بداية الأسبوع الماضي، عاد المركز الوطني لتحاقن الدم بالرباط إلى إطلاق نداء جديد، لحثّ المغاربة على التبرع بالدم، بعدما سُجّل نقص حاد في مخزون هذه المادّة الحيوية، التي تكثر الحاجة إليها، خاصة في العطلة الصيفية، بسبب ارتفاع حوادث السير.
المركز الوطني لتحاقن الدم وجّه نداءَه الأخير إلى “أهل الدار”، أيْ إلى موظفي مراكز تحاقن الدم وموظفي وزارة الصحة أنفسهم، من أجل التبرع، في ظل الخصاص الحادّ المسجّل في هذه المادة، إذ لا يغطي المخزون المتوفر، حاليا، سوى خمسة أيام فقط، حسب ما صرّح به محمد بنعجيبة، مدير المركز الوطني لتحاقن الدم.
ويطرحُ الخصاص في مخزون الدم، الذي يتكرّر كل سنة، سؤالَ عدم تبرّع المغاربة بالدم، بما فيه الكفاية، علما أنَّ السائد هو أنّ المجتمع المغربي يسود فيه التكافل. نقلنا هذا السؤالَ إلى عدد من المواطنين المغاربة في العاصمة الرباط، وقال أغلبهم إنَّ السبب راجع إلى غياب ثقافة التبرع لدى المغاربة وإلى كون المواطنين حينَ يحتاجون إلى الدم في المستشفيات لا يحصلون عليه مجّانا، بلْ يُباع لهم بسعر مرتفع.
يؤكّد هشام، وهو أستاذ اللغة الإنجليزية، أنَّ المدخل الأساس لجعل المغاربة يتبرعون بالدم هو التوعية بأهمية وضرورة هذه العملية؛ وذلك بالقيام بحملات تحسيسية واسعة، تبدأ من المدارس، من أجل ترسيخ ثقافة التبرع بالدم لدى الناشئة، وكذا في باقي المؤسسات، ووسائل الإعلام، وإقامة شراكات مع المجتمع المدني للقيام بحملات للتبرع بالدم.
من جهة أخرى، عزا مواطنون آخرون سبب عزوف المغاربة عن التبرع بالدم إلى كون المستشفيات لا تُعطي الدم للمحتاجين إليه مجانا، علما أنَّ يأتي من متبرعين، بل تبيعه لهم، “أنا كمتبرع إيلا مشيت عْطيت الدم خاصّ الناس ياخدوه فابور”، يقول مواطن لهسبريس، مضيفا “حتى إيلا عندك لاكارط (يقصد البطاقة التي تُسلّم للمتبرعين بالدم، والتي بموجبها يحق لهم الحصول على الدم في حال حاجتهم إليهم)، ما كايخدوهاش بعين الاعتبار”.
محمد بنعجيبة، مدير المركز الوطني لتحاقن الدم، قال، في تصريح سابق لهسبريس، إنَّ الدم لا يُباع للمواطنين في المستشفيات، وأنّ المقابل المالي الذي يدفعونه لقاء الحصول عليه هو مقابل تكاليف التحليلات التي يخضع لها، وتخزينه في ظروف ملائمة.
في المقابل، هناك مواطنون آخرون أكدوا أنهم يداومون على التبرع بالدم دوريا، “كنتبرع باش ننقد حياة ديال الناس الاخرين”، تقول شابة التقيناها في ساحة باب الأحد بالعاصمة حيث كانت تستعدّ للتبرع بالدم داخل شاحنة مخصّصة لهذا الغرض، مضيفة أنها تتبرع كل ثلاثة أشهر، منذ سنة 2011، وبالرغم من أنها لم تتسلّم بعد “بطاقة المتبرع” التي يمنحها المركز الوطني لتحاقن الدم للمتبرعين، والتي تخوّل لهم الحصول على الدم مجانا، فإنها لا تزال مستمرة في التبرع.
المواطنون، الذين تحدثت إليهم هسبريس، أجمعوا على ضرورة قيام وزارة الصحة والمركز الوطني لتحاقن الدم بحملات تحسيسية على نطاق واسع، من أجل تشجيع المغاربة على التبرع بالدم وتكريس هذه الثقافة.
قيم التكافل كانت وما زالت راسخة بين المغاربة ولكن وعيهم هو الذي دفعهم إلى عدم التبرع بالدم لأنه يعاد بيعه بثمن باهض ولا يسخر لانقاد الأرواح كما أراد له المتبرع. أيها المغاربة لا تعطوا داءكم إلى اللصوص.
المغاربة واعيين بما يكفي لهاذا الغرض ولكن المسؤولية على عاتق المكلف بهاذا القطاع فمثلا لماذا لا يضعون المراكز في الشواطئ والمهرجنات تكون أقرب طريقة لالتبرع ونقص الخصاص ويكون الهدف الإستجمام وإسعاد الآخرين وتحميس الناس على الخير المبادرة هي توعية وليس التوعية مبادرة
الدم يعاد فيه المتاجرة لهذا قرر المغاربة مقاطعتكم إلى أن تضوا أشخاصا يخافون رب العالمين شكرا
خاص يكون تنسيق بين الادارات والوزارات في هذه الامور
جمعو الدم من المدارس
من المساجد خصوصا ايام الجمعة ويمكن استغلال الخطبة نفسها لهذا الغرض
ولكن حتى المسيرين ديال المستشفايات خاص يكونو رجال ما يبيعوش الدم باش تبرعو الناس للمرضى
راه المواطن المغربي كا تقول لو يتبرع بالدم يقدر يرفض ماشي حيت خايف او ماقدرش.. المواطن المغربي تعقد.. تعقد في المستشفى فاش كايجي ما مسوق ليه حد.. تعقد في الادارة فاش كايجي كايتفلاو عليه.. تعقد في شحال من مجال تا ما بقا يتيق في حد.. ولا يكره المستشفى يكره الادارة وكاين لي كره حتى الوطن.. المواطن راه واعي ماشي الوعي لي خاصو ولكن تعقد.. و انا واحد منهم..
خير الكلام ما قل و دل. ما دمتم تبيعونه فأشتروه من عندنا و نحن مستعدون
لمن نعطي هادا الدم؟. ليبيعونه و ياخدون ثمنه ليس لنا تقة في هادا البلد كل شيئ فيه المكر و الكدب و النصب
أسباب عزوف الناس علي التكافل هو الياءس وكذلك فقدان الثقة بالمنظومة العامة لجميع قطاعات الدولة الاساسية للمجتمع مثل الصحة والتعليمو الشغل …وكذلك درجة الوعي للمواطن
القضية هي قضية ثقة وضمانات، إذا تبرعت بدمي فأنتظر أن يعطى مجانا لمن يحتاجه وليس بالمقابل ناهيك عن الأخبار التي نسمعها عن المتاجرة في هذه المادة المهمة.
المسؤول الاول هم العصابات مصاصي دماء المغاربة بالقطاع الخاص و العام الدين يتاجرون بهذه الدماء.
شكرا الراجى على هدا الموضوع واتمنى أن يقدم كل المغاربة وخاصة التبرع بالدم لانقاد المحتاجين كما أن التبرع صحى.سبق لى أن تبرعت وأنا فى عطلة بالمغرب,وتبرعت مرة ببلجيكا و3مرات بالمانيا.صنفOبزتف صالح للجميع,عمرى الان68سنة ولا زلت والحمد لله بصحة جيدة
حاولنا انا وأسرتي مرارا التبرع دون جدوى. اماكن التبرع قليلة ولا تستطيع استقبال غالبية المتبرعين.
الحل واضح و بسيط يكمن في تمكين المواطنين المحتاجين للدم بالمجان و بدون مقابل بحيث لا يعقل مطالبة المرضى بالأداء بدريعة أن الدم تمت معالجته و ووووووو . هذا في الوقت الذي نجد الدولة تدعم السينما و المسرح و أصحاب سيارات الأجرة بمبالغ ضخمة. من أولى بالدعم معالجة الدم لإنقاذ المرضى أم هؤلاء؟
باختصار تمكين المرضى بالدم مجانا سيكون لذيكم فائضا يمكنكم تصديره…
بنادم يعطي الدم ملي يمرض يمشي السبيطار مايلقى لا طبيب لا حتى دواء الحمر طلعتوا البنادم فراس خطف خطف نهب نهب سرق سرق مزال ماخفتوا من الله اش غيروا بهاد الملاير نهار تموت اش غادي تقول ملي يسألك الله
التبرع بالدم و إحجام المغاربة عنه هو مقياس آخــر لروح التضامن الذي يفتر عندما يشتد النهب و الاغتناء المتوحش و التحكم و الحكرة و ما إلى ذلك. كيف تريدون من الناس أن يضحوا عندما تصبح القيم السائدة هي قيم "طحن مــو"؟
لن أعطي دمي الا لمن اعرف انه محتاج.اما ابناك الدم فلن تنال مني قطرة؛هاذ لبلاد كيسبقوا فيها غير ماليها….حنا نمشي نموتو.
يجب تحفيز المتبرعين بمكافئة مالية لزيادة عدد المتبرعين، نعم الدم لا يباع ولكن ممكن تعويض المتبرع عن تكاليف النقل لتحفيزه على الذهاب إلى مركز الدم حتى لو كان بعيدا. التجربة في ألمانيا ناجحة بحيث يمكن للمتبرع ربح ما بين 15 و 25 أورو للدم الكامل و ربح ما بين 25 و 40 أورو للبلازما (plasma)
الدليل على ان المغاربة فاقدين الثقة في كلشي؛ خرجتو على القيم تاعنا اذن حصدو ما زرعتم؛ ستوردوو الدم
على كل صاحب سيارة انيكشف بطاقة الةتبرع بالدم لكل شرطي اودركي وان لم يفعل فمخالفة ﻻن السائقين اكثر الناسس عرضة للحوادث وتعريض اﻻخرين لها
انا شفت حالة حرجة بزاف بنت جارنا مفحالهمش ،،لبنت فعمرها ست سنين تحرقت كلها خاسها عملية جراحية وخاس الدم والله ماعطوها وحسبوه عليها بتمان غالي قالولها جيبي ليتبرع وتبرعت انا ومن تم حلفت منتبرع الا لشفت الحالة قدامي حيت لتبرعت ايبعوه
المغاربة لم يعودوا يتبرعون بالدم لسبب بسيط هو أنه عندما يأتي غني وميسور الحال محتاج للدم يأخده دون عناء وعندما يحتاج الفقير أو متوسط الحال للدم يطالبونه بأن يحضر أشخاصا ليتبرعوا بالدم مقابل حصوله على الدم. سياسة الكيل بمكيالين ستقسم ظهر المجتمع المغربي إلى غير رجعة.
مرارا ذهبت للتبرع عدد المتبرعين كثير مقابل سريرين او ثلاثة والله لقد ردوا الناس كان يوم جمعة بدأ التبرع على الساعة 9 وانتهى على الساعة 12 ورجع الناس. ذهبت للتبرع في الشاحنة المتنقلة صيفا في المضيق الناس يتوافدون وهم انهوا عملهم على الساعة السادسة وقت خروج المصطافين زد على ذلك سوء المعاملة في بعض المراكز
d'abord ou sont les droits d'accès a la santé pour ce pauvre citoyen, un état qui vit sur le paradox administratif et les thèmes vidé. Un gouvernement skyazophrin qui ne présente que la misère et ne produit que le pessimisme
Pour faire des protestations et crier dans les rues pendant des mois pas de problèmes ! sachant que 9 mois c'est le temps nécessaire pour apprendre un métiers mais pour donner aux autres tout le monde se caches ! silence radio on est pas la ! mème si c'est gratuit la on voit la Schizophrénie des gens ! ils ne sont pas prêt a donne même gratuitement alors vous imaginer quelque chose qui a de la valeur la morale de l'histoire on est toujours prêt pour démolir mais jamais pour construire car c'est difficile de construire alors que c'est facile de démolir .
السلام عليكم. مرحبا بالتبرع بالدم، و لكن ماشي النهار لي نوقف عليه إلا قدر الله يجي يبيعو ليا، و لا يقول ليا ماكاينش.
راه مصيتو لينا دمنا ااش باقي عندنا مانعطيو
على الحكومة ان تشتري الدم لانها لم تترك لنا التعاون بيننا زرعت الفتنة والكراهية لتستقل بداتها حاربت كل القطاعات من التعليم والوظيفة و….. الى الاجور وحتى بعض الزعماء من سمانا الكلاب والكراد وعلى راسهم ** عبد الاله بنكيران رئيس الحكومة السابقة اذن معظمنا اصبح حيوانات ستصيبونا النعرة والسعار وحينذلك سنعض الحكومة نفسها وسننهش لحوم بعضنا البعض هذه سياسة حكومة البيجيدي والفيديو مسجل الذي شبه فيه بن زيدان الموظفون بالكلاب المكردة وموجود في اليوتوب اذن زعماء مستحمرين وخونة الدار وخونة المال وامانة الشعب **
نحن مستعدون بإعطائه ولاكن لكي يعطى في سبيل الله. لا يباع وعادتا هادا ما يحصل . لقد اشتريناه لمريض و أحد الممرضين سرح لنا أنه موجود من تبرعات الناس .ولاكن للاسف يباع . فقدنا التقة فل المغرب نريد الهجرة
1-الدم لا يباع التمن المؤدى تمن اقل بكتير من تكلفة التحاليل و التعبئة
2-ادا تصدقت صدقة فلا دخل لك فيما ستصرف لأن الأجر عند الله مظمون و من عبت من بعدك بدلك الدم سيدفع تمن دنبه
3-عدم التبرع تحت اي دربعة غير مقبول كتير من المعلقين لا يرون إلا انعكاس الضوء لا من اين يأتي و لكم في قصة سيدنا موسى الدي حكم عن الطاهر مع سيدنا الخدير
كفانا سلبية و عدمية
من طبيعة الحال أن يتراجع التبرع بالدم فعندما نرى في النشرات الإخبارية يبدو لنا أن نسبة كبير تتبرع وعندما يحتج المرضى الدم لم يجدوه ويتحتم عليهم شراؤه وإلا سيلفون مصيرهم.
أضن أن البرلمانيين والوزراء و المغنيين و كبار رجال الأعمال هم أولى بالتبرع بالدم فهم يأكلون ويشربون أكتر من الشعب كله على الأقل دماؤهم فيها "البركة" هههه
السلام عليكم من بين المشاكل التي تحول دون تبرع بعض المغاربة هو عدم تعامل التقنيين بالمستشفيات بطريقة مهذبة و لبقة تشجع على العودة مرة أخرى
حتى دماء الفقراء لم تسلم منكم تمتصونها لتتاجروا بها ،تبا لهدا البلد الدي يعامل المواطن بازدواجية ادا كانت مصلحتهم فيك فانت الفارس المنقد وادا طالبت بممصالحك فانت الخائن و مصيرك تكسير جمجمتك ..
لا فرق بين المستشفيات العمومية والخصوصية كلهم الاداء قبل الفحص والعمومية افضع بسوء الاستقبال والامن الخصوصى والاجهزة المعطلة وملايير الدراهم من الادوية من جيوب الشعب والله جاء ارسيل لوبان لما عرف كيف توزع فا احرى الدم فمن سابع المستحيلات ونطلب من الله ان لا يجعلنا ان نلجا اليهم
لاداعي لكثرة الاعدار لتجنب التبرع بالدم فهاته تعتبر في حد داتها تضحية وصدقة وعتق رقبة 🙁 فمن احيئ نفسا فكانما احيئ الناس جميعا ) فحين اتبرع بقطرة دم من اجل انقاد روح بشرية علي ان اعلم علم اليقين انني ساجزئ عن هدا العمل الجليل من الخالق المنان بعيدا عن كل التاويلات اللتي لاتسمن ولا تغني من جوع وكفئ بالله شهيدا…………………………………………………………………..!
السلام عليكم ليس المشكل في المواطنين بل في المسؤولين عن هدا الجانب الدين لا يروجون ولا يحفزون المواطنين بمنافع التبرع بالدم على الجانب الصحي فضلا عن الاجر من الله فيجب عليهم ان يعلنون عنه في وساءل الاعلام والتواصل الاجتماعي وتكوين جمعيات خيرية في هدا المجال والسلام عليكم.معلومة……(بامكان الشخص العادي ان يتبرع كل ثلاث اشهر بشكل طبيعي)
يقول المثل قدم السبت تلقى الأحد المغاربة نلوموهم إلا نقص الدم
ماشي التبرع
راه الناس مخلوعين من المخزن
و الحقيقة لم نعد قادرين على حريق الرأس
ما جعل منا شعب كسلان
و الدليل ان مجلس جطو قال قبل ايام ان هنلك نقص في مخزون الدم ليخرج بعده مدير مركز تحاقن الدم ليؤكد ان المخزون كاف و اليوم نسمع غير ذلك
قيم التكافل والله لازالت مترسخة لكن المشكلة تكمن في ردائة المؤسسات حتى أنك تخاف من عدوى من كثرة الأوساخ ،أنا أواضب على هذه الصدقة وأقطن في مراكش والله مقرف بل مخيف مركز ابن طفيل والمؤلم أكثرهو الإستقبال السيء الذي تلقاه ،الطبيب هرِم وقاعة الإنتظارصغيرة ووسخة أما قاعة الإحتقان رائحتها نتنة والأسوء عندما تنهي العملية يعطوك أرخص عصير وبسكوتة قرب القمامة فتزكي أنفك وتجعل ختامه مسك.
قبل التطوع للتبرع بالدم المغاربة يسائلون الدولة عن قيم التكافل الإنساني والإجتماعي للنهوض بهذا المجتمع المنبوذ فالدولة تميط اللثام عن كافة حقوقنا المشروعة ألم تعلم بأنها هي سبب الحنق والإحتقان وزرع السموم بين كل أطياف الشعب بأكمله بسبب القوانين المجحفة والغلاء الفاحش والمنكرات والزيادات المسعورة في جميع مستلزمات الحياة المغاربة أجمع كرهوا كل مكونات الدولة وتمشي الحكومة تعطي الدم راه هوما ألي مبرعين فلوزيعة أواكلين المغرب بأكمله وباغيين يدخلوا الجنة والله فيها لشافوا آدم اسمع لإبليس غير مرة وحدة وصرط غير تفاحة وخرج منها
الحل سههههههل جدا.
بما أن الدم يباع بحوالي 400 درهم في المستشفى فيجب إعطاء تعويض رمزي للمتبرع مقداره 100 درهم مثلا.
والله العظيم حتى تمتلئ ابناك الدم في المغرب كله في أقل من أسبوع. خصوصا أن كل الشباب عاطل عن العمل و ان نصف الشعب يعيش في وضعية هشة و سيجد في التبرع بالدم فرصة للتخفيف من معاناته.
كنت دائما اتبرع كل سنة حتى جاء يوم مرضة امي وطلبو منا إحضار الدم فكانة الفاتورة جد مرتفعة فلما استفسرت وقلت لهم اني اتبرع كل سنة لم اجد جواب .كيف تردون من المغاربة التبرع بالدم وعندما تحتاجه تشتريه بثمن باهض
اليوم صباحا ذهبت للمركز الجهوي لتحاقن الدم للتبرع وصدمت لما قال لي موظف انه لا يشتغل يوم السبت
وعندما سالته عن اقرب قافلة اجابني بانها في مرينا سلا. و انا الاتي من تمارة.
فاذا كان المركز لايوفر للمتبرع ما يسهل له الامر وسط زحمة الحياة فما هو ذنب المتبرع ، علما انني سبق لي و ان تبرعت يوم السب. فلماذا العويل يامسؤولي مراكز تحاقن الدم و انتم في دار غفلون.
(من جهة أخرى، عزا مواطنون آخرون سبب عزوف المغاربة عن التبرع بالدم إلى كون المستشفيات لا تُعطي الدم للمحتاجين إليه مجانا…) بدوري حصل نزيف دم لزوجتي على اثر ولادة قيصرية احتاجت فيه الى الدم الذي كلفني 6000 درهما مع الاتيان ب 6 متبرعين وكان هذا سنة 2011. اللهم هذا منكر اين هو التكافل الذي يتشدق به المسؤولون…
الى التعليق16
هناك فرق بين التبرع وبيع الدم.فالمختبرات عندما تحتاج الدم تشتريه وليس فقط فى المانيا بل فى كل الدول الاوروبية وفى اسبانيا أغلب من يبيعون دمهم هم المغاربة.ومن يدرى قد تباع التبرعات بالمغرب إلى الابناك الدموية والله أعلم من يريد أن يعمل خيرا فليتطوع ويتبرع بدون مقابل ومن يبيع دمه شيطان
دهبت اربع الى شاحنة الراسية باب الاحدبالرباط فلا اجد احدا و في المرة الخامسة قالوا لي لديهم اكتظاظ ولايمكنهم اخدي
قبل كل شيىء المسوول عن الوضعية الراهنة المتردية مستخدمو المركز
الحل لهذا المشكل
لكل من تبرع بالدم سيحصل على بطاقة التبرع,وفِي حالة لقدر الله ويحتاج الى الدم في المستقبل سيحصل عليه بالمجان، ومن لم يتبرع سيشتريه أو يجلب متبرع, في الخير صوف على فائض في مخزون بالدم
قال لي أحدهم خرجت في الوقت المخصص لي للغذاء 4 مرات إلى الشاحنة الكبيرة التي يتبرعون فيها بالدم وفي كل مرة لا أجد أحدا وتساءلت ايفترض في أن اخد رخصة من العمل للتبرع بالدم فقلت والله هذا لأمر عجيب
ديرو التبرع مقابل ولوج مباراة الرجاء والوداد التدكره مجانا مقابل التبرع ،واجيو تشوفو
تتبرع بالدم وعندما تحتاجه لنفسك او لمريض من عائلتك…..فعليك شراءه…رغم انك متبرع
يمشي وزير الصحة هو الاول يتبرع ، حنا كانبيعوه ما بقيناش كانتبرعو بيه ، حيت الدولة شفارة وحنا عقنا وفقنا و مازال مازال ……
يجب أن يكون الدم متوفر للجميع وبالمجان.ومن يقول أنه يباع لتغطية مصاريف التخزين والتحليل.فهو محتال.فكيف يعقل أن تصرف ميزانيات ضخمة على المهرجانات والحفلات.التي لاتعود على المجتمع بأي نفع.ولا يتم دعم متطلبات التبرع بالدم من حقن وأكياس وتخزين.وهو بمثابة إكسير الحياة.
ما داموا يبيعونه فلن نتبرع لاننا ببساطة لا نثق فيكم.
ليس المشكل في المتبرعين لكن المشكل يأتي عندما يريد احد الفقراء يحتاج الدم سيجد نفسه امام عصابة تبيع الدم الذي تم التبرع به من طرف ابناء الشعب واغلبهم الفقراء. لهذا لم اتبرع بدمي ليهديه المفسدين للطبقة البورجوازية بالمجان. ايها الفقراء لا تتبرعوا بدمكم للفساد والخونة وناهبي المال العام
ما الأغلى الدم أم تكلفة التحاليل ؟ من المنطقي والبديهي أن يستفيد المتبرع بحقن الدم مجانا أو على الأقل بثمن رمزي مناسب مثلا 10 دراهم.
قال الشيد المدير أن الثمن الذي ندفعه هو مقابل التحاليل والتخزين. وهل ثمن التحاليل والتخزين يرتفع إلى 260 درهم للكيس الواحد. وبزااااااااف على التحاليل أو لفريكو.
التكافل هو أن يتبرع المواطن بالدم وأن تتبرع وزارة الصحة بثمن التحاليل هكذا يصل الدم إالتكافل هو أن يتبرع المواطن بالدم وأن تتبرع وزارة الصحة بثمن التحاليل هكذا يصل الدم إلى عروق المحتاجين إليه مجانا كما يعطى مجانا ، أتصور مريض محتاج لدمي لإنقاذ حياته فأهبه من دمي ويقطعه عنه المستشفى حتى يؤدي ثمنه ! وترى أقربائه يجرون في كل إتجاه يبيعون قشهم وحصير بيتهم للإفراج عنه من براثن تجار الدم ،لا شكرا ؛هذه حسنة موسخة لا أجر ولا ثواب بل إرتكاب معصية وبلاهة بليدة.لى عروق المحتاجين إليه مجانا كما يعطى مجانا ، أتصور مريض محتاج لدمي لإنقاذ حياته فأهبه من دمي ويقطعه عنه المستشفى حتى يؤدي ثمنه ! وترى أقربائه يجرون في كل إتجاه يبيعون قشهم وحصير بيتهم للإفراج عنه من براثن تجار الدم ،لا شكرا ؛هذه حسنة موسخة لا أجر ولا ثواب بل إرتكاب معصية وبلاهة بليدة.
حقنة ""كيبيعو الدم ديالي"" المسكن الوحيد للبخلاء و من ليس في قلوبهم الرحمة. أكثر من 12 سنة وانا أقوم باتبرع 3 مرات في السنة و أحتسب الأجر عند الله ولا يهموني ما يقومون به. المهم ان أقوم بواجب كمواطن اتجاه أخي المواطن المحتاج الى دمي. مع الاسف هذا هو مشكلنا نحن المغاربة لا نحسن اضن بيننا عكس الاخر الذي نسلم له نفسنا 100%
ما قد لا يعلمه الكثير من المواطنين هو أن مدة صلاحية الدم هي 40 يوما. لهذا السبب المستشفيات في حاجة دائمة للتبرع بالدم. ومن أراد أن يتبرع بدمع فلينوي إنقاد حياة إنسان مريض في حالة خطيرة. .
من المؤسف حقا أن أقف في صف العازفين عن التبرع بالدم لأن هناك أسبابا كثيرة تدفعني إلى ذلك فإذا كان المغربي عندما يذهب إلى المستشفى ويكون في حاجة إلى هذه المادة الحيوية لا تقدم له بالمجان بل يطلب منه أن يدفع مقابلا ماديا نظير ذلك……
للاسف ذهبت قبل قليل للتبرع بالدم بمركز تحاقن بالعرفان بالرباط ولكن لم اجد سوى المكلف بالحراسة الذى اشعرني بانه لا يوجد أي احد للقيام باستقبال المتبرعين و ان المركز ينظم هذه العملية سوى يومين في الأسبوع الثلاثاء و الجمعة!!!!!! قبل ان يرشدني الى الذهاب نحو الشاحنة المتنقلة والموجودة بساحة باب الحد. …….لكم واسع النظر و التعليق….يا سيدي المسؤول عن المركر قبل الذهاب الى الصحافة لتوجيه نداءات مستعجلة قم على الاقل بوضع نظام مداومة و فتح المركز امام المتبرعين خلال هذه الايام العجاف لتجاوز ازمة ندرة الدم…..هذا اذا كانت هناك ازمة فعلا!!!!……
مادام المسؤول يسب المواطن ويحارب الصحة فلايجد المريض لا طبيب ولا سكانير ولااستقبال سوى مستشفى فيه مجموعة من الاطباء الحمير لا ضمير لهم سوى ادهن السير سير من اجل التطبيب لن اتبرع بدمي ليباع لغيري صدقة فيها جريمة امام الله سنموت انشاء الله جميعا ضد عصابة الحكومة التي لا تفكر في المواطن الا لقهره سابيعه يوما لاسد به فاتورات الكهرباء او اشتري به اضحية العيد حين اكون محتاج اليه وداعا التكافل والاتحاد وكل واحد يتوكل على الله والسلام
وا حسرتاه على دمنا الذي سال بالشوارع وبفعل الزراويط المخزنية وفي اطار المقاربة الامنية.اما الان (باح الدم).
التكافل ايضا في توزيع العادل الثروة،
الضعيف سواء تبرع بدمه لم فلن يستفيد لان التطبيب ليس للفقراء،والدليل هو موتهم في أبواب المستشفيات،او استحالت وصولهم
الضعيف بالنسبة الدولة هو صوت في الانتخابات لتجميل الصور بالخارج، بعض اللترات من الدم
التعاليق تلخص اسياء المواطن و فقدانه للثقة في كل شيء و هذا يبين المنحى الذي انحدر اليه المجتمع بسبب السياسة اللاشعبية التي تنهجها الحكومات المتوالية و سيفرز هذا التوجه اشكالا خطيرة من العزوف عن كل ما يهم الشان العام
التبرع بالدم أي مجانا لكن بشرط التبرع به للمرضى مجانا وهذا من سابع المستحيلات أن يقع.
انا احب التبرع . لكن اخاف ان يقع الدم في ايادي غير امنة . ويرسل للخارج للجنود الامركيين في العراق و افغانستان او الى الصهاينة . او يباع لااغنياء و لا يعطى للفقراء .فاتردد عن التبرع فهل انا مخطئ او لا
لاش تعطي الدم فابور ونهار تحتاجوا ليك ولا لعائلتك يقولوا ليك شريه ولا معندناش
ساحكي لكم تجربتي مع مراكز تحاقن الدم ذهبت الى مركز تحاقن الدم لكي اتبرع بدم من فءة o- الغريب في الامر كنت احس بالبرد في صدري وقلتها لها قالت لي ادهب واعمل هده التحليلات وهي نفسها تعطى لك بعد التبرع بالدم قلت لها علاش اتسخسخيني هده التسخسيخة قاتلي ما عندي ما نديرليك وعدت اليها تلات ايام متتالية الى ان تدخل لي شخص ووافقت وعندما وفقت هي، رفضت انا اردت احراجها فقط .شاءت الصدف و دهبت للرباط ووجدت اعلان لسيدة تريد نفس الفءة من الدم الدي عندي وذهبنا وتبرعت لها ،اول مرة احس انا دمي لم يذهب هباء الى جميع العموم عليكم بالتبرع المباشر لمن يريد الدم فالدماء يباع ويشترا فيها
للأسف مراكز تحاقن الدم دون المستوى.
تفتح مع 10 وتغلق مع 12، باﻹضافة إلى سوء الاستقبال.
كيف يعقل ان تتبرع بالدم و عندما تحتاج اليه تدفع ثمنه
j'ai acheté le sang à tanger dans un centre ou les gens le donnent gratuitement pour la somme de 2800 dh 10 pochettents de sang que malheureusement ma soeur n a pas pu etuliser puisqu'elle est décédeé le jour meme comment voulez-vous qu'on donne encore notre sang jamais de la vie
المغربي يقدر يعطي كلوتو لخوه المغربي ماشي غي الدم، المغاربة واخا فيهوم الغوت و الصداع رجال حرار و عيالات حرات، لكن باش يعطي دمو تنوضو نتوما تبيعوه لبنادم و بالثمن، راه خدمة دالمافيات هادي
بيك يا وليدي. كيكنا و كيولينا لقد فقدت التقة بين المواطنين والمسؤولين . اذا صحت هذه النظرية فاقرؤا الفاتحة على هذا البلد
بغيتوا المغاربة يرجعوا يتبرعوا بالدم كاين واحد الفكرة: المتبرع يحصل على ويكاند خالص من طرف الدولة في افخر اوتيل في المغرب على البحر, مالنا مانستاهلوش?
يوم إحتاج والدي الله يرحمه للدم قايضونا و سخسخونا وطلبو منا تبرع تلاتة أشخاص و مبلغ مالي مهم و في الأخير لم يعطونا شيأ و اليوم بكل وقاحة يتساءلون عن سبب إعراب المغاربة عن التبرع بالدم. أنا لا أدعوا بتعليقي هذا للإعراب عن التبرع بالعكس فمن أحيا نفسا كمن أحيا الناس جميعا. و لكن أدعو إلى إصلاح وزارة الصحة و إختيار وزير بالكفاءة و ليس بالقرعة
لاحظت في مدينة الدار البيضاء نسبة المتبرعين لا بأس بها . و
هذا يدل على أن نسبة الوعي جيدة،و لكن علا حساب شي تعليقات : الدم كي تباع !
ديرو ف بالكم هاداك الدم كي اعتق ارواح.
الحل في نظري يكمن في انشاء بنك الدم. حيث الدم يباع و يشترى. اما تحفيز الناس لعمل الخير و التكافل فذلك لم يعد ينفع في مجتمع اليوم. خصوصا ان اغلب التبرعين كانوا من الفقراء و الاميين. ليوم كلشي عاق او فاق. مشات ايام الغفلة.
ارد على السيد بنعجيبة اذا ساهم المواطنون في التبرعات بالدم فلماذا لا تساهم وزارة الصحة بمقال التحليلات و التخزين. ثم إن القاطنين بالتراب الوطني تبرعوا مرات متكررة و يشترون رزقهم برزقهم و أين تبرعات المهاجرين فكرتم في عملية مرحبا و وضح خلية صحية بالميناءات و لماذا لم توضع خلية لتحاقن الدم أم كل هذه الترحيبات لاستنزاف أموالهم التي عرقوا و ارتعشوا من أجلها. إنهم أشد حماسا لمساعدة مرضى الوطن و لا يبخلون بتبرعهم تجاه هذه البادرة. كل بناء خال من الدراسة عرضة للخراب.
جوج حوايج المسوولين كيحتاجو المواطنين الانتخابات و التبرع بالدم