أصيب عنصران من الدرك الملكي بأولاد افرج، قبل قليل، على مستوى الوجه والرجل، فيما أصيب ثالث بانهيار عصبي نتيجة هجوم خطير نفذه العشرات من شباب المنطقة، حيث أمطروا مركز الدرك الملكي بوابل من الحجارة بسبب توصلهم بمعلومات مغلوطة حول وفاة مواطن داخل المركز المذكور.
هسبريس عاشت مختلف لحظات الهجوم الذي انطلق مباشرة بعد سقوط أحد المواطنين مغشيا عليه داخل مركز الدرك الملكي بأولاد افرج، حيث انتقل إلى عين المكان طاقم طبي من “إسعاف الجديدة” لمعاينة الحالة، وبعد إجراء جميع الفحوصات اللازمة، تبين أن المعني بالأمر لا يعاني من أية أمراض، مع احتمال إصابته بحالة صرع، أو أنه يتظاهر بذلك بهدف الإفلات من المتابعة.
وفي الوقت الذي خضع فيه المريض للفحوصات، أطلقت عائلة المعني بالأمر إشاعة تفيد بوفاة قريبهم داخل المركز، ما تسبب في حالة احتقان واحتجاج وتعاطف، تطور بشكل مفاجئ إلى هجوم بالحجارة على مركز الدرك الملكي، حيث استهدف المحتجون في هجومهم العناصر الأمنية وسياراتهم الخاصة، وكذا سيارتي المصلحة.
وفي محاولة للسيطرة على الوضع، فقد تم نقل المعني بالأمر إلى المستشفى الإقليمي بالجديدة، فيما قامت العناصر الأمنية بإطلاق بعض الرصاصات المطاطية في الهواء لحماية المركز، ما أجبر المحتجين على مغادرة المكان لبضع دقائق، مع قيامهم بين الفينة والأخرى بهجوم سريع بالحجارة، بهدف استفزاز عناصر الدرك الملكي لإطلاق أعيرة إضافية.
في سياق متصل، أوضح مدير المستشفى الإقليمي بالجديدة، في اتصاله بهسبريس، أن المعني بالأمر حي يرزق ولا يعاني من أية إصابات، ولا يشكو من أية أعراض، حيث تم الاحتفاظ به في قسم المستعجلات فقط لمتابعة حالة الصحية التي لا تدعو لأي قلق، ولا تتطلب نقله إلى المستشفى أصلا.
هذا وقد انتقل إلى مركز أولاد افرج القائد الجهوي للدرك الملكي، معززا بعشرات العناصر من الدركيين، حيث وقف على حجم الخسائر المادية والإصابات في العنصر البشري، كما تم القيام بحملة تمشيطية في مختلف الأحياء بمركز أولاد افرج أسفرت عن اعتقال بعض المحرضين، في انتظار توقيف أكبر عدد من منفذي الهجوم الدموي.
الخسائر التي عرفها الهجوم، حسب ما عاينته هسبريس، تتمثل في تهشيم خمسة سيارات خاصة كانت مركونة داخل المركز، وسيارتي المصلحة، إضافة إلى سيارتي مصلحة أصيبتا خارج المركز، إحداهما لقائد قيادة أولاد افرج وأخرى لقيادة أولاد حمدان، إلى جانب تكسير واجهة المركز ولافتاته، وإصابة ثلاثة عناصر أمنية بسبب الهجوم.
وقد تم نقل الدركيين الثلاث إلى المستشفى الإقليمي بالجديدة، حيث تم تقطيب الجرح الغائر في وجه العنصر الأول، وفحص ساق العنصر الثاني، فيما تم تقديم العناية اللازمة للدركي الثالث الذي أصيب بانهيار عصبي حاد مباشرة بعد انتهاء الهجوم.
وتجدر الإشارة إلى أن هذا الاحتجاج والهجوم الدموي خلف حالة من الخوف والذعر في صفوف ساكنة مركز أولاد افرج، حيث عبر عدد ممن أخذت هسبريس تصريحاتهم، عن استنكارهم لما أقدم عليه المحتجون والمحرضون، خصوصا وأن سبب هذا كله شائعة لا أساس لها من الصحة.
لا يصلح معنا حقوق الانسان
الزرواطة
فكيف تشتكون من انعدام الامن و انتم تدعمون الفوضى
يجب الضرب على يد كلمنشارك في الاعتداء على تجهيزات الدولة وموظفيها لان بعض المواطنين لم يعد يردعهم السجن ولهذا يجب قل المجرمين الى سجون بعيدة عن من اقامتهم لكي لا يشعروا انهم في اجازة مع اعادة النظر في حقوق الانسان لانها تجر البلاد الى الفوضى والتمرد(مخزن قاسي ولا قوم جاهلة)
الضغط يولد الانفجار….على السلطة ان تحترم المواطن… زمن الحقرة مشا مع البصري……
حادث مؤسف حقا, وهذه سابقة خطيرة في منطقة اولاد افرج.
انا ابن المنطقة ولم اسمع بمثل هذه الظاهرة منذ ان خلقت.
هاجرت هذه البلدة مدة,اهلها معروفون بالخير والكرم واحترامهم لرجال القانون ورجال الدرك في المنطقة. وقد صعقت لما سمعت هذا الخبر. وتذكرت ايام جميلة كان رجال الدرك يهابهم الجميع لانهم يفرضون سلطتهم واحترامهم .
يجب احترام رجال القانون بكل اطيافهم والا اصبحنا في غابة يفترس فيها القوي الضعيف وحتى رجل الامن يجب ان تكون له سلطة كبيرة يخولها له القانون .
وان يطبق تلك السلطة في حدود القانون المسموح به دون ظلم او جور.
اللهم انشر السلم والسلام في بلدي المغرب يارب.
كلنا مع القانون ونقف الى جانب الجهات التى تحميه .لكننا بكل تاكيد ضد الشطط في تطبيقه .ان ما يحدث داخل مخافر الشرطة والدرك بالخصوص من اعمال وحشيه يستحيي منها الشيطان تصدر من انسان ضد انسان .توجد اساليب للاستنطاق اكثر نجاعة من التعذيب لكشف الحقيقة اهمها بسيكولوجي لاكن البعض يستمتع عندما يرا ادمي يجلس على قنينة فارغة من الويسكي……………..والله كريم يحب الكرماء
لا يعذر أحد لجهله القانون
الأمن ومن يسهرون عليه..هو أمن وطن ومواطنيه…لابد من الجناة ومن سولت لهم نفسهم بكل وقاحة التهجم على مركز الدرك الملكي ورجالاته..والرفع من مدة العقوبات..ليكونوا عبرة لمن يفكر أو حتى ينوي مع نفسه المساس بالمؤسسات الأمنية اللتي نفتخر بها …..
القوات المساعدة يرفس عليها في الملاعب , الشرطة تطلب اللطيف امام الاسلحة البيضاء والسيوف الصينية في الشوارع , الدرك استبيحت مراكزه , كل هذا ارضاء لحكومة ذكية وديعة ومحترمة , تستحق الدلع عن جد, لأنها تعرف متى تستعمل الية حقوق الانسان ومتى تستعمل الية الامر بالمعروف والنهي عن المنكر, نبوغ لا تجده الا في عالم الديناصورات والعفاريت والخفافيش وعفى الله عما سلف.
الفساد الذي لم يعالج هو الدي اوصل الدرك الى ما وصل اليه.
سبق لي أن قلت في عدة مقالات أن على حكومتنا أن تراجع الأحكام فإنها غير ملائمة لهؤلاء المجرمون الإرهابيون التابعين لداعش التخريبية هؤلاء المجرمون الذين لم يحترموا مؤسسات الدولة ولا موظفيها يجب أن تطبق عليهم أحكام من 20 سنة نافذة إلى الإعدام وأكرر مرة أخرى في هذا المقال أن هؤلاء المجرمون في الأيام القادمة سيتمكنون من امتلاك الأسلحة النارية والدبابات والطائرات الحربية كما تمكنت عصابة الناظور من امتلاك الأسلحة النارية التي تم القبض عليها وهي تتكون من ثمانية أفراد في شهر أكتوبر 2014 يجب أن تكون الأحكام قاسية ومردعة وأن تكون السجون بعيدة عن عائلاتهم مثلا بناء سجن على مساحة 1000 هكتار بمدينة الداخلة يظم سجناء المغرب كلهم في مكان واحد و الأفراد الذين يريدون زيارتهم عليهم دفع رسوم 1000 درهم للنفر الواحد تدفع لإدارة السجون المكلفة على هذه المسؤولية الصعبة مع هؤلاء المجرمون الإرهابيون .
هناك سبب وجيه لهذا اﻹحتجاج لا يعلمه إلا رجال الدرك و ساكنة المنطقة
يجب الضرب بيد.من حديد.و إعتقال كل من سولت له.نفسه الهجوم على مركز الدرك الملكي الذي يمثل الآمن.و إقرار النظام و إنزال آقصى العقوبات لكي يكونوا عبرة لكل منىتسول له نفسه المس بالنظام في شقه الآمني
زعما هاد المغرب مايصلاح معاه لا حقوق الانسان ولا والو هادو باينة كانو كايقلبو غير على السبة انتقموا منهم تقدر تكون حسابات خاصة والنتيجة اصابات ف العنصر البشري و المادي يجب الضرب على ايدي كل من سولت نفسه تخريب بهذه الوحشية كاليك تعاطفو معاه كن ماكنش مجرم كاع ما يشدوه كن ماشدوهش ايكولو الامن ماكاينش شعب التناقضات لا حول ولا قوة الا بالله
يجب إتخاد الصرامة في حق مرتكب هذا العمل الشنيع
رجال التعليم مع بعض الاستثناءات حاضيين عرجال الأمن والدرك الملكي فلينظروا الى أفعالهم في حق اولاد الشعب من ابتزاز لهم بشأن دروس الدعم الذي يضاحي الرشوة اضافة الى الخضر المدرسي وقم السيدي بواجبك وديها في رأسك كل شاة تتعلق من كراعها
المشكل ليس في الاشاعة، ولكن في تراكم شطط وتعسفات الدرك. على ماتسمي نفسها بالصحافة ان تتابع الموضوع وسنرى انهم سيتبعون سياسة التهويش و ينزلون جام غضبهم وانتقامهم على الكل. وكل من تم ويتم القبض عليهم، لاناقة لهم ولاجمل في الموضوع.
Il faut que la gendarmerie essaye de travailler profondément sur sa crédibilité vis à vis de la population.
Le Ministre de l'interieure doit donner son accord au polices, gendarmes et forces auxiliares d'utiliser les armes en cas de n'importe quelle attaque meme un simple mouvement des citoyens s'ils ne respectent pas la loi. C'est comme ca ca marche aux pays developes comme les USA. Comment on peut imaginer des gendarmes qui s'attaquent par des criminels sans pouvoir se defendre, c'est vraiment redicules…les criminels doivent etre envoyer au pieds des murs de defense au sahara pour nettoyage et faire d'autres travaux force. C'est une energie qu'on gaspille, et qu'on doit l'utilier. Imaginer qu'on utilise ces clochards pour construire des routes, des chemins de ferre dans le desert sans leur payer aucun centimes
لو كان الدركيون يعاملون الناس كبشر لما أعتدا عليهم أحد، وما هدا إلا نتيجة لما سبق دكره، قد يكون هدا اندار وجب فهم مغزاه، أولا للعفاريت والتماسيح، إننا نراقبكم فحداري
رحم الله الحسن الثاني لقد كان يعرف جيدا ان اغلب المواطنين لم يدركوا معنى
حقوق الانسان.
فهل لنا ان نستفيد مما تحقق في هذا المجال ام اننا سنستغل المكاسب في غير
محلها .
Non pour la violence. Mais certainement il ya autres choses que cette rumeur.Les gens ne sont pas aussi naifs pour qu'ils attaquent le poste de la gendarmerie
يجب على المسؤولين اتخاذ إجراءات قانونية قاسية في كل من تبث في حقه ارتكاب هذه الجريمة البشعة التي تمس هبة الدولة و الملك و الشعب المغربي
قلنا لكم منذ مدة بعض الجهلة ﻻينفع معهم حقوق الانسان.
اذا اعطيت حق لمن ﻻيستحق كانك اعطيت سلاحا ﻻحمق
اش نقول أضرار مادية وجرحى ومعتقلون وعائلات جلبتم لهم المشاكل حين يغيب الحق وينعدم الفانون ويكثر الجهل هذه هي النتيجة والخاسر هو الشعب راه حنا لي كان خلصو. الله انجيكم من العروبية الى ناضو ما ينفع معاهم غير القرطاس الفهامة عندهم يعيدة فلوسهم خاسرينهم غير في الشراب وعلى الشيخات الله يهديكم مازال مابغيتو تبدلوا
البلدان المجاورز عدد رجال الأمن والدرك يفوق بكثير الساكنة في البلاد بأكملها هذا ما جعل الاحتجاج والوقفات لا وجود لها مثلا الجزائر رجال الأمن يفوق عدد السكان بكثير…إذن لا حقوق الإنسان فيما يقوم بمثل هذه الفوضى ..! بلدنا أصبحت سيبة لذا هو مستهدف من طرف الأعداء والحساد..رحم الله الحسن الثاني…
اللهم احفظ بلدنا هدا من الفتن ما ظهر منها و ما بطن و أدم عليه نعمة الأمن و السلام. قولوا آمين تؤجروا
خاصنا نرجعو ﻻيام الحسن الثاني رحمه الله داكشي اللي خدام مع هاد البهايم والهراوة والقمع خاصو يتحرك لان المغرب بلد مستهدف واصﻻ اشنو استافدو البلدان الاخرى من الديمقراطية غير الدمار وعدم اﻻستقرار..اللهم احفظ بﻻدنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن
لنفرض فعلا ان هدا الشخص توفى دأخل مركز الدرك الا نكون حضاريين ونواجه الامر بالقانون.هؤلاء قوم يتصرفون وكانهم في الغابة.فالمرجو تطبيق القانون في حقهم.فحقوق الانسان لا اضنها تصلح لمثل هدأ القوم
سنرى مادا ستقول الجمعيات المهتمة بحقوق الانسان فمادا لو حدت العكس او اقله او لم تلقي القبض اصلا السلطات على المعني بالامرفستقو م الدنيا وتقعد وسيقال ان السلطات لاتقوم بمهامها والمجرمون احرارا الخ وعندما يصاب موظف عمومي وهو يزاول مهامه بدون اعتداء على المواطن ويصاب الموظف بأدى وادى بممتلكاته وممتلكات الدولة يقع الصمت وكان الدركي مواطن من الدرجة الثانية وهدا ما شجع الفوضى التي اصبحت فعلا تتكاثروتتفاحل
فالعصا لمن عصى مع اقصى العقوبات عبرة للاخرين واستتبابا للامن والطمانينة للمواطن وهذه مهمة الدركي يالدرجة الاولى
دائما الأشاعة تخلق الحدث حين بوجد التخلف ولكن يجب ان لاننسى ان هدا الأحتقان له دواعي كثبرة منها ان بعض الدركببين خلقوا لهم أعداء داخل القرية وان بعضا منهم لايحسن التصرف ويعتبر المواطنين بهائم وحتقر هم ويبتزهم ولو
ان سالت اي مواطن فرجي عن سيرة مسؤول دركي عمل بالقرية لحدث عنه بحسرة حتى لقبوه بعمر بن الخطاب نظرا لتفانيه وعدم ظلمة للناس فعنده كانت تعطى الحقوق حتى صار الناس كل يوم ينسجون له قصة . وعلى النقيض يحدثونك عن مسؤول أخر جاء بعده مرتشي ياخد من المشتكي والمشتكى به ادن لابد من اعادة من معالجة المشكل حتى لاتتكرر المأساة —
مصالح الدرك الملكي أين ما كانت فهي تضمن الامن للمواطنين، لولاها لكانت لغة الحوار في القرى والبوادي تحتاج للشواقير.
نحن قوم ميالون للاعتداء على حقوق الغير واستعراض القوة واستخدام العزوة، لذالك تخيلو معي العيش في بادية دون سلطات كيف يكون فيها حال الضعيف، أما عن الرشوة فلماذا تلوموهم ؟ من يعطيها أولا ، أليس هو المواطن من يتوسل لذلك؟
ا لدرك في البوادي ما فيهم تقة ! يفبركون المحاضر والرشوة والظلم …… في الصور تظهر تقب بزجاج السيارات الخاصة من الخلف بعكس سيارة المصلحة مجرد وسخ او تراب يعني هدا فبركة صورة لاتقال المحضر لان سيارة خاصة ليست هي المصلحة ! اما انهيار عصبي للدركي هي كدلك مصطنعة يجب التحقيق على الجميع الاسباب الحقيقية التي ولدت الانفجار
متی ستفهم الدولة بان الوقت قد تغير فعلا وبان الامن لا يمكن ان يستتب بالطرق القديمة سواء في المدن او القری والدواوير ومن هده الطرق "الهبة" مثلا ؛ فكيف يعقل ان قرية او دوار به مايقارب 10000 نسمة والامن مخول لدركيين او ثلاثة هم في الاصل وغالبا ليسوا رجالا اقوياء وبدون وسائل الدفاع والردع وبدون تدريب دوري وكامزات التسجيل وو افيق المخزن فقد ولت هبة المخزن وولی معها الزمان الذي كان فيه عرام تالمغاربة كيخافو من مخزني واحد. اننا ندق ناقوس الخطر ونقول إن وضعا كهذا تسود فيه الفوضى وانعدام الأمن سيخسرفيه المواطن العادي والدولة علی حد سواء .
هذا ما جنيناه من الجمعيات المرتزقة التي تنصب نفسها للدفاع عن حقوق المغاربة و ما هم الا شرذمة من اللصوص متعاونين مع دول اجنبية تحارب بلادنا اما اكذوبة سنوات الرصاص فقد جنى منها المغرب الابتزاز و التسيب
Quand j'étais enfant et lorsque je fesais une bitise mes parents me fesaient peur par les agents de police
même à mon âge quant je rentre au commissariat pour des affaires administrative j'ai toujours le presentiment de peur
vraiment nous regrettons la sévérité de feux bassri
انا اصلا من اولاد افرج لكني لم اتقبل بتاتا وقوع ما قراته في هسبريس لا نه من العار ان يصاب رمز من رموزالامن بلاهانة بهذا الشكل الفوضوي والذي يجب على اثره محاسبة كل هؤلاء المشاغبين.( نحن دولة قانون ولا يعلو ايا كان عن القانون حتى ولو كان الدركيون قد اخطؤا في حق هذا المغمى عليه(هناك قانون في البلاد فوق الجميع).
وهذا المغمى عليه الذي اشيع بانه توفي بهدف زرع الشغب واثارة المشاغبين للتعاطف معه مما اسقطهم في الفخ بهجومهم على الدرك واصبحوا هم المخطؤون ومتهمين في نفس الوقت ويجب محاسبتهم ومتابعتهم طبقا للقانون بارتكامهم هذا العمل الشنيع والمنحط والذي يمس برموز امن الدولة.
أنا ضد هاذا التصرف المتهور و يجب معاقبة المتهورين
من المعروف على رجال الدرك الملكي سمعتهم السيئة فالرشوى ثم الرشوى ثم الرشوى فبأخذهم للرشوى يساهم رجال الدرك الملكي في 90% من الحوادث المميتة و بأخذهم للرشوى ينصرون الظالم على المظلوم و بأخذهم للرشوى فقد رجال الدرك الملكي للمصداقية و إحترام المواطنين و كل هاته العوامل ساهمت في هاذا الهجوم
هذا مايسمى بالفوضى وهذا مانجنيه من حقوق الإنسان ولات السيبة ومنين يحتاجوا اﻷمن يكوليك كيتخالصوا وماكيديروش خدامتهوم كيف غايدروا خدمتهوم وحتى صلاحيات باش يدافعوا على راسهوم ماكايناش ولابد شي قانون جديد يجرم وبصرامة أي هجوم من هاذ النوع والله حتى حشوما
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
الحرية و الفوضى مجالان متاقاربان جدا لا يفصل بينهما إلا غشاء رقيقرقيق جدا اذا لم تستغل الأولى بالشكل العقلاني صارت الثانية وهذا أمر خطير جدا، و نحن – معشر المغاربة – بنسبة كبيرة لا نحسن التصرف مع هذه الحرية الناعمة وهذا راجع إلى جهلنا . نحن بشر نخاف و لا نستحيي. فالقمع هو الوسيلة الوحيدة لردع مثل هذا السلوك.
هذه هي السيبة اذا كان كل مجرم يحتمي بعشيرته وقبيلته ثم يهاجمون الأمن والدرك فرحمة الله على هيبة الدولة يجب الضرب على يد هذه الشرذمة الفوضويين ومعاقبتهم عقاباً شديدا. القانون والعدل والمواطنة. والقانون على الجميع لا يستثني احدا هذا الذي يجب ان يسود
لكن لا ننسى انه في بعض الحالات يتم التعسف على المواطنين من قبل رجال الدرك بالضرب والاهانة
هناك مثل عند الاوربين يحتفظون به لانفسهم يقول :اعطاء الحقوق والحريات الى الجاهلين كاعطاء الرصاص والسلاح الى الحمقى …ان هذا الهجوم على مركز درك من اجل متهم في جريمة قيل انه توفي يذكرني بحادث مثله وقع قبل سنتين في احد مخافر الدرك بنواحي مكناس حاصره سكان احد الدواوير بالعصي والحجارة لتحرير تاجر مخدرات من ابناء الدوار من قبضة الدرك …وهذا الحادث وغيره اضافة الى ما نشاهد مرارا عبر شاشات التلفاز من شغب وتخريب في الملاعب وخارجها على يد شباب ضائع وما يحدث في الشوارع اقنعني ان المغرب ينهج سياسة ستؤدي به الى الهاوية …لان الجهل وقلة التربية اذا ما اضفنا لها القرقوبي والمخدرات والخمور والفقر والحريات والحقوق دون وعي بالواجبات سنحصل وربما حصلنا على جيل كامل من المسعورين والجهال وقطاع الطرق سيجعلون المغرب بلد السيبا بامتياز…زمان كنا نحترم كبيرنا ونوقر صغيرنا ونخاف على ابناء جيراننا وكنا في صغرنا اذا اخطائنا ناكل العصا (حسب المستوى والحالة)من والدينا في المنزل ومن معلمينا في المدرسة ومن المخزني في الشارع ومن الشرطي في المخفر…ولما كبرنا اصبحنا رجالا متعلمين محترمين…واليوم العكس تماما
و لو نفرض أنه مات. لا يجب أن تصل الأمور لهده الدرجة من الفوضى. هناك طرق سلمية لفتح تحقيق. لولا الدرك الملكي لانعدم الأمن.
هده ظاهرة جديدة في المغرب يجب البحث عن الأسباب التي جعلت المواطنين يتجرؤا على الدرك الملكي.
يجب محاسبة كل من سولت له نفسه الخروج عن القانون والضرب على ايديه في اطار القانون حتى يكون عبرة للاخرين
ينبغي احترام رجال الدرك و رجال الامن عموما لانهم يسهرون على حمايتنا و حماية ممتلكاتنا
الثورة الأمازيغية ضد النظام قادمة
الدرك معروف بهمجيته وفساده أكثر من البوليس
هل رأيتم هشاشة النظام ؟
بضع زجاجات فارغة وحجرات سقطت على وكر الدرك كانت كافية لإصابتهم بالانهيار العصبي
الشعب المغربي سيثور ضد هذا النظام وزبانيته من درك ومخازنية لإقامة الدولة الديموقراطية العلمانية واسترجاع الثروات المنهوبة واعتقال كبار المشرملين الإقطاعيين
احد اولاد فرج يعاني من تهميش طال امده..
فقر و حرمان لابسط مقومات الحياة. و فساد اداري لا مثيل له. و شباب في مقتبل العمر بين احضان الانحراف في غياب الوعي و المسؤلية. و هشاشة في بنيات تحتية و تعليم يعتبر من الاضعف في المغرب. و قمامات الازبال و الفوضى العارمة تدل على غياب العمل الجماعاتي. و و
مع العلم ان المنطقة تزخر بخيرات تفيض على الداخل و يتم تصدير جلها الى الخارج.
و ساكنة نشيطة من الافظل ان تنشط في ما يفيد الوطن و المواطنين لا ان تعاني التهميش فيصبح نشاطها موجه ضد تقدم و مصلحة البلد ..
اظن ان التهميش و الفقر و غياب التاطير يولد و ينتج مواطنين لا رغبة للمجتمع فيهم مع العلم ان المجتمع او بالاحرى الدولة تتحمل الجانب الاكبر في المسؤلية لولادة شباب له ما له من كره و حقد دفين تجاه الوطن قد يستغل من طرف الجهات الخارجة تتمنى رءية هذا الوطن من احضان التمزيق و الصراعات..
و للاسف فان المسؤلين غالبا ما يبادرون الى اعتقال هؤلاء الشباب و دفعهم الى السجون لكي يحترفوا التشرميل بعدها.. عوض ان يبحثوا عن اصل المشكلة و علاجها بل و اقتلاعها من جدورها..
رءي مواطن بيضاوي دكال الاصل من ولاد فرج
" سياسة حقوق الانسان" ماهي الا صيغة جديدة لاستعمار الشعوب ، لا تكلف الجهة المستعمرة أية نفقات مادية لتكريمها على ارض الواقع، بل تكتفي باستغلال عقلية" شعبية" المتردية…….
اولا انا متفقة مع خالد رقم 1.
اد بدانا بالتساهل مع مثل هؤلاء المخربين فسوف نقول للمغرب الله يرحمك يا بلدي. ما هدا التهور و حتى ان اصيب صديقهم او اخوهم فهناك قانون و محاكم في هده البلاد و تاكدوا ان مفتشية الدرك لن تتساهل مع الدركيين ان حصل شئ لا قدر الله. يا اخواني هيبة هده المؤسسة لن ترجع الا بالضرب على ايدي المتسببين في هده الخسائر. على ما اظن ان في المغرب هناك من لا يأبه ادا جرح او حتى قتل رجل امن او دركي … رجل سلطة و هدا غلط انه انسان قبل كل شئ لديه ظمير و احساس وهناك النزيهون و ما اكثرهم من ضمن صفوف هؤلاء الدركيين . بالله علينا ان نترك التعميم.
الله اتاوينا للخير
ان الانسان لا يرمي من يحب بالحجارة ،يجب مراجعة معنى الامن،هل هو ان تطلق لعناصره العنان ليعيتوا فسادا في الارض.اسالوا الناس مذا يجري في مقاولات الامن.وكيف يصبح الدركي غنيا في بضع سنين…
Tout a fait d'accord avec toi Khalid, imagine juste un instant que le maroc est un pays démocratique: une vrai catastrophe mais ce n'est pas qu'au maroc mais tous les pays arabe. ce qui manque c'est l'éducation avant tout le reste, les gens laisse la rue éduquer leur enfants et eux meme le sont pas. .
"فيما تم تقديم العناية اللازمة للدركي الثالث الذي أصيب بانهيار عصبي حاد مباشرة بعد انتهاء الهجوم".
ما هذا الذي نقرأه ?!!
دركي يعني عنصرا من عناصر الجيش الملكي يصاب بانهيار عصبي إثر مظاهرة لشرذمة من الشباب وليس في حرب!!!!! أتقدم كمواطن إلى قيادة الدرك الملكي بطلب التفضل بفصل هذا العنصر من سلك الدرك لانعدام لياقته الروحية والنفسية. هذا العنصر لا يمكن التعويل عليه وعلى أمثاله في حالة اندلاع حروب مع جيوش أجنبية معادية.
عوض أن يقوم السكان بمساعدة رجال الدرك خصوصا و أن الأمر يتعلق بمشتبه فيه ،وقع العكس ،وهذا غير مبرر بتاتا ،فقد يكون هذا المشتبه قد مس بحقوق الساكنة دون علمهم،فلنقف إلى جانب الدركيين من أجل المحافظة على النظام العام،فكيفما كان الحال فهم عين لا تنام من أجل سلامتنا،
لا حول و لا قوة الا بالله نفرض ان الشائعة كانت حقيقة راه كين قانون في البلاد او كينة عدالة او كينين ذوي الاختصاص حنا معندناش قانون الغاب و لكن هاذ شي اسباب ديالو هي الجهل و قلة الوعي هاد شي الي غادين فيه مكيبشرش بالخير
bravo ouled frej c'est un pas pour que la gendrmerie royal change sa façon
يجب العودة لعهد البصري حيث كان الامن يهابه المواطنين
متى كانت الحرية والديمقراطية تنسجم مع اوساط تسودها الجهالة والامية من اخطر الامور عندنا في المغرب اننا ننادي بهده المصطلحات ونحن مازلنا نحتاج الى نصف قرن من التحضر كما لو انك اعطيت لاحمق معتوه بندقية ورصاص رحم الله ادريس البصري وزمانه الكرباج والهرماكة ديال المعقول لكل من يحاول نشر الفتنة الفوضى ويحط من قدر مستتبي الامن بالبلاد
la démocratie au maroc ne marchera pas. ce qu'il faut c'est un makhzen très fort pour veuiller à la sécurité des citoyens. il faut éliminer les assassins, les violeurs d'enfants et tous ceux qui s'attaquent aux gens dans la rue avec des armes blanches. il faut créer des prisons spéciales pour ces assasins afin qu'ils n'en sortent jamais. alors on verra de nouveau la confiance revenir parmi les citoyens.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواني القراء كل اعمال التخريب هي تحصيل حاصل لما تعانيه المنطقة من تهميش رغم ان المنطقة تتوفر على طاقات هائلة طبيعية و بشرية ، الا خيرة هاجرت المنطقة كل و ظروفه ، اما المسالك الطرقية حدت و لا حرج و نسبة الامية و الهدر المدرسي المرتفعتين في صفوف كل الفئات العمرية ،ليس الحل هو القمع و الضغط لانها آنية فقط ، و لكن رغم كل هذا ليس مبرر العبت بامن و ممتلكات الدولة و شكرا
هذه الواقعة ليست حادث عرضي بسيط، وإنما يجب وضعها في سياق الأحداث التي عرفها المغرب في السنوات الأخيرة.
وهي نتيجة لخطاب هدام حبكه بعض خونة وعملاء الداخل بالتعاون مع منظري الفوضى الذين عملوا كل ما في جهدهم لإيصال الخراب العربي الى المغرب تحت ذريعة "تحقيق الحريات"
هؤلاء المرتزقة تجار الحريات أصحاب دكاكين الجمعيات مدمني أموال الدعم الخارجي والظهور في الندوات (وهم من أبناء جلدتنا) فيهم قوى كهنوتية متخلفة ويسارية عتيقة تجاوزها الزمن يتقاسمون نفس الأهداف مع النظام الجزائري وصنيعته مرتزقة مخيمات تيندوف … يتكلمون بنفس الخطاب الذي نسجوا مفرداته بعناية وبكل احترافية لضرب هيبة الدولة المغربية لإسقاطها في وعي الإنسان المغربي، وأشاعوا عدم الخوف من "المخزن" أي الدولة، وضرب هيبة وسمعة رجال الأمن والدرك من خلال شعارات يلوحون بها في الشوارع ينعتونهم فيها بكل الفاض السب والشتم وبالقوات "القمعية"، وب"الهمجية"، بل ذهب بعضهم الى وصف قواتنا الأمنية بقوات الاحتلال المخزني !
هذه القوى العميلة هي سبب الانفلات الأمني، وإذا كان يجب معاقبة الفاعلين بأشد العقاب فيجب أيضا معاقبة من ينشر ثقافة التمرد والعصيان.
الدركيين المصابون هم مواطنين كذلك لهم حقوقهم كجميع المواطنين العاديين المنصوص عليها بالدستور و بتعرضهم لهذه الإعتداءات الجسدية و المادية أثناء مزاولتهم لمهامهم وجب تعويضهم مدنيا و ضرب على يد هؤلاء الهمجيين بأشد العقوبات و الذين تعودوا مفهوم الفوضى في ظل النقص الكبير في أعداد رجال الأمن
اخواني المغلوبين على أمرهم والله أني ارى في مغربنا العزيز ان كل من لبس كسوة الأمن او الدرك او ركب سيارة المخزن كيتفزعن على خوتو هذا ما يولد الانفجار
يجب اتخاد الاجرائات من كل النواحي في هذا السبب الغير منتظر ومن كان سببا في ذلك…..كما يجب تعزيز رجال الامن من كل الاصناف باشخاص قد يكونوا كافين للمنطقة…وكذلك ارجاع النضر الى الاموال التي تخرج لاصلاح مراكز الامن…اما مركز اولاد افرج فمنذ صغري وانا في سن 56 سنة لم ارى حائطا ازداد لحفظ سلامة الدركيين….وان يكون امن التدخل السريع وكفى من الرشوة…..وشكرا هسبريس.
هدا نوع من عدم فهم حقوق الانسان عند يتحدى الانسان السلطة التي تحميه
او ربما هناك بعض الدين يمارسون السياسة في غير محلها او الدفع بشباب الى ما لايحمد عقباه
يجب تطبيق القانون والضرب من حديد على من سولت له نفسه تخريب ممتلكات الدولة
الضغط يولد الإنفجار هدا ما يمكن قوله فسكان المنطقة داقوا درعا من ظلم وتعسف الدي يتعرضو ا له من طرف الدركين لكن هدا ليس دريعة للقيام بكل هده السلوكات اللامسؤولة التي كان من الممكن أن تؤدي إلى أحداث مأسوية
في بلد تغيب فيه العدالة والقضاء غير مستقل و ينخره الفساد ماذا تنتظر?. العدالة وقضاء نزيه و مستقل هو صمام الامان للاستقرار .
الاستقرار المبني على القمع و الخوف و قضاء التعليمات و اعلام كولو العام زين يزين القبيح و يقبح الجميل فهو استقرار لن يعمر طويلال
ابشروا حتما سينال الفاعلون ما يستحقون
إنها مهلة دقائق فقط
التخلف بابشع هذا ما تدل عليه هذه الصورة وهذا ما سيكرس المقاربة الامنية و يسيء لسكان المنطقة و الذين لا يمثلهم من قام بالتخريب و التكسير فالاساءة و الاعتداء على ممتلكات الدولة هو سلوك همجي و ليس وسيلة الاحتجاج بل كان يكفي المتظاهرين على فرضية انه وقع اعتداء او ظلم ان يحتجوا سلميا و يرددوا شعارات تطالب بالعدل و يتركوا الامر للجهات المختص لتحقق لاننا لسنا في غابة ثم الامر الاهم ماذا انحز من قاموا بالتخريب و طبعا و اؤكد انهم مجرد مراهقين اعتقدوا الامر لعبة او تسلية لقتل الوقت و لكن الامر اخطر بكثير فهم ضيقوا على الساكنة سبل الاحتجاج السلمي و رسخوا في فكر الامن ان القمع و العنف و الخوف هو الحل للتحكم في اولاد فرج و الا لحصل ما لا تحمد عقباه و لكن رب ضارة نافعة فلعل ما حدث يجعل المسؤولين يدركون ان هناك منطقة في مغربنا الحبيب تعاني مختلف صور التهميش و يتقاسمها تجار سياسة يتعبرونها كعكة من حقهم ما جعل بعض ابناءها يفجرون طاقتهم لتخريب البلد بدل اصلاحها و تنميتها فلك الله يا منطقة اولاد فرج اولا و اخيرا
والفاهم يفهم
بقلم عبد الرحيم
les gendarmes sont connus par leur arrogance et leur légendaire corruption!la réaction de ces citoyens est due à la haine que ressent le Marocains envers ces hors-la loi qui se croient au-dessus de la loi par leurs uniformes!une simple rumeur leur a été suffisante pour exploser leur colère et se venger de ces 7aggara
وفجاة اصبح الكل يحترم القانون ويقدسه هل بهاته الدولة قانون اصلا
قوات الامن والدرك اصبحوا ملائكة في رمشة عين ادهبوا لدكالة لتروا الظلم رجال درك يفرضون اتاوات على السائقين بوضح النهار ودون استحياء بالاضافة للقمع والظلم صراجة انتم شعب منافق
لو أن سمعة هذا المركز طيبة لدى سكان المنطقة، ما كان ليصدق سكانها هذه الإشاعة و يهاجموا مقر الدرك.
ليس لدي اي تعليق وانما هو سؤال موجه الى المسؤول عن الدرك الملكي هل يوجد فعلا دركيين قادرين على تحمل المسؤولية وهنا لا اعني ضباط الصف وانما الضباط . الذين وكلت لهم حاليا السهر عن قيادة الدرك الملكي.
بعض المواطنين لم يعد يردعهم السجن ولهذا يجب نقل المجرمين الى سجون بعيدة عن مكان اقامتهم لكي لا يشعروا انهم في اجازة
الى كل التعليقات التي تصف الشباب المحتج بالجهل و التخلف و الهمجية..
حقيقة الذين قاموا بهذا العمل الشنيع ضذ واحدة من اهم المؤسسات الامنية يستحقون كل العبارات و اكثر
لكن الامر اخطر بكثير, فالسبب الحقيقي وراء هذا التصرف ليس بسبب صاحبهم بل هو تراكم لعدة اسباب من اهمها التهميش الذي يطال الجهة, فنسبة الهدر المدرسي مرتفعة جدا, مع وجود طاقة هائلة من الشباب عرضة للانحراف و الهجرة نحو المدن في غياب التاطير و غياب اضعف مقومات الحياة من نوادي رياضية و مستوصفات صحية و مدارس عمومية و مراكز التكوين و بنى تحتية كل هذا يقابله وجود فساد بشع و طرقات مهدمة و بناء عشوائي و استغلال للنفوذ و تراكم الازبال و الفوضى العارمة و استغلال الطبقة الفلاحية من طرف الدرك الملكي بالرشوة هذا ما يستطيع اي زائر ملاحظته بمجرد زيارته للمنطقة..
مع العلم ان المنطقة تغدي احتياجات عدة مدن بالمنتجات الفلاحية بل منتجاتها تصل الى اوربا
لهذا لا نحمل كل المسؤولية لهؤلا الشباب يجب التعامل مع الامر ببعد نظر حيث يتم استجواب الشباب و ارسالهم الى مصحات او مراكز التكوين الانسب لاعادة ادماجهم بعقل نظيف لا ان نجعل منهم مجرمين اكثر خطورة
الدرك الملكي هو المسؤول عن هدا الحدث نظرا لتعاطفه مع المجرمين و بارونات المخدرات هناك من يقتل الارواح ويتجول خارج السجن بدواعي مرض عقلي متلا الملقب ولد الفيزة وهو قريب لبرلماني معروف ورئيس جماعة متوح
بسم الله الرحمن الرحيم قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفلق مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسد هاد السورة قراوها بزاف في كل وقت راه حنا محسودين و تحسدنا و اصابونا بالعين و ما غادي يخليونا في حالنا حتى يخرجوا علينا في هاد البلاد الله يحفظ و صافي
أولا أعبر عن استنكاري الشديد لهذا الهجوم الغير المسبوق والغير المعهود في منطقة عزيزة تسمی أولاد أفرج…!
لكن أظن أن مثل هذا الحذث الخطير لا يجب أن يواجه بخطوات أمنية انتقامية، بل يجب فتح تحقيق شامل لمعرفة أسباب وتداعيات هذا الحذث الخطير في منطقة تعطي الكثير دون أن تستفيد من السياسة التنموية الثي تعرفها مناطق أخری في المغرب…! فقر، تهميش، غياب المسالك الطرقية المعبدة حيث يحاصر سكان المنطقة عند هطول أولی قطرات المطر، الأمية، الهدر المدرسي بسبب المستوی الرديء للتعليم بالمنطقة…، آفة التلوث: أعتقد أن سكان منطقة أولاد أفرج يعرفون جيدا ذلك الممر(مابين الملعب و المارشي) حيث الأطنان من الأزبال متراكمة هنالك وبجانبها تباع اللحوم والخضر وغيرها محاطة بجحافل من الذباب… الروائح لا تطاق أبدا أبدا!!! ذلك مجرد مثال وماخفي كان أعظم! بالإضافة إلی كل ذلك هناك غياب لأبسط شروط العيش الكريم، وغياب الأماكن الترفيهية والتربوية والرياضية…إلخ !كذلك انتشار المجرمين، ومروجي المخدرات، وأوكار الدعارة، والتستر علی المجرمين، كالمسمی"ولد الفيزة"… كل هذا قد يؤدي إلی انفجار الوضع في أي لحظة!!!
أطالب بسلخ كل من له علاقة بالهجوم كما هي العادة مع مدن الشمال و الجنوب أم أن مدن الوسط فوق القانون؟؟؟
كل ما نريد الإجابة عنه لما المعتقل في قسم المستعجلات ادا لم يتعرض لضرب و التعذيب لم يفقد حياته لكن مرسى عليه العنف و التعذيب المغاربة ليسوا اغبياء ، كفى من الانحيازية و الوساطة من أجل قضاء الحوائج على حساب المواطن، سواء الطبيب و الموظف و الصحفي الخ….
ان ما قام به العباد بمركز اولاد افرج ليست واقعة فريدة من نوعها بالبلاد، ولعل قيادة الدرك الملكي قادرة على اعطاء كل التفاصيل في مثل هده الحوادث اذا ما طلب منها ذلك. نحن اناس في هده البلاد جلنا نكتب بلا معايير وناكل بدون قياس ونتكلم بدون حسيب او رقيب.le plan de défonce caserne n'a pas été appliquée par les éléments de l'unité, ce qui prouve qu'ils ignorent leurs devoir même pour leur protection. ولو قاموا بدلك لدخلت الفئران جحورها. لا يمكن ان نقول لساكنة اولاد افرج او على الاقل لمن ساهم في هدا العمل المقرف ولامثالهم في هده البلاد، ان موظفي الدرك او الامن عموما ليسوا الا ابناء اعمامكم او اخوائنكم وان لم يكونوا كدلك فهم مغاربة من من طينتكم ، فيهم المخلق والغير مخلق وما هم الا بشر مثلكم بصيبون ويخطئون. رجمتموهم بالحجارة لانهم اخدوا مشتبها به لاستنطاقه حول المنسوب اليه،فحتى ولو قضى نحبه وسطهم وكان دلك قضائه وقدره فهل تتظاهرون هكدا امام قوة الله وجبروته فوق ارضه.
DANS TOUS LES CAS GENDARMES, POLICIERS RÉVEILLER VOUS APPLIQUER STRICTEMENT VOS NDS DANS DE TELS CAS.