ناصر: غادرتُ المغرب بغصّة .. والإعلام الوطني يعج بالفوضى

ناصر: غادرتُ المغرب بغصّة .. والإعلام الوطني يعج بالفوضى
الإثنين 9 أبريل 2018 - 02:00

عبد الصمد ناصر واحدٌ من الوجوه البارزة التي تُطل على مشاهدي قناة “الجزيرة” القطرية. بدايةُ المسار المهني لعبد الصمد ناصر انطلقتْ من القناة التلفزيونية المغربية الأولى، حيث لمْ تمْض سوى فترةٍ وجيزة على التحاقه بها حتّى كُلّف بتقديم نشرة الأخبار الرئيسية، وبعد ثلاث سنوات قضَّاها في “دار البريهي”، بالعاصمة الرباط، حيث يوجد مقرّ التلفزة المغربية، شدّ الرحال صوب الخليج، حيث التحق بقناة الجزيرة القطرية، سنة 1997.

منذ التحاقه بقناة “الجزيرة”، غطّى عبد الصمد ناصر أحداثا دولية كثيرة، وقدّم مجموعة من البرامج، كـ”الشريعة والحياة”، و”لقاء خاص”، و”المشهد العراقي”، و”بين السطور”.. وبرامج أخرى.. وموازاة مع ذلك يطلّ على مشاهدي أكثر القنوات العربية شهرة عبر نشرات أخبارها الرئيسية.

في هذا الحوار مع هسبريس، يتحدث المذيع المغربي المعروف عن مساره المهني في درب الإعلام، وعن نظرته إلى الإعلام المغربي، ومواضيعَ أخرى…

اشتغلتَ ثلاث سنوات في القناة المغربية الأولى. لماذا غادرْتها وغادرتَ المغرب؟

غادرتُ المغرب وفي حَلقي غصَّة. غادرْتُه بحثا عن حياة أفضل، كما هو حال كل الناس، وشددْتُ الرحال نحو تجربة إعلامية أخرى من أجل خوض مغامرة حياتية جديدة. ليس عيبا أن يقول كل مهاجر لوطنه أنه غادَرَ من أجل تحسين مستواه المادي أو لِصقْل قدراته وتوسيع آفاق مَداركه، وخاصة إذا شعر المرْء بأنه لم يعد قادرا على تحقيق طموحه حيث يوجد.

هذا لا يعني انتقاصا من ارتباطي بوطني الغالي المغرب الحبيب، ولا نُكرانا لجميل وطني والمؤسسة الإعلامية التي عملت فيها، وتعلَّمت أبَجديات مهنتي فيها، وكان عملي فيها رافعة للانطلاق نحو تجربة أخرى.

سأظل مَدينا لوطني وللتلفزة المغربية التي عملتُ فيها. أعتقد أنني وجدت، الآن، حيث أنا في قناة الجزيرة، ضالّتي، ومجتمعي؛ لكنني أقول إنني غادرت المغربَ مكانا وجغرافيا، وظل فيَّ شعورا وانتماء، ستظل العودة إليه دائما الحلمَ الذي يخفف عني وحشة الغربة.

مِن هناك، حيث تعيش الآن، كيف ترى مستوى الإعلام المغربي، وخاصة التلفزيون؟

بحُكم ظروف الحياة في المَهجر والانشغالات المهنية الكثيرة والالتزامات العائلية، يمكن أن أعتبر نفسي غير متابع بالشكل المطلوب الذي يُمكّنني من إصدار تقييم واقعي للمشهد الإعلامي في المغرب اليوم؛ لكنْ لديّ بعض الملاحظات حوله، سواء الإعلام التلفزي أم المكتوب أم الإلكتروني.

للأسف، لا أجد أنَّ ما تحقق في صيرورة الإعلام المغربي في السنوات الأخيرة قد وصل إلى ما كنا نطمح إليه، ما تحقق دون تطلعات المواطن المغربي الذي يريد إعلاما يحاكي واقعه ويعكس مشاكله وآماله ويتماشى مع هويته وخصوصياته، لا نريد إنتاجا دخيلا يشوش على المناعة التي نحصِّن بها مناعة المتلقي المغربي، وخاصة الشباب، وهذه المناعة هي الهوية العربية الإسلامية المغربية الخاصة بنا.

وفيما يتعلق بالأسباب، أعتقد أنَّ النواقص التي تعتري المشهد الإعلامي المغربي راجعة إلى الافتقار إلى مشروع إعلامي ذي محتوى أعمق. هناك فوضى ألمَسُها حين متابعة مع يُنشر على المواقع الإلكترونية، التي أتاحت للدخلاء على الإعلام أن يحجزوا لهم مكانا في المشهد الإعلامي دون التوفر على أدنى المعايير المهنية المطلوبة، وهذا لا ينسحب على كل المواقع. هناك مواقعُ إلكترونية نلمس فيها الجدية واحترامَ شروط وقواعد العمل الصحافي المهني، والتي تجعلنا على اطلاع على ما يجري في بلدنا وتشكّل قناة تواصل دائمة بيننا ووطننا.

إن مشكلة الإعلام المغربي ليست مشكلة قدرات، أو طاقات. هناك إعلاميون غادروا إلى مؤسسات إعلامية كبرى، ربما تُوفر لهم البيئة والأجواء المهنية المناسبة، ففجروا طاقاتهم، وأبانوا عن كفاءة عالية، وهذا يبرهن على أن المغرب يتوفر على كفاءات إعلامية عالية.

ومن ثمَّ، فإن المشكل، في رأيي، يكمُن في غياب مشروع إعلامي وطني يكون منسجما ومتوافقا مع ما ينتظره المواطن، ونتمنى أن يتم تجاوز هذا العائق مستقبلا، وأن تكون لدينا في المغرب مؤسسات إعلامية توفر الإمكانات التقنية واللوجيستية والتسهيلات للصحافي لكي يعطي كل ما لديه، وحتى لا يبقى انشغاله منحصرا في التفكير في المسائل الحياتية التي ربما تؤثر على أدائه.

وماذا عن ظروف العمل في قناة “الجزيرة”؟

حين تكون فردا ضمن طاقم قناة “الجزيرة” تشعر بالافتخار والفخر، وتشعر بالانتماء، وبأنَّ أفكارك قريبة جدا إلى الخط التحريري الذي تشتغل وفْقه، ولا أقول متطابقة مائة في المائة معه، فقد لا تكون أفكار الإعلامي متطابقة تماما مع الخط التحريري لمؤسسته؛ ولكنَّ قناة الجزيرة تحقق للعاملين فيها الكثير الكثير مما يأملونه في مهنتهم.

في قناة “الجزيرة” هناك سقف مُعيَّن من الحرية غيرُ متاح في مؤسسات إعلامية أخرى، وكل الإمكانات التي تتيح للصحافي العمل والعطاء المستمر متوفرة. كما أنّ القناة يسود فيها جو من التنافسية المشجع على مزيد من التطور والعطاء، علاوة على أنها توفّر كل الشروط اللازمة للعاملين فيها، من أمور مادية وغيرها..

هناك من يقول إنَّ قناة “الجزيرة” غير مُحايدة؟

“الجزيرة” مؤسسة إعلامية، مَهما قيل لصالحها أو ضدها، تبقى تجربة إعلامية فريدة أثْرتِ المشهد الإعلامي العربي، وكان لها أثر على الشارع والمواطن العربي. لا أعتقد أن مؤسسة إعلامية عربية، وربما دولية، تعرضت للحروب وحملات التشويش التي تعرضت لها مؤسسة “الجزيرة”.

قد يقول المختلف مع الخط التحريري لـ”الجزيرة” إن نسبة مشاهدتها تراجعت، وهذا ما يدَّعيه الكثيرون، وأنَّ مشاهديها لم يعودوا راضين عن أدائها، خاصة بعد ثورات الربيع العربي.

ولكنْ لنكون منطقيين، يجب ألّا ننسى أن الثورات التي شهدها العالم العربي أحدثت شروخا في المجتمعات العربية كافة، ليس على المستوى السياسي والأمني فحسب، وإنما على المستوى الاجتماعي والثقافي أيضا، وهذا انعكس على تلك الكتلة التي كانت تتابع قناة الجزيرة. حينما اختلف الناس حول مشاريع الحَراك الشعبي في هذه البلدان، اختلفوا أيضا حول الجهات التي تدعم أو تؤيد أو ربما تحارب هذه الثورات.

الرأي العام العربي بعد الثورات انقسمتْ توجهاته وآراؤه، بين مؤيد ومعارض للحراك الشعبي، الذي يريد البعض تحميله وزْر مآسي بعض الدول العربية، وهذا ينطوي على مغالطات مقصودة لتبرير مشاريع الثورات المضادة.

ألا تؤثر الخلافات السياسية بين الدول العربية على العاملين في قناة الجزيرة، المتحدّرين من أغلب هذه الدول؟

مَن يؤمن بالخط التحريري لـ”الجزيرة” يعمل معنا، ومن لا يؤمن بهذا الخط غادرها. نقطة إلى السطر.

مَن وجد نفسه في مكان لا يمثله غادر، وهو حُرٌّ في قراره. أنا لا أعيب على أحد أنه غادر الجزيرة، هو حر، وهذا قرار شخصي.

ختاما، ما هي رسالتك إلى الجيل الجديد من الإعلاميين؟

بالنسبة إلى الشباب المُقبلين على خوض تجربة العمل في المجال الإعلامي، يجب أن يعلموا أنّ أمامهم تحديات كبيرةً ستواجههم في خضمّ خوض هذه التجربة.

لذلك عليهم أن يتأكدوا، بداية، من أن لديهم مَيلا وشغفا وحبا لهذا الميدان، وأن تكون لديهم قدرات ومؤهلات علمية، وأن تتوفّر لديهم الرغبة في كسْب هذا التحدي، كما أنّ عليهم أنْ يتسلحوا بالمعرفة وخوضِ الدورات التدريبية والتواصل بشكل دائم مع أصحاب الخبرة والتجربة للاستفادة، ثم المتابعة والمتابعة المستمرة للأحداث، والاطلاع الدائم على ما يجري في الساحة.

‫تعليقات الزوار

36
  • رشيد من العيون
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 02:17

    توووب و الجزيرة تووب وتبقى الفتاة الاقرب لضماءرنا قناة الشعوب ليست محايدة نعم لكن الحياد احيانا يكون جريمة كاملة الاوصاف … مشروع الجزيرة يمثلني و يمثل مشروع اي شاب عربي يصبو للحرية و الديمقراطية

  • سوسن
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 02:44

    الجزيرة يا سيدي ناصر قناة الدمار الشامل التي بوساطتها انتصر العدو باقل خسارة ان لم نقل فابور..

  • عبد الحفيظ
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 02:46

    الاعلام المغربي مدجن ومهيمن على عقول الشعب الى درجة التخدير وخاضع للقصر ومحيطه ومسير ومراقب عبر المخابرات المغربية: لا يسمح ابدا لاي صحفي اصال الحقيقة لشعب عم ما يدور في كواليس النظام. وإ ن تفوها الصحفي ولو بشعرة سيقوم النظام باتهامه والتلفيق له ما اراد لجره الى المحاكم لسجنه او منعه عن العمل كصحفي

    المبكي والمضحك كل ما ينشره النظام يسفق له الشعب بدون وعي

    .

  • خير مقياس
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 03:03

    لتقييم الاعلام المغربي يمكن رؤية اخبار القناة التانية ، فهي خير معبر عن مستوى اعلامنا للأسف

  • باعمراني
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 03:58

    لم أكن اعرف انه مغربي …المغاربة واعرين…سبحان الله كاع هادوا لتتكون سميتهم "عبد الصمد" تكونوا مثقفين بالتجربة …

  • السرغيني الشريف
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 05:50

    هنيئا لك اخي عبد الصمد
    شوف غ السمية تخلع دار البريهي ،كانك في درب الحشايشية ، قناة الجزيرة اشهر قناة وهي قناة تنطق باسم الشعوب يكفيها مصداقية ان جميع اعلام الانظمة العريية الديكتاتورية تهاجمها صباح مساء ،اذن فليس منالسهل ان تشتغل في قناة الجزيرة

  • ابوزيد
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 06:20

    ليس عيبا ان يقول كل مهاجر انه غادر وطنهم اجل تحسين وضعيته المادية والمهنية.ونعمة الصراحة.
    المغرب يفتقر مثل هذا الصحافي المخضرم عبد الصمد ناصر .لكن كيف لك ان تكون طموحا في قناة يتعذر عليها الربط المباشر بين الرباط والدارالبيضاء.
    الله غالب.

  • AKHBAR
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 06:26

    قصة طريفة وقعت لي مع هذا الإعلامي المغربي. وأنا صغير السن كنت جالسا مع أحد أفراد عائلتي المعروف بمتابعته للنشرات الإخبارية, والبرامج الوثائقية والحوارية…وكان عبد الصمد ناصر يقدم نشرة الأخبار على قناة إ.ت.م, قلت لذلك الشخص أن هذا المذيع له صوت يخول له تقديم نشرات الأخبار بالجزيرة لأنه يشبه مذيعي تلك القناة…قال لي بل أنه عادي, ولا يرى فيه ما أقوله….لم يمر على هذا الحوار إلا أيام قلائل جدا ونفاجأ الإثنين بعبد الصمد بقناة الجزيرة, فرحت كثيرا لأن ما قلته تحقق وشعرت بنشوة كأنني حققت إنتصارا عظيما هههه.

  • marocain
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 07:19

    un des rares grands journalistes que ce abdessamad nasser un pure produit du terroir du journalisme marocain ça me fait rappeler des années glorieuses des années de l aazrak de bendeddouche de latifa el kadi badiaa rayan et j en passe dommage qu il n y a plus de ténors comme autrefois

  • أبو أديب
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 07:33

    طيورنا تغرد خارج عشها الاصلي…. دنيا الله واسعة هنيئا لنا بمثل عبد الصمد و انس البوسلامتي وكل من اختار الهجرة مجبرا

  • Dayron
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 08:01

    يجيد قرائة الأخبار لكنه يعجز عن إجراء لقائات حوارية بالشكل الكافي من الحرفية و الإقناع

  • anonym
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 08:04

    سبحان الله بالعزيمة والارادة تسقل ووصل الى مبتغاه اتدكره جيدا كان يقدم النشرة الاخيرة في القناة المغربية وبالضبط مع 11k30 ماكان تايشوفها تاواحد كان تايتلعتم او تايغلط بزاف. برافو عبدالصمد عزمت فوصلت

  • مصطفى ايطاليا
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 08:19

    الجزيرة لم تكن أبدا محايدة ، وأي صحفي يريد ان يغرد خارج السرب ، لامكان له بالقناة…
    شيء آخر ، لماذا الجزيرة لم تنبش أبدا في دولة قطر ، على الأقل كان عليكم أن تقدموا لنا ولو برنامجا خاصا عن ظروف اشتغال العمالة الأجنبية في التحظير لاستضافة المونديال !؟

  • Abdel
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 08:28

    لو بقيت في المغرب لكنت الآن بين القضبان بتهمة الإتجار بالبشر

  • واضح جدا جدا
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 08:53

    أحيي الأستاذ الصحافي عبد الصمد المقتدر الكُفء،، و أتفق مع أجوبته المنطقية الواقعية،،، أنتَ مفخَرة،،،إلا أني بحكم اهتمامي و حِرفتي لابد أن أُبْدِيَ ملاحظتي و هي شيء بَيِّنٌ للمختص في المادة::: سيدي هناك تراجع في قراءة المواضيع بشكل ملحوووووظ جدا بالجزيرة،،، التسكين بدرج الجمل و كأن العربيةَ جزمٌ في جزمٍ و لا أثرَ للحركات الإعرابيةِ،،؟!، ،النطق لدى الأغلبية عندكم بألف ال في الوسط،،،بل يُقسَم عندكم نطقا عن حرف الجر،،،فعوض بالأراضي الفلسطينية التي تُقرأ( بِلْأَراضي لْفلسطينية) هذا إدغام،،،فإنها أصبحت تقرأ عندكم ( بِ…أَ..لْأَراضي أَ…لْفِلِسطيني) و النطق بالمدغوم يُؤْذِي الأذن بتكراره،،، و كانت عندكم قراءة سليييييمة لغويا و نطقا و بيانا و بلاغة مما كان يدل على فرض الاجتهاد و الإلمام بقواعد اللغة،،،،فقط ملاحظة تستحق التحقُّقَ…..

  • محمد بن
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 09:20

    على سلامتك اسي ناصر،لو بقيت في قناة اﻷولى لكان مصيرك مصير محمد راضي الليلي الدي طردته فاطمة بارودي

  • إنها فعلا جزيرة لوحدها !
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 09:42

    إنسان نظيف في هندامه و أخلاقه و مهنيته، كان قرارا جد مربحا أن تغادر أصحاب العقد النفسية صوب قناة لا تنتمي لسيطرة شبكة امبراطور الإعلام العالمي الصهيوني روبرت مردوخ. فقناة الجزيرة تبقى أحسن قناة إخبارية محترمة في العالم بلغتيها العربية و الإنجليزية، و هاته الأخيرة يتابعها ملايين الغربيين كذالك. في المغرب يا صديقي أعطيت المناصب فقط للمعقدين المحسادين مع بعضياتهم و كثير من الكسالى الخامجين المفسدين في الأرض، و هذا التعليق لن يروق لبعض الشواذ الضعاف النفس !

  • idir
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 10:21

    عبد الصمد ناصر مديع متالق وهو من بين الوجوه البارزة في قناة الراي والراي الاخر*الجزيرة*بالتوفيق انشاء الله.

  • إدريس
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 10:40

    قناة الجزيرة قناة الدمار الشامل للوطن العربي ولا يشرف أي صحفي أن ينتمي إليها لقد غادرها جهابذة الصحافة العربية الأحرار عندما اكتشفوا أنها قناة ماجورة.

  • الفهرية
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 10:59

    صحفي في المستوى
    وهو فخر لكل المغاربة ولكل العرب
    رنة صوته وشخصيته ذات الحضور القوي
    تجعله من أفضل وأقوى الإعلاميين العرب
    مزيدا من التوفيق والنجاح

  • Youness
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 11:28

    اعلامينا الكبير ..ناصر…ادهشني أحد القراء..قائلا بأنه يجهله…فذا يعني ان هذا الشخص من جيل التسعينات…ناصر كان في قناة الجزيرة منك سنة 97….وعرفناه في ..اتم
    المغربية ….نتمنى له مزيدا من التألق

  • JFK
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 11:34

    turn off JSC and talk to your neighbors you will find that our country is far more harmonious than you are being told

  • ابن صاغرو
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 11:44

    من الاحسن له ان يغادر المغرب لان المغرب مقبرة الاحياء .لو بقي لما وقع له ما وقع للمديع راضي الليلي لو وجد المغاربة الراحة في البلد لما تشتت المواطنون في جل بقاع العالم

  • كونيتو
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 11:59

    واش غير نوض واشتغل في قناة الجزيرة خاصتك تكون تعرف وسي عبد الصمد يعرف الكثير تحية لأبناء المغرب.الدين يشتغلون ويعرفون ما معنى الكلمة الحرة …والحرية

  • سلمى
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 12:28

    صحفي مقتدر في قناة رائعة وكفى.

  • مغربي
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 12:58

    نحبك أخي عبد الصمد ونشيد بمستواك العالي، نعم، مع قناة الجزيرة نشعر بالتحرر ونشعر بصوتنا يسمع من هذا المنبر وهو قناة الجزيرة، الكفاءة والجودة والحقيقة ونصرة الانسان المسلم.. كل هذا نلمسه في هذه القناة. ونفتخر بك أخي عبد الصمد وأنت ضمن العاملين في هذه القناة. الله يوفقك ويوفقك قناة الجزيرة

  • Marocains
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 13:35

    صحافي مقتدر في قناة رائعة وكفى.
    قناة الجزيرة، الكفاءة والجودة والحقيقة
    ونفتخر بك أخي عبد الصمد وأنت ضمن العاملين في هذه القناة
    الله يوفقك ويوفقك قناة الجزيرة

    صحافي مقتدر أنيق يمتاز بأخلاق حميدة

    المغرب يفتخر بمهاجرين مغاربة مثل : الأخ عبد الصمد ناصر

    يحمرون وجه المغرب.

    قناة الجزيرة تعد من أحسن القنوات العالمية
    في الكفاءة المهنية و التجهيزات .

    فخر لك أنك صحافي بالجزيرة لأن الجزيرة تختار الصحافيين الأكفاء ذاخل الوطن العربي .

  • عمر
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 13:55

    ليس الأستاذ ناصر المغربي الوحيد بالجزيرة. هناك الحبيب الغريبي. عبد الرحيم فقراء. العلمي محمد. ناصر الحسيني و نورالدين الدغيري وكثيرون

  • Aisa
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 14:37

    الجزيرة اذاعة عالمية مشهورة وحرة ، فضحت كثيرا من الاسرار والوثاءق ، وهي سبب الحصار من كل مصر والسعودية والامارات على قطر.

  • عبدالحكيم كتاري
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 15:50

    يمكن تصنيف العرب الى مرحلتين بالحزيرة … عرب ماقبل الجزيرة وعرب ما بعد تأسيسها .. والإعلامي الكبير محمد ناصر فخر للمغاربة

  • Malika
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 16:06

    صحافي مغربي يمتاز بأخلاق
    حميدة و كفاءة مهنية

    نحبك أخي عبد الصمد ونشيد بمستواك العالي

  • الصراحة راحة
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 16:36

    تحياتي لك اخي عبد الصمد، قرار في محله، لو بقيت في البريهي لكان مستواك أقل بكثير مما انت عليه الآن، نظرا للوساءل والآليات والتكوين والتشجيع المادي والمعنوي في قناة الجزيرة مع القناة في المغرب،.هذا واضح لا يختلف فيه إثنان.بارك الله في مجهوداتك ويسر لك كل امورك.

  • بورحيم مبارك
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 17:18

    عبد الصمد ناصر
    دائما نتابعه في قناة الجزيرة
    الجزيرة التي نعرفها منذ 1996
    ولامثيلها في تاريخ الإعلام إنها قناة جرئية وحرة
    ومن خلالها نعرف الرأي والرأي الاخر
    ومن خلالها نعرف الاتجاه المعاكس الذي لامثيل له في المشاهدة
    ومن خلالها نعرف الشريعة والحياة رغم توقفه
    بسبب كبر سن شيخه الشيخ يوسف القرضاوي حفظه الله واطال عمره ونستفيد من هذا البرنامج الشيء الكثير
    ونتمى لهذا الصحفي مزيدا من التقدم والازدهار والتألق هو وكثير من صحفيينا المشتغلين في هذه القناة
    من عبدالرحمان فقراء ومحمد العلمي ومن محمد البقالي وغيرهم كثير

  • عاطف
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 20:01

    الجزيرة ثورة إعلامية في العالم العربي والإسلامي وبطبيعة الحال في المغرب على كل واحد فينا ان يجري استفتاء سهل جدا أنا مثل أقرب أنساب. اخواني واخواتي وأصدقاء ان سألتهم اليوم عن خبر عاجل واذو مصداقية يقولون الجزيرة باستثناء امي التي ستقول 2mلاانها لاتملك الباربول

  • عابر
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 09:59

    صحافي مقتدر وفقه الله ،طريقة إلقاء جد ممتازة ،مزيدا من العطاء انشاء الله

  • فؤاد
    الجمعة 13 أبريل 2018 - 21:47

    كنت تطلع علينا في النشرة الاخيرة و في الجزيرة اصبحت لك برامج و تطل في النشرات الرئيسية كما غريب يا بلدي

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين