تواصل مصالح الدرك الملكي بسرية إنزكان آيت ملول تحرياتها من أجل فكّ لغز جريمة قتل راحت ضحيتها شابة، عُثر عليها اليوم الثلاثاء بغابة الأركان التابعة ترابيا للجماعة الترابية القليعة، غير بعيد عن الطريق الوطنية رقم 1 الرابطة بين أكادير وتزنيت.
ووفقا لمصادر أمنية فقد كشفت المعاينة الأولية للجثة أنها في بداية التحلّل. كما تبدو عليها علامات العنف، لا سيما على مستوى الرأس، مرجّحة أن يكون مجهولون قد تخلّصوا منها بعد وفاتها بالمكان سالف الذكر.
وأفادت المصادر ذاتها بأن عناصر المختبر العلمي والتقني للدرك الملكي تواصل أبحاثها من أجل تحديد هوية المُفارقة للحياة، التي ما زالت مجهولة، كما يجري التحقيق لمعرفة الواقف وراء هذه الجريمة.
وحضرت مختلف الأجهزة الأمنية والسلطات المحلية إلى مسرح الجريمة، بالإضافة إلى سيارة لنقل الأموات، حيث تمّ توجيه جثّة الشابة إلى مستودع الأموات، بأمر من النيابة العامة المختصة، من أجل تشريحها وتحديد سبب الوفاة، في انتظار ما ستكشف عنها التحقيقات في القضية.
راه كاينا نيت واحد البنت مختفية شي يومان هادي تيقلبو عليها ضارهم ف أكادير ، غا الله إحفظ
ا لقتل والانتحاراصبح في مجتمعنا عاديا فلم تقوم اي مؤسسة بمساعدة الحكومة من اجل محاربة الجرائم والوقاية من الانتحار.
" اين الامن والامان في هذا الزمان. " .
اين هو الامن في البلاد؟؟؟؟ حسبنا الله ونعم الوكيل
الله يرحمها ويرحمنا جميع ويعطينا. شي موت مستورة زمان هذا واشمن زمان القتل الانتحار الاغتصابات الفساد الدعارة وزيد اللائحة صراحة الله يلطف بينا مبق ميتعجب
هده المدينة القليعة او هدا التجمع السكاني الفوضوي والعشوائ بكل المقاييس تفتقر لكل المرافق الحضرية وغير مهيكلة تنتشر فيها الجريمة والسرقة والاغتصاب وكل المصائب وكثير من المجرمين الذين ينشطون في المنطقة ينطلقون منها والمرجو الاسراع بتعزيز المصالح الامنية بها حفاظا على امن وسلامة المواطنين الابرياء :والسلام
خويا بلا ما تخلع أهل المختفية الجثة تعود لضحية في بداية التحلل أي انها قتلت قبل يومين على أغلب الظن . الرحمة للضحية والعودة سالمة للغائبة ان شاء الله
الدرك الملكي كيخافوا من هذه المنطقة لان اغلب المبحوثين عنهم على المستوى الوطني يأتون للتخفي هناك المرجوا مضاعفة إعداد رجال السلطة بالمنطقة.
أين الشيوخ و المقاديم و القياد. الأمن في المغرب لابد له من أن يرجع الى الشرطة و ليس إلى السلطة المحلية. و تدريجيا الشواهد الإقامة و السكن. تطهر الأمن و العدل من الداخل و الخارج أفضل من هده الجيلالي القائمة في المغرب و الرجل يكتب على الرجل و المرأة و البنت تتجول بدون عرض و لا حياء مع الأولاد و الرجال اليد في اليد في الشارع. الله يهدي الجميع لما تسافر المرأة مع رجل مدا تعمل معه شراء خزو لا. و يودعون اما منزل أبيها و مع السلامة ثم يأتي آخر و آخر فتصبح ………. دار موعد
ومصيبة كحلة هاذي معرفناش واش حنا فالمغرب ولا فالبرازيل ولا كولومبيا ولا فينيزويلا ، انهضوا يا عباد الله و اخرجوا من صمتكم ، ليس للمجرمين موطئ قدم في مغربنا الحبيب ، عندي اولادي في المهجر أصبحوا يخافون ولايريدون الذهاب لزيارة العائلة و الأحباب ، اللهم إن هذا لمنكر