ملحوظا في العراق وسوريا، بالسيطرة على عدة مدن ومناطق، على أن الهدف هو التمكن من بغداد ودمشق.

إلا أن بداية استقرار” داعش” في ليبيا، عبر تجمع كل الجهاديين الذين رفضت دولهم استقبالهم، يشكل خطرا جديدا بإعلان التنظيم عن نفسه في المنطقة المغاربية، في وقت تعرف فيه الأوضاع داخل ليبيا انفلاتا أمنيا خطيرا، فيما يرى الباحث والمتخصص في القضايا الأمنية، عبد الرحيم المنار اسليمي، أن مِساحة الخطُورة تتسع في المنطقة المغاربيّة في غياب لأي تنسيق أمني بين دول المنطقة.

وكان تقرير أمريكي صادر أخيرا قد أورد أن عدد المقاتلين المغاربة الذي دخلوا سوريا، للقتال ضمن تنظيم “داعش”، تجاوز الـ1500، كثالث دولة تصدر جهاديين أجانب للقتال هناك، بعد تونس والسعودية، وهو ما يوضح في المقابل عدد الخلايا التي وقع تفكيكها في المغرب أخيرا، والتي تظهر أن عملية استقطاب متطوعين مغاربة للقتال في العراق وسوريا، لا زالت مستمرة وبشكل سهل منذ انطلاق الأزمة السورية عام 2011.

تجمع عالمي متعدد الجنسيات

رغم أن النواة الأساسية لتنظيم “داعش” تأسّسَت داخل تنظيم القاعدة بالعراق مع زعيمهم السابق أبو مصعب الزّرقاوي، إلا أنه سلك مسارا مختلف عن “القاعدة”، حيث يشير اسليمي أن “داعش” بات تنظيما أقوى منه وبل أخطر، فهو “لا يعتمد على الفكر للاستقطاب وإنما أدوات أخرى أكثر خطورة لجاذبيتها (مابين 500 إلى 600 أورو في الشهر وزواج النكاح …)”.

ويرى رئيس المركز المغاربيّ للدراسات الأمنية وتحليل السياسات، في تصريح لـ”هسبريس”، أن “داعش” تنظيم ذي استراتيجية ذات سرعة فائقة في تحقيق النتائج، على أنه “تنظيم متعدد الجنسيات ويحدد هدف واضح هو بناء الدولة الإسلامية”، مشددا على أنه أفلح في تحقيق هذه الدولة المفترضة في مخيال أتباعه، مستندا على موارده المالية الكبيرة من النفط، “ما يجعله تنظيما إرهابيا له تفوق مالي واقتصادي يساعده على التعبئة والاستقطاب”.

الأمن القومي المغربي مهدد

ويحذر اسليمي من خطورة تنظيم البغدادي على الأمن القوي المغربي، لاعتبار وجود عدد كبير من المقاتلين المغاربة في صفوفه، إضافة إلى مغاربة المهجر الحاملين لجنسيات فرنسية وبريطانية، ما جعل المغرب يحتل الرتبة الثالثة في عدد “المقاتلين الرحل”، “الذين لهم علاقة بالأحداث التي جرت في المغرب منذ 2003 والمضبوطة هويتهم الأمنية”، مشددا على عن الأخطر هو مجهولي الهوية من “الداعشيين” المغاربة، لسهولة الممرات إلى سوريا مع عدم وجود التأشيرة لتركيا وإلى ليبيا “كمكان للتدريب قبل الرحيل إلى سوريا”.

وأوضح المتحدث أن المغرب يواجه صراعين مركبين، “الحد من المهاجرين إلى سوريا والعراق” و”منع العائدين منهما”، مشيرا أن أغلب مغاربة سوريا يرتكزون في مناطق الشمال وفاس، كمناطق استراتيجية “لتصدير القتاليين”، في مقابل حاجة الحقل الديني، الذي بني على أساس التصدي لخلايا القاعدة، إلى آليات جديدة لمواجهة الخطر “الداعشي” بالمغرب.

معتقلون “داعشيون”..

منتصر حمادة، الباحث المتخصص في الجماعات الإسلامية، يرى أن هذه الأخيرة، خاصة “الجهادية”، صريحة في الكشف عن مشروعها، الداعي إلى إقامة “دولة الخلافة” وتطبيق الشريعة، ولا تمارس “التقية” أو ازدواجية الخطاب، مشيرا أن الأمر وصل مع “الدولة الإسلامية في العراق والشام” (داعش)، “إلى درجة إصدار “بطاقات توبة” في الموصل بالعراق، تخول لحاملها عدم المساس به من طرف أتباع التنظيم”.

مغربيا، يرى حمادة، في تصريح لـ”هسبريس”، أن المعتقلين السلفيين المغاربة الذي أعلنوا ولائهم لتنظيم “داعش”، هم قلة، “مقارنة مع أغلبية المعتقلين، الذين انخرط بعضهم في ما يُصطلح عليه بالمراجعات أو ترشيد الخطاب الإسلامي الحركي”، مشددا على أن حالة آم أدم المجاطي، غير استثنائية، خاصة أنها تعلن “الولاء للجهاديين في العالم بأسره”.

حرب الكترونية

ويذهب المنار اسليمي إلى أن تنظيم “داعش” يتوفر على قدرة كبيرة في استخدام شبكات التواصل الاجتماعية، “كل فرد من ‘داعش’ له قدرة كبيرة على التواصل الفردي بنفسه وعلى الدخول في حوارات تتضمن إغراءات كبيرة”، بينما يتولى التنظيم القيام بالدعاية في شكل وصلات إشهارية لأنشطته.

وتابع المتحدث بالقول إن “داعش” لا يستعمل أسلوب تنظيم القاعدة، “الذي كان يعمد إلى إنتاج أشرطة دعوية/خطابية تحريضية (خطابات بلادن والظواهري)”، وإنما يعمد إلى تصوير “الدولة الإسلامية” وكأنها موجودة وعرض مقاطع تظهر المقاتلين وكأنهم في “إجازة”، وهو أسلوب جديد وأخطر، وفق اسليمي، في استقطاب الشباب “يحتاج إلى إستراتيجية مواجهة أمنية مختلفة عن أسلوب القاعدة، ويحتاج إلى حرب داخل الشبكات الاجتماعية”.

‫تعليقات الزوار

93
  • نور
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 00:41

    بجب على المغرب أن يضع خطة استباقية محكمة من أجل حماية أمنه القومي من هؤلاء الإرهابيين الذين عاثو في الأرض فسادا وأهلكو الحرث والنسل اللهم احفض بلدنا هذا يارب العالمين واجعله آمنا مطمئنا ببركة شهر رمضان المعضم

  • الكتاب و السنة بفهم سلف الامة
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 00:41

    الخلافة ستكون على منهاج النبوة كما قال صلى الله عليه و سلم و ليس على منهاج داعش

  • رباطي
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 00:47

    قيل في الموضوع "مابين 500 إلى 600 أورو في الشهر وزواج النكاح"
    اي زواج نكاح تتكلم عنه، الكل يعرف ان هاته اكدوبة اخترعها غسان بنجدو صاحب قناة الميادين لتشويه صورة المجاهدين والجيش الحر في سوريا
    فعندما تلعب بهاته المصطلحات يظهر مستوى فكرك الذي يجعلك تضرب في كل الاتجاهات من اجل تشويه المجاهدين، ويظهر ان الاخر على حق

  • المرابطين
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 00:50

    الذي يهدد الأمن القومي للمغرب و المغاربة هم عصابة الفساد الذين يسرقون أموال الشعب و يرسلونها إلى بنوك فرنسا و سويسرا…

    أتركوا داعش وشأنها، ألا ترون استقبال الناس في الموصل لمقاتلي الدولة الإسلامية، هذا يدل على حب الناس لهم…

    أف لكم أيها العلمانيون أنتم مثلكم كمثل "إمعة" ترددون كل ما يقوله إلاهكم "أمريكا"…تصنفون الجماعات المسلحة السنية بأنها إرهابية، و لا تتكلمون على الميليشيات الشيعية الرافضية التي ترتكب مجازر في حق السنة في العراق و سوريا و الأهواز…

    ملحوظة:
    أنا لست من مؤيدي الدولة الإسلامية لمجموعة من الإعتبارات "الفكرية و المنهجية".

  • 123
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 00:56

    داعش تنظيم يعتمد على الأوهام المسمومة

  • حميد
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:00

    الخطر من الدين يمولون الداعشيين
    فهم يبحثون عن الاموال و ليس عن البطاطا
    بالاضافة ان المخزن يعرفهم واحدا واحدا فكل من رجع سيسجن

  • AZUL
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:06

    لنكن صريحين هناك مساندين لفكر داعش في الحكومة و تقرير أمريكي فصح مؤخراً عن أسماء منتمية لحزب داعش المغربي بي جي دي تساند فكر الجماعات الإنتحارية بينهم : الريسوني ،يتيم، وروكي

  • مغربية بصح نيت
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:08

    وأنا نصرة للعراق أدعو لحرق تلك الراية الشيطانية المتمسحة بالإسلام راية داعش
    وأدعو المليار مسلم الذين اصلا ليسوا مليار الا في اوهام المتأسلمين لفعل نفس الشيء

  • بلقيس
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:09

    هاد داعش اللي كيعتبروا نفسهم ناطقين باسم الاسلام بغيت نفهم علاش كيذبحوا الناس قدام الكاميرات واش هذا هو الاسلام ؟ ما عارفينش الرسول كيف كان كيتعامل مع الاسرى ؟ علاش هاد الوحشية وهاد الفكر المتطرف ..هاد أم ادم المجاطي تمشي تقطع الحريرة ولا تنشر الحوايج فالسطح ولا تعمل شي حاجة مفيدة بلاصت ما جالسة كتعمل مسح الدماغ للبسطاء من الشباب ضحايا الامية او ضحايا السياسة التعليمية بالمغرب

  • Abrouti trimicha
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:11

    Comment l'islam est
    arrivé à cette situation da laquelle cette religion vit une des période les plus sombre de son histoire . A cause du comportement des gouvernements du moyen orient et le terrorisme de ces bandes de cannibales appelées DAICH . Ce qui a donné l'occasion à l'extréme droite européenne d'enfoncer encore le clou dans le rejet de l'islam par les ses citoyens qui arrivent à poser la question horrible : est ce que le monde serait meilleur sans islam et les musulmans . Question qui est largement diffusées dans l'´occident . !!!!!!Quel malheur

  • SAMIR CASA
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:20

    أعتقد أننا لسنا، في غنى عن داعش ،إذا بقي الحال على ما هو عليه،ولكن الملك (هو الخلافة) نحن مع الحق في ظهور الباطل، و الأبطال،من غلب إرادة الله‎ ‎‏.

  • مراقب
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:23

    نحن اليوم امام تحد اديولوجي ديني متطرف في الفكر وفي الفهم للجهاد وفي التعاطي مع القضايا الفكرية الاسلامية خصوصا مفهوم الاختلاف العقدي بين المسلمين سنة وشيعة وسنة وسنة
    الظاهرة الداعيشية مثلها مثل الطلبانية التي صنعتها دول المال الخليجي السعودية والإمارات والتي ستكتوي بنيرانها مستقبلا خصوصا السعودية التي لها حدود مع العراق وحسب التايم الامريكية في عددها الأخير فان العراق قد قسم ومزقت أوتاره ونار هذا التمزيق سيلحق لا محالة الأنظمة التي صنعت داعش انه نوع اخر من الإرهاب يفوق ارهاب بن لادن والظواهري انه ارهاب الترهيب والقتل الممنهج والإعدامات التأرية على العقيدة ارهاب لا يعرف الحدود يتسلل خلسة ويستغل التشتت السني الشيعي وحقد السنة على السياسات التهميشية للمالكي لتقفز على الواقع العراقي الهش وتفرض ناموسا تشريعيا سيفرق العراقيين ويجعلهم اكثر تشددا وأكثر فتكا بالعدو الافتراضي لكل من لا يعترف باديولوجية داعش وفكر داعش تطرف داعش والغريب ان المغاربة الذين جندوا ضد النظام السوري في تورته أصبحت لهم لغة داعش وعقيدة داعش وإذا عادوا الى المغرب فاعلم انه بداية عصر جديد لمصطلح الإرهاب لداعش المغرب

  • ؛ Think more Talk Less
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:23

    اجدد بيعتي لالرياضيات و الفزياء و علم الاحياء و الفلك و الاركيولوجيا وكل العلوم التي ساهمت في توسيع نظري و فهمي للكون و الخروج من خزعبلات اجدادي و خرافاتهم و كراهيتهم. اعلن نفسي محاربا سلميا لكل الديانات صنيعة الانسان و اتمن ان يصل العلم كل اركان العالم لكي ينتشر الوعي و الذكاء و السلم و الحب.

  • فيصل
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:26

    لا حول ولا قوة إلا بالله كيف يسمح لهكدا بشر أن يعيشو بيننا , أين هو الأمن مما يحدث ؟؟ أليس لنا إستخبارات في هدا البلد ؟؟ أننتظر حتى يفجرو ويقتلو أبرياء عندها نتحرك ؟؟ حقا أسفاه , أسفاه يا بلدي الأمن أخاف عليك أن تصير مثل سوريا والعراق و….. وأن يديعوك أنت أيضا عل الجزيرة وتضحك الأعادء علينا…..

  • احمد
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:28

    مجرد خرافات فهتلر كان عنده اكبر قوة في العالم و تم دحرها اما الدعاعيش فتركوهم لانهم لا يشكلون خطرا على اروبا و بالعكس فهم يخدمونها و اتحدى هؤلاء الجهاديين ان يتجاوزوا مترا واحدا من حدود اسرائيل و السيدة المجاطي صنارة لكي يعرف المخزنخبايا الامور

  • السلفية نقية من كل بلية
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:31

    كفاكم كذبا وتدليسا على السلفيين من ينسب داعش والقاعدة إلى السلفيين فإنه يريد أن يشوه الصورة الحقيقية للسلفية أو يريد أن يخدع قواعد السلفيين لكي ينضموا إلى هذه التنظيمات البعيدة عن المنهج السلفي. والسلفية نقية من كل بلية يعاديه الحزبي والمبتدع والصوفي وجميع أهل الطرق وأصحاب المدارس العقلية الفكرية ؛حملة عالمية هادفة إلى تشويه المنهج السلفي ورميه بالتهم الباطلة ؛والله تم والله لوعرظتم ذنياكم ومافيها من كنوز ومافيها من كراسي رئاسية على عالم سلفي متل ابن باز او الالباني او بن ثيمية أو الإمام أحمد رحمة الله عليهم جميعا لارفظوها رفظا تاما لن يرظو بها قدوتنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ألم يقولوا له إذا أردت ملكاً ملّكناك علينا فلماذا لم يقبل هذا الملك والتمكين القادم إليه بلا مشقة لا يحتاج أن يحارب من أجله ولم يصارع ولم يحشد الناس ويعادي ويوالي لأجله؟السلفية لاتخرج من بيتها الا لحاجة ظرورية والسني منزه عن البدع والتحزب ومعه الدليل من الكتاب والسنة لاينطق عن الهوى بارك الله فيك

  • عماد
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:33

    ما هذا الا مخطط صهيوني لابقاء التدخل الاجنبي في الدول السلامية كلما ارادوا وستستغلها الانظمة الديكتاتورية العربية ايضا كبعبع للابقاء على قانون الارهاب وذلك بعد انقضاء دور بعبع القاعدة

  • El assali Ahmed
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:36

    Daich
    Le retour du grand danger morale psychique et religieux et le plus danger ladaawa par voie electronic. Sur les réseaux electronic puisque d'achat a des spécialistes et ingénieurs satans et le catastrophique c'est le retour des maghrébins à une vaste espace qui les couvre

  • W-67547 Deutchland
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:38

    لا يمكن لنا ان نرزق بمولود بلا ابوين.
    المولود مر بمراحل: من الاجماع حتى وصل مرحلة المخاض., تلك هي مسؤولية الدولة والمجتمع.
    الدولة التي لا تولي اهمية للشباب والمجتمع الذي لا يرحم ساهما بمولود داعش الذي اصبح من الصعب معرفة سكناه.
    هذا ما جنيناه من سوء التسيير لعقود والان لا قدر الله سيؤدي ثمنها الابرياء.

  • Patriot
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:38

    Il faut annuler la nationalite marocaine de cette femme…..Elle represente un danger pour
    A paix au maroc

  • gani
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:39

    لو ان كل العالم الاسلامي ننظم انتخابات للتصويت بنعم او لا لقيام خلافة عل منهاج النبوة ،ماهي نسبة الاصوات ياتر التي ستختار نعم؟

  • عبد ربه
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:39

    المغرب يقاس في امنه القومي الضربات الاستباقية هي التي تجظي نفعها في هذه المواقف يجب اجتثاث خونة الوطن المبايعين لفكر القتلة قبل ان يغمضوا اعينهم لو وقع هذا في امريكا لكانت هذه السيدة تحت طائلة القانون بتهم خطيرة منسوبة اليها

  • مواطن
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:40

    الاسلام واضح يبدو ان داعش هي تشدد خطير على الدول القضاء عليع في مهده

  • مغربي
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:42

    كفانا من هذه التراهات فقد ضقنا درعا بالمؤامرات وذر الرماد في العيون
    اكبر تهديد للامن القومي للمغاربة هم المفسدون في هذا البلد الذين يستغلون السلطة و يتمتعون بحماية الدولة ويسجنون كل من يتجرأ على ازعاجهم
    اتمنى ان اسمع يوما عن تفكيك تلك الشبكة الارهابية التي تستنزف اموال الدولة وتوصل شركاتها العمومية الى حد الافلاس.

  • مراكشية
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:45

    نحن لدينا أمير المؤمنين ولا نحتاج لداعش وخلافتهم

  • شخشوخ
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:47

    الأمن القومي؟؟ بدأتم تستخدمون عبارة الأمريكان القتلة وإنقلابيو مصر العلمنجيون السفاحون لتخيفوا المغاربة ببعبع القاعدة والداعشيون وووووو….لن تخيفونا بمصطلحاتكم التخويفية الوهمية……الذين يهددون الأمن القومي للمغاربة هم المفسدون في الحكومات المغربية المتتالية الذين شرملوا الشعب المغربي من زمان وما زالوا يشرملوننا

  • فتى الحرمين
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:50

    نعم الشي الوحد الذي يحمي البلدان والاوطان هو تداول الحكم ورفع الظلم وعدم رمي المعارضين السياسين في السجون وتصفيتهم والاستيلا على الثروه والحكم والاسبتبداد المساؤه عدا هذا ان ماشوف اي شي يحمي الاوطان منه الارهاب ونتجيت التهميش ولاقصاء والظلم ولن للا مستبد الهناء لن الا طراف الاخرى ماعندها شي تخسره طوى الظلم والخوف والكبت تجون تعيشون الشعوب في هذه الويلات وتقول ليه وكيف ويمكن راح تحصل ( داعش ) او غيرها داعش حواضن وتطلع دواعش اخرى هو خلى يكون قاعده وداعش والاستعانه بها الا نتائج الاستبداد والظلم واكل اثروات واعطائها اسياد الحاكم ببلاش تقيه في الا يقتلعوعه من جذوره والاستقرى بالخارج والا ادكت الشعوب ان الخارج لن ياقف مع الحاكم ولن تدخل في حروب مع الشعوب ان ارادة التحرر من بعد تونس والثورات المتلاحقه انكشف القناع ورمت رائهاء الشعوب الخوف والرعب وعلى هؤلا الحكام توضعو واسوعب الحركه التصيحيه من شعوبكم وقبل انتخسور بس سلمو وامشو قبل فوات الاوان والله اني ناصحن لكم ويوم الانفع الندم وراح اذا جمبت انفسكم قبل كل شي من الرمي في مزبلة التاريخ تداركتم عوالافضل لكم انتم طبعن لن نحن الشعوب مانخسر

  • Massin Taroudante
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:51

    ‏‎ ‎كل مغربي يعتبر نفسه داعشيا ويفتخر بالدولة الوهمية التي لا توجد سوى في مخيلة الإرهابيين الوهابيين ومنهم تلك السافهة ام ادم نطالب السلطات بسحب الجنسية المغربية منهم وطردهم ليفجروا أنفسهم خارج وطني الحبيب…

  • مغرببة حتى النخاع
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:55

    ينبغي البحث عن الدوافع التي تجعل الشباب يؤمنون باﻷفكار المتطرفة ويعرضون أنفسهم للمخاطر.ولماذا الفئة الفقيرة والمهمشة تنساق وراء سراب وحلم من الصعب تحقيقه
    وإذا بحثنا عن الوضعية اﻹجتماعية ﻷم آدم نجدها من وسط فقير وتعليم متوسط ﻷن ﻻيمكن لﻹنسان متعلم تعلبما منفتحا ولديه ثقافة واسعة أن يؤمن بمثل هذه اﻷفكار أو يشجع عليها.فإنسداد اﻷفق وخلق علم افتراضي والهروب من الواقع يدفع هذه السيدة وغيرها إلى تشجيع الداعيشين الذين ارتكبوا مجازر في حق المسلمين وأساؤا إلى اﻹسﻻم والمسلمين.فالدولة المغربية لهم بالمرصاد.

  • سعيد تاشفين
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 01:58

    اذا كانت داعش حقا دولة اسلامية فلتحرر فلسطين اولا
    ياقوم اسمعوا وعوا ايها الدعاشيون لقد زرعتكم الوهابية زرعا وتحصدكم امريكا حصدا وستطحنكم اسرائيل طحنا,وتخبزكم ايران خبزا وفي الاخير تأكلون بعضكم بعضا اللهم اني قد بلغت فاشهد

  • راي حر
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 02:01

    على الاقل المجرمين المغاربة الذين قتلوا في سوريا ارتحنا منهم المصيبة الذين مازالو يعيشون بين المغاربة يجب اجتثاثهم و الحكم عليهم بتهم الارهاب

  • anas
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 02:02

    يمكن أن أصدق أن الداعشيين بإمكانهم الوصول إلى مصر و في أقصى الحالات ليبيا، لكن تونس و الجزائر و خصوصا المغرب هو منطقة تمثل الأمن القومي لأوروبا كلها و لن تسمح أوروبا بذلك ، لذلك فما على جهازنا الأمني الى أن يهتم بالمجرمين و الجرائم أما داعش فنحن في أمان منهم

  • carpediem
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 02:02

    Cette femme qui crie sur les toits vive daich,deux chose ou la dame est dingue dans ce cas faut la soignee,ou elle a des principes suicidaires et dans ce cas faut exécuter sa phobie et l'envoyer chez ces dingues de daich qui cherchent jihad nikah,et la dame sera servie,sur qu'elle sera contente 

  • maya
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 02:05

    الدين يشكل خطر لأنه يسمح لأولئك الذين لا يملكون الإجابات أن يعتقدوا العكس ، كثير من الناس يظنون أنه شيء رائع أن يقول أحدهم ( أنا مذعن يا إلهي ، سأفعل كل ما تريده ) بينما أنه ليس هناك آلهة تتحدث إلينا ، فيقوم الناس
    بسد هذا الفراغ بفسادهم ، أي أحد يقول لك أنه يعلم كيف ستكون نهاية العالم ، أو أنه يعلم تماما ما قد سيحصل ما بعد الموت ، أعدك بأنه لا يعلم ، لماذا أنا متأكد إلى هذا الحد ؟ لأني لا أعلم و هم لا يملكون قوى عقليه لا أملكها .
    الموقف اللائق الوحيد الذي يجب أن يتخذه الإنسان فيما يتعلق بالمسائل الكبرى ، ليس اليقين المتعجرف الذي هو السمة المميزة للدين والمتدينين، لكن الشك ….. الشك فضيلة و هذا ما يجب أن يكون عليه الإنسان ،
    لذا يجب على العقلاء المناهضين للدين أن يضعوا حداً لهذا الأمر ، و يخرجوا من مخابئهم ، أما هؤلاء الذين يعتبرون أنفسهم معتدلين فأنتم بحاجه لأن تنظروا إلى المرآة لكي تدركوا أن شعوركم بالعزاء و السلوى الذي يمنحه لكم الدين لا يأتي في الواقع إلا بثمن باهظ ، ( يقصد الدماء التي سفكت من أجل نشر الدين والتي ستسفك في المستقبل من أجله )

  • اعلام
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 02:06

    من التشرميل الى الداعشسة. ماللذي يدفع الشباب الى الاجرام والارهاب ؟ هل الاولين مخدرين جسديا والاخرين مخدرين عقليا؟ لا بد من انتاج اعلام ينشر القيم ودعيايات مضادة بدل مسلسلات الانحلال الخلقي.

  • ahmed
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 02:10

    عندما ستقوم الدرونات اللامريكية بعملها وتطردهم من العراق سيعودون للمغرب بكل خبراتهم خاصة صنع االعبوات وسيعلنون الجهاد علينا نحن المغاربةة المارقون وستتشتت اشلاءنا في كل مكان لدا وجب على الامن ان يستتقبلهم ويرسلهم مباشرة للسجون ويشدد الاحكام عليهم بتهم تكوين عصابات اجرامية والقتل والتحريض عليه و ان لم يجدد يلصق بهم تهمة الارهاب بكلل بساطة هدا ان اراد الا يصبح المغرب امارة للقتل وسبي النساء وقطع الايدي والرقاب …

  • Tetouania
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 02:11

    يظهر ان داعش اخافت الاعلام و الغرب. وانا اظن ان جيش صدام رحمه الله رجع بعد سنوات من التفكير والتخمين ..

    اعلان هاته الخلافة لم يكن وقعه كما اعلنه التحرريون , ولذلك ارى انه لا يجوز الاستهانة بالامر كما مضى والله اعلم ..

    الله يستهزؤ بهم … ان كانوا يظنون انهم اذكياء …

    ومن ينصر الله ينصره , تركنا امرنا لله هو اعلم بخائنة الاعين .. اللهم لا تكلنا الى انفسنا … فمن عادى دينك عذبه في هذا الشهر الكريم , ومن اخلص اجره يارب متى شئت يا الله .

  • humain
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 02:21

    استغربت من تصريح الولايات المتحدة حول ما يحدث في العراق ،حيث صرح سياسيّوها ان داعش اصبحت من القوة التي يصعب على دولة كامريكا مواجهتها والتورط في حرب ضدها.
    اليس صدام كان اقوى من داعش بكثير ؟؟ ولماذا شوكة داعش تقوت بعد رحيل الجيش الامريكي؟؟
    ام ان امريكا تحاول ارسال رسالة مفادها انها الضامن الوحيد للامن في العراق والعالم عبر خلق بعبع جديد يخلف تنظيم القاعدة الذي انكشفت عوراته بعد احداث 11 شتنبر ؟

  • مسلم
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 02:42

    لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
    الإخوة المسلمين يتقاتلون فيما بينهم ويدمرون بلاد المسلمين بأيديهم وأعداء الدين يشربون نخب نجاح مشروعهم (الفوضى الخلاقة)

  • محمد
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 02:58

    المغاربة اخطر من الداعشيين
    فانا مثلا لو صادفت داعشيا ساتغذى به قبل ان يتعشى بي فنحن نخاف فقط من غلاء المعيشة و ليس من الدعيشة

  • Stupid
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 03:22

    هؤلاء مجموعة من المجرمين القتلة واجب على الدولة أن تستوعب حجم خطورة الفكر الاديولوجي الذي يتغذون عليه , فما تشهده أرض العراق اليوم وما شهدته قبل ذلك سوريا يؤكد أن هذا التنظيم لا يتحرك من فراغ وهو أكثر من مجرد تنظيم مُسلح .

    قبل أيام أدرج موقع " سي إن إن " تقريرا عن هذا التنظيم المسمى " داعش " وقد أشار إلى أن حجم ميزانيته يناهز الملياري دولار وهو ما يُفسر حجم التوسع والسهولة التي وجدها هؤلاء في توسعهم داخل أرض العراق بسلاسة ودون أية صعوبة , فهؤلاء يتلقون تمويلات ضخمة من جهات خارجية يُجهل مصدرها حتى حدود اليوم .

    نجدد التأكيد على ضرورة أن يكون المغرب بأجهزته الاستخباراتية يقظا أكثر من أي وقت مضى وتتبع أثار أتباع هؤلاء من المغاربة سواء المنتمين فعليا أو المتعاطفين فكريا معهم , فهؤلاء حتى إن أعلنوا توبتهم فإن ذلك لا يجب أن يثني السلطات عن متابعتهم قضائيا والضرب بيد من حديد عليهم , فمن تغذى على القتل ورائحة الدم لا يمكن أن يعلن التوبة بين عشية وضحاها فهذا ليس من إسلامنا في شيء وما نراه عبر وسائل الإعلام اليوم يثير جوا من الفزع فحاشى لهؤلاء القتلة أن يكونوا من الإسلام وجوهر الإسلام .

  • ولد حميدو
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 03:25

    بشار هو الدي اغرى داعشي سوريا بالاموال لكي يذهبوا الى العراق و هدا ما جعل المالكي يتهمه بطريقة غير مباشرة عندما قال بان دولة مجاورة مولتهم و العرب عندهم فكرة
    تبعد مني و تجي فين ما بغات 

  • MORAL POSTMODERNE
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 03:59

    تعليق غير عادي : فين ما شافو شي دولة إسلامية باغا دير نواة صناعية متطورة يحومون حولها ويتسلطون عليها ونحن مع الأسف الشديد ننساق وراء أكاذيبهم.
    خائيفين من أي دولة إسلامية تبدأ فيها نهضة صناعية كشعلة أولية لنهضة إسلامية شاملة.
    وما دواعش إلا إحدى أدواتهم الخفية .
    والتاريخ شاهد على كلامي.

  • Njusa
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 04:11

    فكروا في أسباب دهاب المغاربة للقتال وليس في زجهم في السجون، انها أسباب مادية محضة هي التي أدت الى توجه شباب عاطل الى القتال في بلاد الشام. لو أنكم أيها المثقفون و اصحاب القرار في البلاد اهتممتم بأبناء شعبكم لما غادر البلاد للتضحية مقابل بعض الدولارات و إشباع غريزته الجنسية الى ان يتم حذفه في معركة ما.

  • hmida la feraille
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 04:44

    ان الظلم , الرشوة, الفساد, الحقرة, العلمانية و ا نعدام كرامة الانسان و نهب الترواث في العالم الاسلامي خاصة بلدان المشرق و المغرب سوف يدفع افواج كبيرة من المواطنين الى الايمان بمنطق الخلافة للدولة الاسلامية ولو انه لا علاقة له بالخلافة في الشرع. المجاهدون في العراق و الشام نجحو في بلورة فكرهم الذي يحارب العلمانية التي لم تكن في يوم ناجحة سبيلا نحو الديمقراطية. الانظمة الملكية و العسكرية فعلا تسلطت على اعتاق الشعوب المسلمة خدمة لاجندة غربية و روسية-صينية و لم تلتفت الى خدمة شعوبها. هذه الانظمة هشة و سيكون مصيرها الزوال لان الفساد لا يدوم.

  • مسلمة
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 05:45

    امريكا هي سبب وجود امثال هذه الجماعات
    فالكثير من هذه الجماعات من صنع امريكا وبعضها سبب وجودها القهر الذي يتعرض له المسلم من اقصاء في مجتمعه وذلك بسيطرة الفكر العلماني على اغلب الدول العربية وكذلك إحساس الانسان المسلم بالظلم الذي يقع على مسلمي دول اخرى كحروب امريكا في العراق وما خلفته من جرائم حرب في حق المدنيين و ما يرتكبه بشار من فضاعة و قتل الفلسطنيين بدم بارد من طرف الصهاينة ولا احد يحرك ساكنا كان هذا ليس إرهابا بل هو اساس الارهاب في العالم  

  • كوكي
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 05:58

    لا للحكرة بالمغرب ، نعم لمحاكمة المرتشين والمفسدين ، إننا نرى الفساد بأعيننا ولمن لانقدر أن نغيير ، فوجب تعديل الأمور كي نتقدم ،

  • المهدي
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 06:42

    الحرية قد تكون وبالا متى نزعت عن كلب البيتبول القناع ليتجول وسط الناس ، فبومة الشؤم هذه المدعوة المجاطي التي تجهر بكرأهيتها وتسبح بحمد داعش كان أولى ان تجرد من الجنسية وترمى خارج المغرب فهي ليست المرة الاولى التي تنفث فيها سمومها اذ لن يهدأ لها بال حتى ترى الحرائق في كل شبر من الوطن والناس في فزع عظيم ، هذا التراخي من قبل الدولة يشجع أمثالها على المزيد من الانتشار والدعاية لدولة صلي لربك وانحر ، السلفيون سواء كانوا داخل السجون او خارجها لا يؤمن لهم جانب ، فهم خلايا نائمة ينتظرون اليوم الموعود وما خرجات بومة الشؤم سوى لجس نبض الدولة وقياس مدى تجاوب ورد فعل المجتمع ، هذا العدو لا يعرف الرحمة ولا سجون لديه لاعتقال من خالفه لان القتل والإبادة هي الحل عنده ، وبالتالي فلا سبيل لتجنبه سوى بإبادته دون شفقة ، على الدولة ان تنسى جمعيات ومنظمات حقوق الانسان وامنستي وغيرها من التجمعات الآمنة في مستقرها ، فيوم يستقوي الوحش ويمسك برقاب العباد وتجري الدماء انهارا في الشوارع والمدن الآمنة ستتبخر هذه المنظمات ومن يقف وراءها ، احذروا فالافاعي بيننا وفحيحها يكاد يصم الأذان ونحن غافلون فماذا ننتظر .

  • younedd
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 07:17

    لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اتركوا المغرب في حال ولا تتكلموا باسم الشعب لا داعش ولا السلفية الجهادية ولا اي حراك يخدم مصالحه باسم الشعب الشعب ليس أميا

  • azul azul
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 08:20

    أكثر ما يضحكني هو أن بعض الشباب يعتقدوا أن الأسلام كله حب ومودة ورحمة تماما مثلما صورته لهم المسلسلات الاسلامية المصرية اللي كانت تجي في رمضان ، حتى أنهم مش قادرين يصدقوا بأن داعش والنصرة وانصار الشريعة وغيرها من التنظيمات هم «إسلاميون» يطبقون ما أمرهم به الله ورسوله

  • fouad
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 08:21

    خوفي ان يكون التقرير خطط يهودية امرييكية لزعزعة شمال افريقيا …. اما تونس فأظن انها دائما الطعم السهل لأي خراب في شمال افريقيا … ومن طبيعة الحال العراق بنفطه وفتنة الشيعة والسنة جعلت منه مركز الحروب ودمار الشرق الاوسط …… بعد ماتأكدوا من زعزعت النصف الاكبر … ينتقلون الى خلق عراق جديجة يدمرون بها النصف الباقي شمال افريقيا وهو ليبيا (مصر.. ليبيا .. تونس .. الجزائر .. المغرب .. موريتانيا) …. برأيي المراحل الاولى انتهت .. المغرب والجزائر غيض وحدر ونار توشك ان تندلع في أي لحظة .. ليبيا ومصر حذث ولاحرج بعد مقتل المسيحيين المصريين في ليبيا … زد على دلك خلق اقليات في كل بلد … اللهم ابعد عنا الفتن .. اللهم حببنا في بعضنا من موريتانيا للعراق … اللهم انصرنا على كل حاقد وانشر السلام والحب بين الدول العربية ….. ياااااااااارب

  • محمد
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 09:10

    الدين افيون الشعوب
    الدين كارثة وخراب اذا لم يراقب ويصحح
    قليل من الاسلام وشيء من الامية اضف اليه الكثير من الجهل تركيبة ينتج عنها التكفير والتخوين والفتنة والقتل والحرب الاهلية.
    ان الخلافة سبق وان طبقت في الماضي لكنها فشلت راجعو كيف قتل عثمان وعلي وطلحة والزبير راجعو "حرب الجمل" و "حرب صفين" وستكتشفون ان داعش قديمة جدا.. الشيء الجديد هو اموال البترول واسلحة الغرب الكافر ومدرعاته.

  • محذر
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 09:33

    يلزمنا بسرعة سن قانون صارم يعاقب كل مغربي يشارك كمرتزق في عصابات مسلحة داخل او خارج المغرب
    يلزمنا ان نعلم كم هم مؤدون هؤولاء كم من روح بريئة يتسببون في قتلها او جرحها بدون حسيب او رقيب الا قوة السلاح كم دمروا من بيوت و اتهكور حرماتهم و نهبوا وسرقوا وشردوا الملايين وتسببوا في تأجيج فتن كبيرة واطالوا امد حروب وحشية تقطع فيها الرؤوس ويصفى فيها الناس حسب مزاج تلك الجماعات الدموية…
    اتبث الواقع ان اغلبية هؤولاء ان الاجرام يجري في دمائهم و لن يكتفوا بالمشاركة بالقتل خارج المغرب حتى و ان عملوا التقية او مايسمى المراجعات فهي فقط وسيلة للنفاد من العقاب و عندما تتاح لهم الفرصة سيعودون لما كانوا عليه و عندنا الدليل الليبي كل الاشخاص الذين عملوا مراجعات في عهد القدافي من الجماعة الليبية المقاتلة واطلق سراحهم وتم حتى كفالتهم اقتصاديا هم الان من حمل السلاح و يقتل و يغتال و يخطف في ليبيا بالطبع مع اطراف اخرى حتى اسسوا امارة لهم بمدينة درنة و سموا انفسهم بانصار الشريعة هم مجموعة من الليبيين الذين شاركوا في حروب العصابات المرتزقة المجانية في دول الصراعات وتسببوا في مآسي انسانية …

  • sahih
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 10:14

    Est ce que l Islam c est un religion des terrorismes
    Est ce que l Islam c est un religion des ignorances
    Est ce que l Islam c est un religion des forces et de guerres
    Tous les Islamistes veulent etre des Oumaras
    tous les Islamistes veulent 4 femmes et les Dollards
    Tous les Islamistes sont des voleurs au non de l Islam
    i

  • amine
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 10:19

    L'état doit arrêter tout les terroristes de retour de ces pays. Nous ne souhaitons pas qu'ils se remelange avec la population civil. L'état doit construite un prison de haute sécurité pour les 1500 marocains pour leur retour

  • إلى مغرببة حتى النخاع
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 10:24

    30 – مغرببة حتى النخاع
    "أم أدم" ليست بالفقيرة و ليست بالجاهلة والغير متعلمة كما تدعين. فهي لاباس عليها و خريجة أحد المدارس العليا و كانت "ماجور دو برمسيون" حتى أنها حضيت بحضور حفل إحراز محمد السادس على إجازة في القانون في القصر الملكي. كانت من بين المدعوين في القصر الملكي لتفوقها.
    أنا لم إكتب هذا التعليق للدفاع عن أحد. فقط لأقول أن من تسمونهم ارهابيون ليسو كلهم فقراء. بن لادن كان من أثرى أثرياء العالم فما هو التفسير؟

  • ذ.إدريس جاية
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 10:29

    المغرب المتخصص في أشكال الترويض وحل إشكالاته ترغيبا وترهيبا ويعرض خدماته_المملحة كالسمن الحايل من عهد البصري رحمه الله_ والذي فتح دراعه وجيبه وبيوته ومناصبه لمن حملوا ضده السلاح والحقد سواء سلاح المعارضة كالحركة اليسارية الراديكالية أو السلاح الحقيقي كالبوليزاريو في الصحراء , وما فتئ يغني أن الوطن(غفور رحيم) و(عفا الله عما سلف),قد يفشل فشلا ذريعا إن فتح سجونه وجنونه واستنطاقاته وتشرميلاته الحقدية لأناس كانت الدولة بفشلها تعليميا وفي حقلها الديني العقيم ومنع الجمعيات الجادة من الفعل (تشويها وتشويشا وترهيبا وتجفيفا وو), وبتكريسها القهر والجهل والفقر سببا في هجرتهم_وقدتكون تغاضت الطرف عن شبكات الترحيل_وهي العالمة بالشاذة والفادة_ لحاجة في نفس يعقوب وماوراءها من العواقيب_. وإنني أحذر المغرب من صناعة عدو ليس عدوه أصلا ومن استقلاله عن دور الأبوة وتقمص دور الجلاد تناغما مع الهبات الكوانتانامونية والهيت العالمي المخدر والمدردر(محاربة الإرهاب) والبيئة الحاضنة على مشارفه احتضانا وإغراءا,فهل من عاقل مستبصر حكيم يعالج بكياسة وروية ورشاد؟

  • مسلم
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 10:37

    داعش بقيادة أبو بكر البغدادي و المدعومة من أمريكا و مليشيات المجوس بقيادة المالكي و المدعمة من إيراني مصممون على قتل المسلمين في العراق الشام و تحطيم جميع قدراتهم الاقتصادية و العسكرية و إرجاعهم 15 قرنا إلى الوراء إلى عصر الجاهلية عصر القتل و التقيل و السبايا و العبيد.

    فاللهم إرفع عن المسلمين هذا البلاء العظيم الذي حل بهم من طرف أعدائهم.

  • باخا السلاوي
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 10:47

    اقول لمن يساند هذ التنظيم الارهابي على هذه الصفحة و لو بشكل غير مباشر, انه واهم و محرض على الفتنة , فكل الشعب سوف يدافع عن امن بلده بالغالي و النفيس لانه امن 40 مليون بشري على هذه الارض الطاهرة من امثالهم "داعش" فعلا اذا اراد هذاالتنظيم الارهابي ان يدافع عن مبادئ الاسلام "على حد قوله" فليذهب الى اسرائيل الارض المغتصبة .هؤلاء مرتزقة يبحثون عن الاغتناء السريع ليس الا, و هناك نمادج كثيرة عبر الوطن العربي و منهم من يعيش بالمغرب .يا ايها المغرر بهم ارجعوا الى رشدكم , فالجهاد الحق هو الاعتناء بالوالدين والاسر التي تنتمون اليها لانها بحاجة الى الرعاية الصحيحة

  • 1000 لا لدولة الدجال
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 10:59

    الذي يخلق التطرف هو التطرف نفسه، وفق القانون 3 لنيوتن "ما من تأثير إلا ويجابهه تأثير معاكس" فتأثير إيران السلبي في المنطقة وبالضبط في سوريا والعراق بدعم من أمريكا التي استَعْدت صدام حسين رحمة الله عليه واستعْدت الجيش الوطني العراقي لكونه كان أقوى جيش عربي، وعملت الدولة الامبريالية على إسقاطه وإنتاج جيش طائفي شيعي مهزوم ينهار كليا ويفر بمواجهة بضعة عشرات من المقاتلين، لقد فض المالكي الذي ينفذ أجندة دولة الروافض خيام الاعتصامات السلمية لأهل السنة والجماعة بالقوة وقتلت ميليشياته الشيعية كثيرا من الخطباء وأئمة المساجد، فماذا تنتظرون من هؤلاء المقموعون في بلدهم والذين أُسقطت شرعيتهم بالتحالف الرافضي الامبريالي؟ ليس في مصلحتهم إلا أن يقفوا مع المقاتلين لدرء الخطر الأكبر بما هو أصغر "أخف الضررين".. والله سبحانه يقول في كتابه العزيز "إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص".. فعلى أهل السنة والجماعة في سوريا والعراق أن يكونوا صفا واحدا وأن لا يبالوا بالتشويش الإعلامي الذي يستهدفهم، فهم يقاتلون دولة الدجال الرافضية التي سيخرج الدجال من مدينتها أصفهان في أحاديث رسول الله -ص-

  • حذاري حذاري
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 10:59

    المفروض اي مغربي تأكد انو يقاتل مع داعش او جبهة النصرة هذا يعتبر خطر على الأمن القومي للوطن يجب اعتقاله فور دخوله واحتجازه بدون محاكمة لانه هو الذي اختار مصيره بنفسة يظل بالسجن ويكون سجن هؤلاء الإرهابيين منعزل على السجناء الاخرين يبقو مسجونين الى ان يكرهو حياتهم اما ان ينتحر ويعمل حد لحياتو او يطلع من السجن وعمرو فوق 60

  • mansour
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 11:06

    المرض الذي اصاب داعش هو مرض السلطة والحكم والمال اما الدين الاسلامي فلا يهمهم بل يوسخونه باعمالهم الاجرامية اللانسانية وقتلهم الابرياء والاطفال واغتصاب النساء والاعتداء على ممتلكات الغير الى اخره من اعمال اجرامية.

  • muslim asil
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 11:30

    الجهاد أولا هو الجهاد في الوالدين و الابناء و الزوجة، بالصبر و الاجتهاد و المسؤولية و الرضى بما قدره لكم الله في معاشكم بالحمد و الشكري و الدعاء …. و ليس الدهاب و القتال و تقول بانه جهاد في سبيلي الله لكي أذهب إلى الجنة ؛ بل إنه هو هربٌ بما كتبه لكم الله و لا ترضون بي قذره و تدعون أولادكم بلامأوى و زوجاتكم بلى حِمايا أرْملات و اباؤكم شيوخا مرضى….. فهذا ليس بجهاد ، جاهد في بيتِك اولا…

  • sanaa
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 11:36

    لا افهم لما نحن العرب والمسلمين نكره أمريكا ، لماذا تفزعنا ؟ وما هي إلا أكبر تجمع بشري يضم مختلف أجناس العالم ، الحرية وحقوق البشرية هي شعارها، ألا يعلمون أن في الاتحاد قوة ؟ المسلم والكاتوليكي و البوذي.. كل يمارس شعائره دون نزاع أو كراهية الآخر، أيعقل أن نبقى دائما السنة والشيعة متناحرتان ، لماذا نرفض الاختلاف؟ هل مازال قانون السابقون يطبق بقطع الرؤوس والأيادي ووأد النساء… العالم كله تقدم في مجال حقوق الإنسان، النصوص القرآنية تفهم بالمقلوب نظرا للتفاسير العوجاء لبعض السابقون المرضى أنفسهم ، ابحثو في تلك الكتب وستجدون بأم أعينكم أن قانون الغاب هو الذي كان سائدا ويريدون تطبيقه الآن في الحلم بقيام دولة إسلامية فيها خليفة وهم لايعلمون منذ وفاة سيدنا عمر وهم مختلفون ومتناحرون عن الخلافة حتى تم قطع رأس سيدنا الحسين، وسيدنا علي وسيدنا عثمان ..اقرؤو التاريخ الدموي وأبصرو جيدا وافهمو أن الوهم هو السائد في كل أعين هؤلاء المتطرفين.

  • Mehd
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 11:58

    لو استفاق العالم ذات يوم ووجد ان العرب لم يبقى لهم اتر،لن يشتاق اليهم احد،شعوب نجسة مشتاقة للدماء في مؤخرة حضارة البشرية و تسحب للوراء،يا أيها المغاربة الأديان صناعة بشرية اللهم أني قد بلغت

  • مطر
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 12:17

    حسبي الله ونعم الوكيل في كل من يعشق الدماء وكل من يستمتع بنشر الفتن وقتل الابرياء وتشريد النساء والاطفال
    اللهم انتقم من كل واحد على وجه البسيطة يملك أويحمل سلاحا للفتك بالناس دون وجه حق
    اللهم اجعل كيدهم في نحورهم واحمي كل الأبرياء والمظلومين
    واجعل بلدنا أمنا من الفتن والمفسدين

  • الحسن
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 12:36

    إلى 66 – Mehd

    ما لك و مال للعرب و للدين الإسلامي و الحقد الدفين عليهم جميعا أنت مثلك مثل داعش لا فرق سوى أن داعش في أقصى اليمين و أنت في أقصى اليسار و العرب المسلمون وغيرهم من الأجناس المسلمة في الوسط كما قال الله عز وجل للمسلمين:" وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا" صدق الله العظيم و بلغ رسوله الكريم و أنا ذلك من الشاهدين.

  • khalid
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 15:33

    اي مجتمع تخنق فيه الانفاس الا وجدت فيه طرق اخرى للتعبير وفرض النفس، ظهور الربيع العربي اقنع ان التغيير ممكن وبالطرق السلمية بل دفع القاعدة وفكرها الحاضن لها اي الفكر السلفي الى مراجعة نفسه وتغيير بعض مبادئه. الا ان بعض الدول مثل السعودية والامرات العربية أجهزت على هدا الربيع العربي في مهده مما جعل الناس تفكر في السلاح مرة أخرى مما سيجعل هاتين الدولتين ستكونان من أوائل من سيكتون بهده النار الحارقة. ادا انتصرت داعش في العراق فسوف تضهر داعش اخرى لمحالة في مصر حينها سوف يتحمل المسؤولية كاملة امام الله وامام التاريخ من اجهزوا على الثورة في مصر الحبيبة مصر مرسي وثورة 25 يناير.

  • المعقول
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 15:49

    ماذا تنتظرون أيتها الشعوب إذن ؟
    سكتم على الانقلابيين في مصر و لم تساندوا الشرعية ، ومنكم من تحامل على الإسلاميين الديمقراطيين الذين فعلا يؤمنون بالتداول السلمي على السلطة ، وسكتم على دور بعض دول الخليج البترولية التي ساندت الانقلاب و ساهمت في قتل المتظاهرين التواقين للحرية . البديل إذن هو الديكتاتورية ، وحكم العسكر وبالتالي الفساد وهدر طاقات الشباب وتفويت فرص التقدم وقتل الإبداع ومزيدا من الفقر الروحي و المادي وتشجيع الحكام المتسلطين على التآمر على شعوبهم مع الغرب و اسرائيل . لو نجحت مصر في الديمقراطية لنجح كل العرب ولنهضت كل الشعوب العربية .إن الديمقراطية الحقيقية وترسيخ التداول السلمي على السلطة وخصوصا إذا كانت بنكهة إسلامية هي تلك الصخرة التي سيتحطم عليها الاستعمار و التبعية والتسلط والفساد و قمع الحريات و الإرهاب و التخاف الفكري و القتصادي و الاجتماعي . إذن : " لايغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " .
    أما داعش أو القاعدة فهي لعبة مخابرات بعض دول البترودولار وأمريكا وإسرائيل. دور هذه الدول سينتهي تماما عندما تنتصر الديمقراطية الحقيقية في نفوس الشعوب العربية وتنعكس على الواقع

  • obs
    الثلاثاء 1 يوليوز 2014 - 16:42

    Pour Amine 56
    Ces gens remplis de haine et takfiristes et prêts à répandre le sang sont déjà parmi nous , il suffit de sortir dans la rue pour le constater, les filles niqabées et gantées (apparemment la main de la femme est dangereuse pour l’homme) et les kamis au regard menaçant sont devenus courants. Les chioukhs qui sont en train de former les futurs talibans comme celui de Marrakech sont à pied d’oeuvre. Le discours religieux à toutes les sauces aussi alors je te dis dis bonne chance à toi quand il sera trop tard même si je pense que c’est déjà`le cas.

  • X FBI AGENT
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 01:23

    و اش المخابرات المغربية كتلعب,اقوى مخابرات في العالم العربي هي ؤالاردنية.لي شمو فيه الريحة كان الله به

  • les daichiens
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 13:07

    est ce que ces fanatiques ,adeptes de daich,bandes de terroristes assassins,veulent -ils nous faire oublier que tous les types de pouvoirs en tout temps dans les pays musulmans ont été pris au nom de l'islam,et voila les résultats de catastrophes multiformes qui détruisent ces pays l'un apres l'autre,
    et ceci depuis 1400 ans écoulés ,faut -il encore etre des idiots pour croire en daich bandes d'assassins comme ceux de belladen,et belmokhtar l' bogne algérien au service du pouvoir militaire des généraux au pouvoir à alger,
    il faut protéger le maroc de ces banditscriminels,la destruction de la syrie, de la lybie, de l'irak, est là et criante pour avoir le courage d'arreter ceux qui soutienent daich

  • الإسلام باق
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 13:34

    الإسلام باق رغم أنوفكم قولوا ما تشاؤون عنه حاربوه شوهوه اقتلوا أهله الصقوا به جميع المفاسد و الرذائل … فالإسلام من المستحيل أن يقضي عليه أحد لأنه محفوظ بحفظ الله عز و جل لكتابه قد يضعف المسلمون و قد يتخلون على دينهم لكن هذا الدين سيبقى غصة في قلوب من يريدون إطفاء نور الله و مادام هذا الدين لن يضعف فإن معتنقيه لا محالة سينهضون من سباتهم و سيحكمون العالم و ينشرون حضارة أقوى من الحضارة التي نشروها و مازال العالم يمتح و يغرف من معينها

  • كاره للداعشيين
    الخميس 3 يوليوز 2014 - 04:56

    مادام هناك في المغرب إقصاء ممنهج للشباب في الحصول على شغل يضمن كرامته ومادام هناك تهميش للشباب في الحياة السياسية وفي مناحي اخرى هذا الشباب ستتولد عنه عقدة التعبير عن الذات والانتصار لها باي اسلوب واية طريقة وهذا ما لا يتطرق اليه جل المحللين المتخصصين في موضوع الجماعات الاسلامية
    وبما ان الحكومة لا تعمل في اتجاه حل مشاكل الشباب واعطائهم ما يستحقون من اهمية لا نستغرب ان يتحول شباب المغرب جله الى داعشيين لاننا اصبحنا نلاحظ ان معظم الشباب الذين توصد في وجوههم ابواب الشغل ويدخلون في بطالة مقنعة يلبسون لباس الدين والتقوى والزهد في البداية ليتم اقتناصهم واستقطابهم من طرف خلايا تنشط في الخفاء اكثر ما تنشط الفرق الامنية التي شغلها الشاغل هو تحرير محاضرلمخالفات السير والجوادث دون ان يفطنوا الى حوادث الداعشيين المتنامية والتي ستعصف بامن واستقرار امن البلتد والعباد

  • abdou
    الخميس 3 يوليوز 2014 - 12:51

    ما يهدد الأمن القومي للمغرب هم المثليين الذين إجتاحوا شوارع المملكة وحكم الشرع بين : إقتلوا الفاعل والمفعول به.وكذلك الشيعة الذين صار لهم منابرإعلامية.هؤلاء الإثنين هما اللذان يهددان إستقرار المغرب سياسيا و دينيا من جهة وإجتماعيا و أخلاقيا من جهة ثانية.
    أنشري يا هيسبريس

  • داعش في الجيش
    الخميس 3 يوليوز 2014 - 15:01

    بفتوى ضالة مبالغ خيالية حولت الى خارج الدولة و استثمرت من طرف الجنرال العسكري السابق المكلف بصفقات الجيش المغربي، و الذي أُحيل على التقاعد مؤخرا- الاب الروحي للجماعة- و نجله شهاب التامدي أحد أعمدة رموز السلفية و المنسق للجماعة بالامارات و السعودية. و بفتوى ضالة حاول نفس المسؤول العسكري تصفية بعض أعدائه منهم طبيبة عسكرية برتبة كولونيل، اتهمها بالسحر و الشعوذة بالظلم و العدوان بعد أن انتهت صلاحية العلاقة التي كانت تربطهما، لتنتهي بالضرب الخطير على رأسها و جسدها الى حد الاعاقة الابدية. و بفتوى ضالة استثمرت أموال باهضة من صندوق الجيش بالسعودية و الامارات عن طريق شهاب- نجل الجنرال التامدي- و كذلك استثمارات محلية في أراضي و عقارات و بيوت و قصور و محلات تجارية و شقق فاخرة و مزارع و معمل لبناء السفن بأكادير و معمل الاسمنت بالعيون و استغلال مقالع الرمال بالمناطق الجنوبية و تبييض الأموال في الصفقات العسكرية بالخارج و حسابات بنكية خيالية بالسعودية و الامارات و استعمال بنزين الجيش في جل المشاريع الشخصية الموجودة محليا، حدث و لا حرج. أليس هذا خروج عن الطاعة بالجملة و خيانة للأمانة و للوطن؟؟

  • الغزوات الداعشية
    الخميس 3 يوليوز 2014 - 17:33

    الغزوات الداعشية للجراد العربي في العراق وسوريا وقيامهم بارتكاب جرائم قتل واغتصاب وهتك للاعراض والسلب والنهب ماهو إلا تجسيد للغزو العربي القديم أو مايسمى بالفتوحات الإسلامية مع فارق بسيط هو الإستغناء عن السيف والرمح واستبدالهما بالرشاش والقنابل والسيارات المفخخة، ومع ان البعض سيقول أن المسلمين في تلك الحقبة بريؤون من أفعال امرائهم وملوكهم وخلفائهم فغننا نقول أنه لا احد ينكر في تلك الحقبة مايسمى بسوق العبيد وازدهار تجارة الرقيق بحيث لايخلوا بيت من جارية او جاريتين ولا احد يستطيع القول بأن سيد الجواري والعبيد لايمكن له هتك عرض الجواري وتاريخ الجواري المخزي للخلفاء المجرمين الغير راشدين قبيح ووضيع للغاية. إذا انصفنا العرب المسلمين الفاتحين واحفادهم المجرمين اليوم فغننا سنقول أنهم حولوا الإسلام إلى ماخور كبير تجتمع فيه أقذر السلالات وأحطها خلقا وأكثرها إجراما بحيث، ولم يحدث وأن شوه الإسلام كما شوهه العرب، بل حتى الجنة التي "عرضها السموات والأرض" حولوها إلى بار كبير .

  • الراصد
    الخميس 3 يوليوز 2014 - 18:30

    كم هم عدد المتعاطفين المغاربة مع داعش أو داعس كما يحلوا لأنصاره أن يسموا أنفسهم؟.و اقع الحال يشير أن الرقم مهول و توقيت انتصار هذا التنظيم الذي تحاط تحركات زعيمه بعناية خاصة من رؤساء استخبارات صدام حسين تثار حول غزواته و غنائمه و انتصاراته – المضخمة إعلاميا و المبررة أخلاقيا عند جمهور واسع ممن يحملون شعار مظلومية السنة – الكثير من علامات الإستفهام. يتشوف جمهور من المتسالفين و شباب محبطين من مريدي المواقع القتالية إلى النموذج البغدادي الذي فرض نفسه على كل الفصائل المحسوبة على الخوارج حيث يفرض البيعة بقوة السلاح و النار و يقترب نموذج الدولة الإسلامية المعلنة في العراق و الشام إلى مخيلة عوام المسلمين الذي غدته أفلام الغزوات و المعارك يغرى المبايع لدولة الشريعة (مقابل دولة الكفر كما يزعمون) غنائم و منافع منها أجر يقارب 200 دولار شهريا !!!بالإضافة إلى الغنائم و السبايا و هم نساء المسلمين في الغالب!!! والغريب لم نسمع إدانة من الشيوخ لإنتهاك أعراض المسلمات!!! إذا تصبح الغنيمة و الغريزة هي محرك التثار الجدد تحت شعار إن الحكم إلا لله يتم هذا بتزكية و مباركة من إعلام الفتنة وشيوخ الضلالة

  • Yousf
    الخميس 3 يوليوز 2014 - 19:30

    Il s'agit aujaurd'hui d'un terrorisme international au vu des diverses nationalites qui constituent cette nebuleuse ! Des individus n'ont pas de nationalite ! Regardez le territoire que daech considere reclame pour installer son khalifa ! Cesgens sont coupes de la realite et donc capable de commetre toutes les folies imaginables ! Il faut les cueillir aux frontieres et aux aeroports et les juger avecla fermete requise!

  • عبد العزيز المغربي
    الجمعة 4 يوليوز 2014 - 08:28

    إن الخطر على أمن المغاربة لا تريدون إثارته أو التلميح إليه. ما بهدد المغرب والعالم الأسلامي هو هذا التهافت على أساليب الحكم المستوردة من العرب والأحتكام إلى شريعة الأخر التي لا تقيم للقيم والأخلاق وزنا ولا تراعي الخصوصيات الدينية فكما انتشر زواج المثليين في بلادهم والربا والإنجطاط الأخلاقي سيسري في بلادنا ما يسري في بلادهم ما دمنا بعيدين عن شريعة الخالق . الخطر على أمننا وعلى أجيالنا هو تكميم الدين وإفساج المجال للحريات الزائفة وتمييع الحياة العامة للناس. بالمهراجانات والسهرات الفاجرة و تمييع الإعلام وتوجيهه لخدمة الرأسمالية و اهواءها. هذا هو الخطر الذي يتهدد النسبج الإجتماعي لكل المغاربة بل وكل المسلمين . لآن دعاة الباطل تجردوا من الأخلاق و يفسدون في الأرض ولا يصلحون .

  • سباتنا عميق
    السبت 5 يوليوز 2014 - 01:14

    مباشرة بعد القضاء على الاتحاد السوفياتي.
    الدي في عهده صنعوا من صنعوا الارهاب و القاعدة..
    توجهت الانظار إلى العدو الافتراضي الجديد و هو الاسلام أو بلدان العالم الاسلامي .
    لمنع أي نهضة إسلامية محتملة.
    التقتيل
    والتقسيم
    وإضعاف سلطات الدول الإسلامية.
    ونشر الأرهاب
    والتناقضات
    و العرقية
    والعلمانية
    و المتلية
    و التفسخ الاخلاقي
    و الردة
    و التبعية
    و العمالة
    و القوانين الوضعية
    و الديموخراطية
    وإضعاف سلطة الدولة
    والتعتيم بتوضيف عقوق الانسان
    ومنع أي تطور صناعي عميق

    هي أدوات تنتج عنها فوضى و فوضى وفوضى أشكال من الفوضى .

    ممكن أن نسميها "الفوضى الخلاقة" كما خططوا و أرادوا لها أن تكون…

    ما هي الفوضى الخلافة : ؟؟

    هي مجموعة من الميكانزمات المدمجة فيما بينها تغطي مخططات جهنمية بتغيير مستمر لأورغانيغرامات عملاقة ترسم فيها مستقبل العالم الاسلامي كما يريدون منه أن يتحول الى الانهيار التام وحتى الانقراض على المدى الطويل مرورا على مراحل مأساوية. (مثلا للفهم: مادا يخطط الصهيون لفترة ما بعد نضوب آبار البترول ؟؟).

    داعش و القاعدة سم لقحه الصهيون في جسم الامة الاسلامية للقضاء عليها

  • محمد
    السبت 5 يوليوز 2014 - 11:39

    الامر كله لا يعدو الا فبركة و تهويل اعلامي لقمقوم اسمه داعش…و الحرب على الاسلام اخذت منحى خطيرا من خلال اللعب بالمصطلحات و خلق صورة سلبية عن كل ما هو اسلامي.
    داعش صناعة استخباراتية غربية – عربية هدفها القضاء على "ما تبقى من منهاج اعتدال اسلامي" بعد القضاء على ما يسمى "التطرف الاسلامي" المقرون بالقاعدة
    مستقبلا سيتم استغلال "داعش" جيدا للقضاء على الكل.
    اصبح الاعلام حافلا بالاكاذيب و الاراجيف حتى اصبح الواحد يصدق ان ألفا مقاتل من داعش يسيطرون على ثلث مساحة العراق و يخضعون لحكمهم ملايين من العراقيين؟

  • فبركة الاحداث والسيناريوهات
    السبت 5 يوليوز 2014 - 18:02

    لقد عانا الوطن العربي من التطرف بجميع انواعه التطرف الاسلامي التطرف العلماني التطرف بكل ماتعنيه الكلمه فنجد ان القومجيه دمرت العديد من البلاد العربية بشعار الحريه والعداله ومحاربة الاستعمار وهي عميله من الباطن للغرب وعلى السطح عدوه له ايضا التطرف الاسلامي الذي يأخذ الاسلام شعار في الحقيقة ليس الحل في القمع والقتل يجب ان يكون هناك حركه توعويه من الدعاة والا تكون هناك قيود على الخطاب الديني المعتدل ويجب ان الاقتداء بتجربة فريده من نوعها في السعوديه الان تتسابق دول العالم الى الاستفاده من التجربه السعوديه في مجال مكافحة االارهاب والفكر المتطرف عملت لجان مناصحه وحتى من عندها بالسجون كان يتم حوارهم من قبل مختصين وعاد الكثير من الشباب المغسوله ادمغتهم الى رشدهم واعيدو الى وظائفهم والى اسرهم وهذا ماجعل شعبية تنظيم القاعده تتدنى في السعودية وجعلهم يحاولون استهداف الامير نايف نائب وزير الداخليه في ذلك الوقت لانه هو الذي كان يشرف على هذه البرامج برامج المناصحه والتوعيه ولكن فشل مخططهم لذلك القمع لن يجدي نتيجه ولكن يجب فضح هذه التنظيمات التي تحركها المخابرات الدوليه في العالم العربي

  • الغراب الأبيض
    الأحد 6 يوليوز 2014 - 02:25

    أنا شخصيا أسميهم المستسلمون الرومانسيون، لم يفتحوا كتاب سيرة واحد، لم يقرؤوا كتاب تفسير قرآن واحد لا يميزون بين الحديث الصحيح والضعيف والموضوع ثم يأتون لينهقوا علينا : هذا لا يمثل الإسلام، فمن يمثل الإسلام إذن ؟

  • zoulouzoulou
    الأحد 6 يوليوز 2014 - 13:46

    على السلطات المغربية ان تبادر بقطع الطريق على كل من اراد المس بمقدستنا وامننا نحمد الله ونشكره بملكنا محمد السادي اما داعش ارهابيون و ادام الحجامى تعد منهم حبث انها رفعت راية الارهابيين و يجب على السلطات اتخاد جميع التدابر لقطع الطريق على كل ارهابى و معاقبته الارهابى اخطر من الانفصالى وهده المراة اما ان تدخل منزلها زدها فى مطبخها واما يجب اتخاد كل الاجراءات الضرورية لمعاقبتها او تهجيرها من المغرب الى العراق ولتفعل ما تشاء

  • إفتراءات و تضليل مقيت
    الأحد 6 يوليوز 2014 - 18:54

    يخافون خوفا شديدا من ملامح أي نهضة تكنولوجية إسلامية محتملة.
    أي نهضة بدأت تطفوا في الافق تخيفهم.

    زعيم داعش عميل سري للإستخبارات الأمريكية.(كما هو الشأن بالنسبة للعملاء السابقين) "بن لادن" على سبيل المثال.

    فين ما بانت شي جهة من العالم الإسلامي تشكل نواة لنهضة تكنولوجية إسلامية محتملة إلا و شيطنتها أم الشيطان ألْوَيْلاَتْ المتحدة.

    إسْتَبْدَلْتُ "وٍِلاََيَات" ب "وَيْلاَتْ" لأنها هي سبب الويلات التي يعيشها العالم.

    أنشري يا هسبرس ولا تتغاضي عن إظهار الحقيقة.

    شكرا لك هسبرس. أحبك هسبرس……..هسبرس صوت الحق.

  • monir
    الأحد 6 يوليوز 2014 - 22:21

    داعش هم أعداء الله،أعداء الاسلام، وأعداء المغرب. خسنا نوعو الناس و ديك المرة او دوك مجهدين تخر الزمان خاسهم الحبس، و لا يرجعوا الى المغرب.

  • ١محمد١
    الأحد 6 يوليوز 2014 - 22:22

    داعش هو نسخة مطورة من تنظيم القاعدة Qaida 2.0

    و هو أيضا صناعة دول و منظمات من بينها روختشايلد و أمريكا و إسرائيل و الهدف هو إستكمال مخطط تحكمهم في العالم من خلال تشتيته و تفتيته مع التركيز على الدول الإسلامية…

    لقد تم تدجين الشعوب الغربية و بعض الشعوب الأسيوية و لم يتبقى سوى الشعوب الإسلامية التي كانت عصية على التدجين و لكنهم لم يتوقفوا على تنفيذ مخططتاهم للتحكم في المسلمين كذلك و خلق نظام عالمي موحد و مهجن و تابع للقوى التي تتحكم الآن في أغلبية دواليب السياسة و الإقتصاد في العالم…

  • Muslim
    الإثنين 7 يوليوز 2014 - 21:50

    حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ بِشْرٍ الْمَرْثَدِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي الْمُبَارَكُ بْنُ فَضَالَةَ ، عَنْ مَرْزُوقٍ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْحِمْصِيِّ ، عَنْ أَبِي أَسْمَاءَ الرَّحْبِيِّ ، عَنْ ثَوْبَانَ مَوْلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يُوشِكُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمُ الأُمَمُ مِنْ كُلِّ أُفُقٍ كَمَا تَتَدَاعَى الأَكَلَةُ عَلَى قَصْعَتِهَا ، قُلْنَا : مِنْ قِلَّةٍ بِنَا يَوْمَئِذٍ ؟ قَالَ : لا ، أَنْتُم يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ ، وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْلِ ، يَنْزَعُ اللَّهُ الْمَهَابَةَ مِنْ قُلُوبِ عَدُوِّكُمْ وَيَجْعَلُ فِي قُلُوبِكُمُ الْوَهَنَ ، قِيلَ : وَمَا الْوَهَنُ ؟ قَالَ : حُبُّ الْحَيَاةِ وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْتِ " .

  • أبومحمد المغربي
    الثلاثاء 8 يوليوز 2014 - 16:24

    نعم:
    شعارنا "حملة المليار مسلم لنصرة الدولة الإسلامية"
    جميعا لنصرة ديننا وكتاب ربنا ورفع راية التوحيد في المغرب .
    "باقية وتتمدد بإذن الله تعالى".

  • عزالدين
    الثلاثاء 8 يوليوز 2014 - 16:32

    اسالوا اليوتيوب عن هذه الحثالة من البشر التي هدمت اركان كل شيء باسم الدين قتل وذبح واغتصاب ولواط. والدين منهم براء. هم خوارج العصر بامتياز,وكل مكان كانوا فيه الا وجعلوه خرابا كعقولهم الخربة, قاتلهم الله. ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.

  • ايزم
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 01:39

    65 – Mehd .امرك غريب يا رجل تقول يا أيها المغاربة الأديان صناعة بشرية وتشهد الله بقولك ,اللهم أني قد بلغت .كفر و ايمان . اتجادل في الذي خلقك من العدم ولولاه ما كنت هنا لتجادل سيذكرك حين تاتيه فريدا كما خلقك اول مرة . ويكون هاولاء المغاربة من قلت لهم الاديان صناعة بشرية عليك شهداء

  • مغربي جمهوري
    الأربعاء 20 غشت 2014 - 22:33

    على الاقل الدولة الاسلاميه في قيامها قام على مبدء الشورى وهو شبيه بالجمهوريه على الاقل احسن من كل الانضمة العربيه من المغرب الى العراق كلها نضام مريض يالمال وعفن الحقاره انضرو فقط الى وجه الملوك والرؤساء العرب

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة