التمزق الهوياتي واستهداف "داعش" يورط شباب مغاربة في الإرهاب

التمزق الهوياتي واستهداف "داعش" يورط شباب مغاربة في الإرهاب
الأحد 20 غشت 2017 - 10:00

تابع العالم أخبار الهجوم الإرهابي الذي استهدف برشلونة، أول أمس الجمعة، باهتمام بالغ. وفي المغرب كانت تفاصيل الحادث مثيرة للاهتمام أكثر، فالمشتبه فيهم شباب ينحدرون من أصول مغربية، تسببوا في مقتل 14 شخصاً من مختلف الجنسيات، من ضمنهم مغاربة، وإصابة 100 آخرين.

ومساء الجمعة، أعلنت شرطة كاتالونيا التعرف على هوية ثلاث جثث لأشخاص مغاربة قتلتهم، يشتبه في مشاركتهم في هجومي برشلونة وكامبريلس، وهم موسى أوكبير (17 عاماً)، وسعيد علاء (18 عاماً)، ومحمد هشامي (24 عاماً)، وجميعهم من سكان منطقة ريبول؛ في حين لازال البحث جارياً عن مشتبه به رابع هو يونس أبو يعقوب، البالغ من العمر 22 عاماً.

وقالت الشرطة الإسبانية، أمس السبت، إنها تبحث عن يونس أبويعقوب، المزداد في فاتح يناير 1995 بمدينة مريرت، المتواجدة بإقليم خنيفرة، وسط جبال الأطلس المتوسط؛ فيما لازال سائق الشاحنة الذي دهس المارة في برشلونة غير معروف لدى الشرطة حتى الآن.

الحادث الإرهابي خلف ثلاثة مغاربة يوجدون ضمن الجرحى؛ ويتعلق الأمر بسيدة تدعى رقية أوحو (43 سنة)، مقيمة بإسبانيا، ورجل يدعى عمر الحمزاوي وابنه أبو بكر، البالغ من العمر ست سنوات، واللذين يعيشان بمونبولييه الفرنسية، وكانا في عطلة ببرشلونة.

وليست هذه المرة الأولى التي يقف فيها مغاربة من الجيل الثالث وراء هجومات إرهابية ضربت عدداً من مدن القارة الأوروبية، أخطرها عملية إرهابية استهدفت باريس في نونبر من عام 2015، وتورط فيها صلاح عبد السلام، الذي ازداد سنة 1989 في بروكسيل، وينحدر من أصول مغربية. وتسبب هذا الحادث في وفاة 130 شخصاً.

تورط شباب مغاربة في عمليات إرهابية من حين إلى آخر يؤرق بال السلطات في البلدان الأوروبية كما في المغرب؛ فالأمر يتعلق بمغاربة ترعرعوا في أسر تحافظ على التقاليد والعادات المغربية، وفي الوقت نفسه يعيشون في مجتمع أوروبي يستدعي منهم الاندماج. وفي مقابل سطوع نماذج من أبناء الجالية في مجالات مختلفة في أوروبا، تظهر من حين إلى آخر أمثلة لمغاربة تسببوا في مآس كبيرة.

لكن لماذا بات يتورط شباب الجيل الثالث الذي ولد وترعرع في أوروبا بشكل كبير في عمليات إرهابية يكون وراءها تنظيم الدولة الإسلامية؟ يجيب محمد مصباح، الباحث الشاب في معهد تشاتام هاوس البريطاني، بالقول إن “التيارات الجهادية أصبحت تستقطب الشباب حديثي السن، الذين باتوا اليوم الجيل الجديد من المقاتلين في صفوف داعش”.

ويرجع مصباح، في حديث مع جريدة هسبريس الإلكترونية، هذا الأمر إلى سهولة استقطاب المعنيين، وقال: “تكون هذه الفئة عادةً هشة من الناحية الاجتماعية والثقافية، ومعرفتها الدينية سطحية”، وأضاف أن “تفسير ظاهرة تورط الشباب في أعمال إرهابية لا يرتبط بأبعاد دينية أو أيديولوجية، ولكن بالأساس بالبعد الشبابي والهوياتي”.

الجيل الثالث من المغاربة اليوم في أوروبا يعانون من تمزق هوياتي كبير، حسب الباحث المغربي، مشيرا إلى أن الجيل الثاني عرف توجه عدد من المغاربة إلى أفغانستان إبان نشاط تنظيم القاعدة في عهد أسامة بن لادن، وزاد مستدركا: “لكن الجيل الجديد بات يعيش تمزقاً هوياتياً كبيراً، وهذا يسهل تورطه في أعمال إرهابية يتبناها تنظيم داعش”.

هذا التمزق الهوياتي، حسب الباحث ذاته، يتجلى في “كون المعنيين أوروبيي المولد والثقافة، وتربطهم في الآن ذاته جذور ببلدهم الأصل”، وزاد: “هؤلاء يتميزون بنفس الخاصية التي توجد لدى الأجانب المتحولين الجدد إلى الإسلام، والذين يتطرف منهم عدد كبير بسبب حداثة عهدهم بالدين الإسلامي”.

ويشير مصباح إلى أن ثلثي المقاتلين الأوروبيين مع “داعش” من المتحولين الجدد إلى الإسلام، ويكونون في مرحلة التعرف عليه، ما يسهل استقطابهم بخطاب متطرف له رؤية ثنائية للعالم؛ مؤمنون وكفار، وهو الخطاب التي تعلنه “داعش” في كل مرة تتبنى عملية من العمليات الإرهابية.

لكن الباحث يقلل من عامل الحفاظ على الخصوصية الثقافية للمغاربة في المجتمع الأوروبي في هذه الظاهرة، وقال إنه “ليس سبباً مباشراً في تطرف مغاربة الجيل الثالث”، مورداً مثال الأتراك واللاتينيين الذين يحافظون على ثقافتهم الأصلية، وزاد: “مع صعود الخطاب اليميني في أوروبا وإحساس المسلمين بالاستهداف… أصبحت لأيديولوجية داعش قدرة على الاستقطاب، لتبدو كإجابة على الخطاب اليميني المتطرف”.

ويرى مصباح أن “التمزق الهوياتي عامل مسهل لظاهرة تطرف شباب مغاربة من الجيل الثالث في أوروبا” ويعتبر أن “الحل يكمن في بذل الدول الأوروبية لمجهود أكبر لدمج المسلمين في المجتمعات”، مضيفا: “كما أن على المسلمين أيضاً أن ينتظموا بشكل أكبر ليكونوا مخاطبين بشكل رسمي”.

وأضاف مصباح أن هناك نوعاً من الانقسام في الجماعات الإسلامية بين المؤسسات الرسمية وغير الرسمية، والواجب أن يكون هناك تعاون بين الطرفين لمواجهة صعود موجة التطرف لدى الشباب وتأطيره كما يجب، إضافة إلى الرصد المبكر لمؤشرات التطرف لديهم، خصوصاً على مواقع التواصل الاجتماعي.

‫تعليقات الزوار

54
  • فيصل اسبانيا
    الأحد 20 غشت 2017 - 10:10

    للأسف شباب جاهل ومتخلف رغم اننا في 2017 لم نرى اجدادنا ان فعلوا ما نفعل من قتل الأبرياء وانا كمهاجر والله استحيي ان امر من جانبهم لأني مغربي خوفا ان أفزعهم لأنهم ناس متحضرة وطيّبة وأتمنى ان يقف الكل ضد التطرّف والتشدد من اس مستوى

  • simplifier
    الأحد 20 غشت 2017 - 10:20

    quelle analyse ,la chose est simple,
    tu vis dans un pays ,tu dois respecter ses valeurs, toutes ses valeurs, sinon tu le quittes,
    aucun autre choix,
    voilà la chose est simple,
    ces terroristes ont sali l'image du maroc,
    tout revenant terroriste en syrie, en irak, doit être interné à vie dans des prisons isolées,
    il faut terminer avec cette catastrophe

  • جونتاميسين بيكنوليسيلين
    الأحد 20 غشت 2017 - 10:26

    منذ بدأ المغاربة الارهاب في اروبا لم نسمع انه ازداد في المغرب فهو نتاج غربي الحاجة المشروكة يالاطيف واخا زايدىعندهم وقراوىعندهم الى وقعت شي كارتة يتهمون الاصل

  • Monada
    الأحد 20 غشت 2017 - 10:29

    المشكل يكمن و بشكل رئيسي في التربية الغير السليمة التي يتلقاها المغربي.
    في المهجر يعتقد الناس ان كل من بعث بابنه الى المسجد لحفظ القران و تعلم العربية، فقد فعل خيرا، و هذا خطأ كبير.
    الأطفال يبرمجون و منذ صغرهم على انهم أحسن أمة اخرجت للناس و انهم يعيشون في بلاد الكفرة و الفجرة و الانجاس.
    المشكل هو ان الاعمال الغير اخلاقية و الإرهابية لا اقتصر على المزدادين في الخارج بل حتى المهاجرين مثل الإرهابي المغربي الذي قتل شخصين في فنلاندا يوم الجمعة أو احداث كولونيا في راس السنة المنفرطة.
    المشكل الرئيسي ديني. لان السلفية الوهابية السنية الدموية تمكنت من نشر سمومها بين الشباب و النتائج كارثية بمعنى الكلمة.
    و شكرًا

  • بنت البلاد
    الأحد 20 غشت 2017 - 10:40

    مقال هام فعلا هناك تمزق هوياتي تعانيه أجيال من المهاجرين فحتى ان حصلو على جنسية البلد المضيف تبقى النظرة العنصرية اتجاههم ..و يجب ان لا ننسى ان غالبية الاسر المهاجرة هي دات تكوين تقافي محدود ان لم يكن منعدم فجلها تنحدر من اوساط مهمشة و فقيرة و لا تستطيع غرس الفكر الديني الصحيح في ابنائها المبني على التسامح و قبول الآخر..أتأسف على هؤلاء الشباب في عمر الزهور الذين غرر بهم الإرهاب و إستغلهم في تنفيذ عملياته القذرة ضد الأبرياء..

  • سمير
    الأحد 20 غشت 2017 - 10:40

    اذن يجب على الدولة تحمل مسؤولياتها اتجاه الجالية إقامة أنشطة رياضية ثقافية دينية ماشي تجيبو لينا الشيخات صافي…حان وقت تدريس اللغة العربية في أوربا المغاربة وتعريفهم بدينهم الحنيف ….الجالية ماشي غير بقرة حلوب خاص تفهمو هاد الشي …للعلم ان الدولة ببحارها فوسفاطها ….لا تذر. اموالا كما تذر الجالية…لهذا وجب اخد هدا بعين الاعتبار…الشباب اصبح مغترب في بلده زماكريي وفِي أوربا اجنبي…السبب هو الأمن في المغرب المطارات والموانئ تكره حتى علاش جيتي المغرب…

  • marocain
    الأحد 20 غشت 2017 - 10:42

    انا اقترح على المسؤولين ان يضعو لافتات كبيرة موجه الى الجالية المغربية القاطنة بالخارج
    في محطات الطائرات في المناء طنجة والناضور الحسيمة وكل المحطات التي
    يدخلون ويخرجون منها الجالية المغربية
    لافتات مكتوب عليها :العائلات المغربية هي المسؤولة على تربية اطفالهم ومراقبتهم وان لا تتركهم عرضة للارهاب والسرقة

  • corbeau -pigeon
    الأحد 20 غشت 2017 - 10:46

    tout cela vient des parents .l'éducation des parents vient. de nos écoles. et de nos mosquée s….

  • Legend
    الأحد 20 غشت 2017 - 10:56

    مجرمين قتلة متغلفين بالاسلام
    لي مفهمتوش من هاد المجرمين هوا انهم اما زايدين فاروبا او كابرين فيها ويعملو هادشي
    ماشي شي مغاربة لي ياله مشاو تحصلو على فيزا ديال تلاتة اشهر ..ودا رو هاد العمل شنييع
    مشوهين لمغاربة قدام ناس حاشا وش اصلهم مغاربة

  • مغربي حر
    الأحد 20 غشت 2017 - 10:58

    استغرب كيف تفاعل الاعلام العربي مع الحدث خصوصا الإخبارية منها ؟
    كل ما يرتبط بالارهاب او افعال اجرامية ضد الانسانية يقولون مغربي الأصل !!!.. بينما العكس في الكرة او العلم او الثقافة او الدين ؟ يثم تبنيه بِسْم العرب والعروبية والدين ،،
    خدونا او اتركونا
    مشكل الهوية مطروح بقوة هؤلاء الشباب مسلوبون فكرياً وتقافياً وهويتياً .
    اتركونا وشأننا رجاءً … المغربي الان اكثر عرضة الاستلاب من كل الثيارات خصوصاً الاجرامية منها الثى خطفت الدين ، والفكرية القومية العربية التخريبية الثى صفقت لها

  • خالد إيطاليا
    الأحد 20 غشت 2017 - 10:58

    أعجبني من تعليق الأخ من اسبانيا التعليق رقم 1. احس بنفس الاحساس في إيطاليا لم أقوى على الخروج من المنزل خوفا أن افزع. أناس طيبين و عقلاق يحبون مساعدة الآخرين. لكن من انثم أيها البؤساء. حتى تسول لكم أنفسكم. ان تفعلوا هدا. وتقومون بأفعال إرهابية. المغرب بري من هؤلاء المجرمين. الحاقدين الحاسدين. شوهت ناس المغرب ** . Buongiorno Italia viva Italia

  • Hassan
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:00

    نفس الوقت الذي حدث فيها هذه الماسات في اسبانيا تحدث ماسات اخرى في فنلندا وبطلها شاب مغربي الجنسية هذه السكين ازهق ثلاثة ارواح على الاقل وعدد من الجرحى وقد صنفت الشرطة هذا الحدث بهجوم ارهابي، كلاب مسعورة يشوهون ديننا الحنيف وعن قصد.

  • مهاجر
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:00

    في بحر هذا الاسبوع هاجم مغربي بعض المارة في الشارع في إحدى مدن فنلندا.قتل 2 و جرح 6.كلهم فتيات. القاسم المشترك بين منفذ ي العمليات التي وقعتا في اسبانيا و فنلندا، ان الفاعلين نشاؤو في المغرب و ليسوا من أبناء الجيل الثالث .
    اي مغربي ليس له شغل و مستقبل ،و أيضا ليس له ما يخسر ، يعتبر مشروع إرهابي.

  • يوسف
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:02

    مقال يجانب الصواب، لان الذين لهم اطلاع ضعيف على الاسلام،يتطلع الى القدوة وهنا يسقط في التناقضات،فمثلا يرى وزير الأوقاف يشجع عبادة الاولياء و الأضرحة ويفرض خطب لصلاة الجمعة فارغة من كل ما هو نبيل في الاسلام، ويرى السياسي يبدأ كلامه باسم الله وهو كاذب لص ونافق يأكل مال الناس بالحرام والتناقضات كثيرة، وهنا يبدأ هذا الساب للبحث السلام الحقيقي ،وهنا يسقط في يد الكفرة الحقيقيين ويجعلونه دمية في أيديهم
    الحكامة في التسيير هي المسوولة

  • Mohammed Ouzil
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:05

    هذه السنة سيسكب حبر كثير على تحليل أسباب الكوارث التي حلّت بسكان هذه المنطقة المنكوبة من عرب وقوميّات أخرى وسيذهب الكتاب في ذلك مذاهب كثيرة، كلّ حسب موقعه من خرائط السياسة والجغرافيا والمصالح.
    سيحاول بعض الكتاب والإعلاميين والسياسيين والمعلقين التعبير عن مواقفهم من آلام البشر، لكن البعض الآخر لن يرى من كل هذا البحر المتلاطم من الدماء والمآسي غير ما تراه عيون الأنظمة أو الأيديولوجيا أو الحزب أو الطائفة محتفلا بانتصارات فحسب تضيع معها الأرقام المخيفة للقتلى والجرحى والمعاقين، ووقائع الأطفال اليتامى الضائعين بين القارات، وحكايا العائلات الممزقة، الشرف المهان والكرامات المذلولة واستغلال الفتيات وقهر الرجال.
    في فلسطين، نشهد تلخيصاً للمأساة العربية والإسلامية مع استمرار العنجهية والاستيطان والقمع والأسر وابتهاجاً اسرائيليا بالخراب العربي العام.

  • citoyen maghribi en France
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:09

    Je vie en France depuis 40 ans,mes enfants sont bien intégrés dans leur pays de naissance. Avec ma femme nous les avons élevés dans l'amour de leur pays la France, le Maroc pays de leur parents est leur 2éme pays. Beaucoup de parents reportent l'amour qu'ils ont pour leur pays d'origine sur leur enfants,c'est de l’égoïsme,ces enfant sont désorientés,perdent leur repère identitaire, ont des difficultés à s’intégrer. La découverte de l'islam d'une manière superficielle les rend facilement maniables par les djihadistes qui les recrutent pour leur sales besognes

  • منصف
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:09

    واخا و ماذا عن الإرهابيين الذين لم يزوروا يوما الخارج!؟

  • Sinn
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:15

    نحن بريؤون منهم هؤلاء ليسوا بمغاربة ولا ينتمون الا دين أمتنا نعم ستأخذ صورة سيئة عن المغاربة وسيكون لها أثر على مغاربة الخارج بصفة خاصة والمسلمين بصفة عامة لكن نحن كمغاربة ندين و ندين مثل هاته الأفعال و ديننا دين الرحمة و التسامح ولخير دليل بلدنا المغرب الذي تعيش فيه جميع الأطياف و الأجناس و الأديان في آمان و استقرار و اللهم احفظ بلدنا المغرب و احفظ أبناءنا في الداخل و الخارج من كل سوء و لا حول و لا قوة إلا بالله

  • Bob
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:22

    المشكل هو الجهل والفقر والتخلف
    المسؤولية للدولة المغربية اللي كات تولد وطلق فالشارع
    اما الدول الاخرى مربيا ولادها

  • said
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:30

    c'est plutot la grande ignorence et l'agressivitè des jeunes arabes et marocains une education qui met la violence et l'agressivitè comme instruments les plus utilisès surtout quand ils se trouvent en difficultè,l'immigration et de consèquence les dichirures identitaires existent depuis l'existence de l'homme,juste voir la première immigration marocaine en belgique,france,allemagne…il y'avait tous les problèmes de l'immigration mais pas cette merde actuelle,de jeunes qui crient allah Akbar,el kouffar et balbalbalba mais ils sont habillès avec des nike,des baskets des koffars dernier cri,et aiment tout ce que produisent ses koffars….en bref une sorte de merde hypocrite en plus

  • الواقعي
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:37

    اسهل شيء هو تجنيد ابناء الجالية لفائدة داعش ,لماذا ,لان الابوين من خوفهم على انزلاق ابنائهم نحو التفسخ الغربي و الثقافة الغربية تجعلهم يطبعون ابنائهم بطابع الحذر و العداوة و العزلة للغربي زادها انعزال المغاربة في غيتوهات و احياء هامشية , الابوين يرسلون ابنائهم للمساجد ليس للصلاة فقط و لكن للدراسة الدينية التي يفتقدونها في المدرسة و في البيت حيت الابوين يشتغلان و ليس لهم وقت لتدريس اطفالهم اصول الدين . الطفل هنا يأتي الى المسجد و هدفه الذي استوحاه من ابويه يا اما صراحة او تلميحا هو الابتعاد عن كل ما هو غربي لانه كفر حسب ما يفهمه في لا وعيه , ليغدي ذلك الشعور التحريض على ذلك الغربي الذي يهمش الحي و يميز في العمل و في المعاملة , الشاب يحتقن و في المسجد حيت سيتعلم ابجديات دينه فهو امام خيارين ,يا اما سيلتقي بمجموعة جيدة توجهه للطريق الصحيح و اما سيلتقي بدواعش او بعتاصر مخباراتية مدربة لتحقن فيه ايات الجهاد و نصرة المسلمين و كفر الغرب و الجنة و الحور العين و خير امة اخرجت للناس , بعد ان تتم تعبئته فانتظر الانفجار .

  • كمال
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:50

    تقولون ان الشباب في المغرب اكثر تحضرا من الشباب المقيم في اروبا
    المشكل ان الشباب المغربي يبحث فقط لسد حاجياته من عمل وسكن وكذلك الامن في المغرب يساهم فيه الشعب بنسبة كبيرة
    اما في اروبا فالشباب اكثرهم منحدرين من عائلات لاوقت لديهم لتربيةومراقبة وتعليم اولادهم اما الاباء همهم الرئيسي هو تحصيل الاموال باي طريقة
    ماذا تريد من عائلة ليس لديها الوقت ان تربي ابناءها ان تفرز غير مدمنين وسارقي وارهابيين

  • Monada
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:56

    الى الأخ Sinn,
    التسامح بين الاجناس و الاطياف و الأديان لا وجود له في المغرب.
    المجتمع المغربي محافظ جدا و لا يقبل من المغربي ان يبدل دينه أو ينتقد الاسلام. و في العدد الكبير من التعاليق التي تسب و تشتم و تتوعد المسيحيين و اللادينيين المغاربة خير دليل.
    و شكرًا

  • الراوي
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:56

    هؤلاء قثلة تحت التخدير.اي احد ذو ضمير حي و صاحي لا يمكن ان يفعل هذه الجرائم.ولمحاربة هؤلاء الارهابيين لابد للاهل والجيران لهؤلاء ان يتعاونوا مع الاجهزة الامنية ان هذا العمل سلوك ايجابي لتوقيف التخريب .

  • Marocain silmi
    الأحد 20 غشت 2017 - 12:06

    كل هذا ناتج عن حرية انسان عندما تعطى لغير انسان. وهذا هو ما تبحت عنه جمعياتنا العقوقية كلما اتيحت لها فرصة لتركب عن اي حدث كانفي المغرب. العجيب في الامر هو كل يساريينا وجمعياتنا العقوقية ونشطاؤنا لا ينطقوا ولو حرفا واحدا رغم ان الامن الاسباني يقتل ويقبض ويسجن في شبابناوبذون اي سابق انذار. اينهم كل من كان يتظاهر ليل نهار عندما شبابنا يرشق امننا بالحجارة ويردون عنهم دفاعا عن انفسهم. هل حرية التظاهر وحقوق الانسان وحرية التعبير يختلفون بين المغرب والاسبان. اين هي جاليتنا التي كانت تتظاهر امام القنصليات والسفارات المغربية في اسبانيا وبلجيكا وهولندا…. لهلا يخطينا حكم وما يخصنا هو حقوق العصا لمن عصا

  • محمد
    الأحد 20 غشت 2017 - 12:19

    كل الاحترام لجميع المعلقين لكن للأسف لازلنا لم نفهم ما يحدث في العالم ..تصوروا لو حصل هذا الحادث خلال سبعينات القرن الماضي…فالأمر سيكون عاديا..شبان متهورون أفرطوا في شرب الخمر أو تناول المخدرات..وخرجوا يتجولون في شوارع المدينة وإذا بهم تخطر على بالهم فكرة جهنمية بدهس المارة وحدث ما حدث..وهناك احتمال آخر أنه بفضل التطور العلمي ممكن يكونوا قد اختيرو بعناية من طرف جهة لها مصلحة في ضرب السياحة الاسبانية..( ليست داعش ..)هذه الجهة تحكمت في توجيه سيارة الشباب المختارون بفض التمنولوجيا المتطورة ..كما يحدث في الأفلام ..قد يضن البعض أني أهذي أو أتخيل..يا سادة هذه الاحتمالات واردة بنسبة تسعين في المائة ..أنا شخصيا لم ولن أصدق روايات الإعلام المحلي أو الدولي في مثل هذه الأحداث لأنه ثبت بالدليل القاطع زيف ما حدث في 11 سبتمبر وحدث لوكيربي .ووووو فلنحاول قراءة التاربخ القريب وسيتضح الأمر جليليا..وسيأتي يوم تضهر براء المتهمين والمختالين منهم..وسيكون قد فات الأوان ونسي العالم قصتهم كما هو الشأن في معتقلي كوانتنامو….

  • أبو رضا
    الأحد 20 غشت 2017 - 12:20

    مايحز في النفس أن أغلب المحللين المغاربة لايلامسون موضوع الإرهاب إلامن فوق، ولايحاولون الدخول إلى كنه الموضوع، فلماذا لم يكن عند المغاربة الإرهاب في فترة الستينات أو السبعينات، وإنما عرفوه مع مايسمى بظهور الصحوة الإسلامية بدعم من أمراء الخليج والإخوان المسلمين بمصر، والدولة المغربية تكلفت بتهيئ الظروف لهذا الفكر الرجعي من خلال تشجيع الكتاتيب القرآنية وفرض برامج ظلامية بالمدارس المغربية، وتشجيع الفكر الخرافي من خلال تشجيع الأضرحة ومواسم الأولياءو…لهذا تجد الأرضية الخصبة للاستقطاب، فلولا يقضة المصالح الأمنية لنفذوا عمليتين أو أكثر خلال سنة واحدة بالمغرب.

  • Said Azoul
    الأحد 20 غشت 2017 - 12:22

    قال ابن سينا: ابتلينا بأناس يعتقدون ان الله لم يهدي سواهم.

  • محمد
    الأحد 20 غشت 2017 - 12:25

    للاسف.لا أحد يدين داعش التي وراء هذا المنكر .لا يطرحون السؤال لماذا داعش تفعل هذا ومن يسيرها ويسطر أهدافها. اما هاؤلاء الشباب الذين ينفذون الهجوم ما هم إلا ضحايا هذه المنظمة الإرهابية التي استقطبتهم باستغلال صغر سنهم وضعف المعرفة بالدين والسياسة ووضعهم الاجتماعي والشخصي الهش. و السؤال لماذا داعش تستعمل شباب مغاربة أكثر علي شباب دول أخري.. داعش منظمة صهيونية اسست كسلاح لضرب الدول العربية وضرب إسلامهم وسمعتهم وهويتهم .المغرب قريب من أوربا وله علاقات قوية مع إسبانيا وفرنسا وبلجيكا واطاليا و هولندا وألمانيا.. وهذه الروابط المميزة للمغاربة تحاول الصهيونية تدميرها برفع مستوي الكراهية والتطرف.وهي كذالك تدعم النعرات في الخفاء داخل المغرب بتحريض الأقليات ضد الدولة.والمكائد كثيرة وكثيرة وخطيرة جدا….اليهود عاشوا بيننا في سلام .يعرفون المغرب بجميع مناطقه وعاداته ولهجاته وثقافتهم. ومنهم من يعمل في الموصاد الآن يدخلون الي المغرب ويخرجون بصفة عادية ولهم جنسيات مزدوجة مغربية وأمريكية وفرنسية و…الي متي هذا التنويم المغناطيسي للعرب والمسلمين أن يستيقظوا من غفلتهم؟

  • متابعة
    الأحد 20 غشت 2017 - 12:28

    اولا: التحقيقات لا زالت مستمرة
    وضلوع ايادي خارجية ( لتاديب الكاطالونيين على تعاطفهم مع
    بعض قضايا حقوق الانسان : حراك الريف مثلالا) قد يكون العامل الرئيسي. في
    هذا الهجوم ؟ ولم لا ؟

    ثانيا : اغلبية الشبان الموقوفين بعد الهجوم ليسو من الجيل الاول
    او الثاني : بل فيهم من لم يحصل بعد على اللجوء السياسي في
    اسبانيا

    وتبقى اسئلة عديدة مطروحة !!

    متابعة

  • el khattabi
    الأحد 20 غشت 2017 - 12:33

    كل ما فعلته داعش-او الاسلام السياسي عموما- عن قصد او غير قصد. هو اولا اطالة عمر الانظمة العربية الفاسدة والمستبدة بعشرين سنة او اكثر. ثانيا افراح العدو الصهيوني لمدة عشرين سنة او اكثر. ثالثا انقاد الصناعة الحربية في الدول الغربية من الافلاس بل وجعلها تحطم ارقاما قياسية في المبيعات. ونتيجة لدلك رابعا تحريك اقتصادات الغرب وانقاد ملايين مناصب الشغل فيها. خامسا واخيرا احراق الشعوب العربية الكادحة وتشريدها وقتل كل امل امامها في التغيير. والله انها لم تفعل شيئا اخر غير هدا. يا شباب العرب الخلاص الوحيد امامكم هو ان تبتعدوا تماما عن الأيديولوجيا وتكافحوا من اجل الدمقراطية

  • Nabil
    الأحد 20 غشت 2017 - 12:36

    السبب الجفاف في ثمانينات القرن الماضي الذي أولد هجرة قوية واحدة لأوروبا في مدن الشمال و ثانية إلى المدن في الوسط و الجنوب.
    و نموت بعد مشاكل الهجرة …

  • zorif
    الأحد 20 غشت 2017 - 12:38

    كثيرون علقوا "تدريس العربية في اوربا" و هذا هو الشكل الكبير محاولة جعلهم مختلفين عن محيطهم و الاحساس بان الاخر كافر و عدو الى اخره لتبدء الكراهية و عدم الاندماج.بالتالي الاولى بالاروبيين عدم التسامح مع هذه المراكز كما لا يتسامح المسلمون مع مراكزهم. و من اراد الاسلام يذهب عندهم و يتمتع.

  • خديجة
    الأحد 20 غشت 2017 - 12:39

    يد خفية تستقطب شباب المغربي للارهاب لهدف تشويه صورة المغرب والمغاربة في العالم….اللهم احمي بلادنا وابناءنا ونصرهم….

  • ملاحظ
    الأحد 20 غشت 2017 - 12:50

    في رأيي المتواضع ومن خلال تتبعي للانتخابات الفرنسية الأخيرة .اضن أن خطاب الكراهية من بعض الأحزاب الأوروبية سيولد قنابل موقوتة لا علاقة لها بداعش…سوى احساس هؤلاء الأطفال ب الحكرة و التمييز و الرفض من طرف بلدان الإقامة.هؤلاء الأطفال ولدوا و كبروا فيه لكن الإعلام يعطيهم الانطباع بعدم الرغبة فيهم.جاءني أبني ذو 6 سنوات و قال لي لماذا مارين لوبان لا تحب العرب و السود.وكان هذا سؤال كل الأطفال و الشباب في الانتخابات الاخيرة

  • Akram
    الأحد 20 غشت 2017 - 13:27

    ندين الاعمال الهمجية كيف لشخص يعطي لنفسه الحق بقتل إنسان اخر كيفما كان ….؟البس عندو اولاد في أوربا يراقبهم يكون قريب ليهم خصوصا السن 16 الى 24…ماشي ولد وطلق بالشارع ….

  • Simo.it
    الأحد 20 غشت 2017 - 13:29

    دهس الناس الأبرياء او استهدافهم إرهاب نعم لكن بشرط في نظر العرب ان تكون الضحية منهم أما نفس الفعل ادى كانت الضحية مسلمين كما وقع في لندن وكندا و و و فلا يعد إرهاب حلل وناقش

  • Mohamed
    الأحد 20 غشت 2017 - 13:39

    اش كتخربق يجب تعليمهم العربية الاسلام الموجود فالمساجد في اوروبا اسلام وهابي دموي تكفيري.
    العكس من استطاع يلقن ابنائه اسلام اجدادنا حب الاخر والتسامح وليس اسلام ابن تيمية الدي يحض على كراهية غير المسلم

  • Adil
    الأحد 20 غشت 2017 - 13:45

    C'est la conséquence de faire des enfants sans les éduquer . Les enfants des marocains de l'étranger la plupart n'ont aucun diplôme pratique le temps trafic de drogue et les parents souvent illettrés ne prennent pas la peine d'expliquer la religion a leurs enfants

  • المغرب الكبير m
    الأحد 20 غشت 2017 - 13:50

    السلام عليكم ورحمة الله
    نحن ننسى رغم ذلك..الإعجاز النبوي..او إعجاز النبوة..مما يبرئ ساحتنا كمغاربة اصلا..قال الرسول صل الله عليه وسلم. الفتنة ها هنا الفتنة هاهنا من قبل المشرق..حديث صحيح اخرجه البخاري ومسلم…والآن دعنا نرى هذا الإعجاز..والذي اتخد..مراحل تاريخية..وتخرح الفتنة دائما من المشرق..الفتنة الكبرى كانت مشرقية…ومنها تفرع الخوارج اليوم نسميهم إرهابيين…ومنها تفرغت المئات من الفرق..كلما انتهيت من تعدادها تخرج اليك واحدة جديدة. والى يومنا هذا..سنة وشيعة على السواء..وقد اثرت تاريخيا على الاوضاع في المغرب حيث الثورات الخارجية أيضا..والصراع المذهبي..الى ان ارتاحت نفوس المغاربة الى المذهب المالكي..كخصوصية ممتازة لانه مذهب متسامح..متعايش..اتفق عليه الامازيغ والعرب.مما ضمن الوحدة الدينية وليس المخزن كما يروج…اضافة..ان القاعدة داعش النصرة حزب الشيطان..الجماعات المسلحة هي تنظير مشرقي صرف..فليس هناك اي منظر مغربي له جماعة إرهابية مغربية صرفة.بضاعة من المشرق..وهذه هي الطامة الكبرى..البضاعة المشرقية التي تروج وسط الجهلة والقاصرين.وشيوخ الضلال.ليس هناك حديث نبوي يقول ان الفتنةمغربية

  • حميد
    الأحد 20 غشت 2017 - 14:00

    نجد أن جميع هؤلاء الشباب غير ناضجين وسريع التكيف مع أي فكر ولو على القتل وغالبيتهم من المهجر فنحن لسنا مسؤولين ما دانو خارج سيطرتنا ولكن مسؤولينها هي التوعية الدينية اللتي تحرم قتل النفس والتركيز عليها حتى يصرف أوهامهم الإجرامية

  • amin suisse
    الأحد 20 غشت 2017 - 14:35

    هاد كلام فارغ لا اساس له
    الارهابيين في بارصلونا و فيلاندا ترعرعوا في المغرب
    المشكل فيي الجيل الجديد من المغاربه لا قيام ولا مبدا لهم
    عدم التربيه و التكوين
    تعلقين و كانكم من كوكب اخر دائما لما ندهب الى المغرب نرى الشباب في الازقة والتسول و التشرد
    المسؤل الا ول للوالدين المسؤول اللتاني الحكومه
    ربما رايتم كما رات اعيني اطفال حتى نصف الليل وهم الازقة و اماام المقاهي
    الشرطة تمرة يسارا و يمين ولم يسالوا لمداالطفل في الشارع
    الاب في المقهى والام تتابع مسلسلات تركيه الخ

  • Youssef siff
    الأحد 20 غشت 2017 - 14:48

    ارجو الا يكون لنا نحن المسلمون يد في هذا العمل .. فقد تعودنا ان نسمع عن مسؤوليتنا عن هذا الحادث للاسف الشديد .. أقول هذا بحسرة بالغة على وضعنا وصورتنا أمام العالم بل والصورة المغلوطة عن ديننا !

  • Amazigh new ares
    الأحد 20 غشت 2017 - 14:52

    Le problème réside dans le fait qu on a tout fait depuis l indépendance à arabiser et islamiser toute une société on lui faisant prévaloir l identité arabe contre une identité puisant ses racines en Afrique

  • citoyen maghribi
    الأحد 20 غشت 2017 - 14:52

    La plupart des enfants marocains sont nés dans des quartiers où il n'y'a que des enfants d’immigrés avec les mêmes problèmes socio-culturels; analphabétismes et chaumage des parents.Les enfants passent leur temps dans les rues du quartier,ils côtoient,délinquance,drogue,et finissent dans les prisons,où ils sont embrigadés par les extrémistes religieux . De délinquant,il devient d'un seul coût religieux, avec des idées salafistes,impose le voile à sa sœur et sa mère,alors qu'il ne connait rein à l'islam,qui est normalement une religion de paix et de tolérance comme d’ailleurs la religion chrétienne et juive

  • الهاشمي
    الأحد 20 غشت 2017 - 15:01

    حقا الفعل شنيع، يحكي لي أحد الأصدقاء أن المنزل الذي تمت مداهمته في كتالونيا وقتل 4 مغاربة لم يكن لهم علاقة بالفعل الإجرامي المقترف و إنما هم من مروجي المخدرات وما إن شاهدوا الكم الهائل من رجال الشرطة لاذوا بالفرار فكان القتل العمد مصيرهم وفي الأيام القادمة سترفع دعوات قضائية ضد تصرفات رجال الشرطة مع العلم أن الفرار كان بدون مقاومة أو حمل أي نوع من الأسلحة كان بإمكان الشرطة إلقاء القبض عليهم دون اللجوء إلى القتل العمد كدليل على إنتقام دون تحقيق.

  • اين الثروة؟
    الأحد 20 غشت 2017 - 15:16

    هذه سياسة النظام الحالي في المغرب او في الأنظمة العربية بصفة عامة بحيث عملت و تعمل على هدم نظام التعليم و جعله في اخر أولويات و خطط الدولة مع منحه ميزانية ضعيفة وتخبطه في مشاكل لا تحصى كل ذلك تحت أنظار الحكام العرب، و بالتالي النتيجة خلق شباب غير واعي جاهل و متخلف يكون مادة دسمة و سهلا للجماعات المتطرفة في إقناعه بالنتماءاليها و تنفيذ مخططاتها الشيطانية بالاضافة الى انتشار الانحلال الخلقي و الجريمة. لهذا يجب على المغرب في تطوير التعليم عبر بناء مدارس و تغيير مناهج التعليم و إعطاء أولية كبيرة في برامج الحكومة و كذا تشجيع البحث العلمي

  • مواطن حزين
    الأحد 20 غشت 2017 - 15:40

    اولا التعليم ضعيف…حتى ولو كان متوسط او جيد له سدود، اي ان من يرغب مواصلة تعليمه يصطدم بشروط توجهه الى البحث عن شغل فلى يجده فيصبح مهمشا عبئا على اسرته. فان لجا الى البحر تعلم المغامرة و اصبح يبعد عنه الخوف و الرزانة. و في بلاد المهجر يصطدم بالعنصرية فيتحول الى انسان لا يحترم دينه و تقاليده فيصبح انسان ليس له رافة و لا اخلاق و لا حضارة، فيسئ لدينه و بني جلدته و امته. فالاصلاح مسؤولية المجتمع و الامة.

  • muslim
    الأحد 20 غشت 2017 - 16:01

    هذه مسؤلية البلد المقيم بما المهاجروهذه نقطة لم ينتبه اليها المتخصصون على المسؤولين في بلدالمهجربمساعدة بلدهم الاصلي تلقين الشباب اصول الدين الاسلامي السمح حتى لا تبقى معرفتهم لدينهم سطحية ويسهل اختراق عقولهم من طرف المخربين والارهابيين

  • Mostapha
    الأحد 20 غشت 2017 - 18:12

    هؤلاء مجرمون دمويون مخربون .لقد نزعت الرحمة منهم.يجب ان يحاكموا بألأعمال الشاقة مدى الحياة

  • حسن من لندن
    الأحد 20 غشت 2017 - 18:30

    باسم الله الرحمان الرحيم
    اولاا حيي جميع المغاربة الي فيهم الروح الوطنية ،ما وقع في إسبانيا قيه عدة إسالة ،لان الطريقة التي تعاملت بها شرطة اسبانيا مع الإرهابيين فيها ان ،لماذا لا تلقي القبض عليهم احيا ء للمزيد من المعرفة والحقيقة التي دفعت هاءااء المراهقين القيام بدالك العمل الخبيت ومعرفة من رخص اهم ؟
    لا ننسي بان المغرب يعرف ازدهارا اقتصاديا مما سيب في خلق أعداء للوطن ،فالمغرب اصبح مستهدف سياسيا اقتصاديا ودينيا .
    الحمد لله المغرب يعرف استقرار أمني مما يجعل العديد من الدول قي العالم تتساءل ما هو السر ؟
    علينا ان نتحلا بالصبر ولا نسبق الأحداث حتي تتبين الحقيقة ،غير معقول كل ما حصل في هذا الأسبوع مرتبط بالمغاربة ،وان كأنو مزذاذين في إربا ،فمن المسؤول ؟
    بالطبع المغرب بريء ،المجتمع الاربي هو المسؤول لأنهم تربو وتعلمو داخل مجتمعهم !!!!
    ملاحظة _
    كأباء علينا ان نكون حرصين علا تربية اطفالنا ومراقبتهم ذاخل وخارج البيت حتي نكون قدوة للانسانية لان ديننا دين سلام وتسامح مع جميع البشرية .
    تعازينا الضحايا سواء في اسبانيا او فرلندا

  • samir
    الأحد 20 غشت 2017 - 18:56

    حسب تحليلي الشخصي الامر لا يتعلق بعملية ارهابية هو امر من امرين
    اما انه عمل اسرائيلي لاستهداف المغرب
    ام انة حادت سير نتج عن فقدان السائق للسيطرة

  • بصراحة
    الأحد 20 غشت 2017 - 19:08

    مع الاءسف الحصول على المال باءي طريقة لكي يحضى المكانة المحترمة لدى عاءلته و مجتمعه ومن هنا نجد ءان بعض الشباب المغاربة القاطنين بالخارج همهم يقترفون عدة خروقات للحصول على المال بطريقة سهلة و عندما يفشل بعضهم يتحولون ءالى ذءاب تصطاد الاءرواح البريءة باءسم الدين

  • خنوشي
    الإثنين 21 غشت 2017 - 18:08

    الي فيه النفس او الرجولة اهز ولادو ومشي لبلادو

صوت وصورة
ما لم يحك | الحسن الثاني واليهود المغاربة
الإثنين 25 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | الحسن الثاني واليهود المغاربة

صوت وصورة
لقاء أخنوش بوفد من الكونغرس
الإثنين 25 مارس 2024 - 14:41

لقاء أخنوش بوفد من الكونغرس

صوت وصورة
مبادرة إفطار صائم بالعيون
الإثنين 25 مارس 2024 - 13:40 2

مبادرة إفطار صائم بالعيون

صوت وصورة
تشجيع الشباب على المشاريع الفلاحية
الإثنين 25 مارس 2024 - 12:11 1

تشجيع الشباب على المشاريع الفلاحية

صوت وصورة
شاطئ الرباط في حلة جديدة
الإثنين 25 مارس 2024 - 00:30 7

شاطئ الرباط في حلة جديدة

صوت وصورة
خارجون عن القانون | قتل أخوين
الأحد 24 مارس 2024 - 23:30 2

خارجون عن القانون | قتل أخوين