ينعقد يوم الخميس المقبل، مجلس للحكومة برئاسة سعد الدين العثماني رئيس الحكومة.
وذكر بلاغ لرئاسة الحكومة أن المجلس سيتتبع في بدايته عرضا لوزير الصحة حول المحاور الرئيسية لمشروع مخطط الصحة في أفق 2025.
وسيتدارس المجلس، إثر ذلك، ثلاثة مشاريع مراسيم يتعلق الأول منها بإحداث المجالات الرعوية والمراعي الغابوية وتهيئتها وتدبيرها، والثاني بتغيير وتتميم المرسوم المتعلق بالمؤسسات الجامعية والأحياء الجامعية، فيما يتعلق مشروع المرسوم الأخير بتحديد شروط وكيفيات استيراد النفايات وتصديرها وعبورها.
وينتقل المجلس، بعد ذلك، إلى دراسة اتفاق بشأن الاعتراف المتبادل برخص السياقة بين حكومة المملكة المغربية وحكومة جمهورية مالي، الموقع بالرباط في 8 مارس 2018، مع مشروع قانون يوافق بموجبه على الاتفاق المذكور، قبل أن يختتم أشغاله بدراسة مقترح تعيينات في مناصب عليا طبقا لأحكام الفصل 92 من الدستور.
سبحان الله بحال مواعيد بعيدة الأمد التي يعاني منها المواطن كما جاء في إحدى روبورطاجات هسبريس بحال مخطط وزير الصحة سير حتى 2025 و في الأخير نتوما عارفين النتيجة بحالو بحال مخطط التعليم إختلالات إختلاسات ………..و رويضا دايرا
طانزانيا… لي جا كايدير مخطط… افين واصلو بعدا دوك المخططات لي دارتو سينيييين هادي…
إن أكبر مشكل تعاني من وزراة الصحة هي قلة الموارد البشرية. وهذا لم المشكل لن يحل بالمخططات والمناظرات ولكن بالتوظيف وتحفيز الاطباء والممرضين على السواءوإلا سوف يهلك الموطنين والعاملين بالقطاع لقلتهم.وسيضطر اغلبيتهم للهجرة لأن هناك بلدان تشجعهم وتحفزهم على العمل بها.فلا يعقل وزير عمل مذة خمس سنوات يحصل على تقاعد 6مليون شهريا وطبيب مختص درس 12سنة يعمل بأجرة 2مليون شهريا.
وزير الصحة يعرض علينا مخططه قبل إحتضان المغرب لمونديال 2026 وربما لعدم إحتضانه وتبقى وصفته جاهزة للضرورة وفي غياب سيادته وحلم مونديال 2026
مسؤولون عاجزون عن إنجاز أي شئ على أرض الواقع و هم يشبهون شخصا يرسم بيتا جميلا و لا يعرف كيف يبنيه. منذ 60 سنة مخططات متتالية و كذب في الإعلام وإخفاء للواقع و النتيجة على أرض الواقع فوضى و تسيب و غياب تام للمسؤولين في تقريبا كل المستشفيات العمومية
محاربة ظاهرة الرشوة في المنظومة الصحية والمستشفيات أصله هو عدم محاسبة المسؤولين اﻹداريين الذين تبث إغتناؤهم الفاحش السريع والغير المبرر، والذين رغم ذلك لم يحاسبوا وما زالوا يمارسون بدون حشمة. الكل أصبح يقول مثلا المسؤول السابق عن كارثة أثمنة اﻷدوية الغالية إغتنى وأعفي من منصبه لكنه لا زال ينعم بالعيش الرغيد في الوزارة وفي حياته الخاصة. لماذا نحن لا نستفيد مثله؟
وجب الاعتراف بفشل المخططات السابقة . تحديد مواقع الخلل . وضع خطة صارمة للنهوض بالواقع الحالي . و بعد ذلك سيظهر المخطط المستقبلي. هذه المهام يجب أن تسند إلى ذوي المعرفة و المخططين الأكفاء.
هنا.تعرفون.ان.المواعيد.طويلة.الامد.في.
المستشفيالم.تاتي.عبثا.الى2025.ادوام.الله.