غصّت ساحة شاطئ مدينة المضيق بالآلاف من الجماهير التي جاءت لحضور حفل الفنان المغربي حاتم عمور، ضمن فعاليات مهرجان الشواطئ الذي تنظمه اتصالات المغرب.
عمّور اعتلى المنصة، ليلة اليوم الأحد، وهو يردد “مشيتي فيها”، واحدة من أشهر أغانيه، تفاعل معها الجمهور بالمزاوجة بين ترديد كلماتها والرقص على إيقاعاتها الشبابية الخفيفة.
بعد ذلك أدى نجم الأغنية الشبابية المغربية عددا من قطعه الغنائية الشهيرة؛ من قبيل “ألو فينك” و”حسبني طماع”، و”يا خديجة” و”حسدونا”.
التفاعل الجماهيري الكبير مع إحياء حاتم عمور لسهرة “مهرجان الشواطئ” بالمضيق، وهو المنظم من لدن “اتصالات المغرب”، أدى بالفنان إلى النزول من المنصة من أجل الاختلاط بالحاضرين الذين استغلوا المناسبة لتحية نجمهم والتقاط صور تذكارية معه.
وواصل الفنان نفسه إحياء سهرته من خلال أداء عدد من الأغاني المغربية التراثية الشهيرة، مفسحا المجال للجمهور، في أكثر من مناسبة، لترديدها معه.
كما أعلن عمور، بالمناسبة، عن قرب إطلاقه أغنية جديدة ستحمل عنوان “الزين زيني يانا”، قبل أن يقرر إهداءها إلى الجمهور ويؤديها أمام معجبيه لأول مرة.
جدير بالذكر أن “مهرجان الشواطئ” لاتصالات المغرب يعد أكبر مناسبة يعرفها المشهد الموسيقي المغربي. وقد أطلق منتصف يوليوز الماضي في عدد كبير من المدن الساحلية، من خلال سهرات موسيقية تمتع المتفرجين الذين يقبلون بكثرة على هذا الحدث الفني.
وتحت شعار “الصيف معنا كله متعة”، ومن خلال برنامج متنوع يجمع بين نجوم مغاربة وأجانب، وفرق موسيقية تراثية إلى جانب مجموعات غنائية محلية، استطاع “مهرجان الشواطئ” أن يحتل مكانة متميزة في الأجندة الثقافية والفنية الوطنية؛ إذ حضره في السنة الماضية أزيد من 6.5 ملايين متفرج، وفق أرقام المنظمين.
ولازال الجمهور، في النسخة الــ16 من المهرجان، على موعد مع أسماء فنية وازنة ستقوم بتقديم سهرات على المنصات التي تم وضعها بالقرب من الشواطئ، أو في أماكن تشهد إقبالا كثيفا بعدد من مدن المملكة.
" الزين زيني يانا" حفظكم الله من الغرور المفرط ومن هدا الضجيج المنظم الذي يلوث الفضاء الفني و عقول الشباب
حاتم عمور، لمياء الزايدي، حياة الإدريسي، فؤاد الزبادي … و غيرهم من المطربين الموهوبين غير محظوظين لكونهم رأوا النور في زمن يتميز بالجفاف على المستوى الإبداعي ذلك أن كبار الملحنين إما انتهت مسيرتهم الإبداعية بسبب التقدم في السن أو ودعوا هذه الحياة. لهذا السبب نرى هذه المواهب إما تعيد أداء الأغاني الخالدة أو تؤدي بين الفينة و الأخرى أغاني شخصية جديدة تستهلك بسرعة و تموت بسرعة
لست بمطرب ولا تطرب ولن تكون كذلك.
كنت متواجدا بالمضيق "Rincon" البارحة ولم يطربني ولم اتجرأ لأكون متواجدا أمام المنصة ،لأنه فقط يهرنط لا يفقه شيئا في الغناء ويغني كذلك الشعبي الذي بعيد المنال عنه..لقد قام فقط بإزعاج المدينة.لاغير..أحسن منه حميد القصري ونعمان لحلو اللذان أطرباني قبله بيومين.
لا صوت لا غنى لا شي، كنت البارح كنسمع صوت نشاز كيغني وضنيت أنه شي حد وصافي، واليوم عرفت بأنه عمور من خلال هيسبريس، وباز هاد الناس تطفلو حتى على الغنى ودغيا سلا الحفل، هنا عرفت ماعندوش إمكانيات صوتية ديال مغني
حاتم عمور إمكانياته الصوتية ضعيفة فقد سبق و أن شارك في احد برامج اكتشاف المواهب على القناة الأولى منذ مدة و تم اقصاءه في الأدوار الأولى لصوته الضعيف. لكن تحية له فقد اجتهد ووصل إلى النجومية و هذا دليل أن عالم الفن يعطي ايضا لاصحاب الاصوات الضعيفة امثال هيفاء وهبي الخ
لي كيعرف فالاصوات صوت حاتم عمور زيرو كمتتبع بحال إلا فيه اللوزتين ههههه
الله الله على مول المكياج.حاتم عمور السيد الفرح اكثر من اللازم.الله سبحانهلا يحب الفرحين.صوتك زيرو وانت زيرو و اللي كيشجعك زيرو.قابل المرايا احسن ليك.خلاها ابو جهل من قال لعتبة:تبخر فانما انت من النساء ههههه
حاتم عمور ليس فنان ولكن اللهم هو ولا هذيك سعيدة شرف التي وصلت ألى مستوى متدني وشوهت الفن بحركاتها و تصرفاتها الدنيئة. أما عمور خير له أن يعتزل. أينك ياعبد الحليم.جافا وأم كلثوم ومحمد عبد الوهاب ووو… أه يازمن