باحثون مغاربة: الديمقراطية وحرية المعتقد تسيران في خط واحد

باحثون مغاربة: الديمقراطية وحرية المعتقد تسيران في خط واحد
الأربعاء 24 ماي 2017 - 06:00

أجمعت مداخلات باحثين ومفكرين مغاربة على أنه لا يمكن بناء ديمقراطية بدون حرية المعتقد، على اعتبار أن الديمقراطية لا تستقيم دون أن يتمتع المواطنون بحقهم في التعبير عن ميولاتهم واعتقاداتهم الفكرية والدينية.

محمد عبد الوهاب رفيقي، المعروف بـ”أبو حفص”، قال في مداخلة له بندوة نظمتها مؤسسة “HEM” بالدار البيضاء، مساء الثلاثاء، إنه “حين نتحدث عن كون الإسلام ليس به حرية المعتقد، فنحن نرتكب جريمة في حق كل الأجيال”.

وأوضح رفيقي موقفه بالقول: “إن إجبار الإنسان على أخذ عقيدة كقالب جاهز دون السماح له بممارسة عقلانيته في اتباعها، فإننا نجني على الجيل، خاصة أننا في عصر التواصل الاجتماعي”، مضيفا: “حينها لا يجب أن نستغرب إنْ أدى هذا الإكراه إلى رحلة كثير من الشباب إلى التيه والدخول في العبث”.

وشدد الباحث في العلوم الاسلامية، الذي وجد نفسه وسط موجة من الانتقادات من قبل شيوخ إسلاميين قبل أيام بسبب موقفه من الإرث، على أنه “إن أردنا مجتمعا ديمقراطيا، فلا يمكن إكراه الناس على شيء معين، والديمقراطية مبنية على الخلاف”.

من جهته، الناشط الأمازيغي أحمد عصيد فسر أن الديمقراطية بأنها “ليست هي صناديق الاقتراع، وإنما قيم تجعل الفائز في الانتخابات يخضع لسمو القانون ويحترم الحريات الفردية والجماعية، والمساواة على قاعدة المواطنة وليس العرق”. لذلك فإنها “لا يمكن أن تستقيم والسلط مجموعة في يد شخص واحد”.

وأوضح عصيد أنه “لا يمكن أن يتم احترام الحريات بدون احترام حرية المعتقد، ولا يمكن أن تكون هناك المساواة لأنه لا يمكن أن تساوي بين المواطنين لأنك تفضل المؤمن على اليهودي، ولأن الدولة تسهر على حماية دينها”، وبالتالي “فإن ثوابت الديمقراطية مستحيلة بدون حرية المعتقد”.

أما الباحث في العلوم الاجتماعية محمد الصغير جنجار، فاعتبر أن “حرية الضمير هي الحرية الأسمى”، وأكد أن بناء الديمقراطية بمعناها الحقيقي لن يتأتى دون توفر “كل الحقوق المضمونة، ومن بينها حرية المعتقد”.

مصطفى المعتصم، رئيس حزب البديل الحضاري الذي تم حله، قال في مداخلته إن “الحرية مبدأ مؤسس للوجود الإنساني، وحرية الاعتقاد تبقى حرية مطلقة وأساسية”، وبالتالي فـ”لا يمكن الحديث عن ديمقراطية بدون حرية وبدون حق في التعبير”.

‫تعليقات الزوار

45
  • عبد الله الحارث
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 06:21

    يقول المثل المغربي :"حمقة وقالوا ليها زغرتي"
    الحرية لا تعطى لأي أحد، ولا تستعمل في أي مجال. فحريتك تقف عند الحد الذي تضيق فيه عن حريتي. والعكس الصحيح بالنسبة لك. عندما تفتت أمة بني تماسكها أصلا حول معتقد الإسلام فأنت بإرادتك الجهر بالكفر تشتت لحمة مجتمعي وتمس بشكل خطير ليس فقط بحريتي وحرية الملايين من إخوتي أبناء وطني، بل تهدد الفكرة والسبب الذي يجمعنا.
    لك أن تكفر بالله إن أردت فذلك لا يهمني، لكن بعيدا عن وطني لأن مثلك يهدد وجوده ككيان وكفكرة وكسبب للتجمع. التحق بإخوانك في الكفر بأوروبا واستراليا وروسيا ودع عنك بلادا يدين أهلها بإسلام ضحوا بالغالي والنفيس من أجله، أمازيغ وعرب وموريسكيين وزنوج وغيرهم ممن التحق بهذا الوطن الحبيب ورضي بالإسلام دينا فيه.

  • مغربي من فرنسا
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 06:31

    نعم لحرية المعتقد، نعم لحرية الاختيار المعتقداتي او الا ديني، نعم للتعايش، نعم للتسامح، الديانات اخرجت للتفرقة بين الناس حينما يطبق منطق نحن المحقون وديننا هو الحقيقي ومن يخالفنا في المعتقد هو عدوما و سيدخل النار!!
    هل من العدل ان يدخل الجنة شيخ عصبي لم يفعل في حياته غير ترهيب الناس من عذاب القبر والصلاة والتعبد، بينما لويس باستور وطوماس اديسون واسحاق نيوتون وطيسلا سيدخلون النار لانهم كفار؟ هل هذا يقبله عقل سليم؟
    الاديان لا يجب ان تتخطى حدودها وحدود الاديان ينتهي داخل شخصية الانسان ولا يجب ابدا ان نجعل من المعتقد الشخصي قانون يتحكمفي كل من حوله فالدين بطريقتنا هو تسلط وليس تدين

  • hassia
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 06:38

    حوار مهم.للأسف سينتقد ويقول البعض إن الدين عند الله هو الاسلام.لاأفهم هدا التعصب فى شمال افريقيا مع العلم أن فى الشرق الأوسط مهد الرسل والأديان هناك عقائد مختلفة والله عز جلاله لم يجبر أحد على الايمان ولم ىنتقم حتى من الشيطان

  • Tafsir
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 06:43

    هذا هو مغرب القرن ٢١. المغرب الذي يعترف بالمواطنة الصادقة و يضمن حرية كل الأقليات.
    تحياتي الخالصة لأبو حفص و للاستاد عصيد. واصلوا من فضلكم فأنتم الأمل في عهد الضلمات الذي أصبحنا نعيش فيه.
    و شكرا

  • اخناتون
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 06:46

    الأب : يا بني انتبه أين تضع قدميك في هذا الزمان!
    الإبن : انتبه أنت يا أبي فأنا أتبع خطواتك.

  • midou
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 06:48

    مجموعة يحسبون انفسهم مفكرون. وهم لا يفكرون الا في محاربة الله ورسوله. مجموعة لا معتقد لها تتحدث عن حرية المعتقد. الدولة سخرت لكم جميع الوسائل لمحاربة الاسلام . نحن الدولة الوحيدة في العالم الإسلامي التي تجتهد في تحريف تعاليم السلام.ونحن الدولة الوحيدة المتوفرة على أمير المؤمنين.

  • ريفي حر و متحرر
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 06:59

    حق-حرية المعتقد ليس أكسسوارا للديموقراطية و انما هو الديموقراطية نفسها هو حق مقدس كحرية الرأي والتعبير، هما إمتداد لحق الانسان في الحياة ، و هذه الحقوق هي حقوق طبيعية في الاصل، ولذلك لا يمكن أن نتصور مجتمع مدني ديموقراطي دون ممارسة هذا الحق كاملا

  • هذا هو المعقول
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 07:33

    نعم هذا صحيح جدا جدا جدا
    لا يمكن ان نتحدث عن الديمقراطية بدون حرية المعتقد. بدون المساواة بين الذكر و الأنثى . بدون المساواة في القانون و الحق بين الفقير و الغني. يجب ان يكون كل مغربي خاضع للقانون. يجب ان لا نفرق بين مسلم و مسيحي و ملحد، فكل منهم إنسان يجب ان يحترم. يجب ان نلتزم بقانون مديني و ليس قانون ديني و تشريعي. لماذا يريد المغاربة الديمقراطية و لا يريدون الإعتراف بحرية المعتقد؟؟؟؟؟ من اهم مبادئ الديموقراطية حرية المعتقد و المساواة. إما ان نرضى بهذا او نقول مباشرة لا نريد الديمقراطية.
    كن مسلم او مسيحي او يهودي او ملحد و إحترم الأخرين في معتقداتهم هو الأهم و المقل الأسمى. و لكن نحن نعتقد داءما بان الإسلام وحده هو الذي يدعو الى الأحترام و يقول لا للفساد و نعم للحق و المعقول. و هذا للأسف غير صحيح. لان كل الأديان تامر بالعدل و الإحسان و إحترام الغير، و لكن نحن لا نقرأ عن الأديان الاخرى و هذا هو المشكل.
    يجب ان نكون موحدين تحت راية المغرب و
    الوطن لانه وحيد اما الدين فلن يوحدون أبدا و أبدا لأن هناك أديان متعددة. و السلام عليكم

  • kamallll
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 07:43

    إذا كانت الدول الراقية تسعى بخطى حثيتة توحيد استراجياتها و التكتل في جميع المجالات ، فإذا بنا في أوطاننا يخرج علينا دعات حاملين أخطر سلاح الإستعمار و هو شعار ـ فرق تسد ـ فبدأو يخذشون في توابت الوطن، تقسيم المغرب إلى مناطق حسب اللغة ، و السماح لجميع الأديان الأرض أن يكون لها أتباع في الوطن، و هاؤلاء هم الذين ينادون بحقوق المثليين و الشواذ و الإلحاد، هذه الدمقراطية و الحرية عندهم، إنهم يريدنها فوضى . صدق فيهم قول الله تعالى "انهم يكيدون كيدا واكيد كيدا فمهل الكافرين امهلهم رويدا

  • مجرد رأي
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 07:47

    لم الدين يكن بالإكراه أبدا فقول الله سبحانه وتعالى لرسوله الكريم؛ سورة الغاشية ،﴿ فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ (21) لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُسَيْطِرٍ (22)﴾ في سورة البقرة؛﴿ لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ﴾ وفي سورة القصص؛ إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ(56)﴾ إن من لم يفهم الدين عليه أن يسأل أهل الذكر ولا يستمع إلى تجار الدين فقد استغلوه للتحكم في العباد وتسليطهم وتحريضهم على القتل وملؤوا قلوبهم حقدا وكراهية
    و هناك فهم خاطئ أيضاعند المواطن المغربي الذي يريد إعتناق دين غير الإسلام أو لا دين ويختلط عليه الأمر عندما يظن أن بيعة أمير المؤمنين مازالت في عنقه لقد سقطت عنه ويبقى الملك هو ملك المغاربة جميعا على إختلاف دياناتهم لكن أمير المؤمنين على من تبع دين الإسلام وآمن وشهد بوحدانية الله وشهد بمحمد رسول الله، ولهم دينهم ولنا دين والتعايش بالمحبة والإخاء هو الدين.

  • مواطن
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 07:54

    نعم و نعم و ألف نعم !!!

    يكفينا أن نبحث في غوغل عن لائحة العشرين دولة الأكثر تقدما في العالم لنجد أن جميع هذه الدول تتبنى دستور علماني مبني على المبادئ المدنية للحرية الفردية و احترام الآخر .
    نعم للعلمانية في المغرب !

  • Ayoub
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 08:14

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، بما أبدأ و ماذا أقول …….لاحول و لا قوة إلا بالله ، الوحي المعصوم صار يستدرك عليه بصغار العقول لانملك أن نقول لهم ستعلمون حين ينجلي الغبار أفرس تحته أم حمار

  • عبد الله
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 08:16

    أنا مع الحرية ، حرية كل الفصائل المتصارعة على أرض الواقع أن تمارس حقها في تجييش وعي المواطنين . ولكن لست مع ذلك النوع من الحرية الذي يستهدف الحد من حرية تيار ذي توجه اسلامي هادر وهو ذلك التوجه الذي يتزعمه الاخوان والمسلمون والسلفييون بمختلف توهاتهم الفكرية ما عدا تلك التي تؤمن بالعنف. لماذا نخاف من المد الاخواني والسلفي في بلادنا ؟ لماذا نعمل دائما على شيطنتهم ورميهم بالتهم الباطلة ، خاصة في مصر ؟ كما نخرج للدفاع عن الشذوذ الجنسي والتحول العقدي يجب علينا بموازاة ذلك الدفاع عن حق المخالف في رفضه لنا . بهذا فقد سيعتدل الميزان . قبل مدة كان عزم الشيخ العريفي زيارة المغرب ، فإذا بنا نحن – دعاة الشذوذ الجنسي والتحول العقدي – نقيم الدنيا ونقعدها كون هذا الشيخ وهابي وارهابي . مما يؤكد اننا منافقون ومستشعرون بضعف قناعاتنا . من هنا أعلن تضامني مع السلفيين والاخوان أن يمارسوا حقهم بالتعبير عن قناعاتهم بشكل علني في الاعلام وفي معترك الحياة الفكرية . هم معنا وبيننا ويمتلكون سلطة ذاتية ليست لدينا بالرغم من شويهنا لهم وعملنا الدؤوب في إجهاض مشروعهم . الحرية عندنا تتمثل فقط في قتل حرية هؤلاء .

  • مواطن حر
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 08:23

    تحياتي للسيد عصيد على دفاعه عن الحقوق و الحريات في هذا البلد الذي كثر فيه المنافقون…. انك فعلا لرجل والرجال قليل.

  • بيهي
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 08:31

    تخلف الدول الاسلامية راجع بالاساس الى انعدام الدمقراطية في هده البلدان .والخلط بين الدين والسياسة مطية يستغلها الحكام للاستمرار في التحكم .ويجعلون شعوبهم تاءهين بين الدنيا والاخرة .ولم يبقى للشعوب الاسلامية في الاخيرة سوى طقوس الدين دون اخلاق ولا قيم.

  • ابراهيم
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 08:35

    الديموقراطية هي اعطاء الحقوق والمحاسبة على الواجبات.ارونا هذا الذي ارغمكم ان تكونوا مسلمين..

  • abdou74
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 08:41

    حرية المعتقد نقولها ونكررها خاصة بالنصارى واليهود والمجوس والملحدين أما المسلم الذي إرتد عن دينه ويريد الجهر به فهو مرتد وبالفرنسية apostat وإن إستتاب وأصر على قراره يقتل على ضوء الكتاب والسنة النبوية أما الباحثون فليس لهم الحق أن يغيروا حكم الله وإلا فهم يضمرون الكفر. تناسل الباحثون وهمهم الوحيد هو معاداة الإسلام ومحاربته بدعوى تجديد الخطاب الديني وهم عملاء يتم إستعمالهم لضرب تحت الحزام والطعن في الدين باسم النقد والإجتهاد. والطامة الكبرى أن وزارة الأوقاف والمجلس العلمي لا يحركون ساكنا كأن الأمر لا يهمهم ولكن يكشرون عن أسنانهم عندما يتعلق الأمر بمنهج سلفي. هزلت والله المستعان

  • hamid
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 08:51

    لاشيء يسمو على الحرية.
    الدين لله والوطن للجميع.
    من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر.
    عدى هاته الثوابت فلا تتحدثوا عن الديموقراطية,وكفى وصاية وكفى نشرا للخرافات والترهيب.

  • الامازيغي الحكيم
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 09:10

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .ازول نربي فلاون..
    قطعت اوروبا أشواطا فقط للتوحد وتقضي على انقسامها وحروبها الدينية..وهي تتمنى الوضع المغربي المتماسك الموحد في إطار مدهب سني يؤطر الإسلام المغاربي..فإذا بنفر من الناس تريد التشويش على هذه النعمة العظيمة التي تركها لنا اجدادنا. الميامين وليس بن كيران او المخزن كما يتوهم البعض بالغالي والنفيس كافحوا من اجل الحق..وها نح،ن ننعم بالأمن والسلام على غرار سوريا واليمن والعراق والبقية تأتي…الإشهار لعلمانية او ديموقراطية لا يجب أن يتم على حساب الإسلام وابتزازنا ولو بالأفطار في رمضان..والدعوة إلى الانحلال حتى نصل إلى مصاف الدول العظمى التي تمجد الأخلاق لانها تحفز الإنسان على الإنتاج والابتكار وألمانيا مثالا واليابان وأمريكا …نحن سذج للغاية يريدونها انفتاحا باسم الديموقراطية في حين أن هذا المنفتح ما زال يعيش في مدن القصدير والصفيح العلمانية والانفتاح .غطرسة العلمانيين العرب والامازيغ الذين لا يفهمون الديموقراطية إلا أن تخرج المرأة عارية او نفطر في رمضان حتى ينعم علينا الاتحاد الأوروبي ببعض الصدقات والمساعدات

  • البعمراني
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 09:21

    تقولون لنا المجتمع الديمقراطي الحياة الديمقراطية وكأن الديمقراطية هي الجنة الديمقراطية هي نوع من الديكتاتورية فالذين ظهرت عندهم ينتقدونها ويتمنون من الفكر الإنساني ان يتخطاها ويصل إلى شيء أحسن منها أما عندنا فهي مطية كل يمتطيها حسب هواه

  • yousfi
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 09:27

    حرية المعتقد مضمونة في الإسلام وممارسة شعائر دينية غير الإسلام كدالك لكن هدا لا يعني أن نضيق على المسلمين في بلد مسلم و ان نشككهم في دينهم و بأنه تخلف و أفكار بالية باسم الدمقراطية لأن في الإسلام لا مكان لهوى النفس و لميوعة الفكر بحجة الحرية الشخصية و العولمة الثقافية كفاكم من استحمار المغاربة .

  • عبد الوهاب
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 09:48

    الديموقراطية كدب و نفاق و حرية المعتقد يكفلها الاسلام بشرط ان لا تدخل في اطار التبشير او التهويد لان الانسان يخلق مسلم اي خاضع لارادة الخالق و ابويه هما من بدلا فطرته.و الديموقراطية لا تتناسب مع الاسلام لانه لا يمكن ان تكون علماني و في نفس الوقت مسلم و لا يمكن ان نبدل شرع الله بحجة ان الاغلبية متفقة و ادهى من دالك عندما قبلت بعض الدول اللعبة السياسية و نجحوا الانتخابات و ارادوا التغيير انقلبت عليهم الدول التي تعتبر نفسها ديموقراطية و الامثلة كثيرة الجزائر – فلسطين – مصر- و دعمت القوى الديكتاتوريا.

  • moaten maghribi
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 10:15

    في ردي على التعليقين رقم 1 و8 اقول لهما انكما تحملان في طياتكما فكر اقصائي عنصري بامتياز. فكيف تسعى لقتل او تهجير مغربي قح في ارضه و ارض اجاده فقط لكونه مغربي يهودي او مغربي مسيحي او مغربي ملحد? من اعطى لك الحق في هذا? هل هو شرع الله ام الدستور المغربي ام القوانين الدولية?ارجو ان تجيباني

  • محمد
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 11:48

    الى الأخ man صاحب التعليق رقم 8 :
    عن الآية التي تفضلت بذكرها، المرجو أن لا تخرجها عن سياقها. الموضوع يطول ، باختصار الآية جاءت في سياق المواجهة المباشرة مع المشركين و طائفة من النصارى الذين والوهم في إحدى المعارك التاريخية التي حدثت إذذاك ولايسعنا الحديث فيها هنا، فقط لكي يفهم القارئ المتنطع في فكره أنه عند ذكر الآية التي أخرجتها عن سياقها وعممت بها الجزء عن الكل، فانظر كذلك الى الآية التي سبقتها في السورة ، إذ يقول سبحانه وتعالى : وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه ذلك بأنهم قوم لا يعلمون، لفهم حيثيات هذه الآية المرجو العودة الى احد فيديوهات Youtube يشرح من خلالها الدكتور عدنان إبراهيم معالم هذه الآيات من سورة التوبة فالمرجو عدم الخوض في الموضوع بدون دراية، فأنت كمن تقول ان الله يظلم عباده وهو من قال فيهم ولا يظلم ربك أحدا، وفي آية أخرى لا إكراه في الدين.

  • أبو سامي
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 12:16

    نعم لحرية المعتقد ولكن لا للجهر بالفاحشة والإفطار العلني في رمضان وشرب الخمر علانية في الشارع العام ولا للمساواة في الإرث بين الرجل والمرأة لأن هذه التصرفات تناقض الديمقراطية التي يربطونها هؤلاء المفكرون المدسوسون من أجل إفساد عقيدة الغالبية الساحقة للمغاربة ألا وهي الإسلام . فالديمقراطية تعني الاحتكام للأغلبية لا للأقلية التي تريد فرض أسلوبها ونهجها . فمن يرد أن يتنصر أو يتهود أو يتمجس فله ذلك "لا إكراه في الدين" لكن أن يحترم مشاعر المسلمين الذين يشكلون الأغلبية. أليس هذه هي الديمقراطية ؟؟؟

  • Tafsir
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 12:41

    الى الأخ 25-محمد,
    لو بحثنا في جميع التفاسير المعاصرة و القديمة لابن كثير و الطبري مثلا، فسوف نجد انك على خطأ و الأخ المعلق الاول على صواب.
    نفس الشيء بالنسبة الصحيحين و السيرة.
    انت تاخد اجتهادات حديثة جدا لعدنان ابراهيم الذي يعتبر انتقائي جدا و تريد ان تكون هي المعيار. هذا امر مستحيل.
    ما دمنا نردد ان القران صالح اكل زمان و مكان فان التفاسير القديمة أيضا صالحة اكل زمان و مكان.
    تحياتي للأخ ابو حفص لجرأته و شجاعته و تقبل تحياتي.
    و شكرا

  • ansari
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 12:50

    لا أريد أن أعلق على موضوع المقال، لكنني لم أتمالك نفسي من الضحك وأنا أقرأ ما قاله عصيد عن الديموقراطية: الديمقراطية "ليست هي صناديق الاقتراع، وإنما قيم تجعل الفائز في الانتخابات يخضع لسمو القانون ويحترم الحريات الفردية والجماعية، والمساواة على قاعدة المواطنة وليس العرق"..بالله عليكم من أي قاموس جاء بهذا التعريف؟ عندما صارت صناديق الاقتراع تأتي بما لا تهوى أنفسهم أصبحوا يتنكرون لنتائجها؟؟
    اللادينيون فرحون بانضمام حليف exملتحي لصفوف المدافعين عن تيار الإلحاد..هنيئا لك خلفك الجديد السي رفيقي

  • تازي
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 13:39

    …فالمسالة ليست ديمقراطية و لا حرية المعتقد ….المشكل الاساسي الذي ينبغي على الكل الاهتمام به هو تدبير الاكتظاظ ،بمعنى تدبير الكثرة في العدد و كيف تنظيم تواجدها ..الاكتظاظ هو انتقال مغرب من 10 ملايين الى 30 و 40 مليون مقابل انحسار الجغرافية مقابل زيادة التلوث مقابل زيادة الاكراهات ….هذا هو الاشكال الذي ينبغي على السياسيين النجاح فيه اما مناقشات الفراغ فلن يخلق سوى عزوفا ينضاف الى عزوف من الوان مختلفة

  • ناصح
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 13:40

    الحرية هي تحقيق العبوديه لله. أما غيرها فهو عبادة الشيطان. و المسلم لا يجوز له أن يفارق دينه بالأدلة الصحيحة.

  • وعزيز
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 13:59

    قال تعالى 🙁 98) وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَن فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا ۚ أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّىٰ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ (99) وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ (100) قُلِ انظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَمَا تُغْنِي الْآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَن قَوْمٍ لَّا يُؤْمِنُونَ (101) فَهَلْ يَنتَظِرُونَ إِلَّا مِثْلَ أَيَّامِ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِهِمْ ۚ قُلْ فَانتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُنتَظِرِينَ (102) ثُمَّ نُنَجِّي رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا ۚ كَذَٰلِكَ حَقًّا عَلَيْنَا نُنجِ الْمُؤْمِنِينَ (103) صدق الله العظيم
    ولكن يجب تربية الناشئة على معرفة آيات الله وتعاليم الاسلام قبل التشبع بأفكار غريبة عنا، آنذاك ننسى ان لنا حياة اخرى تنتظرنا و النجاة لمن أمن بالله وعمل صالحا ورضي بالله ربا و بهدي نبيه -صلى الله عليه و سلم-سبيلا. ومن زحزح عن النار وادخل الجنة فقد فاز .
    من منا لا يريد النجاح في الدنيا ويبحث عنه .ما بالك بالحياة الأبدية
    اما الدمقراطية= طريقة تدبير

  • ابو عدنان
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 14:34

    لعل ما يجعل المناظرات و اللقاءات تفرغ من حمولتها الفكرية ،استعمال المفردات و اقتباس المصطلحات دون التدقيق في مفهومها.ولعل كلمة تخرج من فم الفرد يظن بها شيئ عكس ما يفهمه المتلقي . فمثلا ،عندما اسمع ممن يصفه الاعلام بالمفكر يقول بالفرق بين المومن و اليهودي وهو يقصد الفرق بين فردين حسب المعتقد ، تجعلني افقد البوصلة المعرفية "للغة" فرجاءا من "مفكرينا" ضبط الخطاب بما يضمن استجلاء الافكار و تمحيص النوايا . مع الاحترام لكل متكلم .

  • سلفي حقيقي
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 15:10

    انقلبت المفاهيم يريدون اخراجنا من نور التوحيد والسنة والاجتماع إلى ظلمات الكفر والشرك والتفرق بدعوى الحرية والديمقراطية .نحن أمة واحدة ديننا واحد قبلة واحدة ربنا واحد رسولنا واحد ملكنا واحد مساجدنا واحدة ماذا تريدون يا جماعة …. الله يهديكم انتم ومن يتبعكم

  • مسلمون بالفطرة يا شعب
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 16:52

    حرية المعتقد كلمة اصلها الغرب فهي مرتبطة بثقافة غربية محضة نحن كمسلمون نستعملها في اوروبا اذا كان هناك مساس بديننا الحنيف. فالاحرى بنا ان نبتكر كلمة اخرى اصلها ثقافتنا نحن كلمة لا تسيىء للدين بقدر ما ستسمو به. ارجو منكم الحذر من الانجراف وراء ثوابت ومجهودات ثقافات اجنبية واسقاطها عل ثقافتنا بدون وجه حق في جميع الميادين.
    المنهجية المتبعة الان هو البعد عن الدين حتى اصبح المسلم يخاف التحدث على الاسلام او يناقش فيه وهذا خطا فادح سنرى عواقبه بعد سنين او اقل. ما يحدث الان في العالم منسوب للاسلام حتى لو كان الاسلام بريء من كل هذا تجد مسلما يساند ويتحامل ضد دينه وهذا قمة العبث بالدين. 《ومن يبتغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه》صدق الله العظيم المسلمون هم الصفوة عند الله خالق هذا الكون. والمسلمون هم من يتبعون الدين الاسلامي بدون غلو وتطرف. المسلم لا يقتل النفس ولا يقوم بافعال ارهابية المسلم يتعايش تعايشا سلميا مع جميع الناس والديانات بسلم وسلام.

  • ياسين تيزنيت
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 17:19

    يجب ان يفهم هؤلاء الدين مازالوا منغلقين على انفسهم ان فكرة احادية الفكر قد مر عليها الزمان . في هذا القرن هناك من لايزال يحب ان يرى الجلد وقطع الاطراف الخ…… .لقد ولى هذا العهد .اليوم نحن في عهد الديموقراطية واحترام الخيارات والتوجهات لكل فرد الحق في الاختيار وان يقول نعم او لا .نحن نقبل اي فكرة شريطة ان لا تمس حرية الاخر .الصيام مثلا لكل شخص حرية ان يصوم لماذا نفرضه على الاخرين لكل شخص ان يلبس كيفما يشاء وعلى الدولة ان تضمن هذه الحقوق .التنورة او الحجاب ليس مشكلا لكن المشكل هو في الفرض او المنع

  • فؤاد من الرباط
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 17:28

    العقل أداة تتحكم الشهوات والميولات في استخدامها.
    كما أن العين لا ترى بدون فوتونات أي بدون نور فإن العقل لا يكون محقاً بدون وحي.
    رسالة للعقلانيين اللاربانيين: لا تكونوا متيقنين من قدراتكم التحليلية فأكبر عدوٍ للإنسان هي نفسه.

  • محمد
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 18:02

    الأخ **
    أتفق معك أخي فيما تقول، شخصيا عشت أزمات نفسية حادة خلال طفولتي جراء كتب التفسير، وأرغمتني نوعا ما على تغيير كثير من ملامح شخصيتي، حيث انحزت كثيرا الى الانطواء والانغلاق، كدت أن أفقد صوابي. انا من مثل طينتك، لدي ارتباك مهول من كتب التفسير ولا زلت مضطربا الى اليوم.

  • مغربي حر
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 18:07

    معظم الشعب المغربي يعيش إزدواجية الفكر لا تستطيع ان تحدد من هو علماني ومن هو إسلامي
    علما ان المسلمين يردو تطبيق الشريعة الإسلامية في بلدهم وهو يريدو العيش في الدوال الاروبية
    مع العلم ان جميع الدول المتقدمة على راسهم الدول الاروبية يتمتعوا بآلقوانين العلمانية كما يصطلح بالدولة العلمانية
    من لديه سلطة الإعلام والتعليم في يده يستطيع ان يغير الشعب من الفكر الدعيشي إلى الفكر المتنور وقابل للعيش مع مختلف الافكار والإديلوجية على سبيل المثال القناة الاولى والقناة الثانية يجب عليها ان تنقل مثل هذه النقاشات لتنوير العقول المتعجرفة لان المسلم لا يعرف كيف يحاور الاخر او يناقشه بحكم انه يعتقد خير امة اخرجت لناس وهو من يدخل الجنة سواه اما باقي الاجناس وآلاديان و الإديلوجيات في نار جهنم
    وايضا يعتقدوا انهم قضاة الله في الارض

  • ahmed
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 18:15

    لا فائدة من تبني حرية المعتقد ادا لم يؤدي تبنيها الى تغيير القوانين المتعلقة بالاحوال الشخصية على سبيل المثال-
    شكرا

  • سيماهم في وجوههم
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 18:40

    سبحان الله العظيم . الله عز وجل يختار من كل قرية اناس اية لوجوده . فسبحان الله عما يشركون .

  • وباقي مبغى....
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 18:44

    وشدد الباحث في العلوم الاسلامية، الذي وجد نفسه وسط موجة من الانتقادات من قبل شيوخ إسلاميين قبل أيام بسبب موقفه من الإرث، على أنه "إن أردنا مجتمعا ديمقراطيا، فلا يمكن إكراه الناس على شيء معين، والديمقراطية مبنية على الخلاف". …………اوباقي ما بغى يحشم

  • الباعمراني من البيضاء
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 21:49

    كل الدول المتقدمة اليوم في العالم لم تقم لهم قاءمة حتى طبقوا الديمقراطية الحقيقية في بلدانهم وفتحوا جميع الحريات الفكرية والسياسية والثقافية والعقائدية وأبعدوا الدين عن السياسة وفتحوا المجال للعلم والمعرفة بعيدا عن الخرافات والخزعبلات.
    الى متى سيظل بلدنا أسير اذن لقوانين مضى عليها ازيد من الف سنة .. ؟؟
    اما بعض المتزمتين والمتعصبين فاقول لهم اذا كنتم تؤمنون بالفعل بقوة الخالق وارادته كنتم ستدركون ان الله لم يوكلكم عليه ، لانه لو أراد ان يعم الاسلام ربوع العالم لفعل دون حاجة لمساعدتكم بالطبع..

  • الناظوري
    الأربعاء 24 ماي 2017 - 23:38

    تحياتي لأستاذنا احمد عصيد و الاساتذة الآخرون.. الأحرار والمفكرين بمعنة الكلمة.. أضغط على" لايك" بمجرد أرى أحد اسماء هاؤلاء المفكرين على النص.. بدون أن أقرأه.. الله يبارك في أولادكم

  • moha raiss
    الخميس 25 ماي 2017 - 00:17

    بعض المعلقين ربما لايفهمون معنى حرية المعتقد والدمقراطية وحرية الاختلاف ووجوب قبول الاخر كما هو وليس كما نريده نحن . اطلب منهم ان يرجعوا للاسلام الحقيقي المحمدي كما جاء به محمد ص . وليس كما جاء به الشيوخ الدين احدثوا البدع وحرفوا الايات كما يحلوا لهم حبث يقفون فقط عند ويل للمصلين دون دكر سبب نزول الايات ولا الظروف التي صاحبت نزولها فيعممونها على كل الناس في العالم .
    – ما احله الله تعالى فهو حلال داءما وما حرمه فهو حرام داءما . فحين قال تعالى لكم دينكم ولي دين . هده الاية عالمية وصالحة في بداية الدعوة ونهاية الخليقة فكيف يقوم بعض الاسلامييييييم بتكفير من ينادي بحرية المعتقد ؟؟
    – لمادا لم يقتل عمر النصارى حين فتح القدس ؟؟؟ لمادا لم يقتل الرسول ص النصارى الدين حاربوه فقال بقوله تعالى .. فاما منا بعد واما فداء حتى تضع الحرب اوزارها . اليس هدا قرانا ؟؟؟
    -ادا اعطينا للاخوان المسلمين الحرية في المغرب لنشر حزبهم وثقافتهم فلابد ان نعطي للشيعة الحق في نشر التشيع ايضا ومن له العلم يدافع عن فقهه . والضعيف يقصى .
    -المرتد لايقتل والا لن نقبل من دخل الى الاسلام من النصارى لانه وجب قتلهم بحجة الردة

  • فاهم
    الخميس 25 ماي 2017 - 18:06

    أود المشاركة في هذا الموضوع وأقول لآ إكراه في الدين ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر وبالتالي الإسلام أول من شرع حرية المعتقد ومعناه حرية اختيار الدين الذي تراه مناسبا لك ولكن أن تختار الإسلام وتقول الصلاة غير واجبة أوالصيام غير ضروري ويدخل ضمن حرية المعتقد فهذا كلام مرفوض ، إذا لم تعجبك قوانين الإسلام من حقك اختيار الديانة التي تناسبك أو تختار مثل كثيرين اللادين وأعطي مثلا بسيطا ، لو تم تعيينك في إدارة ما فهل لك الحرية أن تتصرف كما تشاء وتقول أريد العمل في هذه الإدارة ولكن أوقات العمل أريدها حسب هواي أو المسؤوليات أريدها كما أشاء أم أنك ملزم باتباع قوانين تلك الإدارة ، وإذا لم تعجبك يمكنك البحث عن إدارة أخرى قوانينها تناسبك ، والدين الإسلامي كذلك له قوانينه وهل أجبر الرسول يهود المدينة على الإسلام وهل أجبر أهل مكة على الإسلام أم قال لهم من دخل المسجد فهو آمن ومن أغلق عليه بيته فهو آمن ومن دخل دار أبوسفيان فهو آمن ، ودخول كفارقريش في الإسلام كان عن قناعة وليس بالإكراه والله يقول أوأنت تكره الناس حتى يكونوا مسلمين ، ليس عليك هداهم ، وغيرها من الآيات التي تعطي الفرد حرية المعتقد وشكرا.

  • هسبريس رمضان
    الجمعة 26 ماي 2017 - 15:11

    سؤال لكل الحاضرين والمشرفين على هسبريس مالكم مراض من جهة الدين هل ارتداء المرأة للحجاب وذهاب الطفل للصلاة سيكون مانعا في التقدم غريب غريب غريب لماذا لا تنظمون ندوات خارج المغرب وفي الدول الغربية وتحدثوا عن حرية المسلمة عفوا ربما تعتبرونها كافرة لأنها مسلمة و حينها تطبل لها هسبريس وتنشرها وتدافع بشكل ديمقراطي عن جميع الأديان أما سي رفيقي أقول له أن كلامه موجود في الإنترنت قالوه قبل منو بزاف ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين وكما قال النبي صلى الله عليه وسلم المرء مع من أحب اللهم ارزقنا موتة في المسجد يوم الجمعة لا بين من يعلن الحرب العالمية المثلجة وليست الباردة مرحبا يا رمضان الحبيب

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34 13

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 1

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 3

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات

صوت وصورة
حملة ضد العربات المجرورة
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 11:41 20

حملة ضد العربات المجرورة