يستعد المغرب لإنهاء المرحلة الأولى من الاندماج في القارة الإفريقية بحلول أكتوبر المقبل كحد أقصى، وهي المرحلة التي أقرها بالموافقة على القانون التأسيسي للاتحاد الإفريقي، والمصادقة على العشرات من الاتفاقيات مع العديد من دول القارة لأول مرة، ووضع الآليات الكفيلة بتنفيذ هذه الاتفاقيات، في حين يسعى إلى تدشين المرحلة الثانية خلال نهاية السنة الجارية.
يأتي هذا في وقت وجه فيه الملك محمد السادس تعليمات صارمة إلى المسؤولين المغاربة بضرورة الوقوف على تنزيل العشرات من الاتفاقيات التي أبرمتها المملكة مع هذه الدول، خصوصا بعد عودة الرباط إلى الاتحاد الإفريقي؛ إذ تم إحداث لجان مشتركة لغذا الغرض استجابة للخطاب الملكي في داكار، الذي أكد على أن تنفيذ الاتفاقيات هو بالأهمية نفسها التي يكتسيها التوقيع عليها.
رضا الفلاح، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة ابن زهر بأكادير، أجاب على سؤال “لماذا التأكيد على تتبع الاتفاقيات الموقعة مع الدول الإفريقية، وبتوجيهات مباشرة من أعلى هرم السلطة بالمغرب؟ بالقول إن “هذه الاتفاقيات تندرج في إطار رسم استراتيجي بالغ الأهمية لمستقبل نفوذ المملكة ووزنها في محيطها القاري”.
وأضاف الفلاح، في تصريح لهسبريس، أنه “لا يخفى على العارفين بملفات السياسة الإقليمية أهمية ونوعية ومجال تنفيذ هذه الاتفاقيات مع عدد مهم من دول القارة السمراء”، مشيرا إلى أنها “مؤشر قوي على عزم المغرب الاعتماد على أدوات الدبلوماسية الاقتصادية للرفع من قدرته التفاوضية في سبيل كسب رهانات جيواستراتيجية وجيواقتصادية جسيمة”.
وسجل أستاذ التعليم العالي أن “تكليف العاهل المغربي للجنة رفيعة المستوى بتتبع تنفيذ الاتفاقيات مع الدول الإفريقية يدل على أن المملكة حريصة على عدم ترك أدنى مجال للخطأ في ملفات جد حساسة، مثل أنبوب الغاز بين نيجيريا والمغرب”، مضيفا: “قد يبدو جليا أن هاجس التتبع والمراقبة نابع من رغبة قوية في إنجاح المشاريع الاقتصادية وأوراش التعاون جنوب-جنوب”.
وشدد المتحدث نفسه، في هذا الصدد، على أنه “لا يمكننا تجاهل العلاقة بين تتبع الاتفاقيات قاريا وتحديد المسؤولية في فشل وتعثر المشاريع وطنيا”، موردا أن “كلا الموضوعين يجسدان رؤية جديدة لتدبير التنمية بميكانيزمات وآليات عقلانية للمراقبة والتتبع على الصعيدين الوطني والقاري”.
— في حين يسعى إلى تدشين المرحلة الثانية خلال نهاية السنة الجارية.
— في وقت وجه فيه الملك محمد السادس تعليمات صارمة إلى المسؤولين المغاربة بضرورة الوقوف على تنزيل العشرات من الاتفاقيات التي أبرمتها المملكة مع هذه الدول،
— إذ تم إحداث لجان مشتركة لغذا الغرض استجابة للخطاب الملكي في داكار،
بغيت غي نعرف واش المغريب عامر مشكيييل وفقر وسرقة و تسول كلشي كارتي و غادييين يقادو بلادااات الناس . ادا كنت في المغرب فلا تستغرب . الله يجيب شي فيزا … لهربة لمن استطاع .
فاقد الشيء لا يعطيه، كيف لنا أن نفلح في تطوير اقتصاد افريقيا ونحن متعثرون في ميداننا، هناك رعونة ، رعونة في كل شيء، نحتاج الى الحزم، كلنا نعرف اين الخلل (التعليم) حاليا ننتج مواطنا لا مسؤول و ننتج التخلف و نرعاه ، حال مدننا و شبابنا و شيبنا خير دليل، غكيف ادن؟
نحن ملزمون بالاتفاقيات الدولية و الحرص على تنفيدها من الالف الى الياء و الزام الوزراء على تنفيدها اما الاوراش داخل الوطن فهي مجرد شكليات مثل لعكر على لخنونة.اين هي الاوراش التي دشنها الملك و الوزراء و هي لم ترى النور ؟؟؟او اوراش غير مكتملة بدعوى الميزانية ….نقولوا العام زين و خبز الدار ياكلوه غيرنا.
اني بالعيون الشرقية .تم افتتاخ المستشفى في الاسبوع الاول من غشت 2017 من طرف الوردي وبعد اسبوع لقد تم اخد المعدات و ارجاعها الى مستشفى بتاوريرت.
إندماج إفريقي = إغراق الشعب المغربي بمزيد من المهاجرين الشرعيين وغير شرعيين وقد يكونوا قتلة او سفاحين ومغتصبين بل قد يكونوا مرتزقة وممتطشين لدماء
السلام عليكم إخواني المغاربة
مادام الفقر ينهك اطراف المواطنين .لاافريقيا او غيرها ترجع ثقته وسببها الوعود المزيفة والتملطات فلا داعي لها ولا كلام عنها
كزبون مثلا يحتاج وقتا طويلا لكسبه وتفقده فقط في ثواني ان لم تحسن معاملته
أما كثرة الاتفاقيات ولم تخرج بالنفع على المواطن وفي وقتها الموعود وتزيد في تهميشه بشكل تصاعدي فلا داعي للأمل المفقود واتركوه في حال سبيله
فلا ولن يثق فيها والسلام
جميل هذهو استراتيجية وطنية تتقدم بخطى ثابتة . ويبقى أن أهم من هذا كله هو أن نجعل من قضية وحدتنا الترابية محور كل خطوة نخطوها . أليس فيكم رشيد لاحظ اننا قد نستهدف في مواردنا البشرية في قلب أفريقيا حينما نغفل عن تأمين الحماية اللازمة لكل مكونات اللجان والهيئات والإدارات المهنية والاجتماعية والسياسية . علما انه لابد من ضرورة إشراك المقاولين والمستثمرين والسياسيين والنشطاء من أبناء الوطن الأوفياء من شباب الساقية الحمراء ووادي الذهب أخبرتهم الميدانية على مختلف الأصعدة.
هكذا إذن سنعمل على حضور قوي محروس وحريص على خدمة قضية الوطن الأولى والنهوض بالاقتصاد الأفريقي والوطني بشكل يسمح لنا بتحقيق عودة نوعية لاحضان المجتمع الافريقي.
الشعب المغربي يطلب من الملك ان يتتبع وينشئ لجنة اخرى قوية ومناسبة للتتبع كل المشارع الكبرى والصغرى في كل انحاء المغرب ولجان تفتيش عن كل فساد وفاسد لان اكبر استثمار الان في العالم والمغرب هو محاربة الفساد والرشوة لانهما من اكبر من يعيق الاسستثمار والثنمية في البلاد ونريد نخبة سياسية وادارية متقفة ناجحة في الادرات المغربية لابد من محاربة الجهل والزبونية في التوضيف والادارة المغربية
السلام عليكم
يجب أولا و قبل كل شيء تقريب الإدارة من المواطن العادي اولا لأن ( المغاربة) فقدوا الثقة في الإدارة و ذالك بأحداث لجن التدخل السريع في الإدارات مثل ( السقور) بالنسبة للموضفين وشكرا
لا تستغرب فالمغرب سينجح في مشاريعه في افريقيا، لان هذه المشاريع في معظمها وكلت الى القطاعات الخاصة او شبه الخاصة، وهذا النوع من القطعات ينظر الى الاشياء بنظرة الربح والمردودية خلافا لقطاعات الدولة.
هناك من المتغافلين الكثر ويقول المثل اذا علمت شيئا فقد غابت عنك أشياء ذوي الامور يعرفون من اين تؤكل الكتف وانعم بمغربك فالناس لم تجد ما هو متوفر لك ولله الحمد ,
افضل شي نجح فيه المغرب اقتصاديا وتطور كثيرا على عهد هذا الابن الحرام سليل اليهود هو المتاجره ببنات المغرب ولكم في سياراته وقصوره خير دليل نجس اللهم عليك به وسلط عليه من بجعل حياته كابوسا
quelqu'un protege ces interêts en afrique ????? est-ce vrai?
ملايير الدولارات من اموال الشعب المقهورين المغلوبين على امرهم تهرب بطريقة ذكية وتستثمر في الدول الافريقية وتلك الارباح كلها في صالح اخنوش وخدام الدولة ونحن الشعب المغربي نعيش في الفقر المذقع والموت البطيء لا خدمة لا صحة لا تعليم , 50 احتجاجات يوميا في المغرب ظد التهميش والعزلة والنسيان ,حطمنا الرقم القياسي في الاحتجاجات
السلام عليكم وجمعة مباركة . نحن مع خطوات جلالة الملك المعروف عالميا بوفاءه وصدقه والصهر على تنفيد كل المعاهدات والاتفاقيات المبرمة دوليا. اما مشاريعنا المعطلة وطنيا فان جلالته واقف بنفسه من جل تسريع وثيرة التسريع بخروج كل المشاريع لحيز الوجود في الايام القليلة ااتي تفصلنا ان شاء الله وما علينا الا الصبر وعدم الاهتمام بتعليقات اعداء وطننا . شكرا
للرد على بعض التعليقات: السياسة الداخلية و الخارجية مرتبطتان مع بعضهما البعض. الاقتصاد يتقوى داخليا بالتكثلات و الاتفاقيات الاقليمية و القارية و العالمية و يجب في الوقت نفسه عدم غض الطرف على المشاكل الداخلية, الاجتماعية و الاقتصادية و السياسية التي يعيشها المغرب. و فعلا هذه هي استراتجية مولانا امير المؤمنين الملك محمد السادس نصره و ايده,
الذي يعمل بجهد منقطع النظير و يجاهد لتحقيق التوازن بين الاستراتجية الخارجية و الداخلية و كسب الرهانين معا جزاه الله عنا خير جزاء.
وهذا لاحظناه في خطاب دكار التاريخي و في خطاب العرش لهذه السنة. اذا يجب اخذ هذين الخطابين خصوصا ماخذ الجد و المضي وراء جلالة الملك لتحقيق الاهداف المنشودة لوطننا الحبيب.
المغرب باعوه الخونة لفرنسا وما تبقى لاسبانيا وافريقيا. الشعب صاحب الارض وخيراتها يموت امية وجهل وفقر وامراض ويهاجر بلده ليدخل العملة الصعبة والخونة من جديد بحولونها الى بنما والبنوك الاجنبية ويستثمرونها في مشاريع افريقية. من يطالب بحقوقه المشروعة تمارس عليه اجهزة الدولة الارهاب النفسي والجسدي ويتم اختطافه وسجنه في سجون الخزي والعار والباقية تموت ببطئ او تقتل بالعلالي.
…يدل على أن المملكة حريصة على عدم ترك أدنى مجال للخطأ في ملفات جد حساسة، مثل أنبوب الغاز بين نيجيريا والمغرب…)
أنبوب الغاز الوهمي والحسيمة …شاهدة على بيع مشاريع الاوهام
.
الاموال المنهوبة من الفوسفاط ومناجم الذهب والفضة تحول الى افريقيا لتبييضها