استغل سعيد أولباشا مناسبة عقد ندوة صحافية ليوجه سهام النقد إلى “بعض الأشخاص بوزارة الداخلية”، متهما إياهم بالتماطل في تسليم وصل الإيداع عن وضع الملف التأسيسي لحزب جديد اختير له اسم “الحركة الأصيلة الشعبية”، متهما إياهم بمحاولة إرضاء أشخاص أو لحسابات معينة، أو “رغبة في عرقلة التأسيس لتفويت المشاركة في المحطات القادمة”.
وقال أولباشا إن الملف الذي تم وضعه بوزارة الداخلية مستوف لجميع الشروط المنصوص عليها في القانون، موردا أنه تم التذرع بوجود تعليمات، متسائلا: “من يكون صاحب هذه التعليمات؟”، وأضاف: “نحن دولة حق وقانون، ولسنا دولة تعطى فيها التعليمات، وإذا كان هناك منع فليمنح لنا كتابيا”، مطالبا باحترام المشروعية الدستورية والقوانين المعمول بها.
وأخبر أولباشا بأنه قد قام بنقل الإشكال المطروح إلى رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، الذي قال له: “حقكم غادي تاخذوه، لأن هادشي لي كديرو قانوني”، مشددا على أن الانتظار لن يطول، واعدا برفع تظلم إلى الملك محمد السادس في حال استمرار “التماطل”، مشددا على أنهم يرفضون المس بالدستور والقانون.
وأورد سعيد أولباشا أن مشروع حزب “الحركة الأصيلة الشعبية” انخرط فيه، بشكل أولي، 6000 شخص عبروا عن رغبتهم في المشاركة في المؤتمر التأسيسي، وينتمون للجهات الاثني عشر، مشددا على أن الحزب لن يكون رقما إضافيا، “بل هو مشروع وطني بفلسفة جديدة ومنظور جديد وحكامة تقطع مع الديكتاتورية السياسية وتنخرط في المنظور الجهوي للتدبير الحزبي”.
المتحدث أكد على كون المشروع يقطع مع المبدأ العمودي للتسيير، والذي يمنح القرار بشكل خاص للأمين العام، موردا أن أمناء جهويين ستمنح لهم الصلاحيات للصرف والتدبير وفق عقدة برنامج سنوي، وستكون لهم أحقية منح التزكيات، و”يبقى الأمين العام المركزي منسقا فقط بين الجهات”.
لحسن بوشمامة، عضو اللجنة التحضيرية للحزب، قال إن الحركة التصحيحية لم تعد موجودة، معتبرا أنها “مرحلة وانتهت”، وأضاف: “حاولنا أن نصحح مسار حزب عريق له تاريخ وأن نصلحه من الداخل، إيمانا منا بأننا في مرحلة جديدة بعد الربيع الديمقراطي، لكننا وصلنا إلى قناعة استحالة ذلك بحكم أن المؤسسات الموجودة في التنظيم صورية”.
وبدوره انتقد بوشمامة ما وصفه “تماطل” وزارة الداخلية، وقال: “الآن فهمت لماذا يلجأ بعض الناس إلى حرق أبدانهم احتجاجا، فعلا إنها الحكرة داخل المؤسسات، لماذا يرفضون منحنا التوصيل رغم أن ملفنا متكامل، فعلا أقول ماذا كنا سنفعل بدون الملك؟”.
واستغرب بوشمامة من توجه امحند العنصر، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، باعتراض مكتوب حول الاسم والرمز، وعلق على ذلك قائلا: “الأمر كله يتعلق بمشروع سيصبح معتمدا وقائما بعد تصويت المؤتمر الذي يعتبر سيد قراره، وما على المتضرر حينها إلا التوجه صوب القضاء”، وزاد: “الدينامية التي يعرفها مشروعنا وحجم المنخرطين والمؤسسين يخيفهم، وأؤكد أننا سنخلط لهم الخريطة السياسية، وبيننا الانتخابات”.
أوزين أحرضان نفى في كلمته أي علاقة لوالده بالمشروع، وقال: “أنا أوزين أحرضان ولست المحجوبي، ووالدي لم يمانع ولم يبارك، ولكن قال لي نتا راجل زين كتعرف أش كدير”، مشددا على أن “المحجوبي بعيد عن صراعات الحركة الشعبية”.
وعبّر المتحدث عن استغرابه لاستمرار وجود التعليمات، وتساءل قائلا: “هل نحن مغاربة أم لا، نريد جوابا كتابيا لتصحيح الأخطاء المرتكبة إن وجدت، وليس التذرع بالتعليمات التي كنت أظن أنه لم يعد لها مكان في عهد جديد وملك جديد”، مخبرا بأن عدد المؤتمرين سيرتفع أكثر بمجرد الحصول على الترخيص.
كم وصل عدد الأحزاب الآن ….؟ إذا سرنا على هذه الوثيرة سنحققالرقمالقياسي في عدد الأحزاب …مبروك
واخيرا قررت ان انشق عن نفسي.
سلطة التحكم في صالحها تشتت المجال السياسي بخلق تجمعات مهترئة وفرق مكروسكوبية تسمى عبثا احزاب تزداد معطوبة .
في المغرب غير لي سخن عليه راسوا او عجبو حالو او ما عجبوش الزعيم الابدي وحاشيته يأسس فرقة او جماعة يسمى حزب لا يتعدى أعضاءوها العشرات تفتح الدكاكين في مناسبة ما يسمى انتخابات لعلها تقتات من فتات ماءدة المخزن .
وهذا دليل على إنعدام ثقافة الديمقراطية
ماقد فيل قالوا زيده فيلا كثرت الأحزاب بلا معنى
nous allons avoir plus de 100 partis politiques dans dix ans…c'est la methode la plus facile de creer la richess personel, d'ouvrire les portes d'opportunites dans l'emplois et le monde des affiares….c'est l'ascenseur social le plus accessible….
السي سعيد اواباشا …نحن المغاربة سئمنا الاحزاب وسئمنا سياسة الاحزاب ..وليس ذلك ما يتقص في بلدنا ..فالديمقراطيات العربقة في العالم لا تتعدى حزبين ومع ذلك هي دول عظمى في كل شيء ..نحن ماذا اعطت او ماذا اضافت لنا الاحزاب السياسية …لا شيء سوى ارهاق ميزانية الدولة بالاعانة الحزبية ومشاكل الحزب نفسه على المشهد السياسي ..انا عن انكم لستم رقما وانما مشروعا فاتساءل معك ..هل تستطيع ان تزعم ان مشروعك المزعوم يمكن ان يختلف عن مشاريع 36 حزبا الموجودة اليوم في الساحة ..لا اعتقد فما سنطرحونه سيكون في حزب او اخر او خليط من احزاب ومع ذلك لا جديد تحت الشمس ..اتقوا الله في هذا البلد وفي اهله ..لقد اصبحت الاحزاب مطية للجلوس قرب الملك وتقبيل اياديه لا اقل ولا اكثر والحقيقة ان ذلك هو ما يليق بكم ان تبقوا دائما تحت السباط تقبلون الايادي ولذلك نحن معك لتاسيس حزبك المزعوم …
حزب زايد حزب تساوي حزب ولكن ليسة المستحيل ان تصل الي القمة ولكن من المستحيل ان تبقة في القمة 40 الف حزب بدون جدوي ولا اي شي يدكر لشعب المقهور
اعتقد بان اول بلد يحتل الصدارة من حيث عدد الاحزاب هو المغرب ,وبدون نتيجة.
فكثرة الاحزاب لا تخدم المواطن او المجتمع ككل.فهي فقط تخدم الشفارة والتماسيح واصحاب اباك صاحبي.
اثمنى ان تصلوا الى 100 حزب,ولكم واسع التخرميز.
Apparament on doit conclure que les parties politiques au Maroc sont devenues des societes……C est tres grave!
أصبحت الاحزاب مثل الشركات التجارية تستهزئ بعقولنا هذا نوع أصيل وهذا نوع مزيف فاأولاد عبد الواحد واحد
السلام عليكم أولباشا: سنتوجه إلى الملك لتأسيس حزب .. وبنكيران وعد بحلّ؟ هذا الحزب الجديد سوى لتمرير مرة أخرى حكومة بلاب بلاب.هذا الحزب سيفعل كأن سباق مسافة 5000 MT ترى في البداية هناك عدائين يجرون بسرعة في الأخير يخرجون من السباق لكي يستغل البطل الوقت .
نحن في المغرب ﻻتجمعنا المبادئ الحزبية بفدرمت تهمنا فقط المصالح الضيقة .فكلما شعر احد منا بالتهميش او انتفت المصلحة التي انخرط من اجلها في الحزب رحل الى حزب آخر او هرول الى تاسيس حزب فرعي او ما يسمى حركة تصحيحبة الغرض منها التحكم والسمسرة في التزكيات في الانتخابات المقبلة.حتى اصبحنا نعيش مشاهد بلقنة الاحزاب المغربية عكس ما هو معمول به في الدول الديمفراطية حيت تكون الصراعات داخل الاحزاب لكن في اخر المطاف بتفق الجمبع على الاشخاص الاكفاء وتعود المياه الى مجاريها
العقل السياسي العربي لا زال في طور المراهقة
"الحركة الأصيلة الشعبية"
بقليل من الفهم هذا الإسم لن يقبل قانونيا لأنه يوحي بأن الحركة الشعبية الأخرى غير أصيلة بغض النظر عن قيمتها
تقسيم الأحزاب يعني التفرقة. او الفوضى الخلاقة بالمفهوم الجديد.
بهذه الوتيرة التي تتشكل فيها الاحزاب في المغرب يبدو لي انه مشروع ناجح
و تجارة دون راس مال
مزيد من التفكك ان شاء الله
هذا جيد بالنسبة لنا لأنه يضعف الاحزاب المخزنية
في انتظار الحزب رقم 60 إن شاء الله
أحزابكم التي لا تغني ولا تسمن ، فقط فريع الراس .
لقد جعلتم من صناعة الأحزاب تجارة مربحة اتقوا الله في هذا الوطن فلم نعد نعرف عدد الأحزاب ولم نعد نفرق بين اليسار واليمين والحداثي والسلفي وكأني بنا سنصل الى مرحلة حزب لكل مواطن
إذا كانت بعض الأحزاب المغربية ساهمت في الحركة الوطنية وفي إرساء مؤسسات البلاد وبناء نهضته إلى جانبي الملكين الراحلين والمغفور لهما محمد الخامس والحسن الثاني فإنه بات من الضروري أن تنشأ، إلى جانب الملك الشاب الطواق لرقي البلاد، أحزاب جديدة متشبع مناضلوها بأفكار حديثة ليس فقط مسايرة للعصر بل مبتكرة لمنهجيات ولمقاربات مساعدة على الاندماج الموفق ضمن كوكبة الدول المتقدمة وقادرة على أن تقول لا في وجه كل من يتماطل أو يعيق تنزيل أفكار الدستور الجديد على أرض الواقع. كيف بنا أن نصلح تعليمنا وآلياتنا الاجتماعية والاقتصادية والقيمية إن لم تولد أحزاب جديدة حاملة لهذه الأمانة وقادر منخرطوها على حمل المشعل وإقناع الشباب بالمضي قدما نحو الرقي بنكران الذات؟
عندما تكثر الذئاب في قيادة حزب ما تكون الغلبة للشرسة منها، اما الذئاب الضعيفة فإنها تضطر للمغادرة للبحث عن مواطنين سدج تفبرك بهم مؤتمرا تأسيسيا وتضع نفسها في القمة ! وطالما هناك مواطنون يتجمهرون في التجمعات الخطابية الفارغة فان تفريخ الاحزاب سيستمر !
ههههه هدا هوا الحمق بعنيه مخصناش الأحزاب لي خاص هو الحساب وا الصين بابهة معندهاش هاد الأحزاب تا أنا غندير شى واحد أنا ؤصحابي حنا 5 ممكين هههه الله إخلي لنا الملك محمد السادس اما هادو بحال شي الفرقي ديال الكرة هية بغتو توصلو 60 حزب
Mr Oul Bacha bon courage et agharass agharass inchalah,
la seule solution pour le peuple marocaIn de sortir de ses problèmes et de forcer de changer tous les vieux politiciens comme changer des programmes de logiciel et pour avoir de nouvelles idées et nouvelles générations et
c est sure que la nouvelle génération est trèes mieux car bien placée et éduquée que la vielle génération qui ne savent que de mensonges et de la dictature
donc renverser les vieux dinosaures
tanmirth
هذا هراء وماذا حققت هذه الأحزاب إلا العيش عالة على عرق المغاربة . وتعدد الأحزاب هو المشكل العويص الذي حال دون خدمة الصالح العام وخصوصا قضية الصحراء المغربية …أن الأحزاب يصارعون في ما بينهم .ناسين المشاكل التي يتخبط فيها المغرب والمغاربة ..كل من يريد الثراء يؤسس حزبا ليعيش على نفقة فقراء المغرب …. كفى … كفى نهبا وسرقة باسم خدمة المواطن ..الأحزاب هي سر تعاسة المغاربة
حضرتني تلك المقولة المغربية زيدوا على ظهر الشعب زيدوا مانايض مانايض.يعني عازمين تخمونا الى فرختوا ؟؟؟ اش كان شادكم فاش كنتوا في الحزب؟ ياكما طامعين في الدعم لي ما عليه حساب؟
dans tt le nombre de partis qu'on a déjà vous n'avez pas trouver ou intégrer vos idées et programmes,ptt que vous allez lancer des fusées .où irons nous avec ts ces partis c comme ça que jamais un parti n'a eu la majorité pour gouverner et être responsable .ce qui pousse c gens à faire de nouveaux partis c que chacun veut avoir son propre parti et faire le chef et profiter .d'ailleurs nos partis ne différent en aucun point ils sont tous les même, la preuve le pps qui a fait coalition avec le PJD,
الكل يريد أن يأكل من كعكة المال العام ودعم الأحزاب دعهم يؤسسون
!Éramos pocos y parió la abuela¡
ستخرج من السنبلة سنبلات ومن الجمل جمال ومن الوردة ورود ومن الميزان موازين ومن كل نوع انواع حتى يصبح كل مواطن امينا عاما لحزبه الذي يتراسه وهو الوحيد الذي ينتمي اليه ونصبح امام الحزب الفردي اسي اولباشا العبرة ليست بكثرة الاحزاب ولكن بعملها وخدمتها للمواطن فهل تعلم ان في الصين يضم حزب واحد 55 مليون منخرط اي اكثر من سكان المغرب ولكن اللي شتيه راكب على القصبة قول ليه مبروك الحصان
غير نكون أمين عام بالوراثة ولا ندير حزب ديالي والولد قال لي انت راجل زين دير ربعة الأحزاب وشي نقابات وراه لحوانت مصافة والأرزاق مختالفة
والله ماكتحشموا فين بغيتو توصلونا بكثرت الأحزاب اللي مافيها فايدة،سبقتو الصين في الأحزاب طفروه حتى هادو ابقا غي نزيدو أحزاب جديدة،أي حزب جديد خاص يستشرو فيه الشعب ماشي الداخلية،والله كنحس بالغثيان مني كنسمع شي اخبار ديال شي جماعة كطالب بحزب جديد،شوفو شي حرفة اخرى و لا مهنة الأحزاب فيها البزنيس مضمون
كل واحد بغا البقرة يحلبها بوحدو.
ملي كتكتر الحاجة مكتبقاش عندها قيمة.
عادة مغربية لجراو عليه من شي رباعة ادير رباعثو
نقول لهذا الشخص ونعرفه بأن الأحزاب في البلدان المتحضرة لا تباع وتشترى بل يجب أن يكون لها برنامج معين وواضح وفريد ويتطلب موافقة واستفتاء من الشعب على البرنامج وصلاحيته في الزمان والمكان وليس موافقة الداخلية .
نقول له ليس وحده سرقة بعض المعلومات وبعض العناصر ضعيفي النفوس من حزب قديم والإنشقاق عنه يمكن لك أن تؤسس حزب .
فما هو برنامجك أي الشخص وأين ستكون مناضرتك التي تشرح فيها للعموم هذا الطرح فالمناضرة ليس فقط أن يحيط بك ضعاف النفوس وبائعي الدمم وتقديم الأكل وأخذ الصور
vraiment la honte ont attend que la création des partis politiques ont attend jamais les créations des usines aujourd'hui le plus facile c'est de créer une partis politiques, un jour il faut changer la constitution est interdire plus de trois partis politiques est supprimer toutes les subventions aux partis politiques la politique doit être bénévolat, un jour il faut changer la constitution 2011 est interdire plus de trois partis politiques, car chez nous la politique n'a plus de sens, pour donner un peu d''espoir aux peuple il faut réduire les parlementaires les partis politiques les ministre les provinces les communes il y à trop d'improductifs, responsabilisant les competences qui crée des richesses sortant de la politique des assistés qu'il ne crée aucune valeur ajoute ils sont là toutes leur vie à attendre les fins du mois sans aucune contre partie, pourquoi nous aimons créer tant de partis politiques, si ce n'est pas pour leur part du gateaux, merci de publie
اختلاف الاسماء لاكن المنهج واحد…
ما افسره بالاختلالات السياسية و اللاتوازنات المجتمعية
كلما انشق فرد من حزب معين كلما افضى ذلك الى تكوين و ظهور حزب جديد و بالتالي نحن امام الظاهرة الحزبية التي اصابت مجتمعنا و استنزفت بعض خزائنه وبالتالي ضرورة اعادة النظر في القوانين التنظيمية للاحزاب في وطننا الغالي
كثرة الاحزاب تفسد المجتمع
سأل مغربي صديقه الصيني : كم لديكم من حزب سياسي في الصين ؟ اجاب الصيني : يو (يعني واحد بالصينية )
نفس السؤال وجهه الصيني لصديقه المغربي فأجابه : نحن لدينا يو يو يو يو يو يو يو يو . أرجوكم عن اية فلسفة و مشروع جديد تتكلمون ؟ كفى من التمزق .
أشكر وزارة الداخلية على موقفها لوقف هذا النزيف الذي لا يخدم سوى مصالح شخصية و عائلية
أحزاب الترقيع، دورها ووجودها لبلقنة وترقيع الحكومات :
– الحركة الشعبية، ( لم تكن أبدا حركة شعبية )،
– الأحرار، ( تحرروا من واجباتهم اتجاه البلاد والعباد )
– التكدم والإشتراكية، ( الإشتراكية المصلحية فيما بينهم )، هل بقيت هناك إشتراكية في العالم ؟
– وغيرها من دكاكين مواسم الإنتخابات، التي لا تقود الحكومات، ولا نسمع عنها، إلا في هذه المناسبات.
لماذا، يتحمل بعض الناخبين عناء التصويت لهذه الأحزاب، فبالإمتناع عن التصويت عن مثل هذه الكائنات الخرافية، يستطيع الناخب المغربي، ان يفرض إرادته، بعيدا عن الدغمائية، التي لم تعد تنفع معها، “كلمات” و ”رموز” لامعنى لها من قبيل “السنبلة”، و الكتاب” + “المعقول”، و ”الحمامة” و “ العدالة والتنمية” + " المصباح” و “زيت لوسيور” + “ يضمنه المربع الأحمر”.
فنحن نشتكي ظلم الأحزاب، ولا نغير أوضاعها، فإذا غيرنا أوضاعها، غيرنا أوضاعنا، ولنصوت على أحزاب من مختلف التوجهات، لم يسبق لها، أن شاركت في الحكم.
C est vrai non à déjà vu de partis politique mais le muvement populaire mérites être diviser aucune structuration c est un parti ki travaille avec le style de moyen âge!!!!
Mr OULBACHA ,on a pas besoin de partis politiques ,on a pas besoin de politiciens qui ne sont que des mercenaires.on a besoin d'hommes ,ils sont rares maintenant.
مبادرة حكيمة لرد الاعتبار للفكر الحركي ومسح وصمة عار فضائح الكراطة والشكلاطة وروبي و22 ساعة التي تحمل العنصر المسؤولية عن سوء التسيير. بالتوفيق السي اولباشا.
Votez massivement pour la beauté l'élégance la compétence et le patriotisme de Nabila Mounib et son parti le PSU.