التأم بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالجديدة جمع من الأساتذة والنقاد والباحثين، احتفاءً بصدور ترجمة الدكتور أحمد موسى للمجموعة القصصية الفارسية “آبشوران” للقاص والروائي الإيراني المعاصر علي أشرف درويشيان.
وشهد الحفل، الذي حضره العديد من الطلبة ومحبي الأدب والسرد، توقيع المجموعة القصصية المذكورة ومداخلات أساتذة وأدباء تناولت تحليل المجموعة القصصية، وتسليط الضوء على الترجمة العربية والاحتفاء بمترجمها.
وأثنى المتدخلون بشكل عام على المنجز السردي وبراعة المترجم في نقل أدب إيراني جميل وراق إلى اللغة العربية، معتبرين أن “الاقتصار على قراءة النص المُتَرجم يكشف عن حقيقة وجود أدب إيراني متوثب بحِسِّه الفني العالي، بحرارته الواقعية اللافتة، وبصدقه الإنساني الرفيع”، مشيدين في الآن ذاته بـ”الإحاطة الواسعة من المُتَرجم بعيون الأدب الفارسي الحديث”.
هكذا إيران تبدأ بما هو ثقافي و تنتهي بما عقائدي
شيئا فشيئا من الندوات والمحاضرات الفكرية الى مجالس العزاء و اللطم والحسينيات اصحاب ولاية الفقيه الناس تحاربهم وانتم ترحبون بهم مابالكم يامغاربة تنساقون وراء كل هب ودب
لا اعرف الكثير عن الادب الايراني لكن انصح بعض المعلقين عل منبر هسبريس ان يقرؤوا رواية " البومة العمياء" لصادق هدايت.فالبطل فيها يبحث عن لاشيئ والاسلوب فيه هذيان وهلوسة وتشاؤم وحقد على الحياة.قراءة ممتعة!!